إيران تدشن مصنعاً جديداً للسيارات في العراق - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إيران تدشن مصنعاً جديداً للسيارات في العراق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-14, 18:00   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي إيران تدشن مصنعاً جديداً للسيارات في العراق


أعلن مساعد رئيس مجموعة "إيران خودرو" الصناعية للسيارات للشؤون الدولية عن تدشين المصنع الـ6 لإنتاج السيارات الإيرانية خارج البلاد مشيراً إلى أن المجموعة ستنتج نحو 20 ألف سيارة في العراق.

وتابع على علمي بأن مصنع السيارات الإيرانية الجديد يقع في مدينة الإسكندرية جنوبي بغداد وتم تصميمه وتدشينه بالتعاون مع شركة نبع زمزم العراقية مشيراً إلى أنه ستدخل القطع في خطوط الإنتاج بصورة SkD في المرحلة الأولی.

وأضاف بأن منتجات إيران في العراق تتضمن سيارات من نوع "سمند" و"سورن" و"رانا" حيث سينتج مصنع ايران في العراق 60 سيارة يومياً مشيراً إلى أن إيران تصدر نحو 100 ألف سيارة إلى الأسواق العراقية حيث توجد محال تقديم خدمات ما بعد البيع
للسيارات الإيرانية في بغداد وكربلاء والنجف والبصرة.

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%...AF%D8%B1%D9%88









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-04-14, 18:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

سؤل الى الوهابية هل يجوز شراء سيارة ايرانية شيعية مجوسية










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-14, 18:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مواطن وخلاص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مواطن وخلاص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

روح روح

إيران دولة كرتونية فوتوشوبية كل ما تقوله كذب في كذب وتمارس التقية في الصناعة

هي لم تصنع شيئا لا نووي ولا سيارات ولا أرسلت قمرا للفضاء ولا شيئ

شاطرين في الكذب فقط

هل يستطيع الماجوسي أن يصنع سيارة ؟؟؟؟؟؟؟؟ مستحيل

روح عاود الوضوء عندما تتحدث عن الماجوس










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-14, 20:28   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص مشاهدة المشاركة
روح روح

إيران دولة كرتونية فوتوشوبية كل ما تقوله كذب في كذب وتمارس التقية في الصناعة

هي لم تصنع شيئا لا نووي ولا سيارات ولا أرسلت قمرا للفضاء ولا شيئ

شاطرين في الكذب فقط

هل يستطيع الماجوسي أن يصنع سيارة ؟؟؟؟؟؟؟؟ مستحيل

روح عاود الوضوء عندما تتحدث عن الماجوس
لايمكن لنظام قائم على اشعوذة وكتابة الحروز ان ينتج امة تصنع شيئا يفيد الانسان الا اشياء منسوخة من الاخرين باموال طائلة فقط من اجل الاشهار لسلب عقول السذج من العرب . ثم لماذا ترك السيارة الفرنسية والالمانية واشتري سيارات مستنسخة شبيهة بالعاب الاطفال ؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-14, 23:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
المترشح
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bivo-batata مشاهدة المشاركة
سؤل الى الوهابية هل يجوز شراء سيارة ايرانية شيعية مجوسية
عجبا لمن اختصاصه بطاطا ان يتحدث عن عالم السيارات و ايرانك هي دولة مجوسية و كل ما يصنع فيها قذر بقدر ملاليها
ربما كان الاجدر بك التحدث عن صناعة الواقيات الجنسية و التي هي من اشهر صناعات ايران نظرا لنسبة الزنا و الايدز المنتشرة هناك









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 06:34   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مواطن وخلاص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مواطن وخلاص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بعد محاولات كثيرة لتشويه سمعة ايران عاد وكتب فيصل القاسم موضوع عنوانه

إيران تخصّب اليورانيوم ونحن نخصّب معسّل الشيشة!








لم يعد لبعض العرب شغل سوى الشكوى من تصاعد النفوذ الإيراني في المنطقة، خاصة بعد التقارب الأخير بين أمريكا وإيران بعد الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. لا ندري لماذا استفاق البعض فجأة على الخطر الإيراني، مع العلم أن إيران تبني تحالفاتها ونفوذها في المنطقة منذ عشرات السنين. ألم يبدأ التغلغل الإيراني في لبنان منذ الستينات ليتم تتويجه في بداية الثمانينات بإنشاء ‘حزب الله’ الذي أصبح منذ ذلك الوقت ذراعاً إيرانياً قوياً؟ ألم يتشكل التحالف السوري الإيراني منذ أيام الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد أمام أعين العرب أجمعين، إن لم يكن بمباركتهم؟ ألم يكن الرئيس الأسد على علاقات ممتازة مع العرب ومع إيران على مدى عقود؟ لماذا لم يشتك البعض من ذلك التحالف السوري الإيراني وقتها؟ ألم يكن نظام الرئيس حافظ الأسد بمثابة بيضة القبان في العلاقات الإيرانية العربية؟
ألم يبدأ النفوذ الإيراني في التصاعد داخل العراق بعد الغزو العراقي للكويت مباشرة، أي منذ بداية تسعينات القرن الماضي؟ ألم يتنام أمام أعين الجميع؟ ألا يتباهى الإيرانيون هذه الأيام بأن العرب يدفعون المليارات لإسقاط هذا النظام العربي أو ذاك، ثم تأتي إيران لتستلم البلد الذي سقط فيه النظام على طبق من ذهب؟ ألم ينفق العرب مبالغ طائلة لإسقاط صدام حسين دون أن يستفيدوا من موطئ قدم في العراق، فجاءت إيران لتهيمن على العراق، ولتحوله إلى منطقة نفوذ حيوي لها؟
هل كان التمدد الإيراني في اليمن غائباً عن أذهان العرب، أم إنه كان يجري على قدم وساق أمام أعينهم دون أن يكون بمقدورهم مواجهته بالطرق الاستراتيجية المطلوبة؟
لا تلوموا إيران، فإيران لديها مشروع، اتفقنا معها أم اختلفنا. والمشروع الإيراني مبني على دعائم استراتيجية قوية، وليس مجرد نزعة توسعية مرحلية. فحين بدأت إيران تفكر ببناء مشروعها راحت تبني قوة عسكرية ونووية التفت إليها العالم أجمع. وقد ظل العالم يفاوضها على مشروعها النووي لسنوات وسنوات. وعلى الصعيد العسكري لم تعد تعتمد إيران على التسليح الغربي أو الشرقي، بل أخذت تبني ترسانة عسكرية بسواعد وعقول إيرانية. وهذا ليس جديراً بالإدانة بقدر ما هو جدير بالاحترام، حتى لو اختلف البعض معها سياسياً. وبينما ظل العرب يعتمدون على الحماية الأمريكية المتآكلة، راح الإيرانيون يعتمدون على قواهم الذاتية في التصنيع المدني والعسكري، مما جعل العالم يتعامل معهم كند وليس كتابع.
لماذا نلوم إيران بدل أن نواجهها بنفس الاستراتيجيات المبنية على القوة والتخطيط؟ لاحظوا الفرق بين الاستثمار العربي والإيراني في لبنان، فبينما استثمر العرب في بناء الفنادق والملاهي، استثمرت إيران في بناء ذراع عسكري استراتيجي رهيب داخل لبنان، بحيث أصبح ذلك الذراع الحاكم الفعلي للبنان، فلا مكان لغير القوة ماضياً وحاضراً ومستقبلاً في العلاقات الدولية والمحلية. كم كان البعض محقاً عندما قارن بسخرية بين النفوذ العربي والنفوذ الإيراني في لبنان.
قال أحدهم ذات يوم، لو وقع صراع بين أتباع المشروع العربي في لبنان وأتباع المشروع الإيراني، فإن أتباع العرب سيقاتلون بالشيشة، بينما سيقاتل أتباع إيران بأعتى الأسلحة والقوات المدربة تدريباً عظيماً.
ليس حلاً ولا استراتيجية أبداً أن يحاول البعض مواجهة إيران باستئجار مجموعات مقاتلة تتصدى لها هنا وهناك، فهذه حيلة العاجزين. الحل يكمن في وضع الأسس لبناء مشروع تنموي حقيقي على كل الأصعدة العلمية والصناعية والتكنولوجية كما فعلت إيران نفسها منذ انتصار ثورتها عام 1979.
الفرق بين العرب وإيران كالفرق بين شخصين، الأول استأجر بيتاً، وظل يدفع الإيجار لمالك البيت (أمريكا) لسنوات وسنوات، فخسر ماله، بينما الثاني أخذ قرضاً، واشترى البيت، وبعد سنوات أصبح البيت ملكه.
لاحظوا كيف أن الحنكة الإيرانية استخدمت مواردها وثرواتها لبناء قوة ذاتية على المدة الطويل، بحيث أصبحت الآن قوة يٌحسب حسابها، وتحمي نفسها كالذي اشترى البيت بدل استئجاره، بينما العرب لم يفكروا بالاستثمار على المدى البعيد في بناء قوة ذاتية، فأنفقوا أموالهم على القوى الخارجية كي توفر لهم الحماية، والآن يجدون أنفسهم على صفيح ساخن، لأنهم لم يفكروا، ولم يستثمروا على المدى الطويل كإيران.
ما أحوجنا نحن العرب إلى النفس الإيراني الطويل في الاستثمار والبناء والتخطيط والصبر والمثابرة. وما أشبه الاستراتيجية الإيرانية باستراتيجية حائك السجاد العجمي الذي تشتهر به إيران عالمياً، فالحائك مستعد أن يمضي سنوات وسنوات كي يحيك سجادة عجمية رائعة بتفاصيلها البديعة دون كلل أو ملل، بينما السياسيون العرب أصحاب نفس قصير جداً، يملون بسرعة ولا يستمرون ويثابرون حتى إنجاز مشاريعهم. لهذا اعتمدوا على الأجنبي في كل شيء، بما في ذلك حماية بلدانهم من الأخطار الخارجية، دون أن يعلموا أن ذلك الأجنبي المتمثل بالولايات المتحدة لن يبقى قوياً على مر الزمان، بل سيضعف يوماً ما، وسيتركهم يرتعدون خوفاً، كما هو الحال الآن، بعد أن بدأت واشنطن تتملص من حماية حلفائها العرب، وتعقد الصفقات مع خصومهم الإيرانيين.
هل كانت إيران تحلم قبل خمسين عاماً بأن تهيمن على الكثير من البلدان العربية كالعراق وسوريا ولبنان وقريباً اليمن والكويت ودول أخرى؟ لقد كان ذلك بالنسبة للكثيرين مستحيلاً، لكنه أصبح الآن حقيقة تفقأ العيون، لأن إيران كانت تعمل على بناء مشروع على المدى الطويل، وهذا لا شك يزعج الكثير من العرب، ويجعلهم يحقدون على إيران وتصاعد نفوذها في المنطقة. لكن بدل وضع اللوم على إيران وتجييش الشعوب العربية ضدها على أساس مذهبي، لماذا لا تبنون مشاريعكم العربية الخاصة لتواجهوا بها إيران وتركيا وغيرهما من القوى الصاعدة؟ إيران تخصّب اليورانيوم، ونحن العرب نخصّب معسّل الشيشة.


أين أصحاب فيصل القاسم ليردو عليه










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 09:01   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
المترشح
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص مشاهدة المشاركة
بعد محاولات كثيرة لتشويه سمعة ايران عاد وكتب فيصل القاسم موضوع عنوانه

إيران تخصّب اليورانيوم ونحن نخصّب معسّل الشيشة!








لم يعد لبعض العرب شغل سوى الشكوى من تصاعد النفوذ الإيراني في المنطقة، خاصة بعد التقارب الأخير بين أمريكا وإيران بعد الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. لا ندري لماذا استفاق البعض فجأة على الخطر الإيراني، مع العلم أن إيران تبني تحالفاتها ونفوذها في المنطقة منذ عشرات السنين. ألم يبدأ التغلغل الإيراني في لبنان منذ الستينات ليتم تتويجه في بداية الثمانينات بإنشاء ‘حزب الله’ الذي أصبح منذ ذلك الوقت ذراعاً إيرانياً قوياً؟ ألم يتشكل التحالف السوري الإيراني منذ أيام الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد أمام أعين العرب أجمعين، إن لم يكن بمباركتهم؟ ألم يكن الرئيس الأسد على علاقات ممتازة مع العرب ومع إيران على مدى عقود؟ لماذا لم يشتك البعض من ذلك التحالف السوري الإيراني وقتها؟ ألم يكن نظام الرئيس حافظ الأسد بمثابة بيضة القبان في العلاقات الإيرانية العربية؟
ألم يبدأ النفوذ الإيراني في التصاعد داخل العراق بعد الغزو العراقي للكويت مباشرة، أي منذ بداية تسعينات القرن الماضي؟ ألم يتنام أمام أعين الجميع؟ ألا يتباهى الإيرانيون هذه الأيام بأن العرب يدفعون المليارات لإسقاط هذا النظام العربي أو ذاك، ثم تأتي إيران لتستلم البلد الذي سقط فيه النظام على طبق من ذهب؟ ألم ينفق العرب مبالغ طائلة لإسقاط صدام حسين دون أن يستفيدوا من موطئ قدم في العراق، فجاءت إيران لتهيمن على العراق، ولتحوله إلى منطقة نفوذ حيوي لها؟
هل كان التمدد الإيراني في اليمن غائباً عن أذهان العرب، أم إنه كان يجري على قدم وساق أمام أعينهم دون أن يكون بمقدورهم مواجهته بالطرق الاستراتيجية المطلوبة؟
لا تلوموا إيران، فإيران لديها مشروع، اتفقنا معها أم اختلفنا. والمشروع الإيراني مبني على دعائم استراتيجية قوية، وليس مجرد نزعة توسعية مرحلية. فحين بدأت إيران تفكر ببناء مشروعها راحت تبني قوة عسكرية ونووية التفت إليها العالم أجمع. وقد ظل العالم يفاوضها على مشروعها النووي لسنوات وسنوات. وعلى الصعيد العسكري لم تعد تعتمد إيران على التسليح الغربي أو الشرقي، بل أخذت تبني ترسانة عسكرية بسواعد وعقول إيرانية. وهذا ليس جديراً بالإدانة بقدر ما هو جدير بالاحترام، حتى لو اختلف البعض معها سياسياً. وبينما ظل العرب يعتمدون على الحماية الأمريكية المتآكلة، راح الإيرانيون يعتمدون على قواهم الذاتية في التصنيع المدني والعسكري، مما جعل العالم يتعامل معهم كند وليس كتابع.
لماذا نلوم إيران بدل أن نواجهها بنفس الاستراتيجيات المبنية على القوة والتخطيط؟ لاحظوا الفرق بين الاستثمار العربي والإيراني في لبنان، فبينما استثمر العرب في بناء الفنادق والملاهي، استثمرت إيران في بناء ذراع عسكري استراتيجي رهيب داخل لبنان، بحيث أصبح ذلك الذراع الحاكم الفعلي للبنان، فلا مكان لغير القوة ماضياً وحاضراً ومستقبلاً في العلاقات الدولية والمحلية. كم كان البعض محقاً عندما قارن بسخرية بين النفوذ العربي والنفوذ الإيراني في لبنان.
قال أحدهم ذات يوم، لو وقع صراع بين أتباع المشروع العربي في لبنان وأتباع المشروع الإيراني، فإن أتباع العرب سيقاتلون بالشيشة، بينما سيقاتل أتباع إيران بأعتى الأسلحة والقوات المدربة تدريباً عظيماً.
ليس حلاً ولا استراتيجية أبداً أن يحاول البعض مواجهة إيران باستئجار مجموعات مقاتلة تتصدى لها هنا وهناك، فهذه حيلة العاجزين. الحل يكمن في وضع الأسس لبناء مشروع تنموي حقيقي على كل الأصعدة العلمية والصناعية والتكنولوجية كما فعلت إيران نفسها منذ انتصار ثورتها عام 1979.
الفرق بين العرب وإيران كالفرق بين شخصين، الأول استأجر بيتاً، وظل يدفع الإيجار لمالك البيت (أمريكا) لسنوات وسنوات، فخسر ماله، بينما الثاني أخذ قرضاً، واشترى البيت، وبعد سنوات أصبح البيت ملكه.
لاحظوا كيف أن الحنكة الإيرانية استخدمت مواردها وثرواتها لبناء قوة ذاتية على المدة الطويل، بحيث أصبحت الآن قوة يٌحسب حسابها، وتحمي نفسها كالذي اشترى البيت بدل استئجاره، بينما العرب لم يفكروا بالاستثمار على المدى البعيد في بناء قوة ذاتية، فأنفقوا أموالهم على القوى الخارجية كي توفر لهم الحماية، والآن يجدون أنفسهم على صفيح ساخن، لأنهم لم يفكروا، ولم يستثمروا على المدى الطويل كإيران.
ما أحوجنا نحن العرب إلى النفس الإيراني الطويل في الاستثمار والبناء والتخطيط والصبر والمثابرة. وما أشبه الاستراتيجية الإيرانية باستراتيجية حائك السجاد العجمي الذي تشتهر به إيران عالمياً، فالحائك مستعد أن يمضي سنوات وسنوات كي يحيك سجادة عجمية رائعة بتفاصيلها البديعة دون كلل أو ملل، بينما السياسيون العرب أصحاب نفس قصير جداً، يملون بسرعة ولا يستمرون ويثابرون حتى إنجاز مشاريعهم. لهذا اعتمدوا على الأجنبي في كل شيء، بما في ذلك حماية بلدانهم من الأخطار الخارجية، دون أن يعلموا أن ذلك الأجنبي المتمثل بالولايات المتحدة لن يبقى قوياً على مر الزمان، بل سيضعف يوماً ما، وسيتركهم يرتعدون خوفاً، كما هو الحال الآن، بعد أن بدأت واشنطن تتملص من حماية حلفائها العرب، وتعقد الصفقات مع خصومهم الإيرانيين.
هل كانت إيران تحلم قبل خمسين عاماً بأن تهيمن على الكثير من البلدان العربية كالعراق وسوريا ولبنان وقريباً اليمن والكويت ودول أخرى؟ لقد كان ذلك بالنسبة للكثيرين مستحيلاً، لكنه أصبح الآن حقيقة تفقأ العيون، لأن إيران كانت تعمل على بناء مشروع على المدى الطويل، وهذا لا شك يزعج الكثير من العرب، ويجعلهم يحقدون على إيران وتصاعد نفوذها في المنطقة. لكن بدل وضع اللوم على إيران وتجييش الشعوب العربية ضدها على أساس مذهبي، لماذا لا تبنون مشاريعكم العربية الخاصة لتواجهوا بها إيران وتركيا وغيرهما من القوى الصاعدة؟ إيران تخصّب اليورانيوم، ونحن العرب نخصّب معسّل الشيشة.


أين أصحاب فيصل القاسم ليردو عليه
مشروع نووي لايران؟؟ ربما هذه مزحة افريل ‼ ايران في تحالفها مع الغرب قصتها كقصة الفتاة التي يعدها شاب بالزواج لكي يقضي منها نزواته و شهواته ثم يلفظها كما تلفظ نواة التمر.. و ان طال بنا العمر فسترى ذلك بام عينك ‼









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 09:09   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
sara_dz
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sara_dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المترشح مشاهدة المشاركة
عجبا لمن اختصاصه بطاطا ان يتحدث عن عالم السيارات و ايرانك هي دولة مجوسية و كل ما يصنع فيها قذر بقدر ملاليها
ربما كان الاجدر بك التحدث عن صناعة الواقيات الجنسية و التي هي من اشهر صناعات ايران نظرا لنسبة الزنا و الايدز المنتشرة هناك

غريب امرك ...تنسب بغير علم ...يحل ليلك من يوم الحساب يا مترشح.
الدراسات العالمية للسيدا تقول ان ايران بعد اكتشافها لدواء المعطل للسيدا انه ليس لديها العدد الكافي من المصابين بالسيدا لتجريبه و
ليثبت الدواء نجاعته ...
بقيت الا ايران الوحيدة التي ترفع شعار لا اله الا الله و تنير الكون بابداعاتها المتواصلة و التي تعطي الاحترام للمسلم في العالم









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 10:41   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مواطن وخلاص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مواطن وخلاص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المترشح مشاهدة المشاركة
مشروع نووي لايران؟؟ ربما هذه مزحة افريل ‼ ايران في تحالفها مع الغرب قصتها كقصة الفتاة التي يعدها شاب بالزواج لكي يقضي منها نزواته و شهواته ثم يلفظها كما تلفظ نواة التمر.. و ان طال بنا العمر فسترى ذلك بام عينك ‼
عندما تجلس في بيتك وأمام الكمبيوتر تستطيع ان تنفي أي شيئ تريد

مثل المتفرج على مقابلة ينتقد الجميع وهو لم يقذف الكرة مرة في حياته

تستطيع ان تقول ان الشمس غير موجودة وامريكا دولة ضعيفة وصناعة ايران لعبة

هذا التفكير هو الذي كتب عنه فيصل القاسم أعلاه الذي لم تقرأه

وهو يقول
اقتباس:
هل كانت إيران تحلم قبل خمسين عاماً بأن تهيمن على الكثير من البلدان العربية كالعراق وسوريا ولبنان وقريباً اليمن والكويت ودول أخرى؟ لقد كان ذلك بالنسبة للكثيرين مستحيلاً، لكنه أصبح الآن حقيقة تفقأ العيون، لأن إيران كانت تعمل على بناء مشروع على المدى الطويل، وهذا لا شك يزعج الكثير من العرب، ويجعلهم يحقدون على إيران
ملاحظة : فيصل القاسم استشهد به الكثيرون هنا لأنه يقول ما يتمنون

فهل عندما يقول ما لا يتمنون يصبح هو أيضا مغرر به وجاهل









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 12:03   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص مشاهدة المشاركة
عندما تجلس في بيتك وأمام الكمبيوتر تستطيع ان تنفي أي شيئ تريد
مثل المتفرج على مقابلة ينتقد الجميع وهو لم يقذف الكرة مرة في حياته
تستطيع ان تقول ان الشمس غير موجودة وامريكا دولة ضعيفة وصناعة ايران لعبة
هذا التفكير هو الذي كتب عنه فيصل القاسم أعلاه الذي لم تقرأه

وهو يقول

ملاحظة : فيصل القاسم استشهد به الكثيرون هنا لأنه يقول ما يتمنون

فهل عندما يقول ما لا يتمنون يصبح هو أيضا مغرر به وجاهل
الاحسن لك ان تكتب باللغة الفارسية









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 16:02   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
Kob-Tiarti
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا شخص لا انكر انجازات ايران النووية ، وتقدمها في المجال العسكري ، لكني اول من اعارضه لانه قائم على هدف وهو اعادة الامبراطورية المجوسية على ارض العرب وطمس كلمة لا اله الاالله بالشركيات وخزعبلات الرافضة لا اكثر ولا اقل، ودنائتهم التي اراها كل يوم بام عيني ومعاداتهم لاهل السنة والجماعة دون غيرهم ومصالحتهم وودهم لليهود ، والاهم هو كذبهم بشأن ارجاع هيبة لا اله الاالله ، وجميع هذا للمضي في مخططهم وهم مع الاسف سائرون فيه لان هناك بعضا من العمي من صدقوهم .

هذه رسالة من اعز اصدقائي وهو بلوشي ايراني :
الصناعات الايرانية في محال السيارات من اردى الصناعات لدرجة ان السيارات الصينية افضل منها ، وهناك شئ مهم اريد ان انبه العالم بشأنه وهو ان ايران من اكثر الدول في العالم صناعة واستهلاك للواقيات الذكرية وكذلك هي من اكثر دول العالم المنتشر فيها الامراض الجنسية بسبب زواج المتعة واللواط الذي حللته بعض المرجعيات الشيعية وهي تحاول اخفاء هذه الحقيقة عن العرب المتبنيين لمذهب اهل السنة والجماعة لمحاولة لكسب ودهم ، ايران في اغلب صناعاتها تستورد الاساسيات وتطبقها وليس لها اي براءة اختراع.










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 19:30   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ايران تحتل المركز ال12 على المستوى العالمي في صناعة السيارات وعلى ما أضن المركز الخامس من حيث النمو في صناعة السيارات .. الحديث عن رداءتها فهذا لا يهم المهم أنها تباع فايران في المركز الأول في الشرق الأوسط من حيث مبيعات السيارات ... ان تصوير ايران على أنها "لاشيء" سوى مجموعة من المشعوذين هو مثير للضحك بصراحة .. لأنه لو كانت كذلك لما اثيرت كل هذه الضجة حولها في العالم وفي العالم الاسلامي خصوصا بل وتم جعلها أكبر وأخطر عدو للاسلام في التاريخ ... ولو كانت ايران كذلك لما استطاعت الوصول لكل هذا النفوذ التي هي عليه .. ولو كانت كذلك لكانت انهارت بعد عقود من الحصار والعقوبات الغربية .. ومن ينكرها فأنا لست مستعدا للجدال معه فعليه أن يراجع معلوماته أولا فايران تخسر على الأقل 50 مليار دولار سنويا فقط من حيث عائدات النفط مثلا .. ومع ذلك استطاعت انشاء صناعات كثيرة مثل صناعة السيارات بينما نحن العرب ليس هنالك لا حصار ولا حرب باردة ولم ننجز شيءا .. ان الاستهزاء بايران من جهة وفي نفس الوقت التحذير منها صباح مساء هي مفارقة عجيبة لا تدخل العقل .. أما ماهدف ايران فهدفها هو المصالح القومية لشعبها وهل تريد من ايران أن تعمل على مصلحتك انت ؟ههههه يالها من عقلية كسولة . أما الخوف من المد الشيعي فلا يكون الا اذا كان هذا الشخص الخائف ايمانه ضعيف أو هو يشك في معتقداته










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-15, 22:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أَحمــد
أُستاذ،مراقب منتدى التعليم الثانوي
 
الصورة الرمزية أَحمــد
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

الآن فهمت سر تحاملك على السعودية يا بطاطا ....










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-17, 09:41   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلاح رشاش إيراني جديد يطلق 2000 رصاصة بالدقيقة



أكد قائد سلاح البر في الجيش الإيراني العميد أحمد رضا بوردستان أن القوات المسلحة لاتواجه أي مشكلة في مجال التسليح بفضل نشاطات التقنيين الإيرانيين في الصناعات الدفاعية، مشيراً إلى تصنيع سلاح رشاش إيراني جديد يقوم بإطلاق 2000 رصاصة بالدقيقة.

وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين اليوم الثلاثاء على هامش مراسم العرض الصباحي للوحدات النموذجية التابعة لسلاح البر في الجيش الإيراني، قال بوردستان: نظراً للإمكانيات التي تتمتع بها الصناعات الدفاعية في البلاد فإننا لانواجه أي مشكلة في التسليح. مؤكداً أن القوات المسلحة الإيرانية لاسيما الجيش تحظى بمتانة وقوة رفيعة.
ولفت بحسب التصريحات التي اوردتها وكالة انباء فارس، إلى الإنجازات الجديدة التي حققتها الصناعات الدفاعية وقال إنه تم إنتاج سلاح رشاش متطور كثيف الإطلاق لاستخدامه في القوات البرية حيث بإمكانه إطلاق 2000 رصاصة في الدقيقة الواحدة وأن بلدان قليلة في العالم تمتلك إمكانية إنتاج مثل هذا السلاح المتطور.

وأوضح: كما استطاعت الصناعات الدفاعية في مجال الدروع تصنيع سترة ضد الرصاص باستخدام تقنية السائل حيث ساهم ذلك في خفض وزنها إلى العشر ما شكل ثورة في هذا المجال.

وفي سياق آخر أشار بوردستان إلى قطاع التعليم والتدريب وقال: إن هذا السلاح نجح في تخريج دفعة كبيرة من طياري المروحيات وضباط الهندسة تضم 80 طياراً و 40 مهندساً فيما كان التدريب والتدريس في هذين المجالين غير ممكن التحقق داخل البلاد سابقا.

وأعرب عن استعداد سلاح البر لفتح دورات تدريبية لطياري المروحيات من البلدان المسلمة والصديقة في حال أبدت رغبتها في هذا المجال.
https://www.alalam.ir/news/1585531










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-24, 11:14   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

افتتاح جزء آخر من أطول خط مترو أنفاق بالشرق الاوسط بطهران



طهران-سانا
افتتح أمس في العاصمة الإيرانية طهران وبحضور عدد من المسؤولين الايرانيين المعنيين جزء من أطول خط لمترو الانفاق في الشرق الأوسط بطول 12 كيلومترا من أصل 37 كيلومترا هي طول الخط بالكامل.
وبدأت عمليات إنشاء هذا الجزء وهو الجزء الجنوبي من خط المترو رقم 3 في طهران بطول 12 كيلومترا منذ عام 2007.
وشهد هذا المشروع قفزة نوعية كما أنه سجل رقما قياسيا في تاريخ إنشاء خطوط قطارات الأنفاق "المترو" في إيران منذ أواخر عام 2012 وحتى الآن حيث تم إكمال حفر الأنفاق وإعدادها وتجهيز الجزء الجنوبي من الخط ليكون جاهزا للتدشين .
وسبق تدشين الجزء الأوسط من هذا الخط بطول 7 كيلومترات عام 2012 ومع تدشين الجزء الجنوبي البالغ طوله 12 كيلومترا ستكتمل خطوة أخرى في إنجاز مشروع المترو رقم 3 الذي يعد أطول خط للمترو وأكثرها نقلا للركاب في الشرق الأوسط بطول 37 كيلومترا ويربط جنوب غرب طهران بشمال شرقها.
ويبقى الجزء الشمالي من هذا الخط حيث من المقرر إنجازه خلال عام واحد.
يشار إلى أن كلفة المشروع بلغت ما يقارب ألفي مليار تومان "كل دولار ثلاثة آلاف تومان" وهو من المشاريع الضخمة من ناحية الحجم والميزانية.

https://sana.sy/ara/4/2014/04/23/540339.htm










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للسيارات, مصنعاً, العراق, تحزن, جديداً, إيران


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc