![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ملف كامل عن تعامل مع شخصيات الطفل
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() كيفية التعامل مع الطفل الغيور هي حالة انفعالية يشعر بها الشخص، ويحاول إخفاءها، ولا تظهر إلا من خلال أفعال سلوكية يقوم بها .. وهى مزيج من الإحساس بالفشل وانفعال الغضب .. وتعد الغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الإنسان كالحب، ولذلك يجب على الوالدين تقبل ذلك كحقيقة واقعة، وفى نفس الوقت لا تسمح بزيادتها، فالقليل من الغيرة حافز على المنافسة والتفوق، أما الكثير فإنه مضر لشخصية ونمو الطفل .. ومن آثار الغيرة لدى الأطفال ظهور السلوك العدوانى، والأنانية، والنقد، والثورة، ومن ناحية أخرى يتسم السلوك بالانطواء وعدم المشاركة .. وجميع هذه المظاهر تمثل الشعور بالنقص. كيف يظهر شعور الغيرة على الطفل: تظهر الغيرة بأسلوب تعويضي مصطنع، حيث يخفى الطفل مشاعره الحقيقية ويقوم بدور الممثل نحو أخيه المولود الجديد الذي يأخذ في ضمه وتقبيله ولكنه في حقيقة الأمر يود قرصه أو ضربه، ومن جانب آخر تبدو الغيرة واضحة بسلوك عدواني موجه للصغير. كذلك يتعمد الطفل إلى جذب الأنظار إليه، ويحول كراهيته لأمه التي توجه اهتماماً بالصغير وليس له، فيبدأ هنا في الانتقام، ويتظاهر في المرض أو البكاء أو العناد والسلبية. ومن أحد مظاهر جذب الاهتمام هو نكوص الطفل إلى أنماط سلوكية طفلية سابقة، مثل العودة إلى شرب الحليب من الزجاجة، والنوم في سرير الطفل، والتبول الليلي في الفراش، والتحدث بأسلوب طفلي، ومص الإصبع، والالتصاق بالأم، والبقاء في حضنها كلما حاولت حمل الصغير. أنواع الغيرة : الغيرة من المولود الجديد: وخاصة إذا توجهت الأم برعايتها واهتمامها الشديد للصغير وأهملت الطفل الكبير. المقارنة بين الأخوة: المقارنة التي تقوم على أساس الذكاء أو التحصيل الدراسي أو التفوق أو الجمال أو البنية القوية، فإذا ما أخفق أحد الأطفال لا يجب مقارنته بأخيه المتفوق لأن ذلك يؤجج الغيرة في صورة مقرونة بالنقمة والحقد. الغيرة عند الأطفال المعاقين جسدياً: تظهر الغيرة عند الطفل المعاق لأنه يشعر بالحرمان بما يتمتع به أخوته من بنية سليمة، ويعمل الأهل على زيادة وتنمية هذه الغيرة إذا لم يعرفوا كيفية التعامل مع الطفل المعاق. العقاب الجسدي: عقاب الطفل الجسدي بالضرب إذا أظهر غيرته نحو أخيه يزيد لديه مشاعر الغيرة السلبية والتي تظهر على شكل عداء نحوه. عدم سماح الأهل بإبداء مشاعر الغضب أو الغيرة: عدم سماح الأهل للطفل بإظهار مشاعر الغيرة على نحو سليم يساهم في كبت هذه المشاعر مما يعزز لدى الطفل الإحساس بأنه منبوذ وغير مرغوب فيه فيزداد لديه الإحباط وعدم الثقة بالنفس. تحميل الطفل الأكبر مسئوليات تفوق طاقته: تحميل الطفل الأكبر مسئوليات تتجاوز قدرته واستعداده الطبيعي .. كأن يطلب منه بأن يكون هو الكبير وهو القدوة ولومه دائماً على تصرفات الطفولة، مما يدفعه إلى الرجوع إلى تصرفات لا تتناسب مع عمره ويلجأ إلى النكوص أي يعود إلى تصرفات تشبه أخيه مثل التبول اللاإرادي والجلوس في حضن أمه عله يحظى ببعض الامتيازات التي يحظى بها الصغير. الأنانية: ارتباط الغيرة بالأنانية، أي كلما زاد الإحساس بالأنانية، تولدت الغيرة عند الطفل. غيرة الأخ الأصغر من الأكبر سناً: تظهر الغيرة من الصغير نحو الكبير وذلك عندما يهتم الوالدين بالابن الأكبر وخاصة إذا أهمل الوالدين الصغير، وهناك أخطاء تبدو شائعة لدى بعض الأسر، وهي تخصيص لهذا الصغير كل ما سبق أن استعمله الكبير من ملابس والعاب وأحذية وكتب .. الخ. لذا يشعر الصغير بالدونية وبأنه مهمل من قبل والديه حيث أنه ليست لديه خصوصية فتشتعل غيرته ويبدى عدائه نحو الأخ الأكبر. الوسائل السلبية للتعبير عن الغيرة: بالصراخ والعبث بأغراض الآخرين أو سرقتها أو تدميرها. بالاعتداء الجسدي بالضرب أو القرص. بالإزعاج وإلقاء الشتائم وإقلاق الراحة. عندما يتقدم الطفل بالعمر ( بعد العاشرة ) تأخذ الغيرة شكل التجسس والوشاية والإيقاع بالآخرين. وتظهر الغيرة عند الأطفال الصغار بالقيام بتصنع الحب الزائد نحو الطفل الجديد وذلك لإخفاء مشاعر الغيرة الدفينة. وإذا أتيحت الفرصة للطفل الغيور حتى يقوم بإيذاء أخيه بالضرب أو بالعض. تعديل سلوك الغيرة عند الأطفال: - ينبغي اتباع الأساليب التالية : - المساواة بين الأخوة، وحسن المعاملة، وعدم التدليل الزائد. - هدوء الأجواء الأسرية والبعد عن المشاكل والخلافات. - مراعاة مبدأ الفروق بين الأطفال وتقدير كل طفل على حدة وعدم المقارنة أو المفاضلة بين أخ وآخر. - عدم إتاحة الفرصة للطفل بالتعلق الشديد بهما، وترك العلاقة بالطفل طيبة جداً وعادية وغير مبالغ بها.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() كيفية التعامل مع الطفل الخجول الطفل الخجول، طفل يعاني من عدم المقدرة على التعامل مع زملاء اللعب لظروف عدة، تجعل لديه خوفا من نظرات الآخرين، ويزيد تنبيه الأهل للطفل بوجود هذه المشكلة من انطوائه.لذا يجب على كل أم وكل أب معرفة الظروف المسببة لهذا الشعور حتى يتجنبوها. ما هي أضرار الخجل؟ أشد أضرار الخجل عند الطفل أنه يجعله لا يقوى على الاندماج في الحياة مع زملائه ويمنعه من التعلم من تجارب الحياة كما يجعل سلوكه يتصف بالجمود والخمول في وسطه المدرسي، و يتجنب الاتصال بالأطفال الآخرين ولا يرتبط بصداقات دائمة كما أنه يبتعد عن كل طفل أو شخص يوجه له لوما أو نقدا ولذلك يتسم الطفل الخجول بمحدودية الخبرة والدراسة مما قد يجعله عالة على نفسه، أسرته، ومجتمعه. أسباب الخجل: 1- من أبرز اسباب الخجل شعور الطفل بأن صفاته أفضل من أقرانه، وتلعب البيئة التي نشأ فيها دورا كبيرا في ذلك: كالاعتقاد الخاطئ في الاسرة بالخرافات والدجل وأن ابنهم يجب أن لا يظهر على الناس خوفا من الحسد والعين، أو عدم رغبة أقرانه في اللعب معه لكثرة حديثه عن نفسه. 2- شعور الطفل بأنه اقل من أقرانه(مثلا: قلة مصروفه مقارنة بزملائه نظرا لوضع ذويه المادي، أو كونه أقل جمالا من زملائه واخوته)، يجعل لدى الطفل رغبة في الانسحاب وعدم الاندماج مع الآخرين 3- لجوء بعض أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة الى حجب أبنائهم عن الآخرين يولد لدى الطفل الخجل ورفض الاندماج في بيئته. 4- تدليل الطفل الوحيد:الذكر الوحيد بين أخواته و الأنثى الوحيدة بين اخوتها في الأسرة يجعل من الصعب اندماجه-ها مع الأطفال الآخرين نظرا للحماية الزائدة التي يتعرض لها الطفل، وقد يلجا الطفل في تلك الحالة الى الهروب والانطواء على نفسه. 5- الطريقة القاسية التي يوبخ بها الأب أبناؤه على مرأى من الآخرين تجعل الطفل يلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين، خاصة اذا وبخ أمام أقرانه من نفس العمر. 1- لا بد قبل كل شيء من تهيئة الجو وبث الطمأنينة بينه وبين الأشخاص الكبار الذين يعيش معهم داخل الأسرة، والمدرسة كي يشعر بالأمان الذي يساعده على الإفصاح عما يساوره من شكوك ومخاوف وقلق. 2- العمل على اعادة الثقة بالنفس عن طريق تصحيح فكرته عن نفسه من خلال بقبول بعض الجوانب التي قد يعاني منها على أساس أن لكل انسان نقاط ضعف، وكي يتحقق ذلك لا بد أن يشعر الطفل الخجول بالحب والود لكي يتقبل الأسباب الكامنة وراء خجله سواء كان المعالج طبيبا نفسيا أم باحثا اجتماعيا معلما أم أحد الوالدين. 3- على المعالج أن يعمل على اكتشاف مواهب الطفل وجوانب القوة لديه، لان تشجيعه على الافتخار بها يعزز ثقته بنفسه، مع مراعاة عدم اللجوء الى تدريبه على أنشطة تفوق قدراته العقلية واللفظية في هذه المرحلة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() كيفية التعامل مع الطفل كثير البكاء إن بكاء الأطفال من الظواهر الطبيعية جدًّا في حياة الطفل في سنين عمره المبكرة، ولكنّ الأطفال قد يختلفون في كثرة البكاء أو قلته، فمن أكبر الأسباب التي تؤدي إلى البكاء لدى الأطفال هي:(1) الاحتجاج، فالطفل يريد أن يعبر عن وجهة نظره، خاصة الطفل الذي يكون قد تعود على منهج تربوي معين يتسم ويتصف بأن طلباته دائمًا يُستجاب لها دون أي تردد، ويكون هذا الطفل قد تمتع بدرجة عالية من الدلال ومن الحماية المطلقة من الوالدين، هذا الطفل يطالب بالمزيد؛ لأن الطفل دائمًا يعتقد أن هنالك المزيد الذي يمكن أن يتحصل عليه..الطفل دائمًا يبحث عن التفاصيل حتى بالنسبة للتودد والتلاطف معه يريد أن يعرف تفاصيل أكثر عنه وذلك بمطالبته بالمزيد. (2) الطفل أيضًا قد يكثر من بكائه إذا افتقد من يقوم برعايته، ولكن هذا يكون أمرًا ظرفيًا وعارضًا، وغالبًا ما يتعود الطفل على وضعه الجديد. (3) السبب الثالث لبكاء الأطفال المتكرر هو الأمراض الجسدية، ومن أهمها آلام البطن وكذلك التسنين. فهذه هي الحالات التي تؤدي إلى بكاء الطفل أكثر مما يجب، ومن الواضح في حالتك أن هذا الطفل – حفظه الله – قد تعود عليك، وقد أصبحت الروابط الوجدانية بينك وبينه قوية جدًّا للدرجة التي أستطيع أن أقول أن هنالك نوع من التبادل الوجداني، التبادل العصابي فيما بينكما. أود أن أطمئنك وأقول لك أن ترك الطفل يبكي لفترات طويلة...هذا هو المنهج الصحيح، لا تستجيبي لطلباته، خاصة حين تلاحظين أن هذه الرغبات والطلبات لا أساس لها، إنما هي نوع من الاحتجاج من جانب الطفل لأنه يريد المزيد من الدلال والرعاية، وأنا أؤكد لك تمامًا أن الطفل يمكن أن تغير طباعه، الطفل يتواءم بسرعة كبيرة، وحينما تقومين أنت بهذا التجاهل لفترات متعددة وتتركين الطفل وحده دون أن تستجيبي لطلباته قطعًا سوف يتواءم مع وضعه الجديد ويقلل من بكائه. أنا أفهم تمامًا أنك كأم قد يصعب عليك تجاهل ذلك، أنا لا أقول لك تجاهليه لدرجة الإهمال، ولكن أقول لك لا تستجيبي أبدًا لصراخه، يجب ألا يؤثر ذلك فيك وجدانيًا، أنت تحبين مصلحة طفلك، أنت تريدين لطفلك أن يكون له شخصية، وتريدين أن تقوميه بأسلوب تربوي صحيح، وهذا هو المطلوب. أيضًا أقول لك إن الطفل يجب أن يستفيد من الألعاب، فاللعبة ذات قيمة كبيرة، خاصة الألعاب المتحركة يستفيد منها الطفل كثيرًا وينشغل معها، وحاولي أن تلاعبي طفلك، لا تجعليه فقط يلتصق بك، العبي معه، استفيدي من هذه اللعب، شاركيه أنت في ذلك، الطفل سوف يرتاح كثيرًا لذلك، وفي نفس الوقت هذا يوسع من مداركه ومقدراته المعرفية، وهو لا زال صغيرا بالطبع، ولكن حينما يكبر بإذن الله تعالى اعطيه فرصة أكبر للتفاعل مع بقية الأطفال. وأرجو أن يزداد تحملك، وأرجو أن تجعلي مسافة جغرافية ووجدانية بينك وبين الطفل، هذا هو العلاج والمنهج الصحيح. أنا حقيقة انزعجت بعض الشيء حينما ذكرت أنك تتلذذين ببكائه، نعرف أن الإساءة للأطفال إذا كانت جسدية أو تربوية أو وجدانية أو نفسية كثيرًا ما تأتي من الأمهات، وهذا ليس مستغربًا أبدًا، فإن هنالك من الأمهات من تضرب الطفل لدرجة الأذى وقد شاهدنا ذلك، معظم الأمهات من هذا الطراز لديهنَّ مشاكل نفسية، أرجو أن تقاومي هذا الشعور بالتلذذ لأنه حقيقة شعور ليس طيبًا أبدًا، ويجب أن تستنكري هذا في داخل نفسك، وفي نفس الوقت لا تحسي بالذنب حياله حينما تتجاهلي صراخه، يجب أن يكون هنالك نوع من التوازن. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
كيف تتعامل مع غضب الطفل نوبات الغضب تتواجد في كثير من الاطفال بين عمر سنتين الى 4 سنوات ..في بعض الاحيان تكون لها خلفية مرضيةنرى ان الطفل اذا لم تلبي رغبته يصرخ بقوة و يبكي ويرمي نفسه على الارض واحيانا يدق راسه غضبا . ماذا نفعل في هذه الحالة ؟ بالذات لو حصلت هذه المشكلة امام الناس .. او في مكان عام .. فالطفل يطلب حلوى او ايس كريم في مجمع سوبر ماركت او لعبة في سوق عام .. وعند رفض الاهل يبدا بالصراخ ومنعا للاحراج نرى ان الاهل يلبوا طلبه فقط لاسكاته وابعاد نظرات الناس . كيف نتحكم في هذه النوبات (نوبات غضب الطفل ) : الابحاث و الدراسات السلوكية على الاطفال تفيد بان تلبية رغبة الطفل عند الصراخ .. و اعطاءه ما يريد هي السبب الرئيسي لجعل هذا التصرف يستمر ...مرة واحدة يفعلها الطفل و تصبح عنده عادة .. فيعلم ان اسهل طريقة لفعل ما يريد هو الصراخ و الغضب . ماذا نفعل ؟ 1- كن هادئا .. و لا تغضب .. واذا كنت في مكان عام لا تخجل ..وتذكر ان كل الناس عندهم اطفال و قد تحدث لهم مثل هذه الامور. 2- ركز على الرسالة التى تحاول ان توصلها الى طفلك . وهى ان صراخك لا يثير أي اهتمام او غضب بالنسبة لي و لن تحصل على طلبك. 3- تذكر .. لا تغضب و لا تدخل في حوار مع طفلك حول موضوع صراخه مهما كان حتى لو بادرك بالاسئلة. 4- تجاهل الصراخ بصورة تامة .. و حاول ان تريه انك متشاغل في شئ اخر .. و انك لا تسمعه لو قمت بالصراخ في وجهه انت بذلك اعطيته اهتمام لتصرفه ذلك ولو اعطيته ما يريد تعلم ان كل ما عليه فعله هو اعادة التصرف السابق . 5-اذا توقف الطفل عن الصراخ وهداء.. اغتنم الفرصة واعطه اهتمامك واظهر له انك جدا سعيد لانه لا يصرخ.. واشرح له كيف يجب ان يتصرف ليحصل على ما يريد مثلا ان ياكل غذاءه اولا ثم الحلوى او ان السبب الذي منعك من عدم تحقبق طلبه هو ان ما يطلبه خطير لا يصح للاطفال. 6-اذا كنت ضعيفا امام نوبة الغضب امام الناس فتجنب اصطحابه الى السوبر ماركت او السوق او المطعم حتى تنتهي فترة التدريب ويصبح اكثر هدواء . 7- ومن المفيد عندما تشعر ان الطفل سيصاب بنوبة الغضب قبل ان يدخل في البكاء حاول لفت انتباه على شيء مثير في الطريق ... اشارة حمراء .. صورة مضحكة .. او لعبة مفضلة . و اخيرا تذكر .. نقطة هامة دائما مرة واحدة فقط كافية ليتعلم الطفل انه اذا صرخ و بكي و اعطى ما يريد عاودا التصرف ذاك مرة اخرى منقووول لتعم الفائدة
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الطفل, بعالم, شخصيات, كامل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc