![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() منقول للافادة
هذاسؤال كان يطرح نفسه عليَّ كثيرا, خصوصا عندما أسمع أو أقرأ أو أقف على قصة مؤلمةلفتاة وضعت نفسها في موقف لا تحسدها عليه أي فتاة, ثم أجد أنها هي من مكنت هذاالشاب من أن يتمتع بها ويأخذ منها ما يريد ! ماهي الأسباب التي جعلت هذه الفتاة تثق في شاب غريب عنها ؟! وكيف وصلت ثقتها بهإلى أن تكلمه كما تكلم الزوجة زوجها ؟! ثم كيف وصل بها الحال إلى أن تهتك سترهابنفسها وتسلمه صورتها ؟ وتكونالطامة عندما تصل بها الثقة به إلى أن تهديه شرفها بالحرام.. أتساءل وأناأسمع هذه القصص: أين عقل هذه الفتاة ؟ وكيف تسمح لنفسها بأن تفضح أهلها وتدنسشرفهم وهي تجري خلف الأوهام ووعود الزواج ؟ وكيف استطاع هذا الشاب أن يتلاعببعواطفها إلى درجة أن استسلمت له طائعة مختارة حتى أنها نسيت الفضيحة في الدنيا قبلالآخرة؟ ونسيت أن لهذا اللقاء المحرم نتائج من أقلها الحمل سفاحا , وعدم الزواج طولعمرها لأنها لن تجد من يتزوجها وهي ثيب دون أن تتزوج . وكان الدافع الذييحثني على كتابة هذا البحث هو أن ما نسمعه من قصص ما هو إلا الجزء الأخير منها , وأن هناك - ولا بد - أسبابا جعلت هذه الفتاة العاقلة تقع في مثل هذا المنزلق الخطير . وسأحاول في بحثي هذا أن أسلط الضوء على أسباب هذه العلاقات المحرمة .. وسيكونحديثي عنها في ست نقاط رئيسة : 1- مدخل 2- نظرة الشاب للفتاة ونظرة الفتاةللشاب ... فرق ما بين النظرتين 3- أهم المشاكل التي تعاني منها الفتاة : أ- الاكتئاب ب- الكبت ج – الحاجة للاستماع والتعاطف الصادق د- الحاجة للحب هـ – عاطفةالأمومة و- حب لفت النظر 4- طرق الشباب في التلاعب بعواطفالفتيات 5- كيف تتجنب الفتاة الوقوع في العلاقات المحرمة ؟ 6- همسةفي أذنك يا ولي الأمر . 7- قضايا لها صلة بالموضوع : أ- الرجوع للحق مطلبوالتمادي في الباطل خطأ ب- بيدي لا بيد عمرو ج- زهرة في غابة د- الحب المستحيل هـ – كيف أنساه ؟ و- الزواج قسمة ونصيب .. ولكن !! 8- خاتمة هذاوأسأل الله أن يحفظ بنات المسلمين من كل شر ، وأسأله سبحانه أن يطهر قلوبنا وأنيجعلها عامرة بحبه إنه ولي ذلك والقادر عليه. المؤلف 1- مدخل :علاقةالحب بين الشاب والفتاة في الإسلام تنقسم إلى قسمين رئيسين : حب سوي ، وحب غير سوي . فمن الحب السوي حب الرجل لأمه وأخته وزوجه ، وكذلك الحال بالنسبة للفتاة . أماالحب غير السوي فهو إقامة علاقة حب بين شاب وفتاة لا تحل له أيا كانت هذه الفتاة . وليس هناك ثمة مشكلة من العلاقة الأولى لأنها علاقة سوية مستقيمة لا خطرمنها ، لكن الخطر كل الخطر هو العلاقة الثانية .. أي علاقة الحب التي بين شاب وفتاةلا تربطهما علاقة تبيح هذا الحب . والشاب في هذه العلاقة أشبه ما يكون بالصياد الذييراوغ فريسته إلى أن تقع بين يديه . وهذا الدور يلعبه الشاب من خلال الهاتف أو فيالسوق والشارع والتجمعات المختلطة ، أو من خلال الإنترنت في هذا الوقت . إن من الأشياء التي تجهلها المرأة عن الرجل أنه من تركيبة تختلف عن تركيبتها ،ويتصرف بطريقة تختلف تماما عن طريقتها ، ومن هذه الاختلافات : نظرة الرجل والمرأةلعلاقة الحب هذه ! فالرجل لا يرضى أن يقترن بامرأة " مستعملة " حتى لو كان هو مناستعملها ، لأن من وقعت في الحرام معه لن يمنعها شيء من الوقوع في الحرام مع غيره . ومن الجدير بالذكر أن أقول : إن الفتاة هي الفتاة مهما تغيرت جنسيتها أوأصلها أو بيئتها أو دينها أو درجة التزامها لأننا نتكلم عن شيء يتعلق بنفسيتهاوتفكيرها كأنثى بغض النظر عن دينها أو لونها أو عمرها .. فهي عاطفية لدرجة أنهاتستخدم عاطفتها كثيرا في الحكم على الأشياء ، وحساسة وسريعة التأثر بما حولها ،وضعيفة وتحتاج لمن يساندها ويقف بجانبها ؛ ولذلك فهي عندما تحب فإنها تفقد عقلهاوتصبح كاللعبة بين يدي الشاب , وقد تعطيه كل ما تملك بدون أن تعي ما الذي تفعلهبنفسها وما الذي تجنيه من جراء ذلك !! وهذه الأمور إيجابية وسلبية في الوقتنفسه، وقد تتغير من فتاة إلى فتاة أخرى , ولكن تبقى هذه السمات غالبة عند النساء ،وهي موجودة بدرجة أقل وقبل أن نبدأ في الموضوع أقول : الشاب في بحثي هذا هو ذلك الشاب العابث بأعراضالناس ، والذي يسعى لإقامة علاقات حب محرمة مع الفتيات بقصد خبيث .. أما بقيةالشباب فحديثي ليس عنهم . نظرةالفتاة للشاب ونظرة الشاب للفتاة والفرق بينهما : هي تفكر بطريقة تغلب عليها العاطفة ، وهو يفكر بطريقة تغلب عليها الواقعية (1). ******* ، وقديكون الرجل قد أقام هذه العلاقة - فعلا - من أجل الزواج ، ولكن الغالب هو ما ذكرتمن أنها علاقة خاطئة , والفتاة فيها هي الخاسر الأكبر .. فمن خلال سماعنا لكثيرمن القصص نجد أن الشاب ما أن ينتهي غرضه من الفتاة ويدنس شرفها حتى يتركها لغيرهابينما تظل هي تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة .. ولاأنسى أن أذكر أن الفتاة الشرقية - سواءً كانت مسلمة أو غير مسلمة - تحب أن تترجمالحب إلى علاقة زواج ، ولا ترضى أن تكون أداة يلهو بها الرجل وتلهو هي به لفترة ثمتتركه ويتركها ، ولهذا فهي تطلب من صديقها الزواج وتلح عليه في ذلك ، وهو لا يريدتحمل أعباء الزواج وتكاليفه ولهذا يكتفي منها بما تعطيه من نفسها ثم يتركها . وهنا أمران لا بد من ذكرهما : ليست كل علاقة بين شاب وفتاة تكون علىهذا الشكل فيمكن أن تكون هناك علاقة حب بين رجل وامرأة بدون (مقابل) ولكن هذا شيءنادر جداً , لأن كثرة اللقاء والاختلاط والخلوة بين الشاب والفتاة يهيج العواطفويحركها للمنكر .. وفي دراسة أمريكية تبين أنه حوالي 47% من ضحايا الاغتصاب فيأمريكا كن ضحايا لاغتصاب أصدقائهن ! وحوالي عشرين بالمائة كن ضحايا لاغتصاب أقاربوأصدقاء العائلة ، وبعبارة أخرى : سبعين في المائة من الفتيات كن ضحايا للعلاقة " البريئة " (1)!! وهذا يدلنا على أن الصداقة البريئة بين شاب وفتاة يختلطانببعضهما وقد يرى أحدهما من الآخر ويسمع ما لا يقدر على أن يصبر عليه شبه مستحيلة .. يتبع
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() مشاكلالفتيات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ب- الكبت : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ج- الحاجة للاستماع والتعاطف الصادق : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() د - الحاجة للحب :
الفتاةالطبيعية عبارة عن كتلة متحركة من العواطف التي تتأجج في كثير من الأحيان وتسكن فيأحيان أخرى ، ومن هذه العواطف عاطفة الحب . والحب الذي أقصده ليس حب الفتاة لوالدهاأو والدتها أو لأخيها أو غيرهم من الأشخاص والأشياء ، بل هو الحب بمعنى الميلالعاطفي والذي يكون للزوج - بالحلال - أو العشيق - بالحرام - . وهذه الحاجةموجودة أيضا عند الرجال ، ولكن الفرق بين الرجال والنساء أن الرجل يتحكم في عواطفهويتغلب عليها في كثير من الأحيان - كما ذكرنا سابقا - ، بينما تعجز المرأة عن هذافي كثير من المرات . والفرق الآخر أن الرجل يستطيع أن يشبع هذه الحاجة بالزواجممن يحب وليس عليه حرج في ذلك ، بينما تبقى المرأة تتعذب وتتألم في انتظار ذلكالخاطب الذي يأتي ليطرق الباب ، وإن ابتلاها الله بالحب فإنها لن تستطيع أن تتقدملخطبة من تحبه ولا أن تصرح بذلك لأحد، ولو قيل عنها إنها تحب رجلا فستعامل على أنهافتاة منحرفة حتى ولو كانت ليست كذلك . فإذا علمنا أن عاطفة الحب عند الفتاة ليسلها مجال للتفريغ المؤقت (1) ، وإذا أضفنا إلى هذا أن الفتاة ربما تكون تجد معاملةسيئة من أهلها (2) فإننا سنفترض أن هذه العاطفة ستنحرف بالتأكيد . ومنالملاحظ أن هذه العاطفة هي الوتر الذي يعزف عليه كثير من عُـبَّاد الجنس والشهوة منالفنانين والفنانات ، فيخرجون الأفلام التي تحكي قصة عاطفية عن شاب أحب فتاة ، ثملم يستطع هذا الشاب الوصول لحبيبته لسبب أو لآخر ، وتمضي أحداث الفلم التي تحكيكيفية تخطي الصعاب في سبيل التوصل للحبيبة ، وفي آخر الفلم يلتقي الحبيبان لقاءرومانسيا ويتزوج العشيق من عشيقته. وهذه المشاهد ترغب الفتاة بالتجربة بعد أنصوروا لها الحبيب في أجمل منظر ، ثم أنهوا القصة بالزواج الذي تحلم به أي فتاة . ولهذا تعيش الفتاة في أحلام وردية ، وتنتظر بطل الفلم الذي سيراها ويعجب بها ثمتعيش معه قصة حب تختمها بالزواج , وغالباً ما يأتيها هذا الفارس ويحملها على الفرسالأبيض ويطير بها في السماء , ثم إذا قضى حاجته منها رماها من فوق الحصان ليستبدلهابأخرى ! لا أقول إن هذا يحصل " دائماً " ولكنه يحصل غالباً . أماالانحراف الثاني بسبب عدم تفريغ هذه العاطفة التفريغ الصحيح فهو أن تميل الفتاةلفتاة مثلها ميلا عاطفيا غير مقبول . وهذا الحب اصطلح على تسميته بـ " الإعجاب " . وفي هذه العلاقة تكون المعجبة تتعامل مع من أعجبت بها وكأنها تتعامل مع زوجها، ولا يعني هذا أن كل علاقة إعجاب فهي علاقة تدخل في الشذوذ ، لأن الإعجاب عندالفتيات قد ينتهي بمجرد تبادل الهدايا ، والخجل الشديد عند رؤية من أعجبت الفتاةبها ، والغيرة عليها من الأخريات .. وربما يتطور هذا الإعجاب لدرجة تدخل في الشذوذالجنسي خصوصا إن كان الرادع – الرقابة الذاتية أو الرقابة الخارجية – غائبا ! وهناك كتاب للداعية نوال بنت عبد الله اسمه ( فتياتنا والإعجاب ) ، يتكلمعن ظاهرة الإعجاب فحبذا الرجوع إليه . هـ عاطفة الأمومة : عاطفةالأمومة من العواطف التي تؤثر كثيرا على الفتيات ، وهي عاطفة أودعها الله في الأنثى، وهذه العاطفة تبدو واضحة جدا في عمر مبكر من حياة الفتاة فنجد أنها تحب أن تقتنيالعرائس وتعاملها وكأنها تتعامل مع ابنتها ، وتفرغ فيها عاطفة الأمومة التي أودعهاالله فيها . وعندما تكبر الفتاة فإنها تتغير نفسياً وجسمياً ، ويتطور حبهاللعرائس إلى حب لأطفال حقيقيين يملئون عليها حياتها وتستطيع أن تغرقهم بعاطفتهاالمكتومة والتي تكاد - بفعل الزمن وتأخر فارس الأحلام - أن تنفجر .. وحتى تعلممقدار هذه العاطفة وكيف تتناسى الفتاة كل شيء في سبيل توفيرها لنفسها ، فكر بمقدارالألم الذي قد يصل إلى الموت عند الولادة وكيف تنساه الفتاة في مقابل أن تسمع كلمة " ماما " ، ثم انظر إليها وقد خرج هذا الطفل منها وقد هدَّ جسمها ولاقت من العناءوالألم ما قد لا يتحمله الرجال ، ثم لا تكتفي به وحده بل تحب أن تأتي بغيره أيضا . وبعد الولادة تبقى الأم تغرق طفلها بحبها وعطفها حتى يجعلها هذا الحب تستعذب مايتأفف منه زوجها ويكرهه . واليوم يعاني مجتمعنا من ارتفاع شديد في نسبةالعنوسة ، وتأخر سن الزواج بالنسبة للشباب والفتيات ، وأصبح الزواج يكلف الشاب مالا يستطيع أن يوفره إلا بجهد ومشقة . هذا بالإضافة إلى كثير من التعقيداتالاجتماعية الأخرى … فأصبحت معوقات الزواج كثيرة جدا لدرجة أن كثيرا من الفتيات قديصل بها العمر إلى منتصف العشرينات وهي لم تتزوج بعد ، وبعضهن تستمر معاناتها لسنأكبر من هذا السن . إذا تخيلنا هذا فإننا سنعلم أن هذه العاطفة تؤرق الكثيرمن الفتيات ، وأن علاقات الحب المحرمة قد يكون من أهم أسبابها أنها - في نظر الفتاة - سبيل للحصول على الأطفال . و - حب لفت النظر : هذهالصفة موجودة عند الفتيات الصغيرات والكبيرات ، فالفتاة منذ صغرها وهي تحرص علىشكلها ومظهرها أكثر بكثير جداً من الولد ، ونجد أنها منذ أن تفهم وتعي ما يدورحولها تحب أن تتزين وتبدو في أجمل هيئة ، وهذا لا ينطبق على الولد في كثير منالأحيان . أما السبب في هذا – وهذا السبب كذلك في غيره من الفروقات بين الرجلوالمرأة – فيقال : الله عز وجل خلق آدم من تراب ، وخلق حواء من آدم .. ولهذافالرجل مرتبط بالأرض ، والمرأة مرتبطة بالرجل ، وهذا بالتالي يعني أن الرجل مرتبطبما لا روح فيه فيغلب عليه الجفاف العاطفي ، بينما المرأة مرتبطة بما له روح فتغلبعليها العاطفة .. وهذا أيضا هو سبب الفرق بين طريقة إثبات التفوق عند الرجل والمرأة، فالرجل يثبت ذاته ويدلل على تفوقه بالعمل ، بينما المرأة تثبت ذاتها بعلاقاتهاالاجتماعية مع الآخرين .. ولهذا فإننا نجد أن الفتاة في التعليم المختلط مثلاتحرص على لفت الأنظار بجمالها وأناقتها ، بينما يحاول الشاب لفت الأنظار إليهبتفوقه على أقرانه . وهذه الصفة في الفتاة قد تجعلها تلبس ما يغري الشباببمعاكستها : كالنقاب الذي يبدي معظم الوجه ، والعدسات الملونة ، والعباءة الضيقةوغير هذا مما يكون سببا في لفت الأنظار إليها . وهذا مما حرمه الرسول صلى اللهعليه وسلم حين منع من تطيبت من أن تأتي للصلاة في المسجد ، وحين حكم على من تعطرت " ليجد الناس ريحها " بأنها زانية . إن حب لفت النظر لا تعني به الفتاة لفتنظر الشباب فقط ، بل لفت نظر الشباب والفتيات أيضاً لأن حب التزين والتجمل صفةتحبها الفتاة وتكون فيها حتى وهي في مجمع من النساء ( كالأعراس مثلا ) ، وقد يكونالإطراء أو النظر إلى زينتها وهيئتها بإعجاب فيه ما يكفيها من السعادة والرضا . ولذلك فإنه لا يشترط أن تكون الفتاة تنتظر نظرة إعجاب - بمعناها السيئ - بل قد تكونحريصة على نظرة إعجاب بريئة أيضاً !! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() كيفيستطيع الشاب التلاعب بعواطف الفتاة ؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() كيف تتجنب الفتاة الوقوع في شباكالصياد ؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() أختيالكريمة : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() فهل هذا ما يحصل اليوم ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() قضايا لها صلةبالموضوع: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() وإلى أختي الفاضلة التي انتبهت لنفسها قبل أن تلطخها أوحالالمعصية وتحيط بها قيود العار .. أقول : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() وهنا نطرح هذا السؤال : ما الذي يجب أن تفعله الفتاة حتىتتخلص من الأدلة التي تدينها ؟ أو على الأقل تتخلص من تأثيرها السلبي القوي عليهافي حالة وصولها لأهلها ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() زهرة في غابة : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() أماالفتاة التي قلنا إنه لا يردعها دين ولا عقل ولا خوف من والد أو والدة ، والتي حلتصديقاتها محل الوالدين والإخوان ، فما الذي نتوقعه من هؤلاء الصديقات ؟ وما هوالتأثير السلبي على الفتاة ( خصوصا المراهقة ) من هذه العلاقة؟ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الفرق, نظرتين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc