مثل أي شاب في هذه الدنيا أحلم بفتاة طيبة تملئ عني حياتي وتؤنسني مؤخرا زرت إحدى المدن المحافضة للترفيه عن نفسي صليت في مسجد ماشاء الله تحفة معمارية إسلامية وماميزه كذلك خروج أخوات ماشاء الله من ناحية الإحتشام و الجمال في الحقيقة انبهرت ولم استطع فعل شيء لا يمكنني الكلام مع فتاة وسؤالها ان كانت غير مرتبطة يعتبر ذلك خارج عن المألوف ووقاحة عند عودتي ركبت مع سائق سيارة أجرة يبدو على محياه الطيبة و البساطة أخبرته بإعجابي بالمدينة وجود أخوات ماشاء الله مباشرة قال لي مرحبا بك عندي اختي أزوجها لك وقلبي ارتاح لك بصراحة حشمت واحسست بثقل الأمانة وشكرته على جميل ثقته وقلت له نتركها لمكتوب ربي أعطاني رقم هاتفه حتى نبقى على اتصال اتصلت به عند عودتي واخبرته عن ظروفي الصعبة حتى امهد له كل الإحتمالات وأضعه في عين الواقع ولا يخدعه مظهري لأنني لما التقيته كنت بالمحفضة ولباس انيق ولحية خفيفة يبدو انني أستاذ أعطوني رايكم يا خاوتي