كيف أعرف أن عملي مقبول؟! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كيف أعرف أن عملي مقبول؟!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-25, 10:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضوية ثالثة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي كيف أعرف أن عملي مقبول؟!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتراوح حياة المرء بين الطاعة والمعصية والسعيد من غلبت طاعاته معاصيه لكن
كيف يعرف المسلم أنه على الجادة وأن عمله مقبول؟
كيف يعرف أنه حقق الإخلاص
قد تتوفر في أعمالنا متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم لكن كيف نعرف أننا مخلصون لله؟!
في كثير من الأحيان تستوقفني سورة الكهف وآياتها العظام خاصة هاته الآية وهي قوله تعالى:
(قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)
قد نظن من أنفسنا أننا على خير بما أننا نصلي الفرائض وبعض النوافل لكن ما يدرينا أن أعمالنا مقبولة؟
هل هذا من علم الغيب؟ أي أن على المرء أن يجتهد ويحسن العمل ويتمنى أن يقبل عمله فقط؟
أليس هناك من أمارات تبين أن العمل قد قبل وسجل في ميزان الحسنات؟
أرجو أن تنيرونا وأن تشاركوا بقوة من خلال نصوص القرآن والسنة وكلام السلف حول مضمون هذا الموضوع وجزاكم الله خيرا
ومن له رأي في الموضوع فليتفضل به مشكورا








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-05-25, 11:13   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سُئِل فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي:
ما هي علامة قبول العمل؟
فأجاب:
ذكر العلماء من علامة قبول العمل الصالح أن تكون حال الإنسان بعد رمضان أحسن من حاله قبل ذلك، يكون مستمراً على طاعة الله، مستقيماً يؤدي ما أوجب الله عليه، وينتهي عما حرم الله عليه، أما العودة إلى المعاصي والكبائر فهذا يخشى عليه أن يكون علامة عدم الرد ولا حول ولا قوة إلا بالله، الواجب على الإنسان أن يستقيم على طاعة الله.

والله تعالى يقول: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}، قال: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ}.

{إن الذين قالوا ربنا الله} يعني معبودنا وإلهنا بالحق، {ثم استقاموا} بالعمل، تبشرهم الملائكة بثلاث بشارات: ألا تخافوا، ولا تحزنوا، وأبشروا بالجنة عند الموت، في شدة النـزع يبشر.

لا تخافوا مما أمامكم من الأهوال في المستقبل، لا تخافوا من عذاب القبر، ولا تخافوا من عذاب النار، ولا تحزنوا، هذه بشارة ثانية على ما خلفتم من أموال وأولاد، والبشارة الثالثة: {وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون}.

هذا جزاء المستقيمين، والله تعالى نهى عباده أن ينقض العمل بعد توكيده، قال سبحانه: {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثاً}، قيل: إن هذه امرأة خرقى بمكة كانت تغزل بقوة بالنهار، ثم تنقض غزلها بالليل، فنهى الله عباده أن يتشبهوا بها، وقيل: إن هذا مثل لمن نقض عهده بعد توكيده.

فالواجب على المسلم أن يستقيم على طاعة الله، وأن يستمر على ما تعوده من الأعمال الصالحة، وليحذر من المخالفات والمعاصي. كثير من الناس يحافظ على الصلوات الخمس، فإذا خرج رمضان صار لا يبالي، وخصوصاً صلاة الفجر.

فالواجب على الإنسان أن يحذر من تأخير الصلاة عن وقتها، وأن عليه أن ينام مبكراً، ويجعل وسيلة من الوسائل توقظه حتى يؤدي صلاة الفجر في جماعة، وليحذر من السهر الطويل، ولاسيما إذا كان سهراً على مشاهدة الأفلام الخليعة، ومشاهدة الدش.

فهذا من البلاء ومن المصائب، فإن الدش من البلاء والمصائب، لأنه ينشر فيها عقائد اليهود والنصارى دعوة إلى اليهودية والنصرانية، ينشر فيه التشكيك في الله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، التشكيك في الجنة والنار، التشكيك في البعث، يذكر في فيه قصص سخرية بملك الموت، سخرية بالجنة والنار، سخرية بخازن النار، وخازن الجنة، تنشر قصص في هذا الدش، وأنهم لعبوا على خازن الجنة ودخلوا، كل هذا -والعياذ بالله- من الكفر.

فالواجب على الإنسان أن يحذر، خصوصاً تنشر في الدش صور النساء، صورة المرأة عارية كما ولدتها أمها، قد تفعل بها فاحشة، وينظر إليها الأولاد والمراهقون والمراهقات، فالواجب على من ابتلي من ذلك أن يتوب إلى الله، وأن يطهر بيته من هذا الجهاز الخبيث، وليس له أن يبيعه، ليس له ثمن، لأنه إذا باعه أضر به غيره، ولأن الله إذا حرم شيئاً حرم ثمنه، فليكسره ويعدمه، ويتوب إلى الله عز وجل.

كذلك أشرطة الفيديو السيئة، كتب البدع، كتب الضلال، كتب السحر، عليه أن يطهر بيته، وأن يتقي الله، وأن يحذر من المخالفات، وأن يقي نفسه النار، ويقي أهله النار، كما قال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}.











رد مع اقتباس
قديم 2013-05-25, 17:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه مجموعة فوائِد طيِّبة

سُئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين عن:
حكـــم العبـــادة إذا اتصـــل بها الريـــاء
فأجاب رحمه الله :
حكم العبادة إذا اتصل بها الرياء أن يقال اتصال الرياء على ثلاثة أوجه:
الوجه الأول:
أن يكون الباعث على العبادة مراءاة الناس من الأصل كمن قام يصلي لله مراءاة الناس من أجل أن يمدحه الناس على صلاته فهذا مبطل للعبادة .
الوجه الثاني: أن يكون مشاركاً للعبادة في أثنائها: بمعنى أن يكون الحامل له في أول أمره الإخلاص لله، ثم طرأ الرياء في أثناء العبادة، فهذه العبادة لا تخلو من حالين:
الحال الأولى: أن لا يرتبط أول العبادة بآخرها فأولها صحيح بكل حال، وآخرها باطل .
مثال ذلك: رجل عنده مائة ريال يريد أن يتصدق بها فتصدق بخمسين منها صدقة خالصة، ثم طرأ عليه الرياء في الخمسين الباقية فالأولى صدقة صحيحة مقبولة، والخمسون الباقية صدقة باطلة لاختلاط الرياء فيها بالإخلاص .
الحال الثانية: أن يرتبط أول العبادة بآخرها فلا يخلو الإنسان حينئذ من أمرين:
الأمر الأول: أن يدافع الرياء ولا يسكن إليه بل يعرض عنه ويكرهه، فإنه لا يؤثر شيئاً لقوله صلى الله عليه وسلم:
((إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم)) [1] .
الأمر الثاني: أن يطمئن إلى هذا الرياء ولا يدافعه، فحينئذ تبطل جميع العبادة لأن أولها مرتبط بآخرها . مثال ذلك أن يبتدئ الصلاة مخلصاً بها لله –تعالى- ثم يطرأ عليها الرياء في الركعة الثانية فتبطل الصلاة كلها لارتباط أولها بآخرها .
الوجه الثالث: أن يطرأ الرياء بعد انتهاء العبادة فإنه لا يؤثر عليها ولا يبطلها لأنها تمت صحيحة فلا تفسد بحدوث الرياء بعد ذلك .
وليس من الرياء أن يفرح الإنسان بعلم الناس بعبادته، لأن هذا إنما طرأ بعد الفراغ من العبادة، وليس من الرياء أن يسر الإنسان بفعل الطاعة، لأن ذلك دليل إيمانه قال النبي –عليه الصلاة والسلام-: ((من سرته حسنته وساءته سيئته فذلك مؤمن)) [2]
وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم، عن ذلك فقال: ((تلك عاجل بشرى المؤمن)) [3]
______________________
[1]أخرجه البخاري، كتاب الطلاق، باب: والطلاق في الإغلاق والمكره والسكران ... ومسلم، كتاب الإيمان، باب تجاوز الله عن حديث النفس (127)
[2]أخرجه الترمذي، كتاب الفتن، باب ما جاء في لزوم الجماعة (2195) .
[3]أخرجه مسلم، كتاب البر والصلة، باب: إذا أثنى على الصالح (2034) .










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-25, 17:11   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذه إضافة من كتاب: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا) للشيخ النجمي عليه رحمة الله:
" قال سهل بن عبدالله التستري: الرياء على ثلاثة وجوه:
الأول: أن يعقد في أصل فعله لغير الله ويريد به أن يعرف أنه لله، فهذا صنف من النفاق وتشكيك في الإيمان.
الثاني: أن يدخل في الشيء لله، فإذا اطّلع عليه غير الله نشط، فهذا إذا تاب عليه أن يعيد ما عمل.
الثالث: دخل في العمل بالإخلاص وخرج به لله فعُرِفَ بذلك ومُدِحَ عليه وسكن إلى مدحهم، فهذا الرياء الذي نهى الله عنه.
قال لقمان لابنه: "الرياء أن تطلب ثواب عملك في الدار الدنيا؛ وإنما عمل القوم للآخرة"،
قيل له: فما دواء الرياء؟
قال: "كتمان العمل",
قيل: كيف يكتم العمل؟ قال: "ما كُلِّفْتَ إظهاره من العمل فلا تدخل فيه إلا بالإخلاص، وما تُكلِّفتَ إظهاره أَحِبَّ أن لا يطلع عليه إلا الله"، قال: وكل عمل اطلع عليه الخلق فلا تعدّه من العمل.
قلت -أي الشيخ النجمي-: مجرد إطلاع الخلق لا يبطل العمل، ولكنه يبطله ما في القلب من حب الثواب العاجل، فمتى أَحبَّ أن يطّلعوا عليه ليتأسوا به فيه فهذا ليس من الرياء، ولكن ينبغي ألا يأمن منه على نفسه، وقد أرشد النبي -صلى الله عليه وسلم- من وجد شيئاً من ذلك في نفسه أن يقول : ((اللهم إني أعوذ بك من أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم، إنك تعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب))، وأن يقول : ((اللهم فاطر السموات والأرض رب كل شيء ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه))، وأن يقول: ((اللهم ألهمني رشدي وأعذني من شر نفسي)) فمتى استعمل العبد هذه الأدعية يرجى له أن يصرف الله عنه الرياء وأن يجعل عمله خالصاً لله تعالى، والله أعلم" .










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-25, 17:14   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
تصفية وتربية
مشرفة القسم الاسلامي للنّساء
 
الصورة الرمزية تصفية وتربية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذه من الفوائِد الثمينة التي ذكرها الإمام بن قيِّم الجوزية -رحمه الله- في كتابه إغاثة اللهفان أسأل الله أن ينفع بها:
قال -رحمه الله-:
(ومُحاسبـة النّفسِ نوعـان: نوعٌ قبل العمل ونوعٌ بعـده.
فأمّا النوع الأول: فهو أن يقِف عند أوّل همّه وإرادته ولا يُبادر بالعمل حتى يتبيّن لـه رُجحانه على تركِه.
قال الحسن -رحمه الله-: "رحِم الله عبدًا وقفَ عند همّه فإن كان لله مضى وإن كان لغيْره تأخر" [1]. وشرح هذا بعضهم فقال: إذا تحرّكت النّفس لعمل من الأعمال وهمّ بـه العبد وقفَ أولاً ونظر: هل ذلك العمل مقدُور لــه أو غير مقدُور ولا مُستطاع؟ فإن لم يكون مقدُورًا لم يُقدِم عليه وإن كان مقدُورًا وقفَ وقفة أخرى ونظر: هل فعله خيرٌ له ومن تركه أو تركه خيرٌ له من فعله؟ فإن كان الثاني تركه ولم يُقدِم عليه وإن كان الأول وقفَ وقفة ثالثـة ونظر: هل الباعِث عليه إرادة وجه الله -عزل وجل- وثوابه أو إرادة الجاه والثنـاء والمال من المخلوق؟ فإن كان الثاني لم يُقدِم عليه وإن أفضى به إلى مطلوبـه لئلا تعتاد النّفس الشّرك ويَخِفّ عليها العمل لغير الله، فبقدر ما يَخِف عليها ذلك يثقل عليها العمل لله تعالى حتى يصير أثقل شيء عليها، وإن كان الأول وقفَ وقفة أخرى ونظر: هل هو مُعان عليه وله أعوان يُساعدونه وينصرونه إذا كان العمل مُحتاجًا إلى ذلك أم لا، فإن لم يكن لـه أعوان أمسك عنه كما أمسك النبيّ
ﷺ عن الجهاد بمكة حتى صـار لـه شوْكة وأنصـار، وإن وجده مُعانًا عليه فليُقدِم عليه فإنّه منصور ولا يفوتـه النّجاح إلاّ من فوتِ خصلـة من هذه الخِصـال وإلاّ فمع اجتماعها لا يفوته النّجاح.
فهذه أربعة مقامـات يحتاج إلى مُحاسبـة نفسه عليها قبل العمل، فما كلّ ما يُريد العبد فِعله يكون مقدُورًا لـه ولا كلّ ما يكون مقدُورًا لـه يكون فعله خيرًا لـه من تركه ولا كلّ ما يكون فعله خيرًا له من تركه يفعله لله ولا كلّ ما يفعله لله يكون مُعانًا عليه، فإذا حاسب نفسَه على ذلك تبيّن لـه ما يُقدِم عليه وما يُحجِم عنه.
النّوع الثّاني: مُحاسبـة النّفس بعد العمل وهو ثلاثة أنـواع:
أحدها: مُحاسبتها على طاعـة قصّرت فيها من حقّ الله تعالى فلم توقعها على الوجه الذي ينبغي. وحقّ الله تعالى في الطّاعـة ستّة أمور تقدّمت وهي: الإخلاص في العمل والنصيحة لله فيه ومُتابعة الرّسول فيه وشهود مشهد الإحسـان فيه وشُهود منّة الله عليه وشُهود تقصيره فيه بعد ذلك كلّه. فيُحاسِب نفسه: هل وفّى هذه المقامات حقها وهل أتى بها في هذه الطاعة.
الثّانِي: أن يُحاسِب نفسه على كلّ عمل كان تركه خيرًا لـه من فِعله.
الثّالِث: أن يُحاسِب نفسه على أمر مُباح أو مُعتاد: لِمَ فعله وهل أراد به الله والدّار الآخرة فيكون رابِحًا أو أراد بـه الدّنبـا وعاجِلها فيخسِر ذلك الرّبح ويفوته الظّفرُ بـه).


[1]: ضعيف: أخرجه البيهقي في شُعب الإيمان (7279) عن الحسن موقوفًا عليه، وفي إسنـاده مؤمل سيّء الحِفظ.


الباب الحادي عشر: في عِلاج مرض القلب من استيلاء النّفس عليه
فصل في مُحاسبة النّفس
ص: 88-89










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-25, 19:26   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
lolo mimi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية lolo mimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزاك الله كل خير وعافية ............










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-25, 22:38   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
fifi tery
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-26, 10:56   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضوية ثالثة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وركاته
بارك الله فيكم على الفوائد القيمة جزاكم الله خيرا
ننتظر المزيد وفقنا الله وإياكم للإخلاص والمتابعة .










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-26, 11:20   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أسرآر
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع
و كل من ترك بصمة هنا و تعلمنا منه









رد مع اقتباس
قديم 2013-05-26, 11:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضوية ثالثة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ننتظر المزيد بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-26, 14:37   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
lolo mimi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية lolo mimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-27, 19:15   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
العين الثالثة
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-28, 15:59   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
رونق 17
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية رونق 17
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أعرف, مقبول؟!, علمي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc