نقاش في الاصل

[ماسينيس]

ماهو اصل القبائل الشاوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ماسينيس]

هل من مجيب

[ماسينيس]

اين انتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[Le Professeur A]

الجواب ليس بالسهولة التي تتوقعها فهو اطروحة دكتوراة دولة او اكثر

[ماسينيس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le professeur a

الجواب ليس بالسهولة التي تتوقعها فهو اطروحة دكتوراة دولة او اكثر

شكرا اخي ولاكن اريد جوابا ولو بسيط

[ماسينيس]

هل من جواب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[Le Professeur A]

هذه احدى المحاولات
https://www.mondeberbere.com/histoire/camps/origines.htm

[ماسينيس]

شكرا اخيالإسلام: المجتمع والمجتمع المحلي. الأنثربولوجيا من المغرب العربي، الذي حرره Gellner ارنست، CRESM كراسات، الطبعات CNRS، باريس، 1981.]

معروف منذ الفرعونية القديمة تحت أسماء Lebu، Tehenu، Temehu، Meshwesh والبربر لا تزال موجودة في هذه الأرض الشاسعة التي تبدأ من غرب مصر. يعيش حاليا عدد السكان الذين يتحدثون لغة البربر في اثني عشر بلدا أفريقيا، والبحر الأبيض المتوسط ​​في جنوب النيجر، المحيط الأطلسي بالقرب من النيل.

لكن هذه المنطقة التي تغطي شمال غرب ربع القارة ليست البربرية تماما، وبعيدا عن ذلك! اليوم، في هذه المنطقة، واللغة العربية هي اللغة، أن التجارة والدولة، والدين، إلا في الهامش الجنوبي، من السنغال إلى تشاد، حيث اللغة الرسمية هي الفرنسية. وبالتالي، يتم عزل الجماعات التي تتحدث باللغة البربرية، وقطع من بعضها البعض وتميل إلى أن تتطور بطريقة مختلفة. حجمها وأهميتها تختلف بشكل واسع. مجموعات القبائل في الجزائر، في المغرب Braber مضحكة وتمثل كل مئات الآلاف من الناس في حين تحدثت بعض اللهجات في الواحات، من قبل سوى بضع عشرات من الناس. هذا هو السبب في بطاقات التوسع من اللغة البربرية لا يعني الكثير. الأرض التي تغطيها لهجات الطوارق الصحراء (Tamahaq) في الجزائر، ليبيا ومالي والنيجر ضخمة ولكن البدو الرحل الذين يجوبون البربرية والمزارعين قليل لغة واحدة يجب أن يتجاوز بالكاد عدد 250 أو 000 300. فهي أكبر بقليل من سكان مزاب احتلال الصحراء الشمالية، وهي منطقة ألف مرة أكثر ضيقا. والقبائل كتلة عشر مرات أكثر سكانا من aurasienne المنطقة، على نطاق أوسع، حيث لهجة البربر تحدث مختلفة.

في الواقع هناك الآن لا تتحدث لغة البربر، بمعنى أنها سوف تعكس مجتمع واع وحدتها، ولا شعب البربر، ناهيك عن سباق البربرية. على هذه الجوانب السلبية في جميع المتخصصين الاتفاق ... وتوجد حتى الآن البربر.

الأساطير القديمة والحديثة عن أصل البربر
هرقل والتورية
القوقاز إلى ATLANTIDE
بيانات الأنثروبولوجيا
المغرب العربي الانسان العاقل
وCapsian القواقع protoméditerranéens الأكل
إنشاء الحقبة القديمة البربرية
لغوية البيانات
قاموس صغير
بعض المواقع

القديمة والحديثة أساطير حول اصل البربرية
هرقل والتورية

بعض الناس مثل البربر أصولها وقد سعت باستمرار كما والخيال. من العصور القديمة، والقصص المتداولة في الأوساط الأكاديمية وبين mythologists حول أصول سكان أفريقيا. وأشهرها، وذلك لأن أجيالا من الطلاب نمت شاحب على صفحات دي بيلو Jugurthino، كما قيل لنا من قبل Sallust.

أسطورة من الميديين وأصول فارسية

وقيل إن أول من سكن أفريقيا Sallust، Gétules والليبيين، شعب فظ وهمجي الذين يأكلون لحوم الحيوانات البرية أو مروج العشب، مثل قطعان. في وقت لاحق، ذهب الميديين والأرمن والفرس بقيادة هرقل في إسبانيا، إلى أفريقيا واختلط، الأولى مع الليبيين، الفرس مع Gétules. في حين أن الميديين والليبيين على حد سواء في وقت قريب كما المغاربة، وكان من المدن في وقت مبكر وتبادل السلع مع اسبانيا، وGétules أدان الفرس في حياة تجول، وكانت تسمى البدو الرحل. نمت ولكن قوة هذه بسرعة، وكما Numidians، قاموا بغزو البلاد كلها إلى المنطقة المجاورة لقرطاج.

هذه الأسطورة، Sallust بأي حال من الأحوال يدعي أبوة، وقال حتى أنه مخالف للتقاليد وأكثرها شيوعا (ونحن لا نعرف) لكنها، مع ذلك، وافقت من قبل السكان الأصليين. وذكرت انه وفقا لترجمة التي كانت مصنوعة من الكتب البونية من Hiempsal الملك (libri Punici الذي ريجيس Hiempsalis dicebantur).

للمرة الأولى، وذلك قبل هرقل، أو بالأحرى Melqart، إله الفينيقية الذي كان استيعابهم لابن Alcmene، Sallust يعطي وسيلة مبتذلة من خلالها الباحث صورت مرات البدائية خطأ. هؤلاء الليبيين وGétules، الصيادين وجامعي الثمار، ومن الواضح أن الناس من عصور ما قبل التاريخ أن Sallust، أو Hiempsal بدلا من ذلك، وترفض في أوقات الأسطورية. ولكن علينا أن نتذكر أن هناك عنصرين من سكان أفريقيا في القديم أكثر. ما يجعل من الممكن لجعل هذا التمييز إذا كان الاختلاف في أنواع من الحياة نفسها ولدت من الظروف الجغرافية، وبالتالي توطين هؤلاء الناس؟ ومع ذلك، في رأي بالإجماع من المؤرخين القدماء والمحدثين، وكان البدو الرحل الذين Gétules هي آثار سريعة الزوال من شواطئ المحيط إلى خليج سرت. للكتاب الكلاسيكي، وقد وصفت عموما بأنها جميع Gétules البدو الاثيوبيين جنوب متميزة وGaramantes. Gétules كونها البدو نستنتج أن الليبيين من Hiempsal، الذي "اتخذ في وقت مبكر من المدن" كانت أسلاف المستقرة.

وقد أحرز هذا التمييز الأساسي، ومبتذلة، وقبل وقت طويل من Hiempsal أو Sallust والد التاريخ نفسه، هيرودوت (IV، 181، 186، 191)، بعد أن وصف سلسلة طويلة من الشعوب من مصر تصل في بحيرة تريتون، وقال:

وأضاف "أقول فقط البدو الليبيين الذين يعيشون على طول البحر فوقهم، في الداخل، هو ليبيا ... ولكن البرية حوش الغرب من بحيرة Tritonis (ج ' هو القول الشمال منذ التوجه غير صحيح المخصصة للساحل من الأراضي القرطاجي) الليبيين لم تعد الرحل وليس لديهم عادات نفسه ... هم الليبيين المزارعين ... انهم وتسمى المنازل وMaxyes ". في اختصار التبسيط نوعا ما ولكن دقيقة، وهيرودوت ويتناقض "شرق ليبيا (حيث) يعيش البدو الرحل (التي) هي منخفضة والرملية لتريتون النهر، وذلك إلى الغرب من هذا النهر، التي يسكنها المزارعين (الذين) جبلية جدا، تكسوها الغابات ... ".

هذه الجملة الأخيرة وبعيدة المدى لأنها لا تنطبق على أراضي الساحل قرطاج هو شقة خاصة، ولكن كل من شمال أفريقيا ودول أطلس

تريتون، والتي يتم التعرف على خليج قابس هي قيد مهم الجغرافي، هش للغاية واضحة في ذهن هيرودوت، الذي يصادف الانقسام بين البدو والمزارعين الذين يعيشون في المنازل.

هذه هي chotts الكبرى أن الجغرافيين التونسيين وصلنا الآن في الطرف الجنوبي من شمال أفريقيا، فإن من قبيل المصادفة أن تكون غريبة إذا كانت تمليها على وجه التحديد من قبل الطبيعة.

لكن تأتي إلى الفرس، والميديين والأرمن في القصة من أصول والمور النوميدية؟ على الرغم من أنه التقليدية في النصوص القديمة، الذي يقع أصل الشعوب في الشرق وتشارك أن الشرقيون في مستوطنة غرب ليبيا، أن يجيب على كليشيهات. لكن لماذا لم يستطع الفرس والميديين الذين، عرف الاغريق والرومان كذلك، يعتبر الناس من المتصفحات؟ دعونا ننظر عن كثب في نص Sallust: "إن الميديين والفرس والأرمن الذين كانوا جزءا (من جيش هرقل توفي في اسبانيا) قضى في أفريقيا على متن السفن واحتلت الدول المجاورة من الفرس بحرنا استقر في وقت لاحق من الآخرين، بالقرب من المحيط (...) انها اندمجت تدريجيا من خلال الزواج مع Gétules ". الموقع من الفرس الجنوبية المزعومة يجلب لنا المفارقة لشرح وجودهم غير متوقع في الجزء الغربي من موريتانيا، على أن الرومان أطلقوا عليها اسم موريتانيا Tingitarie في المغرب اليوم. كثير من الكتاب اليوناني والروماني، سترابو، بليني نقلا عن بوليبيوس، Pomponius ميلا، بطليموس، الجغرافي من مجهول رافينا، Priscian ديونيسيوس قيصرية Périégète النسخ وغيرها من الجهات التي J. Desanges تدقيق بصبر، وجعل المعروف في جنوب المغرب، وربما بين هذا الأطلس، ودرعة وقبائل Guir اثنين، وPerorsi Pharusiens. التشابه بين أسماء وموقع كانت مشابهة جدا لبعض الكتاب اعترف، S. كان Gsell على وجه الخصوص، شعب واحد.

ليس واضحا، ولكنه مع ذلك، يجوز تماما أن المقارنة بين مصطنعة أو Pharusii homonymy، Persae Perorsi و هو السبب في وصول المزعومة لالفرس في موريتانيا. في الواقع، بليني الأكبر يشير إلى أن Pharusii بالمناسبة، يسمى أحيانا Perusii، هم من نسل الفرس بقيادة هرقل على الحدود الغربية للعالم مسكون (V، 46).

آخر التورية، التناظرية التفكير الذي من الكتاب في العصور القديمة كان مولعا جدا، ما يفسر أيضا وجود الميديين في أفريقيا. وكانت العديد من القبائل paléoberbères في العصور القديمة، واسم Mazices. هذا هو في الواقع اسم من شأنها أن تعطي البربر الأمازيغ أنفسهم (الأمازيغ المفرد). وقد كتب هذا الاسم من قبل الأجانب في أشكال مختلفة: Meshwesh من قبل المصريين، وMazyes Maxyes من قبل اليونانيين، وMadices Mazices بواسطة اللاتين. في القرن الرابع عشر، والمؤرخ الكبير ابن خلدون يقول ان فرع من البربر، وبرينات، نزولا من مازيغ. أن بعض الناس في أفريقيا قد وضعت بالفعل بعض السلف القديمة أو مازيغ Madigh أعلى انسابهم ليس مفاجئا نظرا لأنها، في جميع الأوقات، نظرا لهذا الاسم. وهذه التسمية، لذا يبدو الميديين، أسلاف المغاربة، جنبا إلى جنب مع الفرس وأصبحت Pharusiens.

أما بالنسبة للأرمن، لا بد من تفسير وجودها من قبل أسطورية paléoberbère قياسا مماثل بعض قبيلة اسمه لسوء الحظ لم يتم الحفاظ عليها، ما لم نغلق بشكل تعسفي لهذه القبيلة يسمى Ourmana الأرمن الذين غامض في ذلك الوقت من ابن خلدون، وهذا يعني، في منتصف القرن الرابع عشر، nomadisait في المغرب الشرقي.

أصول كنعانية

على الرغم من أن الأكثر شهرة هي القصة، أكثر حداثة لأنها تعود إلى القرن السادس الميلادي، بروكوبيوس يعطينا أصل المغاربة، وهو مصطلح عام والتي، في ذلك الوقت يعني كل الأفارقة الذين احتفظوا بتقاليدهم وطريقتهم في الحياة خارج الثقافة الحضرية التي وضعتها روما. وفقا لبروكوبيوس، وكان الغزو من أرض الميعاد بقلم جوشوا ادى الى رحيل الناس الذين احتلوا الساحل. هؤلاء، بعد محاولة لإثبات وجودها في مصر ومزدحمة للغاية هم، برئاسة ليبيا التي كانت تحتلها على أعمدة هرقل (مضيق جبل طارق) ومقرها في العديد من المدن. بروكوبيوس يقول: نسلهم وبقي هناك ما زال يتكلم لغة الفينيقيين. انها بنيت أيضا قلعة في نوميديا، في المكان الذي يقف في مدينة Tigisis. هناك، بالقرب من مصدر عظيم، ونحن نرى steles حجر 2 محفورة بأحرف بيضاء في الفينيقية ولغة الفينيقيين، نقيشة ذات المعنى هو: "نحن الذين فروا من وجه يسوع السارق (= يشوع) بن ناف "(الثاني، 10، 22).

وكان بروكوبيوس رافقه إلى أفريقيا وسليمان الجنرال البيزنطي بيليساريوس خليفة الذين قاتلوا في Tigisis منطقة جنوب سيرتا (قسنطينة)، وربما رأوا أو سمعوا عن وجود steles البونية أو أكثر ربما ليبيا. هذه المنطقة (Sigus، سيلا، Tigisis) غنية وتحديدا في اللوحات الكبيرة، وبعض الحجارة المنحوتة الدائمة مع الاهداءات الليبي حقيقي. هذه الحجارة الضخمة (اثنتان منها الآن في متحف قسنطينة)، وسائل الاعلام يساء فهمها أو نقوش غامضة من كتبة الفقيرة من وسط نوميديا ​​قد يكون مصدر "التاريخ" قصة بروكوبيوس.

كما يستند هذا المقال في آخر الأمر الذي نجد التتبع، قبل قرن، في رسالة القديس أوغسطين. "اسأل - يكتب - في الفلاحين لدينا من هم: هم يقولون انهم في كناني البونية هذا النموذج افسدتها هجتهم لا يتطابق مع Chananaeci (الكنعانيين).؟".

ولطالما قيل إن المزارعين الأفارقة الجيران لقد تحدثت حتى الآن من فرس النهر في القرن الخامس الميلادي البونية، أكثر من نصف ألفية بعد تدمير قرطاج. C. وتساءل كورتوا (1950) إذا كان عن طريق "punice" القديس أوغسطين لم ترشح لهجة البربر. سادت حججه غير مقتنع، وكما Saumagne الفصل (1953) و أ. سيمون (1955)، وأعتقد أن القديس أوغسطين كان يشير في الواقع إلى لغة سامية. على الرغم من أي نص يأتي دعم هذه الفرضية، من المقبول تماما أن الفينيقيين أنفسهم أدخلت اسم الكنعانيين في أفريقيا. العديد من العلماء يعتقدون أن نفس A. ويجب أن أوضح دي فيتا (1971)، سرد بروكوبيوس التي تذكر الخلط بين توسع أقدم الفينيقية في الغرب إلى حد كبير سبقت تأسيس قرطاج.

الأسطوري أصول أخرى من القديمة

انها ليست الوحيدة التي لدينا أرسلت العصور القديمة. س. وكان Gsell، وذلك بفضل سعة الاطلاع التي لا تضاهى، والجدارة لتصنيفها. الاحتفاظ المفتاح: وفقا لسترابو، والهنود المغاربة جاء الى ليبيا تحت قيادة هرقل لا مفر منه، ونحن سوف نرى أن بعض الكتاب المحدثين وسعى لدعم هذا الأصل الأسطوري من الحجج العلمية. أصل شرقي أقرب المقترحة لGétules، من قبل جوزيفوس فلافيوس المؤرخ اليهودي. وتعليقا على هذا الفصل. العاشر من سفر التكوين، وقال انه يؤكد بكل ثقة أن أحد أبناء كوش، والد Euilaioi Euilas "الذين يطلق عليهم اسم الآن Gaitouloi: Gétules". علم أصول الكلام خيالي أخرى تنتشر أيضا في سرد ​​جوزيفوس: Ophren جيدا، وغراند ابن إبراهيم، كان قد ذهب إلى ليبيا قهر وذريته من شأنه أن يعطي اسم البلد افريقيا.

ولكن الآخرين المعارين أصولهم، وخاصة بين الكتاب اليوناني، وهيرودوت ويقول أن Maxyes، يمكننا تحديد مع البربر المستقرة، الفلاحين، فمن زعم ​​أن يكون من سلالة حصان طروادة. مرددا هذا التقليد السائد في العالم الكلاسيكي، وتلبية تأكيدات عدة: Hecataeus يذكر بلدة أسسها Cubos الأيونيين مع عكرة Hippou، وعنابة الحالية العظام. في نفس المنطقة ويقع في مدينة Meschela الذي كان، وفقا لديودوروس، وخلق اليونانية.

وبلوتارك، مستوحاة قال ربما جوبا الثاني ملك موريتانيا عالم المعاصر للإمبراطور أوغسطس، الذي هيراكليس، دائما له! غادر، في شمال موريتانيا Tingitana من Olbiens وMycenaeans. لكن بطليموس يستشهد بين الناس من Muceni هذا البلد اسمه ويبدو أن السبب في أن أسطورة أخرى.

في العصور الوسطى الأساطير حول أصول البربر

المؤرخون في العصور الوسطى، في العديد من الصفات، في الحفاظ على هذه الطريقة القديمة في التفكير، والمستعبدين في الشرقيون عن كثب على النظام الأبوي، التي تحب بشكل خاص الأنساب التي لا نهاية لها بحيث أنها أعطت أو تكرار العديد من الأساطير حول أصول البربر. خصص ابن خلدون، وأكبر منها، فصلا كاملا من كتابه تاريخ ضخم من البربر إلى سلاسل النسب المتعددة التي عرضت الكتاب من اللغة العربية، والتي كانت غالبا من أصل البربر، قبله. يقدم كل أصل شرقي إلى كسور مختلفة. ويرتبط الأكثر شيوعا لهذا ذكرت بالفعل بروكوبيوس. قدم البكري في الصيد من سوريا وفلسطين من قبل اليهود، بعد وفاة وجالوت. انه يتفق مع مسعودي محمد على البقاء لفترة قصيرة في مصر. وفقا للآخرين، والبربر هم أحفاد جالوت (Djolouta). لكن من المثير للاهتمام أن نلاحظ أن Aguelid وجالوت، وهو ما يعني الملك في اللهجات البربرية في الشمال، وهما من اسماء عائلة واحدة. وأدت Ifricos، نجل جالوت منهم في أفريقيا والتي يعود اسمها (إفريقية).

ابن خلدون نفسه اتخاذ موقف قوي لصالح ما يسميه "الحقيقة الحقيقية هي أننا الاستغناء عن أي قضية ...: البربر هم أبناء كنعان، ابن حام بن نوح، ونحن وقد سبق في التعامل مع الانقسامات العظيمة للبشرية كان اسمه جدهم مازيغ، وإخوتهم كانت Gergesite (Agrikech)؛. الفلسطينيون، والأطفال Casluhim، نجل Misraïrn، ابن حام، وكان والديهم. الملك، في المنزل، وكان عنوان جالوت (جالوت). وكان هناك في سوريا، بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذكرت الحروب في التاريخ، وخلالها Gergesite بدعم من نسل كنعان والفلسطينيون في مقابل بنو إسرائيل، وهذا ظرف آخر أن يؤدي إلى تضليل الشخص الذي يمثل جالوت والبربر، في حين انه كان جزءا من الآباء والأمهات والفلسطينيون من البربر. ينبغي للمرء أن يعترف أي رأي آخر غير ديننا، وهو الوحيد صحيح، والتي يمكن للمرء ان يستبعد "(ترجمة من سلان).

على الرغم من هذا الالتماس إلى ابن خلدون، يجب أن ننظر أيضا، كما أنه ليس من دون نتيجة، وآخر للرأي أن يقول لنا بدقة: "كل علماء الأنساب العربية توافق على إلقاء نظرة على مختلف القبائل البربرية وكانت هذه القبيلتين لقد اعطيت اسماء على انها تنتمي الى هذا الصنف حقا، هو أن هناك Sanhadja كتامة والأصل الذي هو بالنسبة لهم موضع جدل. ووفقا للاعتقاد الشائع، جزء من qu'lfricos اليمنيين يؤسس Ifrikia عندما غزا هذا البلد.

من ناحية أخرى، فإن علماء الأنساب البربرية يزعمون أن العديد من قبائلهم، مثل Louata، وينحدرون من العرب Himyer ... "
القوقاز إلى أتلانتس

منذ فترة طويلة الكتاب المحدثين، والأوروبية، ومنقسمة حول أصول البربر. كانوا، في حين يتظاهر لدعم الافتراضات التي بنيت عليها من الحجج العلمية، بقدر ما إن لم يكن أكثر إبداعا من الذين سبقوهم القديمة أو في القرون الوسطى.

خلال القرن التاسع عشر ومازال في بلدنا في وقت مبكر، ويمكن طلب تفسيرات والمقترحات المختلفة في نوعين من البحوث، وبعضها من لغوي، وقدم معظمهم من العلماء الألمان، وثانية هي الأثرية أو الأنثروبولوجية و عمل الفرنسية.

الكنعانيون والهنود؟

سعى علماء اللغة والمستشرقين، والاعتماد على كل قصة اليونانية واللاتينية، على النصوص العربية الأخرى، لدعم أصل شرق بحجج جديدة. المحرك يعطي أي مصداقية لقصص Sallust وبروكوبيوس. فهو يعتقد أن الهاربين الكنعانيون قد ذهبت إلى أفريقيا على السفن من الفينيقيين، والاختلاط مع الليبيين أنهم قد أدخلت على الزراعة البدائية، سوف تصبح Libyphéniciens يذكر أن العديد من النصوص القديمة. رأينا أن في الوقت الحاضر، بعض الكتاب، مثل أ. دي فيتا اعتقد فعلا أن التقليد الكنعانية يحافظ على ذاكرة تلاشى توسع قبل تأسيس قرطاج.

تطور علم المصريات يحبذ أيضا التقليد الشرقي والعديد من العلماء يعتقد أن الهكسوس، من آسيا الصغرى وسوريا، الذين طردوا من مصر، فر جزئيا في أفريقيا، وكان قد خلط مع الليبيين.

Kaltbrunner ريتر، وتقديم، لهم، "دليل" لدعم أصل هندي من الاراضي البور التي اقترحها سترابو، وقالوا البربر اسم مشابه لتلك التي Warlevera، شاغلي القديمة من الدكن. ميناء بربرة، الصومال، وBarabra (برباري المفرد) يقيمون بين الأول والشلال الرابع على نهر النيل، والبربرية السودان اسم موضعي أنها تبدو وكأنها لغة المعالم بين شبه القارة الهندية وشمال أفريقيا.

وكان، واليونانية أو بحر ايجه ومع ذلك، ودافع بقوة عن طريق Bertholon الدكتور في أوائل القرن العشرين. انها recensa مع أسماء الاستهتار الكامل والكلمات البربرية التي كان سيكون لها ما قبل الهيلينية أو الجذر اليوناني. مع إ. كانتور، وانه كتب كتابا ضخما في عمليات البحث الأنثروبولوجي في البربرية الشرقية (1913) حيث انها تدعم الحجج الأنثروبولوجية أو الإثنولوجية، وجهات نظره حول أصول هؤلاء السكان. الكتاب تجرؤ على الكتابة بشجاعة: تنقسم سيراميك البربرية الى ثلاث فئات رئيسية

1. صناعة الفخار الخشن بواسطة تذكرنا يد الدولمينات، محددة خاصة إلى القبائل من سباق طويل الرأس الكبير، تشكيلتها هو العنصر العرقي؛
2. يد السيراميك تشير إلى نماذج بدائية من السيراميك بحر ايجه ... وهذا يتوافق مع توزيع السكان بما في ذلك نسبة كبيرة من طويل الرأس الصغيرة؛
3. وانتشر السيراميك برج، وزينت من قبل شقوق، جيربا المنشأ وبلدان قصير الرأس، في نابل وتونس، مستوحاة من قبرصي، أقل قديمة من السابقة (ص 560).

وهذا ما نتيجة استنتاجات غريبة من الأبحاث المبنية على افتراضات والتيقن من الدوام المطلق للأنواع البشرية والتقنيات من خلال آلاف السنين!

البربر، الاغريق والدولمينات

يجب البحث عن أصول و، على ما يبدو، وجعل التنمية أكثر أمانا ربح من علم الآثار في شمال أفريقيا، وخصوصا التنقيب عن الآثار المغليثية عديدة جدا في شرق الجزائر ووسط تونس. للأسف! في هذا المجال، أكثر من أي مكان آخر، وينبغي أن التحامل العرقي، أو القومي، يتسبب في أسوأ الأخطاء. جذبت الدولمينات من شمال أفريقيا على اهتمام الرحالة الأوروبيين في وقت مبكر. شو، من منتصف القرن الثامن عشر، وأفاد هؤلاء في بني مسوس قرب الجزائر العاصمة. في عام 1833 الكابتن Rozet صفه "druidic الآثار الجيران Ferruch سيدي". كان جويون الجراح الأول في عام 1846 إلى حفر هناك. في التقرير على محمل الجد قدم إلى أكاديمية النقوش والآداب الحسناوات يكتب: "لديهم الى حد بعيد ظهور الآثار الكاهن رأيت في سوموور وأجزاء أخرى من فرنسا . أيضا وعزا بعض علماء الآثار إلى الاغريق الذين خدموا في الجيوش الرومانية، ولكن سيكون موضع بعنوان بالتساوي للإشارة إلى مخربون ... ".

الرغبة في الخروج من جانبي البحر الأبيض المتوسط، نفس الوقائع الأثرية، وشرحه وتبريره في بعض الطريق وجود "سيلتيك" الفرنسية ثم الجزائر. على ما يبدو حتى في واحد من علماء اللغة العربية أفضل وعلماء الآثار من الامبراطورية الثانية، L. فيرود الفصل الذي بدأ البحث في عام 1860. بعد ثلاث سنوات بدأ، مع كريستي الحفريات الإنجليزية (واحد جدا الذي، مع Lartet هاء، بدأ التنقيب في وادي عصور ما قبل التاريخ من كوندا)، الحفريات في المقبرة والصخرية واسعة من شرم رأس مرزوق بو عين على مقربة من قسنطينة واقتنعت بأن الدولمينات هي مقابر لمجموعة "جالو الرومانية" في افريقيا.

في هذه الفترة البطولية لعلم الآثار ما قبل التاريخ كل الحجج، وحتى أكثر خادع، وقدمت لتأكيد الكلت، ثم الفرنسية، الدولمينات الجزائري. في عام 1862 ظهرت في سلسلة مشهورة من جوان وأدلة، ومسار تاريخي ووصف لام الجزائر Piesse. في الصفحة 71 من هذا الكتيب ليس هناك وصفا موجزا للالدولمينات من بني مسوس نسبت إلى "Armorican فيلق". "هذه الفرضية، قد يضيف L. Piesse، تعتمد على نقش قبري التي عثر عليها في Aumale. وتقول إن رجلا يدعى Gargilius، تريبيون، وقائد هيئة vexillaires الأصلي كما كان رئيسا لجماعة البريتونية decurion من Auzia وRusguniae في 263 سنة من التاريخ المسيحي ... ". أو قد Gargilius Martialis في الواقع أمر الفوج الاول من Astyres في محافظة بريطانيا (وهذا يعني، بريطانيا العظمى) قبل ان يأتي الى افريقيا حيث لقوا حتفهم على يد الفريق البافاري ثار. ونحن نرى ان المصالحات التي اقترحها ل. وكانت نتيجة Piesse متعة من سوء التفاهم.

الشمال أصول

تطورت تدريجيا فكرة أن الدولمينات كانت قبل الكلت أو الاغريق، ولكن هذا الرأي لم يكن زمنيا رافق اكثر دقة من الفحص الدقيق للوقائع. وبالتالي، أ. برتراند (1863) وكثير من معاصريه، ويعتقد في وجود "الدولمينات الناس" مدفوعة تدريجيا من آسيا، وشمال أوروبا، والجزر البريطانية وفي بلاد الغال وإسبانيا إلى أن يأتي والصورة أنشئت في شمال أفريقيا. في نفس المدرسة الفكرية، H. مارتن، استنادا الى اكتشافات علم المصريات أن بزوغ وعي بين القبائل الليبية هاجمت مصر في ذلك الوقت من مرنبتاح ورمسيس الثالث، أشقر Tamahous، ويوضح ان "الاغريق" الذين عبروا جبال البرانس و سيكون من خلال إسبانيا واحتلت شمال أفريقيا وأسست الحضارة الصخرية قبل للتعامل مع مصر.

وجود لا جدال فيه من السكان أو الأفراد بدلا اضحة العينين أشقر في مناطق جبلية عدة قرب الساحل وأسطورة حاليا البربرية الاعتماد على أصل شمال الطويل لهذه الشعوب: اوروبا بناة المغليث حجر ضخم لبعض المرتزقة، وبلاد الغال من قرطاج أخرى (ونحن نعلم، إلا إذا كان من خلال قراءة Salambô، إذا كانت المكتبة التاريخية لديودوروس من صقلية، والدور الذي تقوم به الاغريق في الحرب من المرتزقة ضد قرطاج، بين الحربين الأوليين البونية) جند جالو الرومانية في جحافل الإمبراطورية للآخرين، أو حتى من نسل فرنك القراصنة في القرن الثالث الذي يتردد على مقربة من مضيق جبل طارق، الذي مخربون أخيرا، بعد قرن من الهيمنة قد اختفت من دون آثار في عدد السكان. هل نحن لن ينتهي بهم المطاف في اسم لجزء غامض، Germana (أو Djermana)، وذاكرة من هؤلاء اللاجئين في منطقة القبائل رشيق الألمان بعد هزيمتهم؟

جاء الحجج الأنثروبولوجية الأخرى إلى التشتت أجمة التاريخية والأثرية وجيه. Bourguignat يعترف، وذلك نتيجة للRoknia المقلم، بك الأنثروبولوجيا أن الدولمينات كانت من عمل من القبائل البربرية مختلط من المصريين والزنوج "التي تهيمن عليها سباقا من أصل أفريقي أرياس من ايطاليا وصقلية في صقلية أفريقيا "(1868).

البربر، الأيبيريين والسومريين

ويفضل في هذا البحث من أصول أوروبية من البربر في شبه الجزيرة الايبيرية. بعض الهويات بين مضيق مقلق أسماء المواقع الجغرافية، وأسماء الأنهار والمدن - مؤخرا J. Desanges تعطي فقط رصيدا قيما - دعم هذه الحجة. يمكن أن المصالحات، بلا حدود أكثر هشاشة مع اللغة الباسكية نتذكر أن البربر والأيبيريين قريبون أيضا بواسطة علم التسميات فقط من قبل الجغرافيا. منذ العصور القديمة عرف الأيبيريين في منطقة القوقاز، والتي قد تكون أنفسهم أسلاف الأيبيريين من الغرب، وهنا أصل آخر ممكن من البربر: أ فقه اللغة من نحو، كما هو موضح على محمل الجد، وذلك باستخدام المصالحات من خيالي أكثر، أن البربر كانوا من نسل السومريين ...!

وقد أثار تحول المشرق باعتباره سوريا كلها، (الميديين والفرس) وكنعان والهند وجنوب شبه الجزيرة العربية، تراقيا، وبحر إيجة وآسيا الصغرى، ولكن أيضا شمال أوروبا، وشبه الجزيرة الايبيرية، شبه الجزيرة الإيطالية والجزر ... ومن المؤكد أن من الصعب العثور على البلدان التي لا تأتي إلى البربر

صحيح أن للكتاب شبه علمية أخرى، وجدت بسهولة في مسألة حل لها: البربر هي ببساطة اطلانطس الماضي. "الأدلة" لا تفوت: كان يقع اتلانتيس في ذلك الجزء من المحيط بالقرب من ليبيا، جزر الخالدات هي بقايا. السكان الأوائل لهذه الجزر، وGuanches، إلا أنها ليست تكلم البربرية؟
بيانات للأنثروبولوجيا

تشكيل السكان البربر، أو بتعبير أدق الجماعات البربرية المختلفة، لا يزال يشكل مسألة مثيرة للجدل للغاية لأنه تم وضع انحساره. يتم وزنها حتى النظريات Diffusionist منذ البحوث الأصلية أن أي محاولة لشرح تعتمد تقليديا على الغزوات والهجرات والغزوات، الهيمنة. وإذا كان البربر لم تأت من العدم؟

بدلا من البحث مع تشابه أكثر أو أقل بنجاح غامض من جميع الأنواع، ودمج البيانات من المعاني المختلفة، وحتى متناقضة، لا يكون من الأفضل أن تبدأ من خلال دراسة البربر أنفسهم والرفات البشرية في لاحقة العصور التاريخية، أو وقت، ونحن نعلم، وكان عدد السكان الحالي التي أقيمت بالفعل؟

باختصار يجب أن نعطي أولوية منطقيا إلى الأنثروبولوجيا. لكنه لا يعرف في الوقت الراهن أي أصالة "البربرية" في البحر المتوسط ​​سكان الجنوب عموما. لا يزال يسمح لذكر الجماعات البربرية في شمال غرب أفريقيا ربع آخر هو الجودة، وأكثر من الجسدي الثقافية. هذه البيانات لا تزال اللغة الرئيسية الثقافية.

سننظر في ذلك البيانات وتلك التي الأنثروبولوجيا وعلم اللغة.
المغرب العربي الانسان العاقل

رجل Aterian

دون التحقيق في أصول رجل في شمال افريقيا، ومع ذلك، يجب أن نذهب بخفة لفهم كيفية آلاف السنين وكانت تسوية هذه المنطقة الشاسعة مقروص الآن بين الصحراء والبحر الأبيض المتوسط. اسمحوا لنا في بداية الوقت في أعالي أوروبا مكالمة ما قبل التاريخ العصر الحجري القديم: في ذلك الوقت يعيشون بالفعل في شمال أفريقيا رجل من جنسنا البشري، الإنسان العاقل العاقل، أكثر بدائية من أوروبا له المعاصر، وكرو مجنون وهو مؤلف من Aterian، المستمدة من ثقافة الموستيري. هذا الرجل Aterian اكتشفت في دار سلطان (المغرب) لديها ما يكفي من أوجه الشبه إلى الموستيري الإنسان من Irhoud جبل لقبول مشتق من ذلك. حتى أكثر إثارة للاهتمام هو الاعتراف من وجود علاقة بين هذا الرجل وAterian خليفته، منذ فترة طويلة في شمال افريقيا المعروف تحت اسم رجل من Mechta شرم أربي.

الإنسان أصول Mechta شرم أربي

رجل من Mechta شرم أربي هو cromagnoïde، وقال انه يعرض خصائص المهيمنة المادية: الحجم الكبير (1.74 متر في المتوسط ​​بالنسبة للرجال)، والقدرة العالية في الجمجمة (1650 سم مكعب)، والتنافر بين الوجه واسعة والمنخفضة، مدارات مستطيلة أوسع من ارتفاع، والجمجمة والدماغ المتوسط ​​أو غير طويل الرأس.

في سنواته الأولى، ويرتبط رجل Mechta شرم أربي مع هذه الصناعة، واسمه Ibéromaurusien، التي احتلت جميع المناطق الساحلية وأخبر. وIbéromaurusien، وأوروبا المعاصرة Magdalenian Azilian، له خصائص صناعة Epipaleolithic بسبب قطع في حجم صغير الحجرية. في كثير من الأحيان الشرائط الصغيرة التي قتل شخص حاد لتشكيل الظهر. وكانت هذه الأشياء قطعة من الأدوات وأنواع قطع الغيار التي الترتيب في مقابض خشبية أو عظم الصكوك المشتراة او اسلحة فعالة.

تقليديا كان يعتقد أن رجل Mechta شرم أربي، ابن عم كرو مجنون، كان لها منشأ خارجي. يتصور بعض رجال Mechta شرم أربي، من أوروبا، من خلال اسبانيا ومضيق جبل طارق إلى نشر على حد سواء في شمال أفريقيا وجزر الكناري مع السكان الأوائل، وGuanches، أبقت الجزء الأكبر خصائصهم الطبيعية قبل أن ينضم إلى الغزاة الأسبان.

ورأى آخرون أنه رجل Mechta شرم أربي ينحدر من الإنسان العاقل ظهر في الشرق (رجل من فلسطين)، وأن هذا الموطن الأصلي قد وضعت 2 الهجرات. ومن شأن الفرع الأوروبي لديها كرو مجنون، فرعا في افريقيا اقامت رجل Mechta شرم أربي.

وينعكس الشرقي الأصل، أصل أوروبي، واثنين من عناصر بديل لدينا وأقر بالفعل في أساطير العصور القديمة أو التفسيرات الخيالية في العصر الحديث، وذلك في الافتراضات العلمية الحالية. لسوء الحظ كان واحد وغيرها من الحالات الشاذة الكبيرة التي جعلتها من الصعب قبول. وبالتالي لا هجرة كرو مجنون الرجال في جميع أنحاء إسبانيا أن تكون علامة، أفضل بكثير، على الصعيد الأوروبي جماجم العصر الحجري القديم تحتوي على أحرف أقل وضوحا من المغرب خلفائهم تظاهرت. ويمكن إجراء نفس الحجج ضد فرضية أصل والشرق الأدنى من رجال Mechta شرم أربي: أي وثيقة أنثروبولوجية بين فلسطين وتونس لا يمكن أن يعتمد عليه. وعلاوة على ذلك، ونحن نعلم أن الناس في الشرق الأدنى في العصر الحجري القديم في وقت متأخر من صعيد، فهي Natufian، بروتو، البحر الأبيض المتوسط ​​نوع، وتختلف بشكل كبير من رجال Mechta شرم أربي. شرح كيف، وإذا كان الرجال من Mechta شرم أربي لها بالقرب من أصل شرقي، كما أسلافهم لم يقم هذه المناطق بشكل كامل دون ترك أثر على الأنثروبولوجية؟

أن يترك المنشأ المحلي، في الموقع، وأبسط (وهذا هو السبب في وجود نية ربما قليلا!)، واليوم أكثر وضوحا منذ اكتشاف Aterian الإنسان. علماء الأنثروبولوجيا المتخصصين في شمال أفريقيا كما D. Ferembach وChamla MC، تعترف الآن نسب مباشرة لا يزال، منذ البشر البدائيون في شمال أفريقيا (رجال جبل Irhoud) إلى أن Cromagnoïdes هم من الرجال من Mechta شرم أربي. ورجل Aterian دار سلطان يكون من خلال ولكن حصلت بالفعل على شخصية من الانسان العاقل العاقل.

وسوف نوع Mechta شرم أربي تختفي تدريجيا أمام رجال آخرين، ولكن اختفائه لم يكن كاملا. وهكذا لا نجد المزيد من 8٪ من الرجال mechtoïdes بين الحفاظ على جماجم المقابر البونية وprotohistoric (Chamla، 1976). في العصر الروماني، الذي لا يزال منذ فترة طويلة الازدراء من قبل "التقليدية" لعلماء الآثار، ما زال هناك بعض الجماجم من شرق الجزائر والتي لها خصائص mechtoïdes. نوع Mechta شرم أربي ما زال هناك عناصر قليلة جدا في عدد السكان الحالي، والتي في مجملها تقريبا، ينتمي إلى أنواع مختلفة من منطقة البحر الأبيض المتوسط: هناك بعض المواد أو المتوسط ​​والمنخفض التي تواجه طويل الرأس من مكانه، وتقرير القحفي والوجه غير منسجم، نذكر الشخصيات الرئيسية من رجال Mechta شرم أربي. أنها تمثل في معظم 3٪ من السكان في المغرب العربي، هم أكثر عددا بكثير في جزر الكناري.
وCapsians Protoméditerranéens أكل الحلزون

ومع ذلك، يمكننا وضع الرجل من Mechta شرم أربي بين الأسلاف مباشرة من البربر.

مظهر للبحر الأبيض المتوسط

من الألفية الثامنة، آخذة في الظهور في المغرب الشرقي (نحن جاهل تماما لما يحدث في نفس الوقت، والأنثروبولوجية، في حدود مصر وليبيا)، وهو نوع جديد الانسان العاقل أن تحتوي على أحرف من بعض سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط ​​اليوم.







بوضوح يمكن للرجل من Mechta شرم أربي لا تلد protoméditerranéen الرجال.





هؤلاء الرجال هم حاملين للصناعة قبل التاريخ الذي اختير Capsian، الاسم القديم لمدينة قفصة (Capsa) من الذين تم الاعتراف للمرة الأولى على مكونات هذه الثقافة. وCapsian يغطي فترة أقصر من Ibéromaurusien، بل تمتد من 8 إلى الألفية الخامسة.

من دون الخوض في هذه الصناعة التي تتميز الأدوات الحجرية على شفرات والأقراص على متنها قتلوا، الأزاميل، وإطارات الأشكال الهندسية (الهلال، مثلثات، شبه المنحرف)، وسوف نتذكر أنها جميلة جدا، ورائع للالصفات غير قادر، قامت في بعض الأحيان من خلال الضغط Capsian أعلى، مما يؤدي الى شرائح موحدة. وجدير بالملاحظة أيضا لمزيد من التفاصيل الخاصة بهم إعادة لمس على أجزاء من براعة غير عادية على هذا النحو، الصغرى الحفارون منحنيات تسمى Khanga العين.









لا شيء يدل على وجود تغير مفاجئ في البحر الأبيض المتوسط ​​في حين Mechtoïdes Natufian في الشرق الأدنى الخصائص التي الأنثروبولوجية أكدت سابقا إلى Capsians هي نفس المجموعة من الناس أنهم وحضارتهم يمكن للمرء أن يجد بعض السمات الثقافية التي هي مشابهة في Capsian.

هذا التأكيد هو الأكثر قبولا يبقى سوى آثار قليلة من Mechtoïdes شاغلي الأول. والأنثروبولوجيا تخفيف mechtoïdes الخصائص يرى أن في بعض السكان قبل وصول من Protoméditerranéens، ويمكن تفسير من قبل التنمية الداخلية يلتقي ظاهرة عامة من gracilisation.


وProtoméditerranéens تمديد تدريجيا.

قوي ورشيق البحر الأبيض المتوسط ​​البحر الأبيض المتوسط











التعقيد والتباين

هذا المثال يدل على تنوع السكان في المغرب العربي. وهكذا، بين عامي 1927 و 1958، وخلال سنوات قليلة، وارتفاع متوسط ​​في تيزي وزو (منطقة القبائل، والجزائر) قد زاد من 164.6 سم إلى 167.4 سم، بينما في المنطقة المجاورة من الأخضرية الأكثر حرمانا (على سبيل المثال PALESTRO) 1880-1958، كانت الزيادة 1.2 سم فقط، ولا يبدو كبيرا.











ذريتهم، والبربر في الصحراء، هيمنت طويلا على Haratin التي يبدو أن ورثة الاثيوبيين القديمة.







ولكن إذا كان بعض عناصر ثقافية يمكن، إذا جاز التعبير، والسفر وحدها، والمعالم والطقوس الجنائزية ويبدو أيضا مرتبطة ارتباطا وثيقا مع العرق يمكن تصورها لبناء الدولمينات أو حفر القبور وقادرة على عبور القناة صقلية وامتدت الى الشعوب المغاربية الشرقية بدون ما يكفي لجعل يتفق معهم.

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماسينيس

ماهو اصل القبائل الشاوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بأختصار

اصلا كلمة الشاويه هى معناه رعاة الشاة

اما قبائل الشاويه فهى خليط متجانس من عدة اصول كمايلى
عرب و بربر و رومان و وندال من هواره وبنى رياح و بنى هذيل و بنى كرفه و بنى زناته و بنى كتامه و بنى دريد و بنى لواته و بنى عياض و بنى ذواوده و مرادسه و بنى سليم و بنى عجيسه و بنى واسين و بنى مغراوه و بنى يفرن و اشراف من آل البيت و اجواد و من عرب الفتح و مرابطين ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,الخ

ثم اختلطوا فى ما بينهم حتى اصبخ منهم اصلوا عربى يتكلم البربريه و من اصله بربري يتكلم العربيه سبحان الله

لكن بعد استقلال الجزائر اصبح معنى الشاويه فى الشرق الجزائرى كل من يتكلم البربريه مهما كان اصله عربى او بربرى

اى ان مفهموم الشاويه فى العصر الحفصى و التركى و الفرنسي ليس هو مفهومه الآن
و يكفيهم ان اصلهم من المسلمين
و السلام

[ماسينيس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

بأختصار

اصلا كلمة الشاويه هى معناه رعاة الشاة

اما قبائل الشاويه فهى خليط متجانس من عدة اصول كمايلى
عرب و بربر و رومان و وندال من هواره وبنى رياح و بنى هذيل و بنى كرفه و بنى زناته و بنى كتامه و بنى دريد و بنى لواته و بنى عياض و بنى ذواوده و مرادسه و بنى سليم و بنى عجيسه و بنى واسين و بنى مغراوه و بنى يفرن و اشراف من آل البيت و اجواد و من عرب الفتح و مرابطين ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,الخ

ثم اختلطوا فى ما بينهم حتى اصبخ منهم اصلوا عربى يتكلم البربريه و من اصله بربري يتكلم العربيه سبحان الله

لكن بعد استقلال الجزائر اصبح معنى الشاويه فى الشرق الجزائرى كل من يتكلم البربريه مهما كان اصله عربى او بربرى

اى ان مفهموم الشاويه فى العصر الحفصى و التركى و الفرنسي ليس هو مفهومه الآن
و يكفيهم ان اصلهم من المسلمين
و السلام

اولا الاسلام ليس اصل ثانيا اريد معلومات فقط لااكثر ولا تقلل من اهنية احد

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماسينيس

اولا الاسلام ليس اصل ثانيا اريد معلومات فقط لااكثر ولا تقلل من اهنية احد

سلام اخى الكريم

اخى اظن انى لم اقلل من قيمة اى احد عربى اوبربرى

و انت طلبت معلوماتى و انا اعطيتك الذى اعرفه

سلام و تقبلى كامل احترامى الأخوى

[ماسينيس]

شكرا اخي
مع ان الرد فيه نوع من................................................ ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[the black perl]

كلكم لآدم وآدم من تراب

[massinissa berber]

الشاوية هم الأمازيغ المتواجدون في الشرق الجزائري، وهم قسمان:
مستعربون في الشريط الحدودي مع تونس وفي خط التماس مع قبائل الحضرة الذي يمرّ بمدن عزابة، قسنطينة، شلغوم العيد، والعلمة وسطيف.
محافظون (لا تزال الأمازيغية متداولة بينهم) وهؤلاء يتوزعون على ولايات سوق أهراس، تبسة، قالمة، خنشلة، أم البواقي، باتنة، بسكرة وسطيف، برج بوعريج وبشكل عام فإن أهم تمركز للشاوية هو الجنوب القسنطيني.
الشاوية كما جاء في أبحاث المستشرق الفرنسي كاريت يتكونون من حلفين قبليين كبيرين هما :
هوارة

ومنها الحراكتة والحنانشة والنمامشة والسقنية والعمامرة... الخ وهم عموما في المنطقة الممتدّة من الطارف وعنابة شمالاً إلى تبسة وخنشلة وعين البيضاءو مسكيانة (ميس نالكاهنةّ "ديهيا") جنوبا وتحد من الحدود التونسية الجزائرية شرقا إلى بلدية تاوزيانت غربا ومن حدود ولاية الوادي مع ولاية تبسة وولاية بسكرة مع ولاية خنشلة جنوبا إلى جنوب ولايتي الطارف وعنابة شمالا
زناتة

ومنها بني اوجانة، وأيث داود وأيث بوسليمان وأيث عبذي والتلاغمة وبني يفرن (وأولاد دراج والبوازيد : أولاد أحمد بن بوزيد وهم اليوم مستعربون)...الخ
لقد تعرب الكثير من الأمازيغ وخاصة منهم شاوية ولايات قسنطينة وميلة وسطيف وبرج بوعريريج الذين تعربوا بشكل كلي أو شبه كلي.
وبشكل عام فإن الشاوية من القبائل الأمازيغية التي تعربت بصفة كبيرة فحتى الولايات التي صنفت أعلاه بأنها قد حافظت على لغتها الأمازيغية فهي أيضا دخلها الاستعراب بشكل كبير. يوجد الشاوية في ولاية باتنة بنسبة كبيرة تقدر بـ 90 بالمئة

[ماسينيس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massinissa berber

الشاوية هم الأمازيغ المتواجدون في الشرق الجزائري، وهم قسمان:
مستعربون في الشريط الحدودي مع تونس وفي خط التماس مع قبائل الحضرة الذي يمرّ بمدن عزابة، قسنطينة، شلغوم العيد، والعلمة وسطيف.
محافظون (لا تزال الأمازيغية متداولة بينهم) وهؤلاء يتوزعون على ولايات سوق أهراس، تبسة، قالمة، خنشلة، أم البواقي، باتنة، بسكرة وسطيف، برج بوعريج وبشكل عام فإن أهم تمركز للشاوية هو الجنوب القسنطيني.
الشاوية كما جاء في أبحاث المستشرق الفرنسي كاريت يتكونون من حلفين قبليين كبيرين هما :
هوارة

ومنها الحراكتة والحنانشة والنمامشة والسقنية والعمامرة... الخ وهم عموما في المنطقة الممتدّة من الطارف وعنابة شمالاً إلى تبسة وخنشلة وعين البيضاءو مسكيانة (ميس نالكاهنةّ "ديهيا") جنوبا وتحد من الحدود التونسية الجزائرية شرقا إلى بلدية تاوزيانت غربا ومن حدود ولاية الوادي مع ولاية تبسة وولاية بسكرة مع ولاية خنشلة جنوبا إلى جنوب ولايتي الطارف وعنابة شمالا
زناتة

ومنها بني اوجانة، وأيث داود وأيث بوسليمان وأيث عبذي والتلاغمة وبني يفرن (وأولاد دراج والبوازيد : أولاد أحمد بن بوزيد وهم اليوم مستعربون)...الخ
لقد تعرب الكثير من الأمازيغ وخاصة منهم شاوية ولايات قسنطينة وميلة وسطيف وبرج بوعريريج الذين تعربوا بشكل كلي أو شبه كلي.
وبشكل عام فإن الشاوية من القبائل الأمازيغية التي تعربت بصفة كبيرة فحتى الولايات التي صنفت أعلاه بأنها قد حافظت على لغتها الأمازيغية فهي أيضا دخلها الاستعراب بشكل كبير. يوجد الشاوية في ولاية باتنة بنسبة كبيرة تقدر بـ 90 بالمئة

شكرااخي..............