ما تقوله بايونر في الجزائر يدعي إلى حروب دموية

[hamide slam]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

سعيداً جداً الالتقي بكم في مقالة أخرى و التي أتكلم فيه عن التقنية و التكنلوجيا و البوث العلمية
و اليوم بعد أنا كثرا إستخدما الجزائرين لبطاقة بايونر حيث حطمو الرقم القياسي في ذللك
الاننا جزائرين و لم يسبق لنا الحصول على بطاقة بنكية أمركية فور سماعنا عن باونر جميعنا طلب صغار كبار شبان كهول و حتا الشيوخ
و كلنا أخذتنا كلمة واحدة و هي أنا هذا ليس محرم في الدين الاسمي التعامل مع اليهودي فا الرسول صلى الله عليه و سلم كان يتعامل مع اليهودين و لكن [ لكم دينكم و ليا ديني ]
و من منا لا يعرف اليهودي بطبعة المكار و الخادع و الجاذب للكفر با الله تعالى
و نعلم أن البطاقة بايونر من أصل يهودي و لا يوجد أي يهودياً عاقل فكلهم شياطين اكرمكم الله
فظهر بهذه البطاقة و كلكم هل تصدقون أنهم سيفتحون أبواب التقدم أما العرب ؟
لا با الطبع فلهم غيات أخرى كثيرة و متعددة
و لقد قمت ببحث شامل عن ذللك و ما سمعته
بايونر تلاحق السلافين و تضع صورهم و معلوماتهم بمدوناتهم ة تحث على نشرها في المواقع الاجتماعية
و أولاً من بدأت به هو سلافي جزائري
و ما قيل عن هذا الاخ ليس كبيراً فهم حكو تجبرتهو فقط و لكن ما جعلني أغضب هو أنهم وضعو مقدمة رائعة جداً
و سا أنص عليكم هته المقدمة

يجري  في بلد مثل الجزائر يعني أن لديك تقريبا لا علاقة للوصول الى أي نوع من  الأعمال التجارية الإلكترونية في شكل تراسل أو ما شابه ذلك، ناهيك عن أنها  تفتقر إلى أساسيات بسيطة جدا من أي وسيلة من البريد دفع  الحلول، لذلك لم يكن هناك أي أمل تركت لنا أن نحلم من الحصول على دفع عبر  الإنترنت، أو حتى إرسال أو دفع مبلغ من المال أو دفع ثمن الخدمة باستخدام  العبارات المذكورة آنفا. وبعبارة  أخرى، يعني أن لم يكن هناك باي بال، مونيبوكيرز / Skrill، 2CheckOut أو  دعم أي حل آخر مماثل هنا، وأضيف أنه لا توجد أجهزة الصراف الآلي التي تقبل  فيزا / ماستركارد

إساءة بكل معنا الكملة ووصف الجزائر با المتأخرة إقتصدياً و عقلياً و قرأتي لهذه التدوية شعرت أنني أعيش في الصومال
الجزائر و ما أدرك ما الجزائر تهان من أجل بطاقة زرقاء فليمسك با غائطهم لهم و على حسب بعض البحوث التي حصلت عليه أنا البطاقة مزودة با إشارة حيث يمكنه تتبعك أينما كن بهته البطاقة
في بعض الاحيان يكون المظهر ساحرا و يجذبنا حيث أنني أحسست كا الفقير الطمعان في رغيف خبز
أهكذا ترديون الجزائر ؟؟
مراقبة و مهدةة ببطاقة زرقاء صغيرة ؟
بايونر تحتها منظمة صهوينية كبيرة ألستم إنسان ؟
نخدع في كل مرة با أفضل الاشياء التي نملكها منهم
فمن منا لا يحب الكوك كولا و من من لا يحب بطاقة بايونر و من منا لايحب ...
أنا شخصياً أملك البطاقة و لكن ما أنا فاعل بها ؟
كلكم تحظرون البطاقة تتفخرون قليلاً على أدقاكم ثم تفعيلون البايبل و تضعونه في مكان و لا تلمسونها مرة تانية ماذا تفعل بها إذن ؟؟
أهكذا أوصنا سيدنا محمد ؟
الان نحن كا الطفل الصغير الذي يطمع بحبة من الحلوة و ما نحن فاعلون الجزائر لا تشبع من الضحك حيث 70% من باجت الفايسبوك ظحك و المغرب لا تشبع من الهاكر حيث يختروقن بعضهم و هم سارون و تونس يكذبون و يتفاخرون على أنفسهم و تمضى الايام
إلى متى إلى متى ؟
أنا قبل كتاتبتي الاي مقالة أرجو الله أن تكون نافعة للبشرية لا مهدمة و أن تحضى بشعبية إن كانت صادقة و تحذف إن كانت كاذبة
و ربنا إحفظ مجتمعنا من شر البيلية و إجعله مجمتع صالح نافع للمسلمين

المصدر : مدونة عبد الحميد
الكاتب : عبد الحميد
مقال أين نحن

شاركنا برائيك أتمنى أن ألقى رد تخبرني فيه عن إحساسك بمعرفت ذللك و تدعوى للمجتمع العربي و لا تنسى إن الله قريب من العبد مجيب للدعوات