الأصدقاء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الخـــواطر

قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الأصدقاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-26, 20:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حاتم عبد الباسط
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية حاتم عبد الباسط
 

 

 
إحصائية العضو










Post الأصدقاء

من هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟؟؟؟..

الصديق الحقيقي :
هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .

الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

الصديق الحقيقي :
هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .

تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك


اذا المرؤ لا يرعاك الا تكلفا *** فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة *** وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
ولا خير في خل يخون خليله *** ويلقاه من بعد المودة بالجفا
************************************
اني صحبت الناس مالهم عدد *** وكنت أحسب أني قد ملأت يدي
لما بلوت أخلائي وجدتهم **** كالدهر في الغدر لم يبقوا على أحد









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-06-27, 12:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
mecrosys
عضو محترف
 
الصورة الرمزية mecrosys
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يسرني ان اكون اول من يرد على موضوعك

الصداقة شيء جميل ورائع
وقليل ماتجد في ايامنا هذه الصديق الحقيقي فكلهم ذوي مصالح
لما يقضي حاجته يتركك

انا وشخصيا الصداقة بالنسبة لي شيء مقدس وانا اخلص لاصدقائي دائما لكن في الاخير يخونوني

بارك الله فيك الاخ حاتم عبد الباسط










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-28, 18:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حاتم عبد الباسط
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية حاتم عبد الباسط
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على المرور الطيب

بارك الله فيك ودمت وفيا لأصدقائك










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-28, 22:48   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سيد العرين
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيد العرين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لم أجد ما أرد به على ما قلته عن الصداقة سوى قصة تذكرتها الآن و التي تحمل كثير المعاني و العبر لشبابنا اليوم:
كان رجل له إبن شاب في مقتبل العمر و كان كثير الأصحاب و كثير السهر و كان أبوه دائما ينصحه بأن كثرة الأصحاب لاجدوى منها، و يجب عليه أن يختار صاحبا أو إثنين على الأكثر و أن يكونا على مستوى من الخلق و الوفاء و الإخلاص.
لكن الشاب كان يفتخر دائما بأصحابه و مما كان يقول لأبيه أنه يعول عليهم في الشدائد و ما إلى ذلك من المدح....
فذات يوم أراد الرجل أن يمتحن إبنه و أصحابه ، فأحضر كبشا ثم ذبحه و وضعه في فناء المنزل بعد تغطيته طبعا
ثم نادى ابنه و قال له أين كنت، لقد دخل علينا لص و لما ضربته أصبته في مقتل و ها هو مرمي على الأرض ، فاسرع يا بني و أحضر بعضا من أصدقائك لكي يساعدوننا في دفنه . فذهب الشاب طالبا المساعدة منهم فلم يلبي طلبه أحدا منهم.
فعاد الشاب خائبا إلى أبيه.
فقال له الأب إذهب إلى عمك فلان و قل له أبي يريدك و ما إن أبلغه جاء مسرعا قائلا له خيرا إشاء الله يا صديقي العزيز.
فقال له لقد قتلت شخصا و أريدك أن تساعدني في دفنه فرد عليه ناولي الفأس أين هو؟
و لما ذهب و نزع الغطاء و كشف الأمر .
قال الأب لصديقه أردت أن أعلم ولدي معنى الصداقة و روى له القصة و أمر الرجل بتحضير الطعام من ذلك الكبش على شرف صديقه و بقي الولد حائرا في أمره وأصحابه الذين خذلوه و لعله أخذ درسا لن ينساه أبدا.
قصة حدثت في زمن . أجدادنا لكنها تحمل الكثير من العبر.
الصديق عند الضيق يا أخي العزيز.مع تحياتي الأخوية.










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-30, 09:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عيون البراقة
عضو جديد
 
الصورة الرمزية عيون البراقة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاصدقاء هم كل شئ.......
لكن في الوقت الحالي هناك
قللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc