السلام عليكم اخوتي واخواتي
اردت ان اطرح عليكم اشكالا يحدث لاي منا
وخاصة مع تقلبات البشر في هذا الزمن
يقال العيب فينا ونلوم الزمان
ونظرا لانتشار بعض الاصناف البشرية التي تجعل من العاقل مجنونا
انتشر في هذا الوقت الكذب والنفاق والضحية دائما الانسان الصادق الذي يظنه الناس بطيبته وصدقه امعه
بيت القصيد هو اذا تعرض احد الطرفين للكذب مثلا كان يقول الشاب للفتاة اني بطال ولا اعمل بينما هو عامل وبمرتب مرتفع ويبقى يكذب لمدة سنوات ويقول انه بطال يبحث عن وظيفة والفتاة تضيع الفرص في الانتظار
بينما هو يعيش في الاحلام والاوهام ويتظاهر بلمسكنه
هذا الفتى المغضوب عليه يحب اقامة علاقات وتمضية الوقت بحجة انه مازال صغيرا او ان الوقت لم يحن للزواج
الفتاة تنصدم بانه مؤهل من كل الجوانب وليس عليه اي حرج
الفتاة علمت مؤخرا انه فعلا ينوي الحلال ولكنه قذر لا يستحي يلعب ببنات الفاميليا ويكذب وله مستوى ثقافي عالي ولكن هو في مكان واخلاقه في واد ااخر وانصدمت ان الفتى البطال عامل ولكنه كذاب اشر لا يستحي ولا اخلاق له
انتظرته تسع سنوات
لم تكن هناك علاقة محرمة بل فقط الاجابة عن بعض الاسئله المهمة والشروط
الان الفتاة قررت الانفصال ولكنه يصر على بقائها
هي تصر
كيف تفعل لتتجنبه وتنهي حكايته البغيضة
لاتود ابدا مسامحته ولا رؤية وجهه الى يوم الدين
نصيحة=قبل ان تقدم اخي الشاب اختي الشابة على خطوة في حياتك عليكم بالسؤال عن الاخلاق وخاصة الصدق والامانة
حياتك وديعه لا تاتمن ذئبا عليها
ربي يفرج همكم وهم كل مؤمن
جاوبو اخوتي الافاضل واعتبروا في نفس الوقت