ولا تكونوا من المشركين* من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ولا تكونوا من المشركين* من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-03-27, 17:30   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الفارس_الجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الفارس_الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










B2 ولا تكونوا من المشركين* من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد أشرف المرسلين وأله وصحبه .
السلفيون والإخوان الوسطيون (كأمثال الشيح محمد حسان والشيخ محمد العريفي والشيخ القرضاوي والشيخ سلمان العودة والدكتور طارق السويدان والداعية صفوة حجازي واخرين... ) إخوة في الدنيا وفي الأخرة إنشاء الله ( إخوانا على سرر متقابلين) ومن وصف هؤلاء بالنفاق وأخرجهم من الملة (كعبد الرازق الرضواني صاحب قناة البصيرة وامثاله) باء بها هو، فلننزع بتعاليم ديننا ما في قلوبنا من غل ، والعاقبة للمتقين.









 


قديم 2014-03-27, 18:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حسبنا الله وكفى
عضو جديد
 
الصورة الرمزية حسبنا الله وكفى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا شكرا شكرا وشكرا وشكرا










قديم 2014-03-27, 19:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
malik34
عضو جديد
 
الصورة الرمزية malik34
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أ حب قناة إلى قلبي قناة البصيرة و أقرب رجل حي إلى قلبي صاحبها
الشيخ الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني حفظه الله من كل مكروه وجعل لسانه سيفا بتارا يلوي ألسنة كل الرويبضة المتعالمين......آمين









قديم 2014-03-27, 20:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
احمد الدمياطي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا










قديم 2014-03-28, 11:03   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الفارس_الجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الفارس_الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حدثني محمد بن المثنى حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر حدثني بسر بن عبيد الله الحضرمي أنه سمع أبا إدريس الخولاني يقول سمعت حذيفة بن اليمان يقول كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير شر قال نعم فقلت هل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يستنون بغير سنتي ويهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر فقلت هل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها فقلت يا رسول الله صفهم لنا قال نعم قوم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت يا رسول الله فما ترى إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم فقلت فإن لم تكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك. صحيح مسلم

إمام المسلمين في مصر وحاكمهم المبايع والمنتخب شرعيا هو مرسي،الذي تم الخروج عليه ، فمن خرجوا على حكمه مثل الرضواني وأتباعه هم الخوارج.










قديم 2014-03-30, 12:18   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الفارس_الجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الفارس_الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي بيان علماء ودعاة سعوديين حول أحداث مصر

الحمد لله رب العالمين؛ ولي الصالحين وناصر المظلومين، قاصم الجبابرة والظالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحابته أجمعين.. أما بعد: فإن ما وقع في مصر من انقلاب عسكري نفذه وزير الدفاع الفريق عبدالفتاح السيسي على الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي، وما تلا ذلك من إجراءات قمعية وملاحقات أمنية بحق أغلبية الشعب المصري من مؤيدي الرئيس، ومصادرة ومنع وسائل التعبير التي تنقل معاناتهم ووجهة نظرهم.. أمر أقض مضاجع المسلمين، وينذر بمستقبل مخيف بدت نذره واضحة..
وقد حرصنا على التأني في اتخاذ موقف محدد من الأحداث رغم وضوح اتجاهها في الجملة حتى لا تُقرأ مواقفنا بصورة خاطئة..
أما وقد مضى أكثر من شهر على الانقلاب، ووقع من الانقلابيين ما شاهده العالم من عنف وقتل متعمد ذهب ضحيته مئات القتلى وآلاف المصابين، ومن اصطفاف مستنكر للقوات المسلحة والأمن مع أقلية من الشعب تم سوقها لتأييد الانقلاب تحت تأثير حملات التشويه الإعلامي أو لدوافع طائفية أو فكرية بهدف فرض واقع جديد بالقوة، فقد تعيّن على أهل العلم إزاء هذه التطورات الخطيرة في الحال والمآل، بما أخذ الله عليهم من واجب البيان، وما بوأهم من مكانة وريادة في شئون الأمة أن يبينوا الموقف الشرعي مما يجري في مصر، وحقيقة الظروف السابقة له والمآلات المتوقعة لمثل هذا الانقلاب.. على النحو التالي:
أولاً: إن ما وقع في مصر من عزل الرئيس المنتخب من قبل وزير الدفاع هو انقلاب مكتمل الأركان. وهذا عمل محرّم مجرّم، نرفضه باعتباره خروجاً صريحاً على حاكم شرعي منتخب، وتجاوزاً واضحاً لإرادة الشعب، ونؤكد بطلان كل ماترتب عليه من إجراءات.
ونسجل اعتراضنا ودهشتنا من مسلك بعض الدول التي بادرت بالاعتراف بالانقلاب، مع أنه ضد إرادة الشعب المصري، وخروج على حاكم شرعي منتخب، وهذا من التعاون على الإثم والعدوان المنهي عنه شرعاً، وسيكون لهذا الموقف آثار سلبية خطيرة على الجميع لو دخلت مصر - لا قدّر الله - في فوضى واحتراب داخلي.
ثانياً: ثبت باستقراء الأحداث والتصريحات والمواقف الإقليمية والدولية أن هذا الانقلاب قد وقع بالتواطؤ بين أطراف إقليمية ودولية، وأنه تم الإعداد له من اللحظة التي تم فيها انتخاب الدكتور محمد مرسي رئيساً لمصر.
ثالثاً: لم يعد خافيا على أحد أن إفشالَ حكومة مرسي كان عملاً متعمداً وممنهجاً عن طريق إثارة القلاقل وتعطيل عجلة الإنتاج، وتحكم رموز الدولة العميقة بالخدمات الأساسية كالكهرباء والمحروقات والدقيق بهدف إثارة الرأي العام ضده وضد حكومته.
رابعاً: حقيقة الأمر أن الانقلاب لم يكن انقلاباً تصحيحياً ولكنه انقلاب لإقصاء التيارات الإسلامية والوطنية، ومنع الاستقلال الحقيقي لقرار مصر وسيادتها. يؤكد ذلك أن قادة الجيش والشخصيات السياسية والأحزاب المصنوعة لهذا الهدف - كجبهة الإنقاذ وحركة تمرد ، وهم الجناح المدني للانقلاب - مقربون من الدوائر الغربية ومن الأقباط، ومن أعداء الإسلام بصفة عامة.
خامساً: نستنكر وندين ما أقدم عليه الجيش والأمن من أعمال عنف وقتل مروع، عن عمد وترصد لمئات المتظاهرين السلميين في الصلاة وفي الميادين؛ لمجرد التظاهر ضد الانقلاب!. مع أن واجب الجيش والأمن حمايتهم وتحقيق أمنهم . ألم يطرق أسماعهم قول الحق: "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا" وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لزوال الدنيا أهون على الله عز وجل من سفك دم مسلم بغير حق" .
سادساً: نؤكد للجميع أن عزل الرئيس مرسي وإفشال حكومته تحت شعار منع أخونة الدولة هو ذريعة وتعلق بقشة باهتة، والحق أنها أسقطت لأنها ذات توجه إسلامي وطني.
إننا في موقفنا الرافض للانقلاب وما ترتب عليه لا ندافع عن الإخوان المسلمين، بل ندافع عن الحق، ونقف مع المظلوم ومع حقوق الشعب المصري المعتدى عليها. ولن نكون يوماً واقفين مع جماعة أو أفراد لذاتهم، لكن إذا كانوا أو غيرهم في خندق الحق الذي ندين الله به فسنقف معهم، ولن ندع الدفاع عن الحق لأنهم كانوا في جهته.
سابعاً: ولهذا نستنكر موقف بعض الأحزاب والجهات والشخصيات الداعمة لهذا الانقلاب، ونقول: إن شريعتنا ترفض الخروج على الحاكم الشرعي، وترى نصحه والاحتساب عليه بالوسائل المشروعة؛ وإن من عقيدتنا الوفاء بالعهد والعقد ولو على أثرة علينا.
ونطالبهم أن يراجعوا مواقفهم ويتبرؤوا من الانقلابيين ومن الأحلاف المشبوهة، ويرفعوا عنهم غطاء الشرعية وأن يدينوا كافة أعمال العنف والقتل وأن ينسبوها لفاعليها حقيقة، وأن يتصالحوا مع محيطهم الإسلامي الذي أيدهم. كما نقدر مواقف العلماء الذين انحازوا للحق ووقفوا معه.
ثامناً: لقد أثبت الغرب كعادته أنه مع الاستبداد والعنف إذا كان ضد الشعوب المسلمة؛ سواء كانت تواجه حرب إبادة كما في سوريا، أو انقلاباً ومصادرة للحقوق كما في مصر. ونؤكد للغرب أن الشعوب قد عرفت اللعبة، وسوف يدفع الغرب ثمن عبثه بالقيم والمبادئ.
إن الغرب بمعاييره المزدوجة يدفع المنطقة للفوضى ويؤسس لثقافة العنف!
تاسعاً: يتعين على أطراف النزاع أن يتقوا الله، وأن يقدموا ما توجبه الشريعة من رعاية المصالح التي مبناها على حفظ الضرورات الخمس، ويتجردوا من حساباتهم الشخصية والحزبية، وأن يتوافقوا عاجلاً على إقامة العدل ووقف نزيف الدم وانقسام الشعب. وعلى عقلاء مصر أن يخرجوا عن الصمت والتردد إلى حمل الفرقاء على محكمات المصالح ومكتسبات الشعب المصري، وأن يكون الاحتكام إلى الحوار في علاج المشكلات، وإلى الصناديق في حسم النزاع .
وفي هذا المقام نشيد بموقف جبهة علماء الأزهر وغيرهم من علماء مصر، الذين جهروا بالحق ورفضوا الانقلاب، ونذكّر كافة العلماء والدعاة والمثقفين وأهل الرأي بضرورة الوقوف الحازم ضد الانقلاب.
عاشراً: ندعو العالم كله ووسائل الإعلام أن يتقوا الله في مصر وأهلها، وأن ينحازوا للحق، ويراجعوا مواقفهم، خاصة بعدما سفك الانقلابيون الدم الحرام، وقسّموا الشعب وابتغوا الفتنة بالدعوة للنزول ليواجه الشعب بعضه بعضاً.
إن السكوت على جرائم العسكر خيانة لهم، وإن تأييدهم خيانة للأمة ولتطلعات الشعوب في الحرية والكرامة. إن لنصرهم وجهاً واحداً فقط، هو منعهم من الظلم وحجزهم عنه.
حادي عشر: نؤكد دعمنا لكل المطالبين بعودة الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي وندعوهم للثبات والاحتساب، فهم على حق، ومطالبهم مشروعة، ونناشدهم ضبط النفس، وقطع الطريق على مريدي الفتنة، الذين سيجعلون منها ذرائع لمزيد من القتل. والله نسأل أن يتقبل من قضى منهم ويشفي جرحاهم، وينزل على ذويهم الصبر والسلوان، ويرزقهم الاحتساب.
ثاني عشر: نذكر أنفسنا وأهلنا في مصر وغيرها أن مايجري هو بقدر الله تعالى وهو فصل من فصول المدافعة بين الحق والباطل؛ بين العلمانية والإسلام، بين السيادة والتبعية. فاحسموا أمركم وقفوا ضد الانقلاب الذي بدأ بتعطيل مؤسساتكم الدستورية ثم بقتل المصلين. وهاهم يُلوحون بقانون الطوارئ وإعادة بناء المؤسسات الأمنية ، وتغيير الهوية ..وهذا ما يبشر به الانقلابيون فاحذروهم "وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" بإيمانكم واصبروا "وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِين" واجهروا بالمطالبة بالاحتكام إلى الشرع المطهر وتحكيمه، ففيه الحرية والعدل وهو أحسن الدساتير "وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ". ووالله لئن تحقق للانقلابيين ما يريدون لَتَبْكُنّ على أيام المخلوع حسني مبارك.
وأخيراً فإن علينا أن نكون شجعاناً في رؤية عيوبنا التي لا نشك أنها كانت نقاط ضعف نفذ منها العدو..وفي مقدمتها تفرّق كلمتنا، والتعصب للحزب والجماعة.
ونوصي أهلنا في مصر بتقوى الله والاعتصام بحبله المتين، والتمسك بصراطه المستقيم، قال تعالى: "وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"
اللهم احفظ على مصر أمنها وإيمانها ، واجمع كلمة أهلها على الحق .. واكفهم شر أعدائهم في الداخل والخارج. آمين..
28/9/1434هـ
الموقعون:
1. فضيلة الشيخ/ د.محمد بن ناصر السحيباني
2. فضيلة الشيخ/ أ.د.علي بن سعيد الغامدي
3. فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله آل شيبان
4. فضيلة الشيخ/ د.أحمد بن عبدالله الزهراني
5. فضيلة الشيخ/ د.عبدالعزيز بن عبدالمحسن التركي
6. فضيلة الشيخ/ د.خالد بن عبدالرحمن العجيمي
7. فضيلة الشيخ/ د.حسن بن صالح الحميد
8. فضيلة الشيخ/ د.محمد بن عبدالعزيز الخضيري
9. فضيلة الشيخ/ د.مسفر بن عبدالله البواردي
10. فضيلة الشيخ/ د.سعيد بن ناصر الغامدي
11. فضيلة الشيخ/ فهد بن محمد بن عساكر
12. فضيلة الشيخ/ بدر بن إبراهيم الراجحي
13. فضيلة الشيخ/ عبدالله بن فهد السلوم
14. فضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن عبدالعزيز الزايدي
15. فضيلة الشيخ/ علي بن إبراهيم المحيش
16. فضيلة الشيخ/ العباس بن أحمد الحازمي
17. فضيلة الشيخ/ د.عبدالله بن ناصر الصبيح
18. فضيلة الشيخ/ د.محمد بن سليمان البراك
19. فضيلة الشيخ/ سعد بن ناصر الغنام
20. فضيلة الشيخ/ علي بن يحيى القرفي
21. فضيلة الشيخ/ محمد بن سليمان المسعود
22. فضيلة الشيخ/ د.محمد بن عبدالعزيز الماجد
23. فضيلة الشيخ/ د.عبداللطيف بن عبدالله الوابل
24. فضيلة الشيخ/ حمود بن ظافر الشهري
25. فضيلة الشيخ/ منديل بن محمد الفقيه
26. فضيلة الشيخ/ محمود بن إبراهيم الزهراني
27. فضيلة الشيخ/ د محمد بن عبدالعزيز اللاحم
28. فضيلة الشيخ/ أحمد بن محمد باطهف
29. فضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالرحمن التركي
30. فضيلة الشيخ/ حمد بن عبدالله الجمعة
31. فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن علي المشيقح
32. فضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالرحمن القرعاوي
33. فضيلة الشيخ/ عبدالوهاب بن عبدالمغني بن محمد
34. فضيلة الشيخ/ يحيى ين حسين الشريفي
35. فضيلة الشيخ/ محمد مبارك بن جربوع
36. فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالرحمن الزومان
37. فضيلة الشيخ/ خالد بن محمد البريدي
38. فضيلة الشيخ/ صالح بن عبدالله الفايزي
39. فضيلة الشيخ/ عبدالله بن محمد البريدي
40. فضيلة الشيخ/ علي بن صالح آل مخفور
41. فضيلة الشيخ/ محمد بن عبد العزيز الغفيلي
42. فضيلة الشيخ/ د. صالح بن عبدالله الهذلول
43. فضيلة الشيخ/ أحمد بن حربان المالكي
44. فضيلة الشيخ/ راشد بن عبدالعزيز الراشد آل حميد
45. فضيلة الشيخ/ عبدالعزيز بن محمد النغيمشي
46. فضيلة الشيخ/ محمد بن إبراهيم سلطان
47. فضيلة الشيخ/ حمدان بن عبدالرحمن الشرقي
48. فضيلة الشيخ/ عبدالعزيز محمد الفوزان
49. فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله الراجحي
50. فضيلة الشيخ/ عبدالعزيزبن عبدالله الوهيبي
51. فضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الربع
52. فضيلة الشيخ/ فهد بن ناصر الحربي
53. فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله المهوس
54. فضيلة الشيخ/ أحمد بن صالح الصمعاني
55. فضيلة الشيخ/ محمد بن صالح العييدي
56. فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله العيد
المصدر:موقع الجزيرة










قديم 2014-03-30, 18:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
NEWFEL..
عضو فضي
 
الصورة الرمزية NEWFEL..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2014-04-02, 13:31   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الفارس_الجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الفارس_الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال تعالى : ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم
نهى الله جل وعلا المؤمنين في هذه الآية الكريمة عن التنازع ، مبينا أنه سبب الفشل ، وذهاب القوة ، ونهى عن الفرقة أيضا في مواضع أخر ، كقوله : واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا [ 3 \ 103 ]
، ونحوها من الآيات ، وقوله في هذه الآية : وتذهب ريحكم [ 8 \ 46 ] ، أي : قوتكم .
وقال بعض العلماء : نصركم ، كما تقول العرب : الريح لفلان ؛ إذا كان غالبا ، ومنه قوله : [ الوافر ]

المصدر islamweb.net










 

الكلمات الدلالية (Tags)
المشركين, الذين, تكونوا, دينهم, شيعا, فرقنا, وكاننا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc