رئاسيات سورية . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رئاسيات سورية .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-28, 13:25   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 رئاسيات سورية .

روسيا: إقبال كبير على الانتخابات الرئاسية السورية في موسكو

أفادت قناة "الميادين" عن "إقبال كبير على الانتخابات الرئاسية السورية في العاصمة الروسية موسكو".
المصدر: قناة الميادين









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 13:28   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سوريو الشمال: صوتنا اليوم سيعيد سوريا الى سابق عهدها

أعداد كبيرة من النازحين السوريين شماليّ لبنان تتوجه للادلاء بأصواتها
منذ الصباح الباكر توجه آلاف النازحين السوريين الى صناديق الاقتراع التي فتحت عند السابعة صباحاً في مبنى السفارة السورية باليرزة، تزامناً مع الفترة التي خصصتها الجمهورية العربية السورية لاقتراع مواطنيها في الخارج.

مشاركة خالفت التوقعات

المشاركة التي خالفت كل التوقعات، خصوصاً من قبل السوريين النازحين الى المدن الشمالية كطرابلس وعكار والكورة والبترون، حيث توجهت اعداد كبيرة منهم صباحاً لممارسة حقهم كابناء سوريا في اختيار رئيسهم القادم، في ظل مخاوف تكونت لدى الاكثرية جراء الحرب الدائرة على الارض السورية وانتشار للمسلحين والارهاب الذي خرّب سوريا ودمرها، كل منهم في عينيه حلم العودة لدياره واهله ووطنه، وهو ما عبّرت عنه جملة انطلقت على كل لسان:"سنعيد اعمار سوريا".

موقع "العهد الاخباري" كانت له متابعة مع عدد من المواطنين الذين عزموا منذ الصباح الباكر على التوجه لمنطقة اليرزة للادلاء بأصواتهم، فالتقى "ام علي" وهي ام لسبعة اولاد ممن هجرهم المسلحون من ارضهم ومنازلهم تاركةً وراءها ما جنته في السنين التي خلت، تؤكد على مشاركتها اليوم في الانتخابات، وهي تشير الى ان صوتها سيعيد سوريا مع الرئيس بشار الاسد "ولا احد يستطيع ان يغير رأينا لا عصابات مسلحة ولا الاموال التي دمرتنا، نريد ان نعود للعيش بسلام ولن نصوت الا لحامي عرين سوريا الرئيس بشار الاسد".

في حين يؤكد "فيصل" البالغ 22 عاماً، وهو طالب جامعي منع من اكمال دراسته بعد ان قامت المجموعات المسلحة بالاعتداء عليه وعلى عائلته عدة مرات ما اضطره الى مغادرة قريته معرة النعمان في حمص، الى مدينة حلبا، فيشير الى ان صوته هو رصاصة في المعركة السورية تطلق الى جانب رصاصات الجيش السوري، التي ستحرر سوريا من المسلحين والارهاب وستعود الينا كما كانت في ظل القيادة الحكيمة للرئيس بشار الاسد.


سوريو الشمال ينتخبون رئيس بلادهم

دعوات من قبل مجهولين لرصد بصات نقل الناخبين السوريين

هذا وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات من قبل مجهولين، باسم "شباب طرابلس" تدعو الى ترصّد الباصات التي تعمل على نقل السوريين المشاركين في عملية الاقتراع، متوعدة بالاعتداء عليهم في حالة الادلاء باصواتهم، كما عبروا عن غضبهم لمشاركة السوريين في الانتخابات، كما وجه عدد من رجال الدين المحسوبين على تيار "المستقبل" سيلا من التهديدات من على منابر الجمعة الى كل شخص سوري يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية متوعدينهم بما اسموه العقاب الحازم والشديد.

تزامنا مع ذلك، أكد احد المتابعين للشأن الانتخابي السوري في طرابلس، انه لا يحق لاحد منع اي مواطن سوري من المشاركة في الانتخابات والاقتراع ومهما تكن النتيجة فإن السوريين هم من اختاروا وادلوا بأصواتهم، وهذه هي الديمقراطية.

ترهيب للناخبين السوريين

هذه الحالات شكلت خوفا لدى السوريين في طرابلس، ما اضطر العديد منهم الى المشاركة ولكن بطرق معينة، منهم من توجه الى مناطق قريبة من السفارة السورية في اليرزة، منذ الامس، ومنهم من توجه في الصباح الباكر بشكل فردي، ولكنهم كلهم اصروا على المشاركة مهما تكن الظروف والاسباب.

المشاركة الكثيفة اليوم من السوريين في طرابلس والشمال طبعت الانتخابات الرئاسية السورية، خصوصاً بعد الضغوطات التي تمارس على العديد من ابناء الجالية السورية لمنعها من المشاركة، حيث جرى تهديدهم بقطع المساعدات والتقديمات وطردهم من البيوت، والعمل على طردهم نهائياً من المدينة. ولكن كل ذلك لم ينفع فانتصرت ارادة السوريين الذين توجهوا بكثافة للادلاء بأصواتهم وبشكل كثيف.









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 13:31   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

زحف سوري في لبنان لانتخاب الرئيس

السفارة السورية في اليرزة غصّت بعشرات آلاف السوريين مع انطلاق الانتخابات السورية في الخارج






غصّت الطرقات الفرعية المؤدية للسفارة السورية في اليرزة بعشرات آلاف السوريين الذين حضروا منذ ساعات الصباح الأولى للمشاركة في انتخابات الرئاسة السورية التي انطلقت اليوم في الخارج. فيما اعتبر مؤشراً على ارادة الشعب السوري وتوجهه نحو الحل السياسي بمواجهة الارهاب التكفيري.


زحف سوري في لبنان للمشاركة في الانتخابات السورية في الخارج

وفيما فتحت السفارة أبوابها أمام المقترعين عند الساعة السابعة صباحاً، أحدثت كثافة الاقبال على الاقتراع زحمة سير خانقة في الطرقات المؤدية الى السفارة، ما أدى الى تأخّر وصول الطلاب الى مدارسهم.


السوريون في لبنان يشاركون في الانتخابات الرئاسية

السوريون حملوا أعلام بلادهم وصور الرئيس السوري بشار الأسد فيما اتخذ الجيش اللبناني اجراءات أمنية مشددة وأقام حواجز لتفتيش المارّة.


السفارة السورية في اليرزة غصّت بعشرات آلاف السوريين

من جهته، أعلن السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي أن كثافة الاقبال على الاقتراع ستدفع الى تمديد فترة الانتخاب لساعات.


الطرقات المؤدية للسفارة السورية في اليرزة غصّت بالمشاركين في الانتخابات

بدوره، أكّد وزير الداخلية نهاد المشنوق في حديث اذاعي أن "وزارة الداخلية تتابع الاجراءات الامنية لمواكبة الانتخابات السورية".


زحف سوري باتجاه السفارة في اليرزة


السوريون في لبنان يشاركون في الانتخابات الرئاسية



الطرقات المؤدية للسفارة السورية في اليرزة غصّت بالمشاركين في الانتخابات









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 15:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
aminedarth
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

بالتوفيق لروسيا










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 15:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هارد لاك للكيان الصهيوني وأمريكا .










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 16:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
منير265
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يجعل الخير










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 16:14   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معارض سوري سابق: الرئيس الأسد يستحق جائزة عالمية لقضائه على "القاعدة"

أكد المعارض السوري السابق فادي عاكوم أنه قبل اندلاع ما سمي "الثورة السورية" كان الكثيرون من معارضي سياسة دمشق يهللون للتغيير الذي قد يحصل، أسوة بباقي بلاد الخريف العربي "عفواً الربيع العربي"، إلا أن ما جرى ويجري منذ ثلاث سنوات قلب معايير كان يظنها الكثيرون ثابتة وتحول الأسود إلى الأبيض وبالعكس.
وقال عاكوم في مقال له بعنوان "الأسد وجائزة القضاء على القاعدة" أُرسل خصيصاً لموقع "جهينة نيوز": قبل استكمال الحديث عن التغيرات لا بد من التأكيد، أن الكمال لله عزّ وجلّ وحده، فلا إنسان كامل ولا أنظمة سياسية إلا ويعتريها شوائب، تعدل وتحدث مع الزمن طبقا لمتغيرات واقتراحات، وكان بالإمكان في سورية من خلال التعبير السلمي عن الرأي، النهوض بالنظام القائم وتعديل ما يطالب بتعديله، وكانت الأرباح ستكون كبيرة جداً وفعّالة، كون التغيرات ستصب لمصلحة الشعب السوري أولا وأخيراً، إلا إن المسار الخاطئ الحالي لما سُمي بـ"الثورة" أعاد الشعب السوري سنوات كثيرة إلى الوراء وأفقده الكثير من المُكتسبات، بعد أن تحول لسلعة تُباع في سوق النخاسة السياسية.
وأضاف عاكوم: بعد قيام التظاهرات في سورية للمطالبة بالتغيير تشبهاً وتقليداً لما جرى في تونس ومصر وليبيا، دخلت على الفور وبالتزامن المنظمات الإرهابية على خط المعارضة واستطاعت بفترة وجيزة جداً التحكم بالقرار، سياسياً وعسكرياً، وللأسف سكت المعارضون الأساسيون عن الأمر وكأنه غير موجود، وتم التأكيد على عدم وجود الجماعات الإرهابية التي تُعرف عناصرها بالإجرام واللاإنسانية، طمعاً بربح المعركة سريعاً واستلام الخيرات والوزارات، إلا أن الوقت أثبت أن الجيش العربي السوري يقاتل فعلاً الجماعات الإرهابية التي تعيث فساداً ودماراً في الأرض من القطب إلى القطب.
فهذه المنظمات الإرهابية كتنظيم القاعدة والأفرع الكثيرة الملتحقة به موجودة فعلاً على لوائح الإرهاب الأميركية والأوروبية والعربية، وها هي الآن وبشهادات حكومات بلدان عناصرها زرعت في سورية آلاف ما يسمى بـ"المجاهدين" المتطرفين، حتى إن الأمر تحول إلى مخاوف فعلية من الهجرة المعاكسة لهذه العناصر وما من الممكن أن يقوموا به من إجرام وإرهاب بعد عودتهم. والنشرات الحمراء الصادرة عن الأنتربول الدولي تتوالى يوميا، وأجهزة الأمن والمخابرات تراقب جميع من تحوم حوله الشكوك باعتناق الأفكار المتطرفة، بالإضافة إلى مراقبة لوائح المسافرين خصوصاً إلى تركيا ولبنان والأردن، ومن هذه الدول على سبيل المثال لا الحصر المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت ولبنان والأردن والمغرب والجزائر وتونس ودول الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية والقائمة تطول، فهذه البلدان أصبحت وباعتراف حكوماتها تحت التهديد المباشر من مواطنيها الذين سمحت هي لهم بالأصل الذهاب إلى سورية للقتال تحت لواء القاعدة.
وهنا الأمر المثير للاستغراب والحيرة، كيف تريد إسقاط نظام ما بحجة أنه ديكتاتوري ويمارس التعسف تجاه مواطنيه وتدعم في الوقت نفسه أكبر الجماعات الإرهابية التي عرفها التاريخ الحديث، وبالتالي فإن الجيش السوري هو الجيش الوحيد حالياً الذي يخوض حرباً فعلية على الإرهاب على عكس العديد من البلدان التي تكتفي بالملاحقات الأمنية والمخابراتية، باستثناء الجيش المصري الذي استطاع أن يقلع شوكة الإرهابيين، ولعل النظام في سورية اليوم يقدم خدمة جليلة للعالم لأنه يمتلك الفرصة لإبادة أكبر عدد من معاتيه الإجرام الممارسين للإرهاب تحت غطاء الدين.
وتابع عاكوم: وبالتزامن فإن بعض المعارضين لمجرد رفع الصوت وجدوا أنفسهم في زاوية ضيقة بعد ثبوت توطنّ القاعدة في المناطق السورية الخارجة عن السيطرة، فروجوا أن داعش مثلاً هي صنيعة المخابرات وجبهة النصرة تقاتل النظام فعلاً، وهنا أتت المصيبة الكبرى، فلا اعتراف بتبني أفكار القاعدة أوضح من هذا، وهو ما دفع الكثير من المعارضين السوريين وغير السوريين، إلى إعادة التفكير ملياً، والغوص بمراجعة فكرية للمواقف، فالوقوف مع المعارضة السورية أصبح دعماً علنياً لتنظيم القاعدة الإرهابي، وهو أمر مرفوض جملة وتفصيلاً، وبالتالي من الواجب الفكري والأخلاقي والإنساني والقومي والعروبي العودة إلى صوت العقل، كما أن حقيقة ما يجري على الأرض في سورية كشف العديد من النفوس المريضة، فعلى المثال "تيار المستقبل" ومناصروه في لبنان حيث سارعوا بالترويج لجبهة النصرة على الصعيدين الشعبي والإعلامي على أنها صاحبة خشبة الخلاص للشعب السوري واللبناني معه، وللأسف من يعارض توجههم حتى لو كان منهم سيتهم بأنه "عميل" للنظام في سورية.

وقال عاكوم: مفارقات عجيبة ومواقف متجددة أنتجتها الأحداث الجارية في سورية، فالكثيرون من "معارضي" الأمس قرروا الوقوف إلى جانب الحق ضد الباطل (وأنا منهم)، فحتى لو كان ولا يزال للنظام الحاكم في سورية أخطاء فهي من دون أي شك تعتبر هفوات مقارنة بجرائم القاعدة وأخواتها. وأضاف: والمحزن المبكي أن معارضي اليوم وبعض معارضي الأمس يتباكون على ما سمّوه جرائم النظام كأحداث حماة على سبيل المثال وما تعرض له أنصار جماعة الإخوان المسلمين، إلا أن الأحداث الحالية في المنطقة وخصوصاً في مصر أكدت صوابية الضربة الاستباقية التي وجهت للإخوان منذ أكثر من ثلاثة عقود، فكان الأمر استشعاراً بخطر هذه الجماعة الإرهابية.

وتساءل عاكوم في ختام مقاله: ألا يستحق الرئيس السوري بشار الأسد جائزة عالمية للقضاء على القاعدة؟.










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-28, 17:51   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكلتي مع الأنترنت وصلت إلى طريق مسدود ؟؟؟؟

اشترينا موديم ويفي ، لكن ظلت التقطعات كل مدة قصيرة ورغم ذلك كنا ساكتين ، لكن اليوم بدأ تدفق الأنترنت بصورة ثقيلة جدا جدا وفي آخر المطاف تم تعطيل جهازنا .

ولا حول ولا قوة إلا بالله

غيابي سيكون حتميا نظرا لهده الممارسات التي تتم الآن محليا .









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 19:33   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دمشق نحوَ قواعد لعبة سياسيّة جديدة

صحيفة "الجمهورية"

مع انطلاق الإقتراع في الإنتخابات الرئاسية السورية، تتقدّم دمشق نحو قواعد لعبة سياسية جديدة تبدأ عقب إعلان النتائج.

منذ إعلان دمشق نيتها إجراء الانتخابات الرئاسية، تعرضت لجملة ضغوط اميركية ـ اوروبية وعربية لعدم الشروع في هذه الانتخابات. وفي المقابل وردت الى القيادة السورية عروض عبر الروس والايرانيين تطلب واشنطن من خلالها أن يوافق الرئيس بشار الاسد على التمديد لنفسه سنتين مقابل «إمرار» هذا الاجراء بلا اعتراض غربي وعربي، وذلك بغيةَ ترك المشهد السوري على ما هو عليه وعدم خلق وقائع سياسية جديدة تؤثر بحسب واشنطن في «مسار الحل السياسي» بمقتضى الرؤية التي يعبّر عنها دائماً ما يسمّى «مؤتمر اصدقاء سوريا».

إستمعت القيادة السورية الى هذا العرض الغربي، وافضى التشاور مع الحلفاء الى قرارٍ برفضه، وإجراء انتخابات رئاسية من المتوقع ان تأتي مجدّداً بالأسد الى السلطة لسبع سنوات جديدة، مع امكانية تجديد الولاية استناداً الى الدستور السوري الذي تمّ الاستفتاء عليه عام 2011.

من وجهة نظر دمشق أنّ العرض الغربي بالتمديد للأسد سنتين، جاء بعد التحوّلات السياسية والعسكرية التي تحققها سوريا منذ اكثر من عام. وفي رأي المسؤولين السوريين انّ الغرب يريد من خلال «اقتراح التمديد» أن يتابع الاسد قيادة المعركة ضدّ الارهاب وتنظيف سوريا من المسلحين، و»تسليم سوريا» نظيفة من الارهاب لواشنطن وحلفائها من العرب!!

وعليه، كان الجواب بإحداث صدمةٍ إيجابية ضمن المجتمع السوري، وإجراء عمليةٍ انتخابية تعدّدية وفق الدستور الجديد وإدارة الظهر للرغبات الاميركية والعربية والاستمرار في «الإصلاحات» في موازاة الحرب على الارهاب وعدم ربط المسار السياسي الداخلي بالنزاع مع الخارج.

تستند سوريا في موقفها المتشدّد حيال كل الاطروحات الغربية تجاه الازمة السورية على الانجازات العسكرية على الارض، والتحوّلات في المجتمع السوري والمصالحات التي تجرى في اكثر من منطقة، ويجرى خلالها «نبذ» الغرباء والارهابيين واخراجهم من ايّ بيئة حاضنة داخل سوريا، ما اضطر كثيرين من هؤلاء للعودة الى الدول التي جاؤوا منها، وبدلاً من أن تكون «ورقة الارهاب» مسلطة على سوريا للاستنزاف والابتزاز، انقلب المشهد واصبح هؤلاء المسلحين عبئاً ومصدرَ قلق للغرب والدول التي رعتهم.

في دمشق ثمّة اطمئنان الى مسار الانتخابات الرئاسية، استناداً الى جملة عوامل سياسية داخلية وخارجية. في الشق الخارجي الغرب يحتاج الى دمشق اكثر ممّا تحتاجه في الحرب على الارهاب.

أمّا في الشق الداخلي فهنالك رهان على جملة تطوّرات انعكست في مشهد المقترعين السوريّين في الخارج، الامر الذي تنظر اليه القيادة السورية على انه اقتراع لمصلحة الاستقرار وعودة الامن والاجهاز على ما تبقّى من المجموعات الارهابية، وهذا ما يفسّره البعض تغييراً جذرياً في «المزاج» الشعبي السوري الذي إختبر في السنوات الثلاث الماضية معنى الفوضى والنزوح والتهجير ومحاولات تدمير الدولة.

الغرب الذي ساند المعارضة بناءً على اطروحة التغيير والاصلاح والديموقراطية، بدا متناقضاً ومحرَجاً عبر منعه المواطنين السوريين من حق الاقتراع على اراضي بعض دوله. لا احد يتحدث عن الدول العربية والامارات والمشيخات والممالك، تلك دول لا يعوّل عليها في مسألة الديموقراطية، لكنّ واشنطن والدول الغربية وقفت ضدّ اول انتخابات تعدّدية تجرى في دمشق منذ نصف قرن.

هذا المكتسب السياسي يصبّ في مصلحة الشعب السوري، ووجود ثلاثة مرشحين في هذه الانتخابات يرسم مشهداً سورياً جديداً لم يكن السوريون قد اعتادوا عليه، ولكن من شأنه أن يؤسس للمستقبل ويخلق حيويةً سياسية داخلية يستفيد منها النظام في معركته مع الخارج ومع الارهابيّين. أمّا المعارضة الوطنية الداخلية فغداً سنراها في الحكومة السورية العتيدة بعد إعلان نتائج الانتخابات وفوز الأسد المتوقع.










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 19:35   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سورية في الانتخابات... معركة سيادة وكسر للإرادة الأجنبية


صحيفة "البناء"

من يتابع الحركة الدولية ذات الصلة بالانتخابات الرئاسية السورية يجد نفسه مجدداً أمام معركة شرسة تنفذ في سياق الحرب الكونية التي يشنها الاستعمار الحديث ضد سورية بذاتها، وضد محور المقاومة الذي تشكل سورية قلعته الوسطى، إذ لم يحدث في التاريخ أن حظيت انتخابات داخلية في بلد من دول المعمورة كلها بمثل هذا الاهتمام الذي يتقدم على الانتخابات الأميركية ذاتها، ولا بمثل هذا الحجم من التدخل ومحاولات التعطيل الذي يمارسه أعداء سورية سلاحاً يشحذونه في مواجهة الشعب السوري التواق إلى الحرية والمتمسك بسيادته وقراره المستقل، ومع هذا المشهد الاستثنائي جداً بكامل جزئياته وما يتصل به تطرح أسئلة عديدة من قبيل: لماذا هذا الاهتمام وهذا التدخل؟ والى أين يمكن أن يقود هذا السلوك، وهل سيؤثر في الانتخابات بذاتها لناحية الإجراء، أو في الانتخابات لناحية النتائج والمفاعيل؟

في البدء نرى من المفيد أن نتوقف عند ما قام ويقوم به من قرر العدوان على سورية ويستمر في عدوانه عليها منذ نيف و39 شهراً اتسمت بتقلبات ومتغيرات شتى قادت في ميدانها الأخير ومن خلال المواجهات العسكرية التي حفلت بها الى رسم صورة واضحة للمسرح ينبئ بشكل قاطع بأن الحرب الأساسية التي شنت على سورية فشلت في تحقيق أهدافها وانفرط عقد جبهتها الرئيسية، من دون أن يتخلى المخطط عن سلوك انتقامي تدميري يريد ممارسته في سورية انتقاماً لفشله في حربه عليها. وهنا نتوقف فحسب عند الممارسات السياسة ذات الصلة بالرئيس والنظام والحكومة السورية التي تمسسك بمقاليد السلطة وفقاً لدستور اعتمده الشعب عبر استفتاء عام. وفي سياق تلك المواقف الأجنبية العدوانية نذكر:

أ ــ مسارعة الجامعة العربية في الأشهر الأولى لما سمي زوراً بـ»ثورة سورية « الى اتخاذ الموقف العدواني من الرئيس بشار الأسد ومطالبته بالتنحي ومغادرة السلطة التي قاده إليها انتخاب وقرار شعبي اعتمد وفقاً لدستور نافذ في سورية، وهذه المطالبة على ما يعلم الجميع انتهاك لميثاق الجامعة العربية، وتدخل فظّ في الشؤون الداخلية لدولة عضو مؤسس للجامعة، وتعدّ على سيادة دولة مستقلة، ما حمّل سورية المتمسكة بسيادتها واستقلالها على رفض الموقف العدوان على القيم والحقوق الوطنية السورية.

ب ـ إقدام مجموعة من دول أجنبية وعربية على دعم أو مساعدة أو تشكيل هيئات سورية تحت تسميات متعدّدة مجلس وطني ائتلاف وطني معارضة وتنسيقات، إلخ ثم إضفاء «شرعية تمثيل الشعب السوري» على هذه الدمى المصنّعة من غير اكتراث بإرادة الشعب السوري الحقيقي ومن غير العودة إليه أو الوقوف على رأيه استئناساً به، بل العكس هو ما حصل، فهذه الدول كانت تجري عبر أجهزتها الأمنية والاستخبارية الظاهرة أو المقنعة بأقنعة إعلامية أو وجوه مراكز الأبحاث، كانت تُجرى استطلاعات للرأي وتتوصل الى نتيجة مفادها أن الشعب السوري متمسك بحكومته الشرعية، وأكثر دقة أنه متمسك بالرئيس بشار الأسد نفسه الذي كانت تؤكد الاستطلاعات الغربية المذكورة حيازته ثقة وتأييد لا تقل عن 70 من الشعب السوري، ورغم ذلك كان الإصرار على المواقف العدوانية المناهضة لإرادة الشعب الذي يدّعون العمل لمصلحته ويفرضون عليه من يمثله.

ت ـ الإعلان الوقح من قبل رؤساء دول غربية أو عربية أن الرئيس بشار الأسد فقد شرعيته، أو أن شرعيته سقطت، والتصرف كما لو كانت شرعية الرئيس تمنح أو تسقط بقرار أجنبي يصدر عبر الحدود دون أن تكون قراراً شعبياً سورياً داخلياً ينتج داخل الحدود السورية ويظهر في الخارج عملاً بقواعد السيادة الشعبية والوطنية سيادة الدول على إقليمها وشؤونها. ثم لا ننسى محاولات أو اشتراطات أعداء سورية للسير في الحل السلمي أن يصدر تعهد من الرئيس الأسد بعدم خوض الانتخابات الرئاسية.

ث ـ إقدام دول عربية وأجنبية منضوية في جبهة العدوان على سورية على إقفال سفارات سورية وقنصلياتها لديها أو سحب سفرائها المعتمدين لدى سورية والذين سبق أن تقدموا بأوراق اعتمادهم للرئيس الأسد بصفته رئيساً شرعياً للدولة السورية، ممارسات يراد منها التأكيد على عدم اعترافهم بشرعية الرئيس أو عدم رغبتهم في التعامل أو التعاطي معه أو مع أجهزته الرسمية التي يقودها، وتطور الموقف لدى البعض الى حد طرد السفير السوري المعتمد لديه مثلما فعل الأردن حديثاً مع السفير بهجت سليمان أو تقييد حركة السفير السوري على أرضه مثلما فعلت الولايات المتحدة الأميركية مع السفير بشار الجعفري سفير سورية لدى الأمم المتحدة إذ منع من الخروج من منطقة نيويورك حيث مقر المنظمة الدولية المعتمد لديها .

ج ـ ثم كانت القرارات المستهجنة من قبل بعض الدول أعداء سورية بمنع السوريين على أراضيها من ممارسة حقهم في الانتخابات عبر صناديق اقتراع تقام مراكزها داخل السفارات السورية، وهو موقف مخالف لأبسط قواعد القانون الدولي الناظمة للعلاقات الدبلوماسية وتنقل الأجانب على أرض دولة تستضيفهم، فبمجرّد منح الدولة تأشيرة الدخول يعطي صاحب التأشيرة الحق في التنقل، وإن وجود السفارة يعني قيام سيادة سورية على الحيز الجغرافي الذي تشغله السفارة.

في اختصار، التركيز على شخص الرئيس كان هدفاً رئيسياً للعدوان، بل اعتبره المعتدي الإنجاز الرئيسي الذي لا بد من تحقيقه حتى يقول إن المهاجم انتصر، ومن غير ذلك لا انتصار ولا نجاح في العدوان، وهنا برزت وبوضوح تام أهمية استمرار الرئيس الأسد في موقعه طوال الحرب، ثم التأكيد الآن على أهمية الانتخابات الرئاسية التي يشارك فيها الرئيس، إذ باتت تشكل معيار الانتصار والهزيمة، فالأسد يشكل ضمانة لاستمرار سورية في موقعها الاستراتيجي الحالي، وغيابه يعني تمكن العدوان من نقل سورية الى الضفة المعاكسة.

ـ أما في الجانب الآخر من الأسئلة المطروحة فنجد:

أ ـ ان الغرب يدرك أن إجراء الانتخابات الرئاسية بذاتها ولمجرد إجرائها هو تأكيد على قدرة الدولة السورية على الإمساك بزمام الأمور والسيطرة على إقليمها، ما يكذب جميع التخرصات والأكاذيب الغربية العدوانية.

ب ـ أن الانتخابات ستعيد تأكيد شرعية الرئيس التي لم تخدش يوماً في الواقع وهم يعلمون أنها قائمة وإن إنكارهم لها لا يعني أنها سقطت، بل إن الانتخابات تسقط ادعاءاتهم وأكاذيبهم وتبقى شرعية الرئيس قائمة لا تمس.

ت ـ أنهم يخشون صناديق الاقتراع لأنها تأتي الى الحكم بمن يريده الشعب السوري، وبمن يحاكي نبض الشارع السوري العاشق للحرية والمتمسك بالحقوق الوطنية وهم لا يتقبلون ذلك كلّه ويريدون أن يلغوا الإرادة الشعبية وينصبوا على سورية حفنة من الدمى العملاء التي تفرط بالسيادة وتهدر الحقوق، ومثلهم الأعلى اللبواني الذي صرّح علانية وبوقاحة تامة عن استعداده لبيع الجولان والاستسلام لـ«إسرائيل».

ث ـ أن الانتخابات ستعني مجدداً وعلى رؤوس الأشهاد أن سورية انتصرت في حربها الدفاعية وأن العدوان هزم، ولهذا يريدون تأخير إعلان هزيمتهم أو منع إعلانها إذا أمكن. خاصة أن الانتخابات التي ستأتي برئيس يمثل الإرادة الشعبية ستقضي نهائياً على حلمهم بحكومة انتقالية تجرد الرئيس من صلاحياته كما يتوهمون.

ج ـ أنهم يعلمون أن اعترافهم بنتائج الانتخابات أو عدمه سيان، إذ لن يؤثر على شرعيتها وشرعية الرئيس الذي ستؤكد عليه صناديق الاقتراع، فالعالم اليوم منقسم بين معسكرين على الأقل، أحدهما مع الحق السوري ويدعم المعركة الدفاعية السورية في وجه العدوان وهو جاهز للاعتراف بنتائج الانتخابات، حتى أن بعض دوله جاهزة لتلبية الطلب السوري في المشاركة في مواكبتها والاطلاع على كيفية إجرائها ودستوريتها، وبالتالي لن يكون لرفضهم قيمة قانونية طالما ان الانتخابات تُجرى بموجب القانون والدستور وتنظمها سلطة شرعية.

يرفض أعداء سورية الانتخابات الرئاسية السورية لأنها ستشكل معركة أخرى من معارك صراع الإرادات والصراع على سورية ومنها على المنطقة، وإجراء الانتخابات والتأكيد عبرها على رئاسة بشار الأسد لسورية سيكون صفعة مدوية يتلقاها جمع المعتدين على سورية، ولذلك نرى أن دور المواطن السوري المتجه الى مراكز الاقتراع للإدلاء بصوته واختيار من يريد رئيساً لسورية، سيكون مماثلاً لدور الجندي السوري الذي يواجه في الميدان الجماعات الإرهابية المسلحة، والدوران متكاملان. ونرى أن الاستطلاعات الغربية التي تؤكد على شعبية الرئيس الأسد هي استطلاعات دقيقة ستكرسه صناديق الاقتراع التي لن تحدد الرئيس السوري فحسب بل ستكرّس موقع قائد مميز يواجه الاستعمار لأجل وطنه ومنطقته والحرية في العالم.










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 19:40   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الانتخابات الرئاسية السورية في لبنان
جحافل من المواطنيين السوريين يتوجهون للسفارة السورية في لبنان لاختيار رئيسهم


https://www.youtube.com/watch?v=voRw4-rprRQ










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 19:43   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صناديق اليرزة تغص بالناخبين السوريين لليوم الثاني






لليوم الثاني على التوالي يواصل النازحون السوريون في لبنان الإدلاء بأصواتهم للإنتخابات الرئاسية في مركز السفارة بمنطقة اليرزة. وكما في يوم أمس، حيث حضر الآلاف في زحف جماهيري حاشد، فتحت الصناديق بتواجد المئات الذين أكدوا رفضهم لسياسة الإرهاب والتكفير في سوريا، مشددين على أن الإقتراع يؤكد شرعية الدولة القائمة، وأن الحلّ السلمي هو الرغبة السورية الحقيقة.





السوريون في لبنان يدلون بأصواتهم في إنتخابات الرئاسة


سورية في لبنان تدلي بصوتها في إنتخابات الرئاسة

علي عبد الكريم علي: الإنتخابات اليوم أفشلت كل الأوهام بسقوط الدولة السورية


وفي هذا السياق، اعتبر السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي أن توجه السوريين اليوم الى مقر السفارة في اليرزة، لليوم الثاني على التوالي، يؤكد أنهم مصرون على الحل السياسي، وغير راضين بما يفرضه المسلحون من إرهاب.


السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي


وفي حديث خاص لموقع "العهد" الإخباري، والى جانب صناديق المقترعين، أكد علي أن الإنتخابات اليوم أفشلت كل الأوهام بسقوط الدولة السورية، وكشفت حقيقة المشروع العدائي الغربي والعربي لسوريا. وإذ رأى السفير السوري في لبنان أن توافد الآلاف لصناديق الإقتراع رغم كل الظروف الصعبة هو خير دليل على أن المقترعين يرفضون العيش بذل على أن الكرامة تكون بالعودة الى ديارهم بعد طرد الإرهابيين منها، واشار الى أن ديموقراطية الإنتخابات كشفت اللثام عن ديكتاتورية النظام الخليجي، وعلى رأسهم السعودي والقطري، والتركي والغربي والأوروبي.





السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي في مقابلة خاصة مع موقع العهد الإخباري

القائم بأعمل السفارة السورية: المقترعون رسموا بأصواتهم مشروع سوريا الحديث

من جهة ثانية، أكد القائم بأعمال السفارة السورية في بيروت وعضو لجنة الإنتخابات فراس الشنتا، أن ما شوهد أمس هو حشد بشري غير مشبوه وغير متوقع، وهو بذاته ما أحدث ارتباك عند كافة الأطراف بمن فيهم اللجان الموكلة بالإنتخابات. وأضاف أنه مع فتح صناديق الإقتراع اليوم يتوافد الآلاف للإدلاء بصوتهم، بعد أن قدموا من مختلف المناطق اللبنانية.


وفي حديث خاص لموقع "العهد" الإخباري، أكد الشنتا أن السوريين قدموا واقترعوا اليوم بعدما ضاقت بهم الأوضاع في لبنان، وليؤكدوا أن الحل في سوريا يجب أن يكون سياسي، مشددين على العودة الى ديارهم.


القائم بأعمل السفارة السورية في بيروت وعضو لجنة الإنتخابات فراس الشنتا
والى الذين اقترعوا اليوم ويوم أمس، توجه القائم بأعمال السفارة السورية في لبنان بالشكر، معتبراً أنهم رسموا بأصواتهم مشروع سوريا الحديث. ولفت الشنتا أن السوريين الذين دخلوا لبنان بطريقه غير شرعية، لم يشاركوا في هذه الإنتخابات، لكنه ستقام لهم إنتخابات خاصة عند المنافذ الشرعية الحدودية يوم الثلاثاء المقبل في 3/6/2014، داعياً إياهم الى المشاركة والآداء بأصواتهم.


ومن المنتظر أن تغلق الصناديق اليوم عند الساعة 12 ليلاً، على أن يكون اليوم هو الأخير دون وجود لأي إحتمال للتمديد.



سوريون يؤكدون إنتخابهم للرئيس الأسد بالدم !


رجل دين مسيحي يشارك في انتخابات الرئاسة السورية


عشرات السوريين ينتظرون دورهم للمشاركة في الانتخابات الرئاسية السورية









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 19:45   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كل صوت هو رصاصة بوجه الإرهاب والصهاينة وأمريكا والأعراب .










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-29, 21:15   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
كل صوت هو رصاصة بوجه الإرهاب والصهاينة وأمريكا والأعراب .
الاعراب اسيدك ياناكر الجميل وياناكر اصله









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-30, 00:14   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الأمير الصاعد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأمير الصاعد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه ليست انتخابات رئاسية

و انما

استفتاء حول الاحتلال الايراني

هل أنت مع أو ضد

طبعاً

الغوغاء و الأغبياء
لن يجد المجرم بشار مثلهم

هل هناك عاقل في سوريا
يُـــصوّت لصالح من دمر بيته و هجـّره
و ألقى فوق راس أطفاله البراميل المتفجرة و كل أنواع الصواريخ الغبية










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
رئاسيات, سورية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc