![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل الغناء و المعازف و آلات الطرب حرام أم حلال؟؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الحمد لله والصلاة و السلام على رسول الله فقد كثر الكلام حول حكم الغناء و نسبة القائلين بالتحريم إلى التشدد و أنهم أتو بشيء جديد فأردت أن أساهم و لو بشيء يسير لبيان غلط هذا القول فجاء هذا الموضوع: 1-من كتاب الله جل وعلى: وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ. 2- من السنة الصحيحية: عن عبد الرحمن بن غنم قال حدثني أبو عامر أو أبو مالك الأشعري رضي الله عنهما أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف. هذا حديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه محتجا به وعلقه تعليقا مجزوما به فقال : ( باب ما جاء فيمن يستحل الخمر و يسميه بغير اسمه ). أقوال الأئمة المتبوعين: -1نجم السنن مالك بن أنس: -عن إسحاق بن عيسى الطباع قال : ( سألت مالك بن أنس عما يترخص فيه أهل المدينة من الغناء ؟ فقال : ( إنما يفعله عندنا الفـُسـّـاق!!!) ( ).أثر صحيح أخرجه الخلال في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر [ص142] وابن الجوزي في تلبيس إبليس [ص282] من طريق عبد الله بن أحمد عن أبيه عن إسحاق به . وقد صححه الألباني في تحريم آلات الطرب [ص98] . -وقال أبو الطيب الطبري : ( أما مالك بن أنس فإنه نهى عن الغناء وعن استماعه … وهو مذهب سائر أهل المدينة -وقال ابن القاسم : ( سألت مالكا عن الغناء ؟ فقال : قال الله تعالى: { فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلالُ } أفحقٌ هو ؟اهـ -وعن إبراهيم بن المنذر المدني أنه سئل فقيل له : ( أنتم ترخصون في الغناء ؟ فقال : معاذ الله ! ما يفعل هذا عندنا إلا الفساق ) . أثر صحيح أخرجه الخلال في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر [ص142] من طريق العباس بن محمد الدوري قال سمعت إبراهيم به . وقال أبو الطيب الطبري : وهو مذهب سائر أهل المدينة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أولاً : من الكتاب الكريم :
لقد جاء تحريم الأغاني في كتاب الله تعالى في عدة مواضع ، علمها من علمها وجهلها من جهلها ، وإليكم الآيات واحدة تتلو الأخرى : 1- الأولى فهي قوله تعالى : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين } ، ولهو الحديث هو الغناء كما فسره ابن مسعود قال : والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء ، رددها ثلاثاً [ رواه ابن جرير والحاكم بسند حسن / المنتقى النفيس 302 ] ، وقال ابن عباس : نزلت في الغناء وأشباهه [ رواه ابن جرير وابن أبي شيبة بسند قوي / المنتقى النفيس 302 ]. 2-الآية الثانية قوله تعالى : { وأنتم سامدون } ، قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما : سامدون في لغة أهل اليمن لغة حمير هو الغناء [ رواه ابن جرير والبيهقي بسند صحيح / المنتقى النفيس 302 ]، يقال : سمد فلان إذا غنى . 3-الآية الثالثة قوله تعالى : { واستفزز من استطعت منهم بصوتك } ، قال مجاهد : بصوتك : أي الغناء والمزامير . فالغناء صوت الشيطان ، والقرآن كلام الرحمن ، فاختر أي الكلامين تريد وتسمع . 4-الآية الرابعة قوله تعالى : " واجتنبوا قول الزور " قال محمد بن الحنفية : هو الغناء . 5-الآية الخامسة قوله تعالى : " وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاءً وتصدية " قال بعض العلماء : المكاء : التصفيق ، والتصدية : الصفير ، فقد وصف الله أهل الكفر والشرك بتلك الصفات ، التي يجب على المسلم مخالفتها واجتنابها . ثانياً : من السنة النبوية : أما الأدلة على تحريم الأغاني من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم فهي كثيرة ، وإليكم ما وقفت عليه من تلك الأدلة : قال صلى الله عليه وسلم : " لا تبيعوا القينات ( المغنيات ) ، ولا تشتروهن ، ولا تعلموهن ، ولا خير في تجارة فيهن ، وثمنهن حرام ، وفي مثل هذا أنزلت هذه الآية : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين } [ السلسلة الصحيحة 2922 ]. وقال عليه الصلاة والسلام : " صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة : مزمار عند نعمة ، ورنة عند مصيبة " [ أخرجه البزار من حديث أنس ورجاله ثقات ] . وقال صلى الله عليه وسلم : " إني لم أنه عن البكاء ، ولكني نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين : صوت عند نعمة : لهو ولعب ، ومزامير الشيطان ، وصوت عند مصيبة : لطم وجوه ، وشق جيوب ، ورنة شيطان " [ أخرجه الترمذي والبزار والمنذري والقرطبي وابن سعد والطيالسي وهو حديث حسن ] قال ابن تيمية رحمه الله : والصوت الذي عند النعمة : هو صوت الغناء . وعن عبدالله ابن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله عز وجل حرم الخمر ، والميسر ، والكوبة ، والغبيراء ، وكل مسكر حرام " [ أخرجه أبو داود والطحاوي والبيهقي وأحمد وغيرهم ، وصححه الألباني رحمه الله ] ، وقال علي بن بذيمة : الكوبة : هي الطبل . وقال صلى الله عليه وسلم : " ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر ( كناية عن الزنا ) والحرير والخمر والمعازف ( آلات اللهو والطرب والغناء ) " [ رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم ] . وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يكون في أمتي قذف ، ومسخ ، وخسف " قيل : يا رسول الله ومتى يكون ذلك ؟ ، قال : " إذا ظهرت المعازف ، وكثرت القيان ، وشربت الخمر " [ أخرجه الترمذي وغيره وهو حديث صحيح لغيره ] . وعن نافع عن ابن عمر رضي الله عنه أنه سمع صوت زمارة راع ، فوضع إصبعيه في أذنيه ، وعدل راحلته عن الطريق ، وهو يقول : يا نافع ! أتسمع ؟ فأقول : نعم ، فيمضي ، حتى قلت : لا ، فوضع يديه ، وأعاد راحلته إلى الطريق ، وقال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع زمارة راع ، فصنع مثل هذا . [ رواه أبو داود والبيهقي بسند حسن / المنتقى النفيس 304 ] . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() 2-مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() مذهب الإمام الشافعي رحمه الله .
عن الشافعي رحمه الله قال : تركت بالعراق شيئا يقال له التـَغـْبِير أحدثته الزنادقة يصدون الناس عن القرآن. أثر صحيح أخرجه أبو نعيم في الحلية [ج9ص146] والخلال في الأمر بالمعروف [ص151] وابن الجوزي في تلبيس إبليس [ص283] من طريقين عن الحسن بن عبد العزيز الجروي قال سمعت الشافعي به. قال ابن تيمية في الفتاوى [ج11ص507]: ( وما ذكره الشافعي من أنه من إحداث الزنادقة فهو كلام إمام خبير بأصول الإسلام ، فإن هذا السماع لم يرغب فيه ويدعو إليه في الأصل إلا من هو متهم بالزندقة ) . اهـ وقال ابن الجوزي : ( وقد كان رؤساء أصحاب الشافعي رضي الله عنهم ينكرون السماع ـ الغناء ـ ) وقال أبو الطيب الطبري رحمه الله : ( لا يجوز الغناء ولا سماعه ولا الضرب بالقضيب ، قال ومن أضاف إلى الشافعي هذا فقد كذب عليه ) ( )اهـ وقال ابن الجوزي : (فهذا قول علماء الشافعية وأهل التدين منهم، وإنما رخص في ذلك من متأخريـهم من قـلّ علمه وغلبه هواه)( ). اهـ وقال الإمام الشافعي في الأم [ج6ص209] : ( إن الغناء لهو مكروه يشبه الباطل ، ومـن استكثر منه فهو سفيه ترد شهادته) وقال أبو الطيب الطبري : ( وإنما جعل صاحبها سفيها لأنه دعا الناس إلى الباطل ومـَن دعا الناس إلى الباطل كان سفيهاً فاسقا ) وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان [ص350] : ( والشافعي وقدماء أصحابه ، والعارفون بمذهبه من أغلظ الناس قولا في ذلك) يعني في الغناء ـ . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() مذهب الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله .
عن عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : ( سألت أبي عن الغناء فقال : الغناء ينبت النفاق في القلب لا يعجبني ) . أثر صحيح أخرجه الخلال في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر [ص142] عنه به. وذكره ابن الجوزي في تلبيس إبليس [ص280] . وعن أبي الحارث قال : ( سألت أبـا عبد الله ما ترى في التغبير أنه يرقق القلب ؟ فقال: بدعة ) . قال ابن الجوزي : فأما الغناء المعروف اليوم فمحظور عنده ـ الإمام أحمد ـ كيف ولو علم ما أحدث الناس من الزيادات . قلت : يرحم الله ابن الجوزي كيف ولو علم ما أحدث الناس في الغناء من الزيادات في العصر الحاضر !!! وقال ابن الجوزي : ( وقال الفقهاء من أصحابنا ـ يعني الحنابلة ـ لا تقبل شهادة المغني والرقاص ، والله الموفق ) ( ) .اهـ وقال ابن تيمية في الفتاوى [ج11ص576] : ( فمذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام ) . اهـ وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان [ج1ص350] : ( فليـُعلم أن الدف والشـّبابة والغناء إذا اجتمعت فاستماع ذلك حرام ، عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين ) . اهـ وقال ابن تيمية في منهاج السنة [ج3ص439] : ( الأئمة الأربعة ، فإنهم متفقون على تحريم المعازف التي هي آلات اللهو،كالعود ونحوه).اهـ وقال الشيخ ناصر الدين الألباني في تحريم آلات الطرب [ص105] : (إنَّ العلماء والفقهاء ـ وفيهم الأئمة الأربعة ـ متفقون على تحريم آلات الطرب اتباعاً للأحاديث النبوية ، والآثار السلفية ) .اهـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن الشعبي قال : لُعن المغني والمغنى له ؛ وعن فضيل بن عياض أنه قال : الغناء رقية الزنا ؛ وعن أبي عثمان الليثي أنه قال : "قال يزيد بن الوليد : يا بني أمية أياكم والغناء فإنه ينقص الحياء، ويزيد في الشهوة، ويهدم المروءة، وانه لينوب عن الخمر، ويفعل ما يفعل السكر، فإن كنتم لا بد فاعلين فجنبوه النساء، فإن الغناء داعية الزنا ."
ثبت عن عمر بن عبد العزيز أنه قال لمأدب أولاد له : "ليكن أول مايعتقدون من أدبك بغض الغناء الذي مبدأه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن، فقد حدثني عدد من ثقات أهل العلم أن سماع المزامير واستماع الغناء واللهج به ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء العشب."(غذاء الألباب للسفاريني) قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار. قال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو - أى غناء ولعب -، فلا دعوة لهم.(الجامع للقيرواني ص 262-263) قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة. قال الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف. قال الضحاك: الغناء مَفسدة للقلب مُسخطة للرب. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس."(مجموع الفتاوى 10/417) وقال رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع). قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحداً عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علماً وعملاً، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله: حب القرآن وحب ألحان الغنا في قلب عبد ليس يجتمعان وأخرج ابن أبي شيبة رحمه الله : أن رجلا كسر طنبورا لرجل ، فخاصمه إلى شريح فلم يضمنه شيئا - أي لم يوجب عليه القيمة لأنه محرم لا قيمة له -.(المصنف 5/3952)والله ما سلم الذي هو دأبه أبداً من الإشراك بالرحمن وإذا تعلق بالسماع أصاره عبداً لكل فلانة وفلان وأفتى البغوي رحمه الله بتحريم بيع جميع آلات اللهو والباطل مثل الطنبور والمزمار والمعازف كلها ، ثم قال: "فإذا طمست الصور ، وغيرت آلات اللهو عن حالتها، فيجوز بيع جواهرها وأصولها، فضة كانت أو حديد أو خشبا أو غيرها."(شرح السنة 8/288) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() المحدث عبد الله بن يوسف الجديع : له كتاب قيم عن هذا الموضوع عنوانه الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك الجنان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك الجنان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيكم
وقد قدّم الإمام ابن القيِّم -رحمه الله- في كتابه "إغاثة اللهفان" فصولاً عن الغناء والمعازف وسرد فيها أدلّة كثيرة لمن أراد الحق. والعجيب أن هناك من لا يزال يُنكر حُرمتها ويرد الأدلة والله المستعان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك على الطرح القيم و المتميز جعله الله في ميزان حسناتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
المحدث عبد الله بن يوسف الجديع : له كتاب قيم عن هذا الموضوع عنوانه الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام . https://www.goodreads.com/book/show/6882994 تجدون فيه اقوال الطرفين من اهل السنة لمسالة الغناء و الموسيقى ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين أما بعد: فهذا كتاب تحريم ألآت الطرب للعلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى الذي رد فيه على ابن حزم رحمه الله و مقلديه المبيحين للمعازف و الغناء وعلى الصوفية الذين اتخذوه قربة و دينا وهذا الرابط للتحميل.............. https://ia600508.us.archive.org/22/it...Alet-Tarab.pdf أو تحريم آلات الطرب - موقع الشيخ محمد ناصر الدين الألباني |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منهج السلف الصالح, الغناء حرام, الغناء والمعازف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc