لم هذه الدموع تدرفونها عنا نحن لسنا يتامي نحن نملك ابا نعرف نسبه و اما حنونة تحمعنا يوم الريح العاصفة نحن لا نريد ان تتباكوا لان دموعكنم مزيفة نحن قرانا فيها انكم تريدون منا ان نجلس علي حافة افكارنا و نبكي معكم نحن لا نعرف التباكي ظلمنا منكم وو قمعنا الدموع ان تنزل لبسنا ثياب الصبر واليوم قد نقطف بعض ثمارة علمني ابي ان الدموع نتركها للنسوة اما نحن نواجه الاخطار بايد مفتولة و صدور عارية و متورمة العلويون سرقوا احلامنا و ضحكوا علينا و شربوا نخب ذلنا ذات يوم وهاهم اليوم يدرفون دموعا كالذي يقتلك ثم يجهز كفنك و يزين طريق نهايتك ررالعلويون مرضي هم قتلونا وهم الحقوا بنا اهانة لم ترتكبها حتي الوزارة التي حقوقنا عندها بمباركة منهم كم اسف ان جنون العلوية معد حيث بدات اري انتشاره بين اهلي نعم اهلي الذين هم من صلبي و قد يكون اخطر فعلويو المتوسط من الاساتذة من صنف المجازي اي استاذ في الخيال فقط اصبحوا هم مرضي لانهم ضعاف كما النعاج راوا صعفهم بيننا فتحالفوا مع سيدهم العجوز الذي يوسك ان يكون ايلا للزولال لان هناك علويين اخرين لكنهم الان في طور التعالي علي جدهم الذي علمهم كيف يطوون اسيادهم منا لكنهم خذلوه و رموا بالاضراب العلوي في قمامة حجراتهم لانهم يعلمون انهم هم الذين يجب ان يحملوا مشعل نقابتهم ثم هم يكرهون التوسع اما علويو المجازين فهم مهرومون في القلوب قبل الدروب فلجووا الي العلويبن و الذين سيستصغرهم علويو الكناباست الصفار لان صغار العلويبن اكثر تعال من الجميع حيث مع تزايد حملة الماستر فضلوا التريث قليلا للتمرد علي حدهم الكبير و لعنتهم ستنخر القدامي و ستلقي بمن تعاطف معهم ضدنا من علويي المتوسط المولعين باسيادهم من باب المغلوب مولع بالغالب لذلك هم بثبطوننا لكن الاسود اسود تبقي كدلك نحن سننتصر لاننا لم نتعال يوما حتي علي تلاميذتنا وهم يشهدون لنا بكل الخير تاكدوا اننا ذاهبون نحمل ل سلاحا واخدا هو ايماننا بقضيتنا اما انتم واقعدوا علي رصيف نشوتنا و ثبطوا وعدونا واحدروا ان لا تخسنوا العد سينتقم منكم غضبنا و خذلانكم لنا خاصة من هم منا و باعوا القضية لعل جد العلويبن يرضي عنهم و هو الذي يبحث في قمامة قاعة الاساتذة لعله يحد من يرضي عنه من علويي صنف 13 اخوتي لا تخافوا ليسوا الا نمرا من ورق اعرفهم جيدا لهم سوابق مع التلاميد و هم ناقمون عليهم لتماديهم. في واد مجانية التعليم و الكل يعرف هذا اما نحن سندهب نحمل غصن زيتون في يد و نارا تشتعل غضبا في الاخري و لن ترجع الا و حقوقنا تمزق افراحهم علي ضياع حقوقنا ...اسفي علي علويي اهلي الذين معي من صنفي خدلونا في عز الحرب و لم بكتفوا بالهروب لكنهم ساعدوا العدو في كشف خططنا التي نعول علي دكه بها ابدا لن انسي انا ما حييت هذة الخيانه من الطرفين عليويي الثانوي الذين وقفوا يبكون عنا كي نياس وننهزم و علوييي المجازين الذين باعونا بثمن رغيف خبز....