دور المعلم
يجب على المعلم أن يحترم في نشاطاته التعلمية ما يلي :
01- كل نشاط تعلمي يجب أن يستهدف كفاءة من خلال عناصرها بطريقة واضحة، كما ينص عليها المنهاج وذلك باحترام منصوص الكفاءة وقرينة الإنجاز التي تنفذ فيها.
02- تستهدف الكفاءات بانشطة يعلن عنها للمتعلم بأسلوب لغوى يتماشى وسنه ومستوى نموه، وفق ما تنص عليه عناصر الكفاءة ومعايير الأداء في مستويات أبعادها الثلاث.
03- النشاطات التعلمية يجب أن تحترم مسعى بناء التعلمات التي ينص عليها الدليل (وضعية الانطلاق، وضعية بناء التعلم، وضعية إعادة الاستمرار).
04- تنفذ النشاطات انطلاقا من وضعية ينتظر منها أن تثير عند المتعلم دافعا قويا للتعلم (الفضول، الاهتمام، الانشغال ...).
05- على المعلم أن يبذل أقصى جهده في هيكلة أنشطة التعلم انطلاقا من عناصر مألوفة لدى المتعلم : خبرات خاصة، حياة عامة، أحداث يومية.
06- لابد أن يتوج التعليم بتنفيذ وإنهاء المهام من طرف المتعلمين وبمشاركتهم الفعالة في سيرورة التعلم.
07- النشاطات التعلمية يجب أن تتضمن مرحلة اكتشاف : حسب الحالات، الاستكشاف، البحث الشخصي عن المعلومات والتجريب وبلورة فرضيات.
08- التعلم يجب أن يتيح للمتعلم بلورة استراتجيات تعلم خاصة به.
09- إن نشاطات التعلم في مجملها يجب أن تكرس تنوعا كافيا لتلبية اختلاف أساليب التعلم عند المتعلمين.
10- النشاطات المقترحة يجب أن تكون ملائمة لمستوى نمو المتعلم وتسمح له بأداء المهام المطلوبة.
11- المعلم يجب أن يتنبأ بإدماج تقويم تكويني في كل مراحل التعلم.
12- التقويم التكويني يجب أن يسمح بتحديد مواطن القوة والضعف لدى المتعلم بالنظر إلى الأهداف المنشودة وتعديل التعلم وفقا لذلك.
13- التقويم التكويني ذو المفعول الرجعي يجب أن يستغل كأداة ويرتكز على مؤشرات التعلم ويحدد بدقة عتبات النجاح.
14- التحفيز على الاتصال والتواصل من خلال النشاطات اللاصفية كـ : (المعارض، المسابقات الفنية، الملتقيات، الإصدارات الفنية، الانترنت ...).
15- التعرف على وسائل تنفيذ المنهاج.
16- تدوين المعلم لملاحظات حول المشاكل المعترضة أثناء التطبيق والحلول المقترحة لان ذلك من أهم عوامل تطوير وتحسين المناهج والأدلة.
خطوات التحضير الموضوعي لنشاط تعلمي
� التخطيط :
- خطة الدرس يجب أن تحترم الأربع مراحل الأساسية للتعلم
- أن تكون أهداف الحصص التعلمية التي يضعها المعلم واضحة جدا.
- وضع خطة للدرس جد فعالة.
- تحديد الوقت لكل الدرس، ولكل حصة من حصص الدرس، ولكل مرحلة من مراحل الحصة.
� التنظيم :
- مراحل الدرس يجب أن تحترم النموذج المقترح في الدليل.
- احترام الوقت المخصص لكل مرحلة من مراحل الحصة.
- تهيئة الوسائل والأدوات اللازمة للعمل مسبقا.
- التأكد من أن المعطيات والمستجدات المعرفية والتطبيقية استوعبت من طرف التلاميذ.
- حث المتعلم على المحافظة على الوسائل والأدوات, واحترام الأماكن المخصصة للعمل.
� التعلم :
- تسهيل وتيسير المهام لأغلبية المتعلمين للقيام بالعمل الموكل إليهم.
- ملاحظة أداء معظم المتعلمين للتأكد من تحقيق الهدف المنشود بإدماج التقويم التكويني في كل مرحلة من مراحل الحصة.
- تأكد المعلم من بلوغ أغلبية المتعلمين نتائج ذات مستوى مرضي في الأعمال المنجزة.
� أجواء العمل :
- التزام المتعلمين بتنفيذ المهام الموكلة إليهم بجد وتركيز.
- السماح للمتعلمين للتحاور وطرح الأسئلة فيما بينهم, بتوفير الوقت الكافي للإجابة عنها.
- ملاحظة ومراقبة عمل المتعلم وتقويمه.
- تصحيح الخطأ عندما تستدعي الضرورة.
� التنشيط :
- جلب انتباه المتعلم أثناء مختلف مراحل الحصة بتشويقه وتحفيزه.
- التأكد من أن المتعلم استوعب اهمية ما جاء في الحصة وذلك من خلال تفاعلاته.
- إحساس المعلم بالراحة وقت تنشيط الحصة نتيجة ردود الأفعال الايجابية للمتعلمين.
- رضى المعلم عن نشاطه نتيجة تحقيق الهدف المنشود.
ملمح المعلم الكفء
Iـ الجانب البيداغوجي :
� 01- الوضوح من حيث الصرامة والفعالية في التخطيط للتعلمات :
- يختار أنشطة تعلمية فعالة وفق ما ينص عليه المنهاج ويكيفها ومستوى المتعلمين.
- يتوقع الأخطاء والصعوبات مسبقا.
� 02- مراقبة سيرورة الأنشطة :
- يحدد التقنيات ويوفر الخامات المناسبة حسب الأولوية لسير الأنشطة.
- يراقب النشاط وفق الزمن المخصص لكل مرحلة من مراحل التعلم.
- يضبط سيرورة النشاط وفق محتوى التعلم.
� 03- الإثارة والتنويع في النشاط :
- ينوع في مختلف النشاطات.
- الإنطلاق في التعلمات من خلال وضعية إشكالية.
� 04- احترام سيرورة التعلم :�
- إعطاء الأولوية في ترجمة الأهداف إلى واقع ملموس.
- يمنح فرص للمتعلم أن يترجم مكتسباته القبلية في تعلمات جديدة.
- يستغل الأخطاء بطريقة محكمة وفعالة لتعديل في مسعى التعلم.
- يضبط التعليم في وضعيات التعلم.
II - الجانب الاتصالي :
� 01- الوضوح من حيث معالجة المعلومات :
- يعرف المصطلحات والمفاهيم.
- يقدم المعلومات بطريقة بيداغوجية مقنعة.
- يعاين المهم من الأهم.
� 02- مراقبة جدية الحوار :
- يضع قرينة للاتصال الفعال.
- يضمن التوافق المستمر في الاتصال.
- يعبر بلغة صحيحة تناسب مستوى المتعلمين.
- يتأكد من الفهم الجيد للشروح.
� 03- الإثارة الحيوية :
- يعبر بطريقة حيوية.
- ينوع في وسائل الاتصال وأنواع التواصل.
- يستغل جدية التعابير اللا شفهية (الحركات والإيقاعات الجسمية).
� 04- احترام قيم الحوار :
- يعرض خدماته على المتعلمين.
- يستقبل أسئلتهم بتفهم.
- يحفز المتعلمين على المشاركة الفردية والجماعية.
III- الجانب التأطيري :
� 01- توضيح نوعية المستلزمات :
- يبرهن على واقعية المستلزمات العملية.
- يلزم المتعلمين بتعليمات واضحة وصارمة.
- يبرر التعليمات الإلزامية.
� 02- مراقبة الانضباط :
- يجنب المتعلمين مصادر الشغب والإزعاج.
- يعاين السلوكات المزعجة.
- يتدخل بصرامة ضد السلوكات غير المقبولة.
- يطبق قواعد الانضباط بموضوعية على الجميع.
� 03- الحث على تطوير الاستقلالية :
- يسند مسؤوليات للمتعلمين.
- يتيح للمتعلمين فرص الاختيار �وأخذ المبادرات.
- يقيم العمل والسلوكات الايجابية.
� 04- احترام مبدأ المشاركة والعدالة :
- يستشير المتعلمين.
- يأخذ بعين الاعتبارالقرينة في أحكامه وتدخلاته.
- يعامل المتعلمين بعدل.
IV- الجانب المرتبط بالمواقف :
� 01- توضيح الانشغالات التربوية :
- ييسر الرهانات الأخلاقية في وضعيات المعيشة داخل القسم.
� 02- التحكم في الذات ومراقبتها :
- يضبط نفسه للضرورة الأخلاقية والمهنية.
- يتدخل بهدوء.
- يقول الحقيقة للمتعلمين.
- يضمن تفاعلات منسجمة داخل القسم.
� 03- التعرف على المتعلمين واحترامهم :
- يتعرف الفروق بين عالم الكبار وعالم الصغار.
- يأخذ بعين الاعتبار حياة وثقافة الصغار.
تسيير القسم والتحكم فيه
الفعل البيداغوجي :
01- الجانب البيداغوجي : تعلم المتعلمين هو الغاية الأساسية من المهمة المسندة للمعلم، فالبيداغوجية هي المظهر الأساس والأهم في تدخلاته. ويعني في هذه الحالة التدخلات الناتجة عن التخطيط الفوري، والاستراتيجيات التعليمية والتقويم التكويني.�
وفي الفعل البيداغوجي يبرز المعلم كفاءته اتجاه مادته، وبرنامجه، وسيرورة بناء التعلمات.
02- الجانب الاتصالي : إن التعلم يقوم أساسا على الخبرات وردود الأفعال. أما الفعل التعليمي هو الفعل التبليغي الأساسي. الذي يظهر من خلاله المعلم مهاراته الاتصالية كونه مرسلا للمعلومات التي تتصف بوضوح الشروحات، والتحكم في اللغة، الحيوية في التعبير. وكونه مستقبلا يتسم بالقدرة على الاستماع والتفتح.
والاتصال هو المظهر الذي يزعج الكثير من المعلمين لأنهم يجدون أنفسهم مرغمون على التظاهر بمظاهر ثابتة غير متغيرة، كالشخصية، الموهبة الطبيعية، الغريزة ومحدوديتها، الصفات الوراثية ...
الجانب التأطيري :
يتم التعلم في إطار جماعي مهيكل. يضمنه المعلم بالسهر على الانضباط، وذلك بفرض احترام القواعد ومراقبة السلوكات غير المرغوب فيها، بإعطاء الأفضلية للمبادرة والاستقلالية، وتشجيع السلوكات المستحبة.
جانب المواقف :
ينتظر المجتمع من المعلم أن لا يكون تقنيا كفء في التعلمات وفقط، بل ينتظر منه أن يكون مربيا. ولذا يجب على المعلم أن يبرهن يوميا من خلال مواقفه وأفعاله عن القيم التي تحركه وتدفع به إلى تشجيع المتعلمين على أن يطوروا مواقفهم بتبني القيم التربوية.
لقد أكدت الدراسات والأبحاث أن هذا المظهر مجرد صعب المنال، عكس ما جاء في الجوانب الأخرى لأنه يرتكز على المواقف أكثر من التقنيات، بحيث أن هذا الجانب واسع جدا يشمل الراحة والاطمئنان داخل القسم، والترفيه، وحب الصغار. فهذا المظهر الذي يتمسك به الصغار كثيرا ناتج عن إحساسهم المرهف. إذ هو السبيل الوحيد الذي به ينال المعلم ثقتهم واحترامهم ورضاهم. لأنها عوامل هامة في انسجام القسم بصفة دائمة.
العناصر التشكيلية والقواعد الفنية للبنية التشكيلية
إن أي عمل فني تشكيلي يتضمن عناصر تشكيلية ترتكز في بنيتها على قواعد فنية وأسس علمية تحدد قيمة العمل الفني.
Iـ العناصر التشكيلية :
01- الخط : هو الذي يحدد معالم الأشكال والمساحات والأحجام والملامس كما يعبر عن المعاني التعبيرية التشكيلية، ولذلك فإنه عنصر بناء كامل في حد ذاته، ومؤثرا في إنتاج العمل الفني، ولقد تم التطرق إليه من خلال :
- الخطوط في البيئة.
- تعريف الخط.
- أنواع الخط.
- مميزات الخطوط.
- خصائص الخطوط.
- الإيحاءات والانفعالات الخطية.
- الخامات والخطوط.
- الخطوط وسيلة تربوية وعلاجية.
02- المساحة : هي أحد المقومات الرئيسة للعمل الفني التشكيلي، وجانب من جوانب التنظيم الجمالي. وهي عبارة عن سطح قد يكون منظم أو غير منظم. والمساحة هي وسيلة تعبيرية تشكيلية ملائمة قد تكون متنوعة الشكل واللون والملمس، ولكل مساحة خصوصيات تميزها وتتكامل بها مع غيرها من المساحات، لذا فتنظيم المساحة يزيد في قيمة العمل الفني، ويساعد على وضوح عملية الإدراك. ويمكن تناول مفهوم المساحة في التعبير التشكيلي من حيث الجوانب التالية :
- المساحة في الطبيعة والبيئة.
- تعريف المساحة.
- أنواع المساحة.
- العلاقة بين الخطوط والمساحات.
- التعبيرات الانفعالية والحسية للمساحات.
- العلاقة بين المساحات والتصميمات الفنية.
�
03- الحجم : حيزا من الفضاء، وهو وحدة بناء وتشكيل في الأعمال الفنية ذات الأبعاد الثلاثة كالعمارة والنحت. كما يمكن أن يدرك الحجم في بقية الأعمال الفنية التشكيلية الأخرى التي تعتمد القيم اللونية خاصة الرسم والتصوير. وقد يوضح ذلك في الجوانب التالية :
- التحسيس بالأحجام في الطبيعة والبيئة.
- تعريف الحجم.
- بنية الأحجام.
- مميزات وخصائص الأحجام.
- العلاقات الحسية والانفعالية للأحجام.
- العلاقة بين التصميمات الفنية والأحجام.
04- اللون : إدراك اللون يتم عن طريق الانعكاسات الضوئية التي تنعكس من الاجسام بعدما تتلقى الضوء الطبيعي أو الاصطناعي الذي يحمل جميع الألوان في طيته في شكل أمواج لونية تدركها العين المجردة، تتراوح أطوالها بين 400 و760m� ، فالأجسام التي تستهدفها هذه الأمواج اللونية تمتص البعض منها وتعكس المتبقي، والجزء المنعكس هو الذي تدركه العين المجردة كلون.
من أهم العناصر التشكيلية الأساسية في الفنون التشكيلية عامة هي الألوان، التي قد تكون ضوئية أو صبغية، ويتم تناولها من خلال ما يلي :
- اللون في الطبيعة.
- تعريف اللون.
- مصادر الألوان.
- المظهر الحسي للألوان.
- الألوان الأساسية.
- الألوان الفرعية.
- الخامات اللونية.
- التأثيرات الحسية والانفعالية للون.
- العلاقة بين اللون والتصميمات الفنية.
- العلاقات اللونية.
- الدرجات اللونية.
05- ملامس السطوح : يقصد بها الصفات المميزة لكل سطح، التي تختلف من سطح لآخر حسب بنيته وخاصية الخامة التي تحدد مظهره، وفق ما يلي:
- ملامس السطوح في الطبيعة والبيئة.
- تعريف الملمس.
- مميزات وخصائص الخامات.
- العلاقة بين الملامس والتقنيات.
- التأثيرات الحسية والانفعالية للملامس.
II ـ القواعد الفنية :
01 ـ الوحدة : من أهم القيم الجمالية التي تتميز بها التحف الفنية، وتكمن قيمتها في العلاقات الانسجامية بين الأجزاء والكل وذلك في الخط والمساحة واللون.
02- النظام : هو العلاقة الحسية الانفعالية التي تحدثها العناصر التشكيلية المتوازنة من حيث التوزيع المنظم للخطوط والمساحات وفق النسب والقياسات الصحيحة التي تبرز الانسجام في الشكل واللون.
03- التنوع : هو التغير في الخطوط والمساحات والأحجام والألوان، وهو ركيزة أساسية لأي عمل فني.
04- التوازن : هو التوزيع المتوازن للعناصر التشكيلية بطريقة منظمة من حيث تبويب وتركيب العمل الفني.
05- الانسجام : هو التوافق والائتلاف بين العناصر التشكيلية للعمل الفني بحيث لا يظهر أحد العناصر شاذ عن غيره.
06- النسبة والتناسب : تتمثل في العلاقة بين أجزاء المساحة أو الحجم من حيث النسب والقياسات التي تحدد العناصر التشكيلية وفضاء العمل الفني.
07- الإيقاع : هو الحركة الزمنية والمكانية التي تحددها العناصر التشكيلية من خط ومساحة ولون.� �
التخطيط� لعملية التعلم
يجب على المعلم عند التخطيط للدرس أن يأخذ بعين الاعتبار المبادئ التالية :
- التخطيط لابد أن ينطلق من الأهداف أو الكفاءات التي ينص عليها المنهاج وليس انطلاقا من محتوياته.
- التخطيط يجب أن يتنبأ إلى بلوغ كل الأهداف المنتظرة.
- الخطة سواء كانت سنوية أو مرحلية أو لدرس يجب أن تحدد فيها الكفاءات المستهدفة وعناصرها.
- يتطلب التخطيط السنوي احترام الطريقة المنطقية التي تنظم المنهاج.
- التخطيط للدرس يجب أن يحترم المسعى التعلمي للمنهاج.
- التخطيط للدرس يجب أن يكون مبلور في شكل نشاطات تعلمية تنجز من طرف المتعلمين وليس كأنشطة تعليمية ينجزها المعلم.
- يجب أن تحتوي الخطة على مسعى حركي يترك فيها هامش لحرية التصرف التي تتيح فرص تعديل السيرورة الحقيقية للتعلم غير المنتظرة (الفجائية).
- التخطيط يجب أن تعتمد فيه فترات زمنية للتقويم التكويني, مع الأخذ بعين الاعتبار النشاطات العلاجية.
الخطة السنوية
إن تحقيق أهداف المنهاج المعرفية والبيداغوجية يجب أن يرتكز على التخطيط المستقبلي المبني وفق استراتيجية واضحة المعالم والأركان القابلة للتنفيذ, وكي يتم ذلك لابد من الأخذ بعين الاعتبار المبادئ التالية :
- توافق الحصص التعلمية المقررة مع الحجم الساعي.
- الإنقطاعات الدراسية المختلفة (عطل مدرسية، مناسبات دينية ووطنية ...).
- توزيع الكفاءات بالتوافق مع المجالات والحصص التعلمية والحجم الساعي.
- توفير الخامات والوسائل المحققة للكفاءات المستهدفة في كل مجال.
- المكتسبات القبلية.
- التكامل الأفقي بين مختلف المواد.
- توفير الامكانات لتحقيق أهداف المنهاج، سواء في المدرسة أو في المحيط.
- تقويم الخطة المعتمدة أثناء وبعد العمل.
الخطة اليومية
من أجل تحقيق الأهداف المنتظرة من النشاطات التعلمية الصفية على المعلم القيام بتهيئة بيداغوجية تسهل سيرورة الحصة التعلمية, تتماشى والخطة المرحلية التي تشمل الكفاءات وعناصرها وفق المراحل التالية : �
- الكفاءات المستهدفة الخاصة بالوحدة التعلمية.
- قرينة الإنجاز.
- عناصر الكفاءة.
- معايير الأداء.
- النشاطات المقترحة.
- المعارف المستهدفة.
- الخامات والمواد والأدوات والوسائل التعلمية.
- الأساليب التعلمية.
- التقويم.
- الملاحظات.