عندما يصبح التكوين مطلبا ويفتخر به
*لسن *ادري لماذا بعض الناس لا يفكرون مثلي اظن. *ان كل انسان *عاقل يرفص ان قيل له *نعيد * * ولادتك من جديد لان امك عندما ولدتك ارتكبت خطا او ربما لم تدفع الثمن للقابلة و ربما تم تغير المولود دون معرفة السبب او *يقال لك فحاة. *تعال * نغير نسبك بعد ان اصبحت علي مقربة من القبر. *فقد حدث. *تهاون يوم ولادتك فتغير النسب فانت لست ابن فلان. *بل. *ابوك داك * الذي ينتظر *امام. *الباب كي يصطحبك معه و لربما سوف يشبعك اهانة لانه هو يعتقد انك لست *ابنه بل *الامر * مفروض. *من فوق. *فلابد من قبول الامر دون نقاش * و لا تاكيد للنسب ولا محاكمة... * كذلك *الامر بالنسبة لمن يشككون. *في انتسابنا. * للتعليم منذ حقب *و هم اليوم. * كما المشفقون. * علينا يريدون اصلاح الامر و ردنا الي اصلنا الدي هو استاذ او معلم * حقيقي. * وذلك
عبر هتك شرفنا و اذلالنا. *في محتشذ لا نعرف. *مادا يدس. * لنا من اهانات تتولد من خلفها اهانات. * *بدا *من *الذي يريدك ان تتكون *من جديد * من المفروض انه هو الذي يعرف قدراتك التي طالما ولدت اطارات. * يشهد لها ثم يتظاهر *بانه. * يدافع عنك و يستجدي حقوقك. * *حقوقي هي اني استاذ. *يوم ولدت * و يوم اموت. *و يوم ابعث حيا ...لا ا حد *يناقشني. *في هذا الامر فهذا مطلب. *خنوعي *ان الذي *يتبني. *هذا المطلب انما هو يتمادي في اركاعي *و اذلالي رغم *انه يتباكي *علي انها البضاعة *التي باعونا داخلها بثمن البعير. ... ثم اخوتك الذين يدرسون معك من اصحاب الشهادة و هم الذين ولدوا من جديد ستصبح ابنهم او. *ربما *امام اعينهم * عبدا دليلا * كونك لست موهلا الا بعد الادلال ثم * *الذي سيدريك. هناك. *قد يكون احد *تلاميذك الذين درسوا *عندك ذات *يوم ادن انها الفرصة *كي يتلذذ باهانتك و انت تلميذه *المذلل وقد يكيل لك الاهانات تلو الاخري بالنقطة * او اتهامك * بمحاولة الغش *الح * *اليس *هذا راس * الذل. *والهوان ثم نري ان الوزارة * دونما خجل تتبني ذلك و الادهي *ان *الذي انت اوصلته الي ما. *هو عليه من مناصب *تجده. *يتبني الدفاع عنك بان لابد ان تنكون * ففيه مصلحتك اقصد نقابتي. *!!!مصلحتي. *لا *يعرفها غيري *مصلحتي. *واضحة. * *لاغبار * عليها هي ان ابقي الي الزوال و افتخر. *الي *ان يحدث *الله امرا ما * او. *ادمج * بكرامة. *الرجال *اما من يغرد. *لي. *خارج *هذا *الاطار * *فتبا. *له * كما. *تبت يدا *ابي اهب....