![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الطريقة المثلى و الصحيحة لفهم الدين
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قال الله تعالى ( فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ( 137 ) ) و قال أيضا ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ( 100 ) ) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ " فهم الصحابة مقدم الذي اختلوا فيه يصح ان نحن نختلف فيه و الذي لم يختلفوا فيه لا يصح أن نختلف فيه انتهت القضية العلماء متفقون بوجوب اتباع الصحابة الأقدم فالأقدم و اياكم و محدثات الامور بمعنى ان نتبع أبوبكر الصديق و عمر و عثمان و علي و ابن مسعود و ابا الدرداء و عبد الله ابن عباس و عبد الله بن عمر و عبد الله بن مسعود و ..( كبار التابعين السعيد و الحسن البصري و القاسم و سالم ابن عبد الله بن عمر.....( ثم صغار التابعين عبد الله بن المبارك و الأوزاعي و سفيان و ....أمثالهم هذه الطريقة المثلى و الصحيحة لفهم الدين
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك خيرا
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
إستدلالك باللآية ليس في محله لأنه في الكفار و لكنك تريد أن تجريه على أهل الإسلام من الذين يخالفونك ؟! و هذه طريقة الشيخ محمد إبن عبد الوهاب يقول تعالى : ( فإن آمنوا ) أي : الكفار من أهل الكتاب وغيرهم ( بمثل ما آمنتم به ) أيها المؤمنون ، من الإيمان بجميع كتب الله ورسله ، ولم يفرقوا بين أحد منهم ( فقد اهتدوا ) أي : فقد أصابوا الحق ، وأرشدوا إليه ( وإن تولوا ) أي : عن الحق إلى الباطل ، بعد قيام الحجة عليهم ( فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله ) أي : فسينصرك عليهم ويظفرك بهم ( وهو السميع العليم ) ثانيا قلت : الذي اختلفوا فيه يصح ان نحن نختلف فيه فقد إختلفوا في الخلافة في النصف الإخير من حكم الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه و أرضاه و أختلفوا في الخلافة بين علي و معاوية و التي فتحت الباب لبني أمية الملك العضوض ... يعني يجوز أن نختلف و نقتتل في الخلافة عادي هل نحن أحسن من الصحابة ؟!!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() اقتباس:
قوله تعالى ( فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به ) أي بما آمنتم به ، وكذلك كان يقرؤها ابن عباس ، والمثل صلة كقوله تعالى : " ليس كمثله شيء " أي ليس هو كشيء ، وقيل : معناه فإن آمنوا بجميع ما آمنتم به أي أتوا بإيمان كإيمانكم وتوحيد كتوحيدكم
2/ اقتباس:
أرجوا من الاخت أن تجتهد لتحسين معارفها لان ردها هذا صعب الفهم مع هذا الغباء. أضحكتني أضحك الله سنك, لا أعلم من أين أتيت بهذا الكلام العجيب المضحك, على كل حال اللهم اصلح احوالنا |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وقد ضقت ذرعا بأناس قليلي الفكر يصدرون الأحكام فيزيدون الأمة الا بلبلة وحيرة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() سنضع امثلة
قال ابن جرير : حدثني يونس بن عبد الأعلى ، أخبرنا ابن وهب ، أخبرني يزيد بن يونس ، عن أبي صخر ، عن أبي معاوية البجلي ، عن سعيد بن جبير ، عن أبي الصهباء البكري ، أنه سمع عبد الله بن مسعود - وهو يسأل عن هذه الآية : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ) - فقال عبد الله : الغناء ، والله الذي لا إله إلا هو ، يرددها ثلاث مرات يعني الغناء حرام بالاجماع فكيف ذهب البعض اليوم الى القول بالاختلاف !! يتبع... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا أخي تابع بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() فتاوى علماء أهل السنة في أنه لم يقع الاختلاف في العقيدة بين الصحابة رضوان الله عليهم وزجر أهل العلم لقائل ذلك بل وقائل أنهم اختلفوا في بعض أمور العقيدة فكل ذلك باطل كما ستراه في أقوال أهل العلم.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع فتاويه: "وهكذا الفقه إنما وقع فيه الاختلاف لما خفي عليهم بيان صاحب الشرع، ولكن هذا إنما يقع النزاع في الدقيق منه، وأما الجليل فلا يتنازعون فيه، والصحابة أنفسهم تنازعوا في بعض ذلك ولم يتنازعوا في العقائد، ولا في الطريق إلى الله التي يصيبها الرجل من أولياء الله الأبرار المقربين". ويقول أيضا رحمه الله في مجموع فتاويه: "اعتقاد الشافعي رضي الله عنه واعتقاد سلف الإسلام، كمالك والثوري والأوزاعي وابن المبارك وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه، وهو اعتقاد المشايخ المقتدى بهم كالفضيل بن عياض وأبي سليمان الداراني وسهل بن عبد الله التستري وغيرهم، فإنه ليس بين هؤلاء الأئمة وأمثالهم نزاع في أصول الدين، وكذلك أبو حنيفة رحمة الله عليه، فإن الاعتقاد الثابت عنه في التوحيد القدر ونحو ذلك مواف لاعتقاد هؤلاء، واعتقاد هؤلاء هو ما كان عليه الصحابة والتابعون لهم بإحسان، وهو ما نطق به الكتاب والسنة". و قال رحمه الله في "منهاج السنة": والمقصود أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يقتتلوا قط، لاختلافهم في قاعدة من قواعد الإسلام أصلا، ولم يختلفوا في شيء من قواعد الإسلام: لا في الصفات، ولا في القدر، ولا في مسائل الأسماء والأحكام، ولا في مسائل الإمامة. لم يختلفوا في ذلك بالاختصام بالأقوال، فضلا عن الاقتتال بالسيف، بل كانوا مثبتين لصفات الله التي أخبر بها عن نفسه، نافين عنها تمثيلها بصفات المخلوقين اهـ. وقال رحمه الله في "درء تعارض العقل والنقل": " فإن أئمة السنة والحديث لم يختلفوا في شيء من أصول دينهم" اهـ وقال رحمه الله:"وكذلك تنازع الصحابة في رؤية النبي – صلى الله عليه وسلم- ربه ليلة الإسراء والمعراج , فهناك انفكاك في الجهة , فمن أثبت الرؤية أراد القلبية , ومن نفى أراد البصرية , والقولان متفقان" اهـ كما في منهاج السنة النبوية و قال ابن القيم - رحمه الله-: "وقد حكى عثمان بن سعيد الدارمي, في كتاب الرد له, إجماع الصحابة على أنه –صلى الله عليه وسلم- لم ير ربه ليلة المعراج, وبعضهم استثنى ابن عباس –رضي الله عنهما- من ذلك, وشيخنا يقول: (أي ابن تيمية) ليس ذلك بخلاف في الحقيقة؛ فإن ابن عباس لم يقل رآه بعيني رأسه" اهـ كما في اجتماع الجيوش الإسلامية . و قال الإمام ابن كثير رحمه الله عند تفسير قوله تعالى {ما كذب الفؤاد ما رأى} : قَالَ مُسْلِم حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيد الْأَشَجّ حَدَّثَنَا وَكِيع حَدَّثَنَا الْأَعْمَش عَنْ زِيَاد بْن حُصَيْن عَنْ أَبِي الْعَالِيَة عَنْ اِبْن عَبَّاس " مَا كَذَبَ الْفُؤَاد مَا رَأَى " " وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَة أُخْرَى " قَالَ رَآهُ بِفُؤَادِهِ مَرَّتَيْنِ وَكَذَا رَوَاهُ سِمَاك عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس مِثْله وَكَذَا قَالَ أَبُو صَالِح وَالسُّدِّيّ وَغَيْرهمَا إِنَّهُ رَآهُ بِفُؤَادِهِ مَرَّتَيْنِ وَقَدْ خَالَفَهُ اِبْن مَسْعُود وَغَيْره وَفِي رِوَايَة عَنْهُ أَنَّهُ أَطْلَقَ الرُّؤْيَة وَهِيَ مَحْمُولَة عَلَى الْمُقَيَّدَة بِالْفُؤَادِ وَمَنْ رُوِيَ عَنْهُ بِالْبَصَرِ فَقَدْ أَغْرَبْ فَإِنَّهُ لَا يَصِحّ فِي ذَلِكَ شَيْء عَنْ الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ .اهـ و قال الشاطبي رحمه الله في كتابه الاعتصام: "فإن الخلاف من زمن الصحابة إلى الآن واقع في المسائل الاجتهادية". وقال أبو عبد الله بن خفيف الشيرازي في كتابه الذي سماه اعتقاد التوحيد بإثبات الأسماء والصفات: "فاتفقت أقوال المهاجرين والأنصار في توحيد الله عز وجل، معرفة أسمائه وصفاته وقضائه، قولًا واحدًا، وشرعا ظاهرا، وهم الذين نقلوا ذلك عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى قال: «عليكم بسنتي …» وذكر الحديث، وحديث «لعن الله من أحدث حدثا». فكانت كلمة الصحابة على الاتفاق من غير اختلاف، وهم الذين أمرنا بالأخذ عنهم إذ لم يختلفوا بحمد الله تعالى في أحكام التوحيد، وأصول الدين من الأسماء والصفات، كما اختلفوا في الفروع، ولو كان منهم في ذلك اختلاف لنقل إلينا، كما نقل سائر الاختلاف، فاستقر صحة ذلك عند العلماء المعروفين، حتى نقلوا ذلك قرنا بعد قرن؛ لأن الاختلاف كان عندهم في الأصل كفر، ولله المنة". وسئلت اللجنة الدائمة : هل يجوز القول : إن الصحابة رضي الله عنهم اختلفوا في العقيدة ، مثل : رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه سبحانه في ليلة المعراج ، وهل الموتى يسمعون أم لا ، ويقول : إن هذا من العقيدة ؟ ج : العقيدة الإسلامية والحمد لله ليس فيها اختلاف بين الصحابة ولا غيرهم ممن جاء بعدهم من أهل السنة والجماعة ؛ لأنهم يعتقدون ما دل عليه الكتاب والسنة ، ولا يحدثون شيئا من عند أنفسهم أو بآرائهم ، وهذا الذي سبب اجتماعهم واتفاقهم على عقيدة واحدة ومنهج واحد ؛ عملا بقوله تعالى : سورة آل عمران الآية 103 ( (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقوا ) ومن ذلك مسألة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة ، فهم مجمعون على ثبوتها بموجب الأدلة المتواترة من الكتاب والسنة، ولم يختلفوا فيها . وأما الاختلاف في هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج رؤية بصرية ، فهو اختلاف في واقعة معينة في الدنيا ، وليس اختلاف في الرؤية يوم القيامة ، والذي عليه جمهورهم وهو الحق أنه صلى الله عليه وسلم رأى ربه بقلبه لا ببصره ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم لما سئل عن ذلك قال : نور أنى أراه.. فنفى رؤيته لربه ببصره في هذا المقام لوجود الحجاب المانع من ذلك وهو النور ، ولأنهم مجمعون على أن أحدا لا يرى ربه في هذه الدنيا ، كما في الحديث : "واعلموا أن أحدا منكم لا يرى ربه حتى يموت" رواه مسلم ، إلا في حق نبينا صلى الله عليه وسلم . والصحيح أنه لم يره بهذا الاعتبار . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 29) قال العلامة محمد أمان الجامي - رحمه الله تعالى- في كتاب العقيدة الإسلامية وتاريخها: "وأما المسلمون؛ فقد كانوا مجتمعين ومتفقين غير متفرقين في أصول دينهم، وقد مضى عصر الصحابة وهم على ذلك، لا يعرفون للاختلاف في العقيدة وأصول الدين معنى أبداً، بل كانوا أمة واحدة". وسئل الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله : أحسن الله إليكم هل يحق لنا أن نقول : إن الصحابة قد اختلفوا في بعض مسائل العقيدة؟ فأجاب رعاه الله : من قال هذا ،ما ذُكِر عن الصحابة اختلاف في العقيدة ابداً حاشا وكلا الذي يدعي انهم اختلفوا في شيء من العقيدة كذاب. اهـ و سئل العلامة صالح الفوزان حفظه الله كما في موقعه الرسمي:أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة، وهذا سائل يقول: يقول بعض الناس: إن السلف اختلفوا في بعض مسائل العقيدة مثل: هل رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج ، وأن هذا حصل بين الصحابة فهل هذا الكلام صحيح؟ فأجاب حفظه الله :ما هو في مسائل العقيدة مسائل العقيدة إثبات الرؤية في الجنة أن المؤمنين يرونه في الجنة أما في الدنيا لا يراه أحد و لا رآه موسى ( قال ربي أرني أنضر إليك قال لن تراني ) هذا في الدنيا و لا هو بهذا اختلاف في العقيدة هذا اختلاف هل و وقعت الرؤية لأحد في الدنيا أو لم تقع ما هو باختلاف في العقيدة رؤية الله في الجنة هذه اتفق عليها أهل السنة و الجماعة.اهـ قال العلامة المحدث عبد المحسن العباد رعاه الله في الانتصار لأهل السنة والحديث في رد أباطيل حسن المالكي:والصحابةُ رضي الله عنهم لَم يختلفوا في العقيدة. ومِثْل اختلاف عائشة وابن عباس رضي الله عنهما في رؤية النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم ربَّه ليلة المعراج لا يُعدُّ خلافاً في العقيدة؛ لدلالة الآيات الكثيرة والأحاديث المتواترة وإجماع أهل السنة والجماعة على ثبوت رؤية الله في الدار الآخرة اهـ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() فائدة لم يختلف الصحابة في شيءٍ من عقيدتهم يتبع.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا وبارك فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
كلامي واضح و لست ملزمة بفهمك له ,ما بقيت مغلقا على عقلك و عبدا لكل أفكار و إجتهادات عباد يصيبون و يخطؤون من شيوخك المحددين بحزبك و هواك و فرحك بهم ... يعني عندما تعجز تشتم , الحمد لله أنك لم تكفرني !!! أما الغباء فيمكن يعود عليك إن لم أكن كذلك . تشتمون وتسبون و تستهزؤون و لا تتعرضون للتحذير و الحظر !!!!!! إنتهى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل رائيتي ضابط جامي يقتل جنديه في كتيبة مدخلية ليس هناك نيران صديقة عند الوهابية ولو حدثت فالاعدام يكون قاطع من مركز القيادة والسيطرة في قرن الشيطان في نجد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
إنه الخوف من النقاش العلمي البحثي و التنقيبي لهذا يحظر الكثير من الإعضاء |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المثلى, الطريقة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc