منذ نجاح ثورة الهالك الخميني وايران تسعى بكل جهد الى نشر فكر الحقد والسب والشتم حيث مكنت للمعمين ونشرتهم في الارض لا لينشروا كلمة الحق ويدعو للقرآن والسنة ولكن لينشرو قذاراتهم الموجودة في بطون كتبهم والمضادة لدين الرسول جملة وتفصيلا فاثاروا البلابل والقلاقل في بلاد الاسلام ونشرو الطائفية البغيضة والقتل على الهوية، حتى اصبح التعايش معهم ضربا من المستحيل بل حتى وجدنا من المسلمين في العراق من يفكر ويدعو الى التقسيم لما يراه من هؤلاء القوم، ومما صعب التعايش اكثر ان هذا الحقد معه شيء من الحمق، فقد تُقتل لان اسمك عمر او ابو بكر وان كنت فاسقا .
وقد احيو طقوسا فاسدة فهذا مجلس لعزاء وهذا لطم وضرب للوجوه بالسيوف، وهذا حبو الى المراقد، ...الخ.
فاي حقد دفين يحمله هؤلاء، حقد حبس طوال قرون ولكنه تحرر في ايامنا هذه فاينما توجه احرق الاخضر واليابس.