![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه أقوال و آراء كبار العلماء في الإخوان المسلمين الشيخ بن باز السؤال أحسن الله إليك، حديث النبي في افتراق الأمم: قوله: (( ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة )). فهل جماعة التبليغ على ما عندهم من شركيات وبدع. وجماعة الأخوان المسلمين على ما عندهم من تحزب وشق العصا على ولاة الأمور وعدم السمع والطاعة. هل هاتين الفرقتين تدخل...؟ الجواب : فأجاب - غفر الله تعالى له وتغمده بواسع رحمته -: تدخل في الثنتـين والسبعين، من خالف عقيدة أهل السنة دخل في الثنتين والسبعين، المراد بقوله ( أمتي ) أي: أمة الإجابة، أي: استجابوا له وأظهروا اتباعهم له، ثلاث وسبعين فرقة: الناجية السليمة التي اتبعته واستقامة على دينه، واثنتان وسبعون فرقة فيهم الكافر وفيهم العاصي وفيهم المبتدع أقسام. فقال السائل: يعني: هاتين الفرقتين من ضمن الثنتين والسبعين؟ فأجاب: نعم، من ضمن الثنتين والسبعين والمرجئة وغيرهم، المرجئة والخوارج بعض أهل العلم يرى الخوارج من الكفار خارجين، لكن داخلين في عموم الثنتين والسبعين استمع للشيخ ابن باز رحمه الله فتوى محدث الشام العلامة السلفى الشيخ محمد ناصر الدين الألبانى رحمه الله: قال (ليس صوابًا أن يقال إن الإخوان المسلمين هم من أهل السُنة، لأنهم يحاربون السُنة) "من شريط فتوى حول جماعة التبليغ و الاخوان من تسجيلات منهاج السنة بالرياض" فتوى العلامة السلفى الشيخ (محمد بن عثيمين رحمه الله فى حكم تعدد الجماعات: سئل رحمه الله: هل هناك نصوص في كتاب الله و سُنة نبيه صلى الله عليه وسلم فيهما إباحة تعدد الجماعات أو الإخوان ؟ الجواب: (ليس في الكتاب ولا في السُنة ما يبيح تعدد الأحزاب والجماعات، بل إن في الكتاب والسُنة ما يذم ذلك , قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ) وقال تعالى: (كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) ولا شك أن هذه الأحزاب تتنافى مع ما أمر الله به , بل ما حث الله عليه في قوله: (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ). وقولُ بعضهم: إنه لا يمكن للدعوة أن تقوى إلا إذا كانت تحت حزب ؟! نقول: هذا ليس بصحيح , بل إن الدعوة تقوى كلما كان الإنسان منطويًا تحت كتاب الله، وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم، متبعًا لآثار النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين) اهـ [من كتاب "جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات" لفضيلة الشيخ العلامة ربيع المدخلي حفظه الله ) فتوى فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان: سئل حفظه الله : هل هذه الجماعات تدخل فى الاثنتين و السبعين فرقة الهالكة؟ فقال : نعم كل من خالف عقيدة أهل السنة و الجماعة ممن ينتسب الى الاسلام فى الدعوة أو فى العقيدة أو فى شىء من أصول الايمان فانه يدخل فى الاثنتين و السبعين فرقة و يشمله الوعيد و يكون له من الذم و الوعيد بقدر مخالفته. - و سئل ما حكم وجود مثل هذه الفرق التبليغ و الاخوان المسلمين و حزب التحرير و غيرها فى بلاد المسلمين عامة؟ - فقال : هذه الجماعات الوافدة يجب ألا نتقبلها لأنها تريد أن تنحرف بنا و تفرقنا و تجعل هذا تبليغيا و هذا اخوانيا و هذا كذا ... لم هذا التفرق؟ هذا كفر بنعمة الله سبحانه و تعالى و نحن على جماعة واحدة و على بينة من أمرنا لماذا نستبدل الذى هو أدنى بالذى هو خير؟ لماذا نتنازل عما أكرمنا الله سبحانه و تعالى به من الاجتماع و الألفة و الطريق الصحيح و ننتمى الى جماعات تفرقنا و تشتت شملنا و تزرع العداوة بيننا هذا لا يجوز أبدا. " من كتاب الأجوبة المفيدة عن المناهج الجديدة " فتوى فضيلة الشيخ العلامة صالح اللحيدان حفظه الله: قال : (الإخوان، وجماعة التبليغ، ليسوا من أهل المناهج الصحيحة، فإن جميع الجماعات والتسميات ليس لها أصل في سلف هذه الأمة، وأول جماعة وُجدت وحملت الاسم، جماعة الشيعة، تسموا بالشيعة، وأما الخوارج، فما كانوا يسمون أنفسهم إلا بأنهم المؤمنون) اهـ [فتاوى العلماء في الجماعات وأثرها على بلاد الحرمين - تسجيلات منهاج السنة السمعية بالرياض] فتوى فضيلة الشيخ العلامة عبد الله الغديان حفظه الله: قال حفظه الله: (البلاد هذي كانت ما تعرف اسم جماعات لكن وفد علينا ناس من الخارج، وكل ناس يؤسسون ما كان موجودًا في بلدهم، فعندنا مثلاً ما يسمونهم بجماعة الإخوان المسلمين، وعندنا مثلاً جماعة التبليغ، وفيه جماعات كثيرة، كل واحد يرأس له جماعة يريد أن الناس يتبعون هذه الجماعة، ويحرِّم ويمنع اتباع غير جماعته، ويعتقد أن جماعته هي التي على الحق، وأن الجماعات الأخرى على ضلالة، فكم فيه حق في الدنيا ؟! الحق واحد. كما ذكرت لكم أن الرسول صلى الله عليه وسلم بيَّن افتراق الأمم، وأن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فِرقة , كُلها في النار إلا واحدة، قالوا: من هي يا رسول الله ؟ قال: ((من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي)). كل جماعة تضع لها نظام، ويكون لها رئيس، وكل جماعة من هذه الجماعات يعملون بيعة، ويريدون الولاء لهم، وهكذا، فيفرِّقون الناس - يعني البلد الواحدة - تجد أن أهلها يفترقون فِرق، وكل فِرقة تَنشأ بينها وبين الفِرقة الأخرى عداوة، فهل هذا من الدين ؟ لا , ليس هذا من الدين، لأن الدين واحد، والحق واحد، والأمة واحدة، الله جل وعلا يقول: { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ } ما قال كنتم أقسامًا ! لا , قال:{ كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ }. وفي الحقيقة، إن الجماعات هذه جاءتنا وعملت حركات في البلد ؛ حركات سيئة، لأنها تستقطب وبخاصة الشباب، لأنهم ما يبون [أي: لا يريدون] الناس الكبار هذولا [أي: هؤلاء] قضوا منهم، ما لهم فيهم شغل ! لكن يجون [أي: يأتون] أبناء المدارس في المتوسط، وأبناء المدارس في الثانوي، وأبناء المدارس في الجامعات، وهكذا بالنظر للبنات أيضًا، فيه دعوة الآن لجماعة الإخوان المسلمين، وفيه دعوة لجماعة التبليغ حتى في مدارس البنات ! فلماذا لا يكون الإنسان مع الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!) اهـ [فتاوى العلماء في الجماعات وأثرها على بلاد الحرمين: تسجيلات منهاج السُنة بالرياض]. فتوى فضيلة الشيخ العلامة عبد المحسن العباد حفظه الله: لما سئل عن جماعتى التبليغ و الاخوان المسلمين قال حفظه الله ". هذه الفرق المختلفة الجديدة، أولاً: هي محدثة، ميلادها في القرن الرابع عشر، وقبل القرن الرابع عشر ما كانت موجودة، وما كانت مولودة، هي في عالم الأموات، أما المنهج القويم، والصراط المستقيم، فميلاده وأصله من بعثة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه من حين بعثته عليه الصلاة والسلام، فمن اقتدى بهذا الحق والهدى، فهو الذي سلم ونجى، ومن حاد عنه، فإنه منحرف، تلك الفرق، أو تلك الجماعات، من المعلوم أن عندها صواب وعندها خطأ، لكن أخطاؤها كبيرة، وعظيمة، فيحذر منها، ويحرص على اتباع الجماعة الذين هم أهل السنة والجماعة، والذين على منهج سلف الأمة، والذين التعويل عندهم على ما جاء عن الله وعن رسوله عليه الصلاة والسلام، وليس التعويل على أمور جاءت من عند فلان وفلان، وعلى طرق ومناهج أحدثت في القرن الرابع عشر الهجري، فإن تلك الجماعات أو الجماعتين اللتان أشير إليهما إنما وجدتا وولدتا في القرن الرابع عشر على هذا المنهج، وعلى هذه الطريقة المعروفة، التي هي الالتزام بما كانوا عليه مما أحدثه من أحدث تلك المناهج، وأوجد تلك المناهج، فالاعتماد ليس على أدلة الكتاب والسُنة, وإنما هو على آراء وأفكار ومناهج جديدة مُحدثة، يبنون عليها سَيرهم ومنهجهم، ومِن أوضح ما في ذلك أن الولاء والبراء عندهم إنما يكون لمن دخل معهم ومن كان معهم. فمثلاً جماعة الإخوان، من دخل معهم، فهو صاحبهم, يوالونه, ومن لم يكن معهم، فإنهم يكونون على خلافٍ معه، أما لو كان معهم - ولو كان من أخبث خلق الله، ولو كان من الرافضة - فإنه يكون أخاهم، ويكون صاحبهم، ولهذا من مناهجهم أنهم يجمعون من هبَّ ودب، حتى الرافضي الذي هو يُبغض الصحابة، ولا يأخذ بالحق الذي جاء عن الصحابة، إذا دخل معهم في جماعتهم، فهو صاحبهم، ويُعتبر واحدًا منهم, له ما لهم، وعليه ما عليهم ."فتاوى العلماء فى الجماعات و أثرها على بلادالحرمين – تسجيلات منهاج السنة بالرياض" كلام معالى الشيخ صالح بن عبد العزيز ال الشيخ وزير الشؤون الاسلامية (بالسعودية) حفظه الله قال حفظه الله " و أما جماعة الإخوان المسلمين فإن من أبرز مظاهر الدعوة عندهم التكتم، والخفا، والتلون، والتقرب إلى مَن يظنون أنه سينفعهم، وعدم إظهار حقيقة أمرهم، يعني أنهم باطنية بنوعٍ من أنواعها، وحقيقة الأمر يخفى, مِنهم من خالط بعض العلماء والمشايخ زمانًا طويلاً, وهو لا يعرف حقيقة أمرهم, يُظهر كلامًا ويُبطن غيره، لا يقول كلَّ ما عنده، ومن مظاهر الجماعة وأصولها أنهم يُغلقون عقول أتباعهم عن سماع القول الذي يخالف منهجهم، ولهم في هذا الإغلاق طرقٌ شتى متنوعة: منها إشغال وقت الشباب جميعه من صُبحه إلى ليله حتى لا يسمع قولاً آخر، ومنها أنهم يحذِّرون ممن ينقدهم، فإذا رأوا واحدًا من الناس يعرف منهجهم وطريقتهم وبدأ في نقدهم وفي تحذير الشباب من الانخراط في الحزبية البغيضة أخذوا يحذِّرون منه بطرق شتى: تارةً باتهامه، وتارةً بالكذب عليه، وتارةً بقذفه في أمور هو منها براء ويَعلمون أن ذلك كذب، وتارةً يقفون منه على غلط فيُشنعون به عليه، ويضخِّمون ذلك حتى يصدُّوا الناس عن اتباع الحق والهُدى، وهم في ذلك شبيهون بالمشركين - يعني في خصلةٍ من خِصالهم - حيث كانوا ينادون على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المجامع بأن هذا صابئ، وأن هذا فيه كذا وفيه كذا، حتى يصدُّوا الناس عن اتباعه. أيضًا مما يميِّز الإخوان عن غيرهم أنهم لا يحترمون السُنة، ولا يحبون أهلها، وإن كانوا في الجملة لا يُظهرون ذلك، لكنهم في حقيقة الأمر ما يحبون السُنة، ولا يَدعُون لأهلها، وقد جربنا ذلك في بعض من كان منتميًا لهم أو يخالط بعضهم، فتجد أنه لَمَّا بدأ يقرأ كتب السُنة مثل صحيح البخاري، أو الحضور عند بعض المشايخ لقراءة بعض الكتب, حذَّروه، وقالوا: هذا لا ينفعك, وش ينفعك صحيح البخاري ؟ ماذا تنفعك هذه الأحاديث ؟ انظر إلى العلماء هؤلاء ما حالهم ؟ هل نفعوا المسلمين ؟ المسلمون في كذا وكذا، يعني أنهم لا يقرِّون فيما بينهم تدريس السُنة، ولا محبة أهلها، فضلاً عن أصل الأصول ألا وهو الاعتقاد بعامة. من مظاهرهم أيضًا أنهم يرومون الوصول إلى السُلطة، وذلك بأنهم يتخذون من رؤوسهم أدوات يجعلونها تصل, وتارةً تكون تلك الرؤوس ثقافية، وتارةً تكون تلك الرؤوس تنظيمية، يعني أنهم يَبذلون أنفسهم، ويُعينون بعضهم، حتى يصل بطريقة أو بأخرى إلى السُلطة، وقد يكون مغفولاً عن ذلك، يعني إلى سُلطة جزئية، حتى ينفُذُون من خلالها إلى التأثير، وهذا يتبع أن يكون هناك تحزب، يعني يقرِّبون مِنهم من في الجماعة, ويُبعِدون من لم يكن في الجماعة، فيُقال: فلان ينبغي إبعاده، لا يمكّن من هذا, لا يمكّن من التدريس، لا يمكّن من أن يكون في هذا، لماذا ؟ والله هذا عليه ملاحظات ! ما هي هذه الملاحظات ؟ قال: ليس من الشباب ! ليس من الإخوان، ونحو ذلك، يعني: صار عندهم حب وبغض في الحزب أو في الجماعة، وهذا كما جاء في حديث الحارث الأشعري، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من دعا بدعوى الجاهلية، فإنه من جثاء جهنم)) قال: وإن صلى وصام ؟ قال: ((وإن صلى وصام، فادعوا بدعوة الله التي سماكم بها ربكم، المسلمين والمؤمنين عباد الله)) وهو حديث صحيح، كذلك ما جاء في الحديث المعروف، أنه عليه الصلاة والسلام قال لمن انتخى بالمهاجرين وللآخر الذي انتخى بالأنصار قال: ((أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم !)) مع أنهما اسمان شرعيان, المهاجر والأنصاري, لكن لَمَّا كان هناك موالاة ومعاداة عليهما ونصرة في هذين الاسمين، وخرجت النصرة عن اسم الإسلام بعامة، صارت دعوى الجاهلية، ففيهم من خِلال الجاهليةِ شيءٌ كثير, و لهذا ينبغى للشباب أن ينبهوا على هذا الأمر بالطريقة الحسنى المثلى حتى يكون هناك اهتداء الى طريق أهل السنة و الجماعة والى منهج السلف الصالح كما أمر الله جل و علا بقوله " ادع الى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جادلهم بالتى هى أحسن" أيضا من مظاهرهم بل مما يميزهم عن غيرهم أن الغاية عندهم من الدعوة هو الوصول الى الدولة هذا أمر ظاهر بين فى منهج الاخوان بل فى دعوتهم , الغاية من دعوتهم هو الوصول الى الدولة أما أن ينجى الناس من عذاب الله جل و علا و أن تبعث لهم الرحمة بهدايتهم الى ما ينجيهم من عذاب القبر و عذاب النار و ما يدخلهم الجنة فليس ذلك عندهم كثير أمر و لا كبير شأن و لا يهتمون بذلك لأن الغاية عندهم اقامة الدولة و لهذا يقولون : الكلام فى الحاكم يجمع الناس و الكلام فى أخطاء الناس و معاصيهم يفرق الناس فابذلوا ما به تجتمع عليكم القلوب , و هذا لا شك أنه خطأ تأصيلى و نية فاسدة فان النبى صلى الله عليه و سلم بين أن مسائل القبر ثلاث : يسأل عن ربه و عن دينه و عن نبيه صلى الله عليه و سلم فمن صحب أولئك زمنا طويلا و هو لم يعلم ما ينجيه اذا أدخل فى القبر فهل نصح له ؟ و هل حب له الخير ؟ انما جعل أولئك ليستفاد منهم للغاية , و لو أحبوا المسلمين حق المحبة لبذلوا النصيحة فيما ينجيهم من عذاب الله علموهم التوحيد و هو أول مسؤول عنه ) اهـ مارأيكم في الإخوان ؟؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الله اعلم يا اخي
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ﴾. ( سورة الحجرات) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَك بِهِ عِلْم إِنَّ السَّمْع وَالْبَصَر وَالْفُؤَاد كُلّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا }
قال ابن عباس: لا تقل، وقال العوفي: لا ترم أحداً بما ليس لك به علم، وقال قتادة: لا تقل رأيت ولم تر، وسمعت ولم تسمع، وعلمت ولم تعلم، فإن اللّه تعالى سائلك عن ذلك كله، ومضمون ما ذكروه أن اللّه تعالى نهى عن القول بلا علم، بل بالظن الذي هو التوهم والخيال، كما قال تعالى: { اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم} . وفي الحديث: (إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث) وفي سنن أبي داود: (بئس مطية الرجل زعموا) وفي الحديث الآخر: (إن أفرى الفرى أن يُري الرجل عينيه ما لم تريا) وفي الصحيح: (من تحلم حلماً كلف يوم القيامة أن يعقد بين شعيرتين وليس بفاعل) وقوله: { كل أولئك} أي هذه الصفات من السمع والبصر والفؤاد { كان عنه مسؤولا} أي سيسأل العبد عنها يوم القيامة، وتسأل عنه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
افترقت اليهود على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقه، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة. وفي بعض الروايات : كلها في النار إلاَّ واحدة هي الجماعة. رواها أحمد وأبو داود وابن ماجه وفي بعضها : ما أنا عليه وأصحابي. رواها الترمذي .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
لدينا الأدلة الكافية لتبيان إفلاسهم الديني و من بينها تحزبهم في الإسلام فإن لم أكن على صوابٍ فهات بالدليل الشرعي الذي يقرّ بالتحزب في الإسلام ؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() لو اكتفيت بهذا لكان أحسن من إضافتك لمشاركة أخرى تحيد عن الحق و هل من لا يعلم بشيء يعلمه بعد مرور ثوانٍ؟!
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() سمعنا صوت المرأة يرّن في مسرح الإخوان و كأنّ الإسلام فوض للمرأة الدفاع عن السياسة بين الرجال و لا إثم عليها إن بثت صورتها عبر شاشات العالم...!! أهذا هو الإسلام؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الله اعلم اخي لمن شكرا لك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك على المشاركة و لو أنّ رأيك لم يُضبط بشأن ما طرحته إلا أن كلمة ـ الله أعلم ـ واقية من نبش الإنسان فيما لا علم به و أحييك على الصراحة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. آخر تعديل ع.جمال 2013-08-29 في 15:30.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() لكن أخي الفتى المتألق يوجد من مات على حسن الخاتمة ولم ينضم إلى أي فرقة والله أعلم .
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المسلمين؟, الإخوان, رأيكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc