الزواج مكتوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[LILA LAMIS]

الزواج شيئ مكتوب من عند الله وليس على الانسان فعل شيء
و لكن اين اختيار الانسان و قراره .................
افيدوني ان كان هناك دليل من الكتاب او السنة يؤكد ان الزواج مكتوب و قدر و ليس اختيار.....

[النجمة القطبية]

الزواج مكتوب لا يعني انو الانسان لا يتخذ بالاسباب لا بالعكس لانو كل شئ في الدنيا مكتوب وليس الزواج فقط عليها الانسان يختار طريقه بكل تاكيد ويتوكل على الله لكن النتيجة بيد الله وليس بيد العبد مهما اتخذ من اسباب
لذلك الانسان لازم تكون عندو النية الصادقة اولا ويتخذ بالاسباب ثانيا ثم يحصل على مبتغاه ام لا ذلك امر الله
كمثال رجل اراد الزواج اول شئ عقد النية == هذى في قلبو سواء كانت خير ام شر == ثم ثانيا اتخذ بالاسباب وراح لبيت الفتاة وطلبها واعطوهاله وتم كل شئ ثم اقترب موعد الزفاف والرجل اتخذ كل الاسباب الدنيوية
الان السؤال المطروح من وفقه الى ان وصل الى هذه المرحلة اجتهاده فقط ام توفيق الله
ومن سيوفقه في المستقبل هو اجتهاده ام توفيق الله وهل هذه الفتاة ستكون مكتوبه ام لا كلها امور بيد الخالق
عندك مثال اخر طالب بذل مجهودات خرافية للمراجعة ثم يوم قبل الامتحان اصابه مرض وتغيب هنا نقولو هذا مكتوب لم يكتب له الله سبحانه وتعالى النجاح والانسان لازم يرضى بالقضاء والقدر والمكتوب خيره وشره
والمكتوب لا يعني ابدا ان يقف الانسان مكتوف اليدين وينتظر لازم الاتخاذ بالاسباب والسعي هذي سنة الحياة خلق الانسان للعمل والسعي والنتيجة على الله
نفس الشئ مقل انسان يغرس نبتة انتى رايك تصبح شجرة ام لا هذاك قدر الله سبحانه وتعالى لكن في رايك لو لم يغرسها وجلس ينتظر في نفس المكان ماهي النتيجة الاقرب للواقع من رايك
لذلك نقولو كل امور الحياة مكتوب الانسان يختار طريقه نعم يختار ان يكون مؤمن ومسلم ويتخذ بالاسباب ويبذل مجهود لكن التوفيق او مصيره في النهاية بيد المولى
انتى كمثال الان اخترتي ان تكتبي في المنتدى لكن هل ستجدى الجواب اللى تفهميه ويقنعك ام لن تجدي او لن تفهمى انتى عليك البحث والجهد والتوفيق من الله

في النهاية لا علاقة لجوابي بالفتوى هو مجرد راي ومفهومي للامر ونسال الله ان يوفقنا للفهم الصحيح

[hanadi lojain]

مشكوره اختي على هذا الموضوع انا اشوف ان الزواج نصيب ومقدور الله كاتبه قبل وقوعه واختيار بنفس الوقت بمعنى انه ممكن البنت تختار زوجها بمحض ارادتها ولكن بنفس الوقت هذا نصيب ومكتوب لان الانسان مسير باختياره.والنصيب جزء من القدر والقدر لابد منه.وبالاخير مثل ما يقولون انا اشاء وانت تشاء والله يفعل ما يشاء.وفي قوله تعالى : (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ) الحديد : 22 .
كذلك من السنة أخبرنا النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم : (أن الله قدّر المقادير وقسم الأرزاق قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة).

والله ولي التوفيق ربي يهنيك

[مراد سابقا2]

لا داعي للتفكير في مثل هذه الأمور

فأمور القضاء والقدر من أجلها ظهرت طوائف مختلفة وتناحرت وقد كفرت بعضها بعضا

[ABDOU ELE]

فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين


هل الرزق والزواج مكتوب في اللوح المحفوظ‏؟‏
‏(‏199‏)‏ وسئل فضيلته ‏:‏ هل الرزق والزواج مكتوب في اللوح المحفوظ‏؟‏
فأجاب بقوله‏:‏ كل شيء منذ خلق الله القلم إلى يوم القيامة فإنه مكتوب في اللوح المحفوظ لأن الله - سبحانه وتعالي ـ أول ما خلق القلم قال له‏:‏ ‏(‏اكتب قال ‏:‏ ربي وماذا أكتب ‏؟‏ قال‏:‏ اكتب ما هو كائن فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة‏)‏ ‏.‏ وثبت عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أن الجنين في بطن أمه إذا مضى عليه أربعة أشهر ، بعث الله إليه ملكاً ينفح فيه الروح ويكتب رزقه، وأجله ، وعمله ، وشقي أم سعيد ‏.‏
والرزق أيضاً مكتوب مقدر بأسبابه لا يزيد ولا ينقص ، فمن الأسباب أن يعمل الإنسان لطلب الرزق كما قال الله -تعالى- ‏:‏ ‏{‏هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور‏}‏ ومن الأسباب أيضاً صلة الرحم من بر الوالدين ،وصلة القرابات، فإن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال‏:‏ ‏(‏من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه‏)‏ ومن الأسباب تقوى الله-عز وجل - كما قال- تعالى -‏:‏ ‏{‏ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ‏.‏ ويرزقه من حيث لا يحتسب‏}‏ ‏.‏ ولا تقل ‏:‏ إن الرزق مكتوب ومحدد ولن أفعل الأسباب التي توصل إليه فإن هذا من العجز ‏:‏ والكياسة والحزم أن تسعى لرزقك ، ولما ينفعك في دينك ودنياك قال النبي ، صلى الله عليه وسلم ‏:‏ ‏(‏الكيس من دان نفسه، وعمل لما بعد الموت ، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني‏)‏ ‏.‏ وكما أن الرزق مكتوب مقدر بأسبابه فكذلك الزواج مكتوب مقدر ، وقد كتب لكل من الزوجين أن يكون زوج الآخر بعينه ، والله -تعالى - لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء‏.‏

[Mabrouk2008]

السلام عليكم

إذا كان المكتوب هو اصطلاح الدارجة عندنا على القدر والقضاء فليس هناك أفضل ما يشرح الأمر من الحادثة التي تروى في السيرة عن على رضي الله عنه بإختصار كان يريد دخول أحد المساجد فإستأمن أحد الموجودين على باب المسجد على ناقته حتى يدخل ويصلي وكان في نية علي بن ابي طالب أن يعطي الغلام 2 دينار فلما خرج لم يجد الغلام ولا الناقة ولأنه فطن ذهب مباشرة يبحث عن الغلام في السوق فوجد فعلا الناقة عند أحد الرجال فسأله من أين لك هذه فقال له لقد اشتريتها من غلام منذ قليل بـ 2 دينار فتعجب على رضي الله عنه وقال سبحان الله لقد استعجل رزقه فطلبه من وجه الحرام ولو صبر لأعطيته ذلك من وجه حلال، بيت القصيد هنا والعبرة أن ماكتبه الله لنا سنناله في الوقت المحدد من الله عز وجل أكان ذلك رزق أو زواج أو غيره ويبقى للإنسان اختيار الطريقة التي يطلب بها ذلك فسواء كانت امرأة تقصد العرفات أو الساحرات فتتزوج فهي لم تكن لتتزوج إلا بقدر الله عز وجل وإنما إكتسبت الإثم فقط، كما أن الصبر هو مفتاح الفرج وإعلم أن الله عز وجل لا يخيب دعاء الإنسان إذا دعاه فقط ألح على الدعاء ولتكن النية صادقة.

[كلنا راحلون]

سلام عليكم

الزواج مكتوب
اكيد زواج مكتوب كبداية حياة الانسان وأجله

زواج مكتوب...........وزاج الان اصبح الزوج قاسي مع زوجته وان تظاهر بالقسوة واصبحت الزوجة تفرغ جيب زوجها لكي لا يعيد عليها زواج وحتى وان كان لا ينوي زواج عليها.........زواج مكتوب وسلام

[فارس وجواد]

"للرزق أشد طلبا للعبد من أجله أي الموت".
يعني اذا كان الله مقدرا للانسان الزواج سيتزوج و لو بعد حين.

[عزه]

قال تعالى : (( وفي السماء رزقكم وما توعدون)) الذاريات
وقال تعالى: (( وليستعفف الذين لم يجدوا نكاحا حتى يغنهم الله من فضله)) النور

[جمال الدين الأفغاني]

مسالة القضاء والقدر لا يقدر أن يستوعبها عقل الانسان لأنها لا تخصه

والله عز وجل هو المسير لكل ذرة في هذا الكون

والذي جيب ان نفهمه ان في الدنيا امران اثنان يتحكمان في سيرة الانسان

اما الاول فهو امر مسير فيه لا دخل له فيه وهو ولادته شكله طوله والداه اخوانه اخواته

لا يوجد انسان مخير في اختيار عائلته وبيئته التي يلد فيها

وهكذا يعيش الانسان في البيئة التي قدر له ام يولد فيها

وفي خضم حياته هناك الاختيارات وهنا تاتي التكاليف التي كلف بها الانسان

فهو عند بلوغه يجب عليه ان يقوم بامور ليصلح دينه ودنياه معا وهذه هي

اوامر الشريعة عندنا كمسلمين نحن مطالبون بطلب العلم وطلب الرزق

والسعي في الحلال وفي الزواج وانجاب الذرية وبناء بيت مسلم طائع لله

فهذه الامور مطلوبة منا ونحن مختارون فيها أنفعلها كما ينبغي فناخذ عليها الاجر

ام لا نفعلها ونتقاعس او نقوم بها بطريق الحرام فنأثم ونعاقب عليها

والمسلم مطالب بالسعي وهو المحاسب عليه اما النتائج فهي ايضا ليست بيده

وهي من الامور التي تكفل بها الله عز وجل وهي من القضاء والقدر الذي لا دخل لنا فيه

فالشاب الذي يكد ويسعى لطلب الرزق ويقوم بكل ما يستطيع ليجد وظيفة هو ادى ما عليه

وابرأ الذمة اما ان تكون النتائج مخيبة له فهذا من قضاء الله عليه الصبر ويدعو الله الفرج

وان بقي طول عمره بدون نتائج ترضيه فالآخرة دار الجزاء والله لا يضيع اجر من احسن عملا

وكذلك الزواج فالشاب مطالب بعد الرزق والعمل ان يجد الزوجة الصالحة وينجب الذرية

والبنت مطالبة ان تستر نفسها بالفضائل وتلتزم بدينها وحجابها لياتيها الرجل الصالح ويسترها

فان وجد الشاب الزوجة الصالحة والبنت الزوج الصالح بها ونعمة والحمد لله والشكر له

اما ان طال الزمان او لم يقدر لهما ذلك فهما قد أبرءا الذمة وفعلا ما عليهما والاجر على الله

المهم السير في الطريق المستقيم وعدم الانحراف عنه ثم الرضى بالقضاء والقدر

كيفما كان والصبر عليه والله المستعان