دروس اجتماعية من ابسط خلق الله - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دروس اجتماعية من ابسط خلق الله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-27, 16:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 دروس اجتماعية من ابسط خلق الله

إنَّ الحكمة ضالَّة المؤمن،
أينما وجدها فهو أولى بها،وهذا الموضوع نموذج بسيط قراته واعجبنى ونقلته لكم مع بعض التصرف البسيط .....
و الموضوع يهدف الى التأمل فى ابسط مخلوقات الله مهما كان ضعيفًا، ولا عجب إذًا أن نتعلَّم الحق الذي أجراه الله على لسانِ أو أفعال أيِّ مخلوق، ولقد ذخَر القرآن بالحديث عن الحيوانات والحشرات، ونجد في تلك الآيات عبرةً وعظة نلتمسها لدى تلك المخلوقات الضعيفة، ويكفي أنَّ الله - تعالى - قد أنزل ذكْرَها في كتابه المحكم الخالي من الحشو والكلام غير المفيد.

وإنَّ من تلك الآيات التي تتحدث عن الحشرات ولنا فيها عبرة وعظة، قصَّة النملة مع سيدنا سليمان - عليه السَّلام -

يقول الله - تبارك وتعالى - في كتابه الكريم: ﴿ وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ ﴾ [النمل : 17]، فقد جمع الله لنبيِّه سليمانَ جيشًا عظيمًا يتألَّف من الجن والإنس والطَّير، فلا ريب أنَّه جيش كبير، فتخيَّل جيشًا بهذا العِظَم يمشي يطوي الأرض، لا ريب أنَّه سوف يحدث صوتًا يحول بين سليمان وبين الاستماع إلى الأصوات الدقيقة.

ولكنَّ سليمان قد التقطت أذناه صوتًا، ليس بصوت إنس أو جنٍّ، وإنما صوت نملةٍ، نملة؟ نعَم، نملةٌ، ألم يعلِّمْه الله - تعالى - لغةَ الحيوانات؟ قال الله - تعالى - على لسان سليمان: ﴿ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ ﴾ [النمل : 16].

فماذا قالت النَّملة إذ سمعها سليمان؟ قالت: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [النمل : 18].

كلماتٌ معدودة نطقت بها النَّملة، لكنَّها تحمل لنا دروسًا عظيمة

الدرس الاجتماعى الأول:
فرد قد يحيي مجتمع:
على المرء ألاَّ يستقلَّ جهدَه الفرديَّ، فتلك النملة المعلمة واجهتْ أزمة عظيمة تجتاح أمَّتها بأسرها، خطر يَحيق بأمَّتها قد يستأصلها، فلم تبالِ النملة بأنها فرد واحد، ولم تسوِّغ لنفسها القعودَ بدعوى أنها فرد لن تغني شيئًا، فنادتْ قومها: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [النمل : 18].

وكم نحتاج إلى تعميق ذلك المنطق فينا، إنَّ مشكلةً كبيرة تستولي على شبابنا؛ مشكلةَ التهوين من الجهود الفردية، مع أنَّ المستقرئ لآيات القرآن والسنة والسيرة والتراجم، يخلُص بحقيقة أنَّ الفرد الواحد قد يفعل الكثير والكثير، ألم يكن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فردًا حين بدأ دعوته المباركة التي سرَت في العالمين؟

ألم يكن من قبْله إبراهيمُ - أبو الأنبياء - فردًا حين دعا قومه إلى عبادة الله وحده؟

ألم يكن مصعب بن عمير فردًا حين وطَّد - وحده - دولة الإسلام في المدينة، فجاءها رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقد انتشرتْ في ربوعها دعوةُ الحق؟

ألم يكن أصحاب الاختراعات أفرادًا؟ ألم يكن ابن النَّفيس فردًا حين اكتشف الدَّورة الدموية؟ ألم يكن توماس إيدسون فردًا حين اخترع للعالم بأسره اختراعات عظيمة منها المصباح الكهربائي؟

ألم يكن "هيوستن" المحامي الأمريكي فردًا حين ذهب وحده إلى الولاية المكسيكية التي أرادت أمريكا ضمها، فجاءهم بعد سنوات بمفتاح المدينة؟


الدرس الا جتماعى الثاني:
تقديم مصلحة المجتمع على المصلحة الشخصية:
إنَّ هذه النملة قد عرَّضت نفسها للخطر؛ حيث إن أقدام البشر وخطواتِها تمثِّل بالنسبة للنمل عشَرات الأمتار، وهذا يعرِّضها حتمًا للخطر؛ خطرِ أن تسحقها أقدام الإنس أو الوحوش، لقد كان من المفترض في هذا الموقف أن تلوذَ النملة بالفرار لا تلوي على شيء، ولكنها قد وقفتْ تنادي على أمَّة النمل تحاول إنقاذها، مقدِّمة في ذلك مصلحةَ أمتها على مصلحتها الشخصية.

إنَّ الأمة الإسلامية متعطشةٌ لهذه الرُّوح؛ رُوح التضحية من أجل مصلحة الأمة ولو كان على حساب المصلحة الشخصية، فلقد رفع الكثيرون شعار: أنا ومِن بعدي الطُّوفان، واستشْرت الأنانيَّة، وعشق الذات على حساب مصلحة الأمة ومصلحة المجموع، والجماعة هو


الدرس الاجتماعى الثالث:
الانشغال بالجهد، لا بتوقع النتائج:
لقد ضربتْ لنا النملة مثالاً فريدًا في الاهتمام والانشغال بالجهد دون التركيز على النَّتائج المحتملة، وهذا لعمري سمْتُ الأنبياء في الدعوة إلى الله - تعالى - فهم يوظِّفون طاقاتهم في بذل الجهد، فعليه مدار الثَّواب والعقاب، وليس النتيجة، والتقصير إنما يأتي من ناحية الجُهد وليس النتائج، وإلا اتهمْنا أنبياءَ الله بالتقصير، فإنَّ منهم من لم يؤمن به سوى بضعٍ من البشر، ومنهم من لم يؤمن له أيٌّ من البشر، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ‏((عُرضت عليَّ الأمم؛ فجعل يمر النبيُّ معه الرجل، والنبيُّ معه الرجلان، والنبيُّ معه الرَّهط، والنبيُّ ليس معه أحدٌ))، وحاشا لله أن يقصِّر أنبياءُ الله في الدعوة إليه.

وهذه النَّملة لم تسأل نفسها مثلاً: وهل يُغني صوتي الضعيف أو ينفع بشيء؟ هل عساه يصِل إلى جموع النمل الغزيرة فيحذِّرَها؟ هل سأتمكن من تحذيرهم قبل فوات الأوان؟

لم يكن همُّها لينصرفَ إلى احتمال النتائج، وإن كانت تفرض نفسَها لا محالة، ولكنَّ الانشغال ببذل الجُهد واستفراغ الوُسع في طلب المصلحة أولى وأعظمُ من تضييع الوقت في توقُّع النتائج، وفي ذلك يُطلُّ علينا حديث عظيم لرسول الأنام - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن قامت السَّاعة وبيَد أحدكم فَسيلةٌ، فاستطاع ألاَّ تقوم حتى يغرسَها، فليغرسْها؛ فله بذلك أجرٌ)).

فالحديث يُفيض علينا بغيث الفوائد، والتي من جملتها: أهمِّية النظر إلى الجُهد دون انتظار النتائج والركون إلى توقع النتائج بصورة مبالغ فيها على حساب الجُهد والعمل،
الدرس الاجتماعى الرابع:
تقديم الحلول العملية:
إن الملاحَظ على مسلك النملة أنها لم تحذِّر فقط، ولكنها قدَّمت الحل العمليَّ الذي يريح الأمة من عناء التفكير في المخرج من المآزق: ﴿ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ ﴾ [النمل : 18]، فإنَّها لم تطلقْ صيحات التحذير وتكتفِ بهذا الإنجاز، بل قدمتْ لهم حلاًّ عمليًّا، وهو الدخول إلى المساكن، وهذا - كما رأت النملة - الحلُّ الأمثل نظرًا؛ لأن الفرارَ إلى أيِّ جهة على سطح الأرض يفوِّت على النمل الفرصة في النجاة أمام هذه الجحافل العسكرية القادمة، فقدَّمت حلاًّ سريعًا سهلاً يتلاءم وطبيعةَ النمل وإمكاناتِها.

إن تقديم الحلول العملية للأمة هو الأمر العظيم الذي يفتقر إليه كثير من الدُّعاة، فمن اليسير أن تعظ الناس وتحثَّهم على الإيمان والطاعة والالتزام بشرع الله، لكن ذلك وحده لا يكفي، لا بدَّ من تقديم حلول عملية مع الحلول الإيمانية.

ولقد كان للإعلام المُغرض دورُه في الترويج لفكرة أنَّ الدعاة من أهل السنة لا يملكون تقديم حلول عملية للأمَّة بينما يجدونها بحوزة العَلْمانيين، وفي أحد الأفلام القديمة الشهيرة، لجأ اللِّص الذي يفر من الظروف الصعبة التي مر بها وجعلتْ منه مجرمًا، لجأ إلى شيخ يتعبد في زاويته، وطلب منه تقديم حلٍّ للخروج مما هو فيه، فإذا بالشيخ لا يزيد على أن يقول له: توضَّأ وصلِّ، أراد الإعلام بذلك أن يبثَّ اليأس في نفوس الناس من أنَّ أهل الصلاح لا يملكون لحل الأزمات سوى الأمرِ بالصَّلاة وتلاوة القرآن.

ولم يكن هذا هو هديَ النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولا صحابتِه الكرام؛ فعن عمرَ - رضِي الله عنه - أنَّه رأى إبلاً جرباءَ فسألهم: ماذا تصنعون لعلاج هذه الإبل؟ قالوا: عندنا عجوزٌ صالحة نذهب إليها فتدعو لها! فقال - رضي الله عنه -: اجعلوا مع دعاء العجوز شيئًا من القطِران.

فعلى الدعاة إلى الله الانصهارُ مع مجتمعاتهم، وعدمُ الاقتصار على الكلام النَّظري، وإنما يُشفَع بتقديم حلول عملية؛ فإذا ما تكلم الدَّاعية عن العمل وقيمته في الإسلام، ونبْذ البطالة، فعليه أن يقترح على العاطلين حلولاً عملية تتجلى مثلاً في اقتراح مشروعات يسيرة صغيرة في متناوَل الناس، فهذا هو منهج الإسلام الصَّحيح في التعامل مع مشاكل الناس في المجتمع الإسلامي،

الدرس الاجتماعى الخامس:
حسن الظن فى المجتمع :
دقِّق النظر في كلمات النملة: ﴿ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [النمل : 18]، لقد قدَّمت حسن الظن بسليمانَ وجيشِه؛ لأنَّ النمل صغير جدًّا لا يكاد أحد يمشي على الأرض يلتفت إليه أو يجذب النملُ انتباهَه، فكونُها في ذلك الموقف العظيم الخطر تُحسن الظن وتَزيد على كلمات التحذير تلك الجملةَ، فلا ريب أنَّ هذا منطقٌ بالغُ الأهمية أراد القرآن بيانَه للناس.

وحريٌّ بنا - نحن المكلَّفين - أن نمتثل لأمر الله: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾ [الحجرات : 12]، إننا بحاجة إلى التخلُّص من أسْر الحُكم على النِّيات واتهامِها، بحاجةٍ إلى إجراء الأحكام على الظاهر؛ كما أجمع على ذلك أهل العلم، بحاجةٍ إلى مدافعة الخواطر الرديئة في النفس والتي تَزيد من اشتعالها تجاه المسلمين، بحاجةٍ إلى الْتماس الأعذار وتأويل السيِّئات على الوجه الحسن إن كانت تحتمل، بحاجةٍ إلى الكفِّ عن التفتيش في قلوب الناس والبوْح عن سرائرهم بالظن والتخرُّص.

وكثيرًا ما حذَّر الإسلام من سوء الظن، قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إيَّاكم والظنَّ؛ فإن الظنَّ أكذبُ الحديث))، وقال الفاروق عمرُ بنُ الخطاب - رضي الله عنه -: "لا تظنَّ بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا وأنت تجد لها في الخير محملاً".

ويقول ابنُ سِيرين - رحمه الله -: "إذا بلغك عن أخيك شيءٌ، فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجدْ، فقل: لعلَّ له عذرًا لا أعرفُه".




شكرا على الاطلاع على الموضوع لا تنسونا من صالح دعاءكم
منقول بتصرف








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ويناروز
عضو برونزي
 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك دروس قمة

جعلها الله في ميزان حسناتك

عودة ميمونة
مادام رجعت ستدخل مريم










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيروز مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك دروس قمة

جعلها الله في ميزان حسناتك

عودة ميمونة
مادام رجعت ستدخل مريم
شكرا لا استطيع ان افارقكم والغياب يكون بسبب الضروف فقط شكرا
اما مريم احس انها الان تمر بضروف صعبة وانا ادعو لها
ولكنها للاسف تستفزنى بذكائها









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:48   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
tateb
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية tateb
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 16:50   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tateb مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
شكرا اخى بارك الله فيك
سعدت بمرورك









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 18:08   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الفولاذ الحي
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 18:11   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sali-sali
عضو محترف
 
الصورة الرمزية sali-sali
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 18:35   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة crows-zero مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
شكرا اخى سعدت بمرورك









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 18:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sali-sali مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيكى بارك الله
شكرا على المرور









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 19:19   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عبد العزيز الرستمي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبد العزيز الرستمي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع راقي أعجبني
جزاكم الله كل خير
+ تقييم









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-27, 22:54   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الرستمي مشاهدة المشاركة
موضوع راقي أعجبني

جزاكم الله كل خير

+ تقييم
بارك الله فيك اخى
مشكور









رد مع اقتباس
قديم 2013-09-01, 13:18   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
samar2011
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samar2011
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-01, 13:23   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عبد الرؤوف24
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عبد الرؤوف24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samar2011 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيكى بارك الله









رد مع اقتباس
قديم 2013-09-01, 15:31   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ام ظافر
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ام ظافر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نقل موفق
باركك الرحمن










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-01, 15:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
imad nour
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس جميل و مفيد ...شكرا للإطلالة المفيدة










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, ابسط, اجتماعية, دروس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc