![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قصيدة ايليا ابو ماضي و نص طه حسين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() في النص طه حسين وفي الشعر فدوى طوقان منبعد نديرهم في موضوع للافاددة ان شاء الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() اما حنا دارولنا في الشع سليمان العيسى و في النثر نزار قباني في القريب إنشاء الله نديرهم هنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الموضوع الآول |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() احنا في الشعر صلاح عبد الصبور والنثر طه حسين كي نقعد راني نحطهم بالتوفيق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الله يجازيكم اللي عندو مقالة حول العنف يحطهالنا غدوة عندي امحتحان في الفلسفة تعيشو
ربي يوفقكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
طرح المشكلة : تصدر عن الإنسان جملة من السلوكات والتصرفات تتجلى في شكل أفعال سواء كانت خيرا أو شرا الذي يتحمل التبعية عنها فيكون مستحقا لما يفعله سواء كان ثوابا أو عقابا لكن مشروعية العقوبة ووظيفتها والبحث فيها وبما يحيط بالمجرم من ظروف بجب مراعاتها حول هاته الإشكالية اختلف الفلاسفة والمفكرين فمنهم من قال أن العقاب مشروع من الناحية الأخلاقية لأنه يحد من انتشار الجريمة ومنهم من أقر أنه من الظلم والتعسف معاقبة المجرم والإشكالية المطروحة هل العقاب مشروع من الناحية الأخلاقية ؟ محاولة حل المشكلة : عرض منطق المذهب الأول وذكر بعض ممثليه : إن العقاب مشروع من الناحية الأخلاقية المعتزلة –كانط –أفلاطون –سارتر حيث ذهبوا إلى القول أن قضية المسؤولية هي قضية أخلاقية يجب أن تعالج من حيث هي كذلك لأن الإنسان في نظرهم حر في اختيار أفعاله فإن فعل الشر الذي يصدر منه نابع من محض إرادته و مشيئته وبناءا على هذا يجب عقابه ولا يوجد أي مبرر منطقي يدعوا إلى عدم فعل ذلك ولا يوجد مجتمع بدون نظام ولا نظام بدون قانون ما دامت سلطة تطبق النظام وتحمي القانون مستدلين على ذلك بالأدلة والحجج التالية : - ذهب أفلاطون إلى التأكيد على مشروعية العقوبة لأن هذا الأخير (المجرم) اختار فعله بمحض إرادته والله بريء مما يفعله المجرمون. - إذ تؤكد المعتزلة في الفكر الإسلامي أن الإنسان هو الصانع الوحيد لجميع أفعاله حيث يقول واصل بن عطاء " إن الإنسان يتصرف حسب الدواعي والصوارف فهو يملك القدرة على الفعل فهو إذا أراد الحركة تحرك وإذا أراد السكون سكن "فهو مسؤول مكلف والعقاب واجب عليه جزاءا لما فعل. - ذهب سارتر إلى القول أن الإنسان هو الحرية أي هو الذي يحدد مصيره والعقاب هو السبيل الوحيد لحماية المجتمع من الإجرام وفي ذلك يقول " أنا الذي أصنع الخير وأقرر الشر " - ينطلق كانط من مسلمة الواجب الأخلاقي باعتبار الإنسانية خيرة بوجود سلطة داخلية (الضمير) تأمر بفعل الخير وتنهانا عن فعل الشر وفي ذلك يقول "إن الشرير يختار فعله بمحض إرادته بعيدا عن تأثير الأسباب والبواعث" وما تجدر الإشارة إليه من العقاب عند هؤلاء ليس الانتقام بل تربيته وردعه وتحمله معاناة الإثم الذي اقترفه ويحس بخطيئته ويشعر بآلامها وهذا ما يجعله يفكر في إصلاح أمره المنحرف بسلوك مستقيم . النقد شكلا ومضمونا : أ/شكلا : إما أن يكون العقاب مشروع من الناحية الأخلاقية أو لا لكنه مشروع من الناحية الأخلاقية إذا هو غير مشروع من الناحية الأخلاقية ب/ مضمونا: لقد ركز أصحاب الرأي الأول على الجريمة وأهملوا المجرم والظروف المحيطة به حيث تجاهلوا مختلف الحتميات الاجتماعية والنفسية والبيولوجية التي قد تدفع الإنسان دفعا لارتكاب جريمته وعليه نقول أنه من غير المعقول أن نهتم كليا بالجريمة و نهمل الفاعل كما أنهم بالغوا حينما أعطوا الحرية المطلقة للإنسان في حين أن الواقع بأنها نسبية. عرض منطوق المذهب الثاني وذكر بعض ممثليه :العقاب غير مشروع من الناحية الأخلاقية ويمثل هذا الرأي أنصار النظرية الحتمية أمثال لمبروزو –فون فيري –فرويد حيث ذهبوا إلى القول أن الإنسان غير حر فهو غير مسؤول والعقاب غير مشروع من الناحية الأخلاقية ومن الظلم والتعسف معاقبته وكل عقاب له لا يوجد ما يبرره لأن سلوك الإنسان مجرد ظاهرة طبيعية يخضع لقوانين اجتماعية ونفسية وبيولوجية مستدلين على ذلك بالأدلة والحجج التالية : -ذهب لمبروزو إلى القول إن الإجرام ليس نابعا من إرادة الإنسان بل هو مقيد بمعطيات وراثية منحته الاستعداد بأن يكون مجرما وفي ذلك يقول " إن المجرم يولد مجرما بالوراثة فيجب قتله منذ الولادة " حيث حدد الصفات الوراثية للمجرمين : زرقة العينين –اقتران الحاجبين – خشونة الشعر ولقد قسم المجرمين إلى عدة أصناف : المجرم بالوراثة والفطرة – المجرم بالصدفة – المجرم بالعادة والعاطفة فالمجرم بالوراثة يجب استئصاله منذ الولادة أما باقي المجرمين سجنهم سجنا مؤبدا . -ذهب فون فيري إلى إرجاع الإجرام للظروف الاجتماعية كالفقر والتشرد والبطالة والغنى الفاحش فلا يجب معاقبته لأنه مدفوع من قبل حتمية اجتماعية . -يفسر المحللون النفسانيون وعلى رأسهم فرويد أسباب الإجرام نفسية لا شعورية مكبوتة والمتمثلة في بعض الرغبات والميول التي لم تتحقق في المجتمع لذا يكون المجرم مدفوعا من قبل هذا الاستعداد النفسي اللاشعوري فلا يجب عقابه وعلى هذا الأساس يؤكد أنصار هذا الرأي أن الجزاء والعقاب لا يتعلقان بالمجرم في حد ذاته بل بآثار الجريمة على المجتمع وانعكاساتها على مستقبله ولحماية المجتمع من الإجرام ينبغي دراسة وضعية كل مجرم وتبعا لهذا يحدد الجزاء الملائم عن طريق إصلاح المجرم. النقد شكلا ومضمونا : أ/ شكلا : إما أن يكون العقاب مشروع من الناحية الأخلاقية أو غير مشروع لكنه غير مشروع إذن فهو مشروع من الناحية الأخلاقية . ب/ مضمونا : لقد ركز أصحاب هذا الرأي على الفاعل واهتموا بظروفه وأهملوا نتيجة الفعل ولذلك لا يمكن قيام مجتمع بهذا التصور كما أن الأشخاص الذين تسيطر عنهم الظروف الاجتماعية ليس بالضرورة كلهم مجرمون وكذلك المرضى النفسانيين . التركيـــــــــب ![]() من خلال ما سبق نلاحظ أن الرأيين سارا في اتجاهين متعاكسين فأنصار النزعة العقلية أهملوا الفاعل وظروفه في حين أن النزعة الوضعية أهملت الجريمة وفي كلتا الموقفين إفراط وتفريط بل لابد من موقف وسط الذي يتمثل في نظرة الدين الإسلامي الذي اهتم بالمجرم وظروفه من جهة وبالجريمة من جهة أخرى . الرأي الشخصي : من الملاحظ أن الإجرام وليد الظروف الاجتماعية والنفسية والبيولوجية معا لكن الواقع أن القضاء على الإجرام يقتضي النظر في الظروف المحيطة بالمجرم مع عدم إهمال الجريمة في حد ذاتها وهذا ما نادى به الدين الإسلامي الذي نظر إلى المجرم من جهة وظروفه من جهة . حـــــــل الإشكاليــــــــة : من خلال المبررات السابقة نستنتج أن العقاب مشروع من الناحية الأخلاقية ومن هذا المنطق فإن العدالة الحديثة تأخذ بعين الاعتبار ظروف المجرم دون استبعاد مسؤوليته وفقا لحالات مختلفة وظروف الجريمة . https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=138381 |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
فند الأطروحة التالية : «لايمكن حل المشاكل الإنسانية ألا باستخدام العنف» إذا كانت العلاقات الإنسانية تتسم في بعض الأحيان بالتجاذب والتواصل، وفي بعض الأحيان تتسم بالتنافر والعنف والمشاكل،فقد اعتقد البعض أن الوسيلة الوحيدة للوقوف ضد مختلف أشكال العنف هو استخدام القوة،بل يرى فيه البعض روح العدل والإنصاف وطريقة لاسترجاع الحقوق المهضومة،بينما يرى البعض أنه ليس من الأخلاقي أن نقابل العنف بالعنف بل لابد من لغة التسامح،وعليه يمكن أن نطرح السؤال التالي : إلى أي مدى يمكن دحض فكرة أن العنف هو الوسيلة الوحيدة لحل المشاكل الإنسانية؟ يرى بعض المفكرين أن استخدام القوة ضروري كوسيلة ضرورية لاسترجاع الحقوق المغتصبة وللوقوف أمام الاضطهاد ومختلف أشكال الظلم ومواجهة المعتدين وإلا حكم على الإنسان بالجبن حيث يقول الفرنسي جون جاك روسو: « ليس لنا فقط الحق بل يجب أن نثور إذا اقتصت الضرورة ذلك فهناك نوع من الأخلاقية يدعونا إلى حمل السلاح في أوقات ما»،وهذا ما ذهب إليه السياسي ماوتسي تونغ في قوله: « نقوم بالحرب من اجل السلم لا الحرب من اجل الحرب...والعنف يبرره الدفاع عن النفس،ولقد وجد الإنسان قانون مقابلة المثل بالمثل وتحديدا في هذا السياق العنف بالعنف ،فالعين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم في القصاص روح العدل والإنصاف في ضمد الجراح منذ القديم،وهو قانون أمر بوضعه الملك حامورابي سنة1730ق.م، وأيدته مختلف الكتب السماوية حيث جاء في إنجيل متى: « من قتل إنسانا يقتل،..فالنفس بالنفس.ومن تسبب في إحداث عاهة لدى موطن يعامل بالمثل : الكسر بالكسر،والعين بالعين،والسن بالسن». وجاء في القرآن الكريم: «إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيَقتلون ويُُقتلون» ،ونصت عليه الكثير من الدساتير والمنظمات العالمية خاصة بعد هجمات 11/9/2001 وفق القانون: إذا وقع الظلم والاعتداء ،هنا يجب الرد: على من اعتدى علك بمثل ما اعتدى به. لكن الواقع يثبت أن العنف ظاهرة سلبية تهدد الإنسانية ،فالعنف لايولد إلا العنف عاجلا أم آجلا فالعنف لا ينبئ سوى بنكوص ما هو إنساني نحو اللاإنساني ومقابلة السوء بالسوء لا يزيد الأمر إلا سوء ويولد روح الانتقام وهذا ما يثبته التاريخ أيضا،كما انه يسقط الإنسان من إنسانيته حيث اثبت عالم النفس الأمريكي فروم fromm أن الحيوانات لا تلجا للعنف إلا لضرورة بيولوجية أو دفاعا عن النفس ،فكيف بالإنسان الذي يتصف بالحكمة والأخلاق أن يكون عنيفا؟،والعنف المبرر في حالة الهجوم و كأداة ضرورية لرده لا يمكن أن يكون ففي الواقع إلا حجة لكل المجرمين حيث يصبح متنفسا لكل مرتكب جريمة بادعائه الدفاع عن النفس مثلما تمارسه السياسة الأمريكية الآن ضد الدول الإسلامية العراق ولإيران بحجة الدفاع عن حقوق الإنسان وحماية نفسها ونشر السلام.لذا فمن الحكمة أن يصفح الإنسان عمن اخطأ في حقه . وهذا ما اتجه إليه بعض المفكرين حيث يرون انه من الحكمة مقابلة العنف بالتسامح واللين كأسلوب لمحاربة الشر دون تغذيته ،وباعتباره قيمة أخلاقية عامة بين الناس غايتها تحقيق التعايش السلمي والتواصل بين بني البشر في إطار القبول بالتنوع الاجتماعي والديني والثقافي،حيث يقول الفيلسوف كانط : اعمل دائما بحيث تعامل الإنسانية في شخصك وفي أشخاص آخرين كغاية لا مجرد وسيلة، فالإنسان باعتباره كائن عاقل والأخلاقي يجنح إلى السلم ويطلب الأمن والسعادة ،والتسامح يعني الاحترام والقبول والتقدير للتنوع الثري للثقافات ولأشكال التعبير،فهو نوع من الواجبات الأخلاقية.ولنا في حياة النبي عليه الصلاة والسلام أرقى النماذج السلوكية لمقابلة البشر بالخير والتعامل بالرفق واللين حيث يقول: « إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف»، ونهى عن استخدام العنف حيث يقول : «من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى ينزع وإن كان أخاه من أبيه وأمه»، نجد في القران الكريم دعوة إلى العفو والصفح: «وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم »،و في حياة السياسي الهندي غاندي وسيرته الذاتية خير دليل عن ثقافة اللين والاتصاف بالحكمة بعيدا عن التهور حيث يعتبر «اللاعنف قانون الجنس البشري أما العنف قانون البهيمة ..... » بفضل حكمة الإنسان يمكنه حل المشاكل ومختلف إشكال العنف بالتسامح، ولا سبل على ذلك إلا بنشر ثقافة مقابلة العنف بالتسامح.وهكذا يتسامى بسلوكه إلى ماهو مثالي |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التجريبي, البكالوريا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc