اختبار الفصل الثاني اللغة العربية

[فارس ايهم]

وزارة التربية الوطنية
المستوى : الثانية علوم تجريبية
الموسم الدراسي:2012/2013 الزمن المقرر: ساعتان
اختبار الفصل الثاني في اللغة العربية و آدابها
قال أبو حمّو موسى الزيّاني:
1- تذكرت أطلال الربوع الطواسِـم وقد مضى من عهدها المـتــقادمِ
2- و جئت لأرض الزّابِ تذرفُ أدمعي لتذكار أطلال الرّسوم الطــواسمِ
3- وقفت بها من بَعدِ بُعدِ أنيـسهـا بصبرٍ منافٍ أو بشــوق مـلازمِ
4- وصفـّقـْتُ ما بين الطلول خوامسي وفاضت سواقي الدمعِ مثل الأراقــِم
5- تحِنّ إلى سلمى ومن سكن الحِمَى وما حُبُّ سلمى للفتى بـــمُـسالِـمِ
6- ديارٌ عهدناها بها الشمل جامع ٌ مع الغانجات الآنـِسَاتِ النـّواعــم ِ
7- و خضـتُ الفـيافي فـَدْفـَدًا بعد فدفدٍ لنيل العُلى و الصّبر إذ ذاك لازمي
8- و كم ليلة بتنا على الجدب و الطوى نراقب نجمَ الصبح في ليل عــــاتم
9- دخلت تلمسان التي كنت أرتجي كما ذكرت في الجفر أهل الملاحـم
10- و جالت خيول العــامرية فوقها أسودُ الشّرا في موجها المتـــلاطم
11- فطـــوبى لعبد الواد عند ازدحامهم لقـــــد جدلوا في الحرب كل مـزاحم
12- أنـا المـلك الزّابـِيُّ و لست بـِزابـِيّ و لكنّني مفني الطغاة الطـُمَاطـِمِ
اثراء الرصيد اللغوي:
الطواسـم:التي عفا عنها الدهر وانمحت / أرض الزّابِ: منطقة بسكرة / الرسوم:آثار الديار والدمن/ خوامسي:أكفّيّ/الغانجة المرأة المدلّلة / فـَدْفـَدًا: المكان الصلب أو الأرض الواسعة التي لا ماء فيها / الطوى:الجوع / الجفر: من علوم الكهانة والغيب / جدلوا:كانوا أشدّاء/َ الطـُـمَاطـِمِ : الأعاجم ./ الزّابـِيُّ:من الزُّبْيَةِ:مكان مرتفع لايعلوه الماء.
أ‌- البناء الفكري:
1- عن أي مكان يتحدث الشاعر في البيتين الأول والثاني ؟ (1ن) وما هي صِلــَتـُه بالشاعر؟ (1ن)
2- صِف حالة الشاعر عند مروره بهذا المكان . (1ن)
3- ما سبب ارتحال الشاعر ؟ (1ن) و بمَ اتـّسم طريق الرحلة؟ (1.5ن)
4- ما هي النتيجة التي اختـتمت بها هذه الملحمة في الأخير. (1ن)

ب- البناء اللغوي:
1- هل يبدو لك الشاعر في هذه الأبيات مجدّداً أم مقـلـّداً؟ (1ن) علـّل رأيك؟ (1ن)
2- ما هي الأغراض الشعرية التي تضمّنتها القصيدة ؟أذكرها مرتـّبة ً. (2ن)
3- ما الضمير الغالب الذي أكثر الشاعر من توظيفه وما هي دلالتة. (1ن)
4- أعرب ما فوق الحط في النص. (1.5ن)
5- استخرج من البيت العاشر صورة بيانية وبين نوعها واشرحها. (1.5ن)
الوضعية الإدماجية: (4ن)
عرف العصر العباسي رقيًا حضاريًا شمل مختلف مناحي الحياة لاسيما الحياة العقلية من علوم وأدب.
- تحدث في فقرة من تسعة أسطر عن أهم الأسباب الموضوعية التي كان لها هذا الأثر في تقدم العلوم والآداب موظفا النمط المناسب وصورة بيانية وبعض الأحرف المشبهة بالفعل .
ملاحظة هامّة :التسطير تحت المطلوب أو جعله بلون مغايّر يؤخذ بعين الحسبان عند التصحيح.

قـِيلَ عن التـّكبر:لا تكن كقمة الجبل .. ترى الناس صغاراً .. و يراك الناس صغيراً ..

[zineb14]

شكرا اخي عندي غدوة فرض وكنت محتاجتو شكرا كثير

[chouaibhoumour]

شكرا لك اخي
اتمنى لك التوفيق في الامتحانات

[ayoub dz benaissa]

محاولة مني لحل هذا الاختبار :

1 . يتحدث الشاعر عن ما تبقى أطلال حفظتها بعض الرسيمات . والمكان هو منطقة الزاب أو الزيبان .. بسكرة

2 . تأثر الشاعر تأثرا كبيرا بعد تذكره لماضيه ولماضي أسلافه . وبكى لذلك . فكان وصفه بليغا لأطلال الزاب . .
3. كان سبب ارتحال الشاعر هو طلبه للعلم . ونيل الفضائل.
اتسم طريق الرحلة بالمعاناة و صعوبة التحال .. خاصة وأن الشاعر ذكر أنه جاب الصحاري . والأراضي الجدباء .. كل هذا قابله الشاعر بصبر عميق .
4. على ما أظن أن النتيجة هي : أن الشاعر وبعد ما اطلع على مآثر الزيبانيين . قد أعجبه ذلك . وكان من المناوئين لبني عبد الواد .


البناء اللغوي :

1. يبدو الشاعر من خلال هذه الأبيات من دعاة العودة الى القديم ونبذ الجديد.
لأنه افتخر بما صنعه أسلافه واعتز به .. وجعله قدوة له .. وكان يحن الى الأطلال من خلال الأبيات الأولى .. كل هذه العوامل تجعلنا لا ننكر أن الشاعر مقلدا
2. الإغراض الشعرية التي تضمنتها القصيدة هي :

* الرثاء
* الغزل
* الفخر .

3. الضمير الذي أكثر الشاعر من توظيفه هو ضمير المتكلم أنا .. وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الشاعر يفتخر بنفسه وبقومه .
4. الإعراب : أنت لم تسطر فوق الكلمات المطلوبة .
5. الصورة البيانية : إستعارة تصريحية .. لأنه حذف المشبه . حين شبه الفرسان بالأسود .

ملاحظة: هذه الأجوبة قمت بتحيحها للتو وأنا غير متأكد بها ..

وفقكم الله لما تحبون وترضون ... شكرا

[moha48]

من لديه قصة الاجنحة المنكسرة اجوكم اريد ملخصها

[انفال_28]

3lah wiket bda lfasel 2éme 7na rana en gréve men 25jour godwa nbdaw l9raya

[ly-ze]

Merci beaucoup.