سلايمية ؛ وتزييف الحقائق التَّاريخية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية

قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سلايمية ؛ وتزييف الحقائق التَّاريخية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-02-01, 21:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
كرماني
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كرماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي سلايمية ؛ وتزييف الحقائق التَّاريخية

سلايمية ؛ وتزييف الحقائق التَّاريخية

إِنَّهُ مِنَ المُؤْسِفِ حَقًّا أَنْ يَقُومَ رَافِضِيٌّ أَحْمَق فَيُطْلِق لِقَلَمِهِ العَنَانَ لِيَسْطُرَ مَا يَشَاءُ لَهُ هَوَاهُ، مِنْ غَيْرِ تَمْحِيصٍ وَلاَ روِيَّةٍ ، وَلاَ رُجُوعٍ إِلَى مَصَادِرِ التَّارِيخِ الإِسْلاَمِيِّ المُعْتَبَرَةِ ، يَقْصِدُ إِلَى سَادَاتِ الأُمَّةِ الَّذِينَ أَثْنَى اللهُ عَلَيْهِمْ وَرَضِيَ عَنْهُمْ بِالانْتِقَادِ ، المَبْنِيِّ عَلَى غَيْرِ إِسْنَادٍ ، وَيَصِفُهُمْ بِمَا لاَ يَتَّفِقُ مَعَ مَا لَهُم مَعَ عَظِيمِ السَّابِقَةِ في الإِسْلاَمِ مِمَّا يُوجِبُ جَرْحَهُمْ ، وَيُجَافِي نَزَاهَتَهُمْ وَعَدَالَتِهِمْ ، بَلْ حَسْبُهُ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى رِوَايَةٍ وَاهِيَةٍ ، أَوْ فَهْمٍ سقيم لِنُصُوصِ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ يَبْدُو لَه ، يَثِبُ عَلَى تِلْكَ الشَّمَائِلِ الطَّاهِرَةِ الَّتِي تَرَبَّت بَيْنَ أَحْضَانِ النُّبُوَّةِ وَاسْتَمَدَّت مِنْ مِشْكَاةِ الوَحْيِ أَخْلاَقًا تَقْصُرُ عَنْ حَمْلِهَا الجِبَالُ رَزَانَةً وَعِلْمًا وَحِلْمًا وَوَقَارًا ، يُمَزِّقُهَا كَمَا تَشَاؤُهُ لَهُ الأَغْرَاضُ الفَاسِدَةُ ، وَرِوَايَاتُ أَهْلِ الأَهْوَاءِ البَاطِلَةِ ، زَاعِمًا أَنَّ ذَلِكَ هُوَ التَّارِيخُ الحُر.

إنَّ عِلْمَ التَّارِيخِ عِلْمٌ جَلِيلُ الأَثَرِ ، عَظِيمُ العِبَرِ ، يَحْمِلُ بَيْنَ دَفَّتَيْهِ أَخْبَارَ الماضِينَ ، مِمَّا فِيهِ تَبْصِرَة لِلْحَاضِريِنَ . غَيْرَ أَنَّهُ يَتَوَقَّفُ عَلَى تَحْقِيقٍ وَنَقْلٍ ، وَحُسْنِ دِرَايَةٍ وَعَقْلٍ ، وَكَثِيرٌ مِنَ المُؤَرِّخِينَ لاَ يَكْتُبُونَ عَلَى ضَوْءِ الحَقَائِقِ وَلاَ يَتَقَيَّدُونَ في كِتَابَاتِهِم بِالتَّثَبُّتِ وَالاحْتِيَاطِ ، فَلِذَا وَقَعُوا في التَّفْرِيطِ وَالإِفْرَاطِ ، يَهْتِكُونَ الأَعْرَاضَ بِمُقْتَضَى الأَغْرَاضِ ، لاَ يَرْقُبُونَ في اللهِ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً ، فَهُم عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ ، لِذَا قَالَ الإِمَامُ تَقِيُّ الدِّينِ بنُ دَقِيقِ العِيدِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى كما في "الاقتراح في فن الاصطلاح" ، ص 344 : (( أَعْرَاضُ المسْلِمِينَ حُفْرَةٌ مِنْ حُفَرِ النَّارِ ، وَقَفَ عَلَى شَفِيرِهَا طَائِفَتَانِ مِنَ النَّاسِ : المحَدِّثُونَ والحُكَّامُ )) . يَسْتَجِيبُونَ لِنَاحِيَةِ التَّعَصُّبِ وَالأَهْوَاءِ ، في بَحْثِ الوَقَائِعِ وَتَحْلِيلِ المَوَاقِفِ وَتَرَاجُمِ النُّبَلاَءِ ، مِمَّا يُكَذِّبُهُ العَيَانُ ، فَقَلَّ مِنْهُم مَنْ يَكْتُبُ لِلْحَقِّ وَبِالحَقِّ ، وَلاَ رَيْبَ أَنَّ تَمْحِيصَ الرِّوَايَاتِ ، وَالجَمْعَ بَيْنَ المُتَنَاقِضَاتِ ، وَالتَّطْبِيقَ عَلَى قَوَاعِدِ الشَّرْعِ ، وَمُرَاعَاة مَقَاصِدِ التَّشْرِيعِ كُلُّ ذَلِكَ يَحْتَاجُ إِلَى سِعَةٍ في الاطِّلاَعِ ، وَغَزَارَةِ في المادَّةِ ، وَإِنْصَافٍ في البَحْثِ ، وَدِقَّةٍ في النَّظَرِ ، وَتَأَمُّلٍ في القَرَائِنِ .
لِذَا كَانَ التَّارِيخُ الإِسْلاَمِيُّ يَحْتَاجُ إِلَى تَشْذِيبٍ وَتَهْذِيبٍ ، وَتَحْقِيقٍ وَتَدْقِيقٍ عَلَى ضَوْءِ قَوَاعِدِ المحَدِّثِينَ النُّقَادِ ، قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابن تَيْمِية رحمه الله كما في مجموع الفتاوى 247/13 : ((وَهَذَا الْأَصْلُ يَنْبَغِي أَنْ يُعْرَفَ فَإِنَّهُ أَصْلٌ نَافِعٌ فِي الْجَزْمِ بِكَثِيرِ مِنَ الْمَنْقُولَاتِ فِي الْحَدِيثِ وَالتَّفْسِيرِ وَالْمَغَازِي وَمَا يُنْقَلُ مِنْ أَقْوَالِ النَّاسِ وَأَفْعَالِهِمْ وَغَيْرِ ذَلِكَ)) .

وَقَالَ العَلاَّمَةُ مُحَمَّد نَاصِرُ الدِّينِ الأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى كما في السلسلة الصحيحة 331/5 : ((وَقَدْ يَظُنُّ بَعْضُهُم أَنَّ كُلَّ مَا يُرْوَى في كُتُبِ التَّارِيخِ وَالسِّيرَةِ أَنَّ ذَلِكَ صَارَ جُزْءاً لاَ يَتَجَزَّأُ مِنَ التَّارِيخِ الإِسْلاَمِي لاَ يَجُوزُ إِنْكَارُ شَيْءٍ مِنْهُ ، وَهَذَا جَهْلٌ فَاضِحٌ وَتَنَكُّرٌ بَالِغٌ لِلتَّارِيخِ الإِسْلاَمِي الرَّائِعِ ، الَّذِي تَمَيَّزَ عَنْ تَارِيخِ الأُمَمِ الأُخْرَى بِأَنَّهُ هُوَ وَحْدَهُ الَّذِي يَمْلِكُ الوَسِيلَةَ العِلْمِيَّةَ لِتَمْيِيزِ مَا صَحَّ مِنْهُ مِمَّا لَمْ يَصِحَّ ، وَهِيَ نَفْسُ الوَسِيلَةِ الَّتِي يُمَيَّزُ بِهَا الحَدِيثُ الصَّحِيحُ مِنَ الضَّعِيفِ ، أَلاَ وَهِيَ الإِسْنَادُ الَّذِي قَالَ فِيهِ بَعْضُ السَّلَفِ : لَوْلاَ الإِسْنَادُ لَقَالَ مَنْ شَاءَ مَا شَاءَ ، وَلِذَلِكَ لَمَّا فَقَدَت هَذِهِ الأُمَّةُ هَذِهِ الوَسِيلَةَ العُظْمَى امْتَلَأَ تَارِيخُهَا بِالسَّخَافَاتِ وَالْخُرَافَاتِ . وَلاَ نَذْهَبُ بِالْقُرَّاءِ بَعِيدًا ، فَهَذِهِ كُتُبُهُمْ الَّتِي يُسَمُّونَهَا بِالْكُتُبِ المُقَدَّسَةِ ، اخْتَلَطَ فِيهَا الحَابِلُ بِالنَّابِلِ ، فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ تَمْيِيزَ الصَّحِيحِ مِنَ الضَّعِيفِ مِمَّا فِيهَا مِنَ الشَّرَائِعِ المُنَزَّلَةِ عَلَى أَنْبِيَائِهِم ، وَلاَ مَعْرِفَةِ شَيْءٍ مِنْ تَارِيخِ حَيَاتِهِم ، أبَدَ الدَّهْرِ ، فَهُمْ لاَ يَزَالُونَ في ضَلاَلِهِم يَعْمَهُونَ ، وَفي دَيَاجِيرِ الظَّلاَمِ يَتِيهُونَ! فَهَل يُريدُ مِنَّا أُولَئِكَ النَّاسُ أَن نَسْتَسْلِمَ لِكُلِّ مَا يُقَالُ إِنَّهُ مِنَ التَّارِيخِ الإِسْلاَمِي . وَلَوْ أَنْكَرَهُ العُلَمَاءُ ، وَلَوْ لَمْ يَرِد لَهُ ذِكْرٌ إِلاَّ في كُتُبِ العَجَائِزِ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء ؟! وَأَن نَكْفُرَ بِهَذِهِ المَزِيَّةِ الَّتِي هِيَ مِنْ أَعْلَى وَأَغْلَى مَا تَمَيَّزَ بِهِ تَارِيخُ الإِسْلاَم ؟! وَأَنَا أَعْتَقِدُ أَنَّ بَعْضَهُم لاَ تَخْفَى عَلَيْهِ المَزِيَّة وَلاَ يُمْكِنُهُ أَن يَكُونَ طَالِبَ عِلْمٍ بَلْهَ عَالِمًا دُونَهَا ، وَلَكِنَّهُ يَتَجَاهَلُهَا وَيَغُضُّ النَّظَرَ عَنْهَا سِتْرًا لِجَهْلِهِ بِمَا لَمْ يَصِحَّ مِنْهُ ، فَيَتَظَاهَرُ بِالغِيرَةِ عَلَى التَّارِيخِ الإِسْلاَمِي ، وَيُبَالِغُ في الإِنْكَارِ عَلَى مَنْ يُعَرِّفُ المُسْلِمِينَ بِبَعْضِ مَا لَمْ يَصِحَ مِنْهُ ، بَطَرًا لِلْحَقِّ ، وَغَمْطًا لِلنَّاسِ . وَاللهُ المُسْتَعَانُ)) .

إنَّ التَّاريخَ لِسَانُ حَقٍّ وشاهدُ صِدقٍ يُسَجِّلُ حوادث الأُمم ويحفظ حسنات المحسنين تقديرًا لهم ، وينشرُ سيِّئَاتِ المُسِيئِينَ تَحذيرًا منهم فالعاقلُ من اتَّعظ بغيره، والجاهلُ من لَم يعتبر بذلك ((إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ)) [الرعد ؛ الآية : 19] ، والإنصافُ في المُؤَرِّخِينَ قَليلٌ، ولذا قال المحققون إنَّ كُتب المؤرخين تجمع الغَثَّ والسَّمين فعلى النَّاظر فيها أن يتثبَّت في نقله ، وأن يأخذ العلم من أهله لئلا يخبط خبط عشواء ويركب متن عمياء ، ولا شكَّ أنَّ السُّمَ في الدَّسَم . قال العلامة المفتي محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله كما في "مجموع الفتاوى" 37/5 (الغَالِبُ عَلَى الإِخبارِيِّين والسِّيَريين عدمُ الاعتناء بالرِّوايات، وفي ذلك يقول الحافظ العراقي في ((ألفية السيرة)) :
وليعلم الطَّالبُ أنَّ السِّيَرا**** تجمعُ ما صَحَّ وما قد أنكرا
وقال ذهبي العصر العلاَّمة عبد الرحمن المعلمي اليماني رحمه الله تعالى كما في علم الرجال وأهميته ص24 (على أنَّ حاجة التَّاريخ إلى معرفة أحوال ناقلي الوقائع التَّاريخية أشد من حاجة الحديث إلى ذلك ؛ فإنَّ الكذب والتَّساهل في التَّاريخ أكثر)) .

والتَّاريخ الذي دوَّنهُ أئمَّةُ الحديث والسُّنَّة له دور كبير في نقد الأحاديث ومعرفة صحيحها من سقيمها وناسخها من منسوخها، به يظهر تزيبف مُدَّعي اللِّقاء ، وما صدر منه من التَّحريف في الارتقاء، لما تبيَّن أنَّ الشَّيخ الذي جعل روايته عن مقصده، كان قد مات قبل مولده أو كان قد اختلَّ عقلهُ أو اختلط ، أو لم يُجاوز بلدته التي لم يدخلها الطَّالبُ قط . من أجل هذا اهتمَّ العلماء النُّقاد بمعرفة سني وفاة الرواة ، فكانت المُصنَّفات المختلفة في علم الرِّجال تتضمَّنُ ذكر سني الوفيات . لأنَّ الرَّاوي إذا حدَّث عن رجل يَدَّعي سماعه ، وهو لم يدركه حوسب بالسِّنين .

من أجل هذا قال أمير المؤمنين في الحديث سُفيان الثَّوري رحمه الله تعالى: (( لمَّا استعملَ الرُّواةُ الكَذِبَ ، استعملنا لهم التَّاريخ )) . وقال حفص بن غياث : (( إذا اتَّهمتم الشَّيخ فحاسبوه بالسِّنين )) .

قال الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى معلِّقا كما في الكفاية في علم الرواية ص193 : (( يعني احسبوا سِنَّهُ وسِنَّ من كتب عنه ؛ وإذا أخبر الرَّاوي عن نفسه بأمر مستحيل ، سقطت روايته )) ، وانظر علوم الحديث لابن الصَّلاح ص343 .

وعن حسَّان بن زيد قال : ((لم نستعن على الكذَّابين بمثل التَّاريخ ، نقول للشيخ : سنة كم وُلدتَ ؟ فإذا أخبر بمولده عرفنا كذبه من صدقه)) .

قال أبو حسان الزيادي : ((فأخذت في التَّاريخ، فأنا أعمله من ستين سنة)) ؛ قال الخطيب البغدادي معلقا على ذلك كما في الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع 131/1: ((وضبط أصحاب الحديث صفات العلماء وهيئاتهم وأحوالهم أيضا لهذه العلَّة، وقد افتضح غير واحد من الرواة في مثل ذلك )) .

وقد رأينا كثيرا من أهل عصرنا ومن تقدمنا بقليل سلكوا هذا المسلك -مسلك الطَّعن في الصَّحابة رضي الله عنهم- منهم من قلل ذلك كالخياط ورفيق العظم في كتابيهما ، ومنهم من خاض في ذلك كثيرا كأحمد أمين وطه حسين ، وأحمد صدقي وأبي رية ، والجزائري سلايمية .

مِن أجل ذلك تتبعت بعض أغلاطه ، وقوارص ألفاظه المبنية على فهمه وطيشه ، التي لا يسوغ السكوت عنها نصيحة للمسلمين ، وذبا عن أصحاب رسولنا الأمين صلى الله عليه وسلم ، ورضي الله عنهم أجمعين ، أرجو ذخرها في يوم المعاد إن شاء الله تعالى .

وربما يجد القارئ في بعض ألفاضي لهجة شديدة في حق الرجل ، حملني عليها الغيرة على أعراض أولئك السَّادة الذين يجب على كل مسلم المدافعة عنهم ، لما لهم في أعناقنا من المنن .
وكتب أبو مسلم مراد براهيمي
السبت 01 ربيع الثاني 1435 هـ الموافق لِ 01 شباط 2014م
برج بوعريريج/ الجزائر حفظها الله من كل سوء وسائر بلاد المسلمي








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-02-02, 13:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الإدريسي العلوي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية الإدريسي العلوي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك وجزاك خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-02, 21:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
كرماني
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كرماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا بارك الله فيك و وقى الله بلادنا الحبيبة من شر الروافض و أذنابهم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
سلايمية .تزييف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc