![]() |
|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ربي يشفيك اختي لعزيزة لكن لماذا جزمت انه مرض السرطان ربي يعافينا ويعافي المومنين......قالولك ورم لكن غير خبيث....تقدر تشربي ادوية فقط اذا محبيتيش الاستصال .............وطهورا ان شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ربي يشفيك .......... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() قال رسول الله صلى الله عليه و سلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شفاك الله وعفاك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() نحكيلك أختي حكاية انتي راح تقولي مؤلفة ممكن لكن اقسم بالله حكاية انا عشت مراحلها بالمرحلة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ربي يشافيك و يعافيك اختي العزيزة ... توكلي على الله و اعيدي الفحص ان شاء الله ما يكون غير الخير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() ربى يشافيك اختى و يرفع عنك المرض كل شئء فى حياة الانسان هو مسطر لنا ان نعيشه فهذا امتحان من الله يجب ان نحمده على كل حال لا تياسى اختى لان لا ياس مع الحياة و تعلمى ان تعيشي مع المرض مهما كان لان نفسيتك لها دور مهم فى الشفء اتمنى ان تتابعى علاحك ممكن ادلك على طبيب اعشاب يمكن ان يساعدك ان شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ربي يشفيك حنونة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() قل لن يصيبنا الا ماكتبه الله لنا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() قضاء وقدر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() شفاكي الله طهور ان شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() ربي يشافي كل مسلم ، و لاندري نحن أحياء بماذا نموت ؟
إن كتب لك الله الشفاء فلا طبيب و لا راق ينفعك ،لك دعوة في ظهر الغيب أن يشفيك ربي -جدتي رحمها الله توفت بهذا المرض الخبيث - نسـأل الله أن يتغمدها و سائر المسلمين برحمته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() 22 جمادى الثانية 1434 من الهجرة النبوية وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته في الحقيقة شعرت بالحيرةفي الكتابة والرد لست أدري لماذا ؟ المرض أولا غيرمتأكد عندك وبما أنك توقفت عن العلاج وترفضين زيارة الأطباء فهو سيزداد ويعظم حتى يصعب فعلا علاجه ..! أعتقد أنك بهذا تطيلين مدة ألمك من حيث تريدين أن لا تتألمي .. ثم الثقة في الله والإيمان به لا يعنيان ألبتة أن لا تتعالجي لأنه هو الذي سيشفيك .. صحيح أن الله قادر على كل شيء لكنه جعل لكل شيء سببا لذلك شرع التماس الأسباب التي أحلها والطمع في أن يجعلها ناجعة ويبارك فيها. فهذا خطأ جسيم وقعت فيه ومازلت.... فعليك بالمبادرة فورا إلى العلاج ثم أنت لم تتجاوزي الصدمة وإنما أنت هربت منها فقط وأطلت مدة اصطدامك بها لا غير .. كمن يعرف أن له عدوا يريده وهو لا محالة ملاقيه فيحاول أن يذهب بعيدا حتى لا يلقاه فيتوارى عن أنظاره ظنا منه أن تجاوزه وقضى على عداوته بذلك والعدو كامن ينتظره هكذا حالك أختي مع المرض سواء كان يسيرا أو كبيرا ولعله يسير وأنت تجعلينه يكبر بتفكيرك هذا الذي أنت فيه والعلاج لا يجعل منك إنسانة ميتة بل هو علامة الحياة في قلبك وفي إيمانك وفي عقلك وإلا هل تتصورين أنك حية وأنت ترفضينه؟ أنت هكذا في طريقك للموت إن تهاونت فيه وأي طريق مليئة بالأوهام والآلام ثم كل علاج للأمراض هو أمل في حد ذاته : أمل أن يكون له تأثير على الداء فيقضي عليه أو يخفف منه .. وهو نوع تشبت بالحياة التي منحها الله لك وطالبك بالحفاظ عليها لا تضييعها والذهاب إلى الهلاك بنفسك . والمرض ليس عائقا عن الزواج أبدا فها أنا ذي والكثيرات هنا غير متزوجات ، والموانع منه كثيرة ومتنوعة وكل واحد يمكن يجلس يعدد آلاف الموانع ربما تفوق ما أنت فيه .. لكن الحقيقة أن لكل إنسان رزق معلوم يبلغه ولا يتجاوزه سواء كان صحيحا أو سقيما، غنيا أو فقيرا .. والجميع يسأل الله من فضله ولا حتى اقتراب الموت مانع من ذلك تأملي في الكون جيدا ألا ترين أن البشر كلهم مسلمهم وكافرهم يعلمون أن الموت آتيهم وأنه لا خلد لأحد قبلهم ولا بعدهم ولكنهم مع ذلك يتزواجون ويعيشون حياتهم بل ويلهثون وراء الدنيا وهي غير دائمة لهم حقا حقا أعجب من الإنسان لماذا يتألم حين يعلم أنه مريض بمرض مميت ولا يتألم وهو يعلم من البداية أنه سيموت فعلا؟ بل الموت في كثير من الأحيان هو الدافع الأهم للإنسان في فعل شيء ما يتركه بعده أذكر جيدا حين خلعت أول ضرس لي أني استغربت كثيرا مع شدة اعتانائي بأسناني أن يحدث هذا ورأيت ذلك البيت الشعري الذي أحفظه ولم أفهم معناه إلا في تلك اللحظة : إذا مات بعضك فابك بعضا فإن بعضا من بعض قريب أنا لا أمنيك بطول البقاء ولا أخوفك من قرب الفناء أيضا لأن هذه حقائق لا نحسن سوى أن نهرب منها فلا أقل أن نغتنم مثل هذه الفرص التي منحنا الله إياها بالصبر والالتجاء إليه وطلبه أن يحسن عاقبتنا ولا تتصوري أن محدثتك قوية وتسعد إن قرب موتها بل بالعكس أنا هلوعة وإن مسني الشر جزوعا ! حتى لما أصبت بمرض هو روحاني في حقيقيته لكن ظهرت آثاره على أنها عضوية وكنت أشعر بوخز شديد في القلب وزرت أطباء كثر كل واحد يقول لي شيئا عن مرضي الذي هو في الأخير منذر بالموت فجأة مهما كان. يئست كثيرا وصدمت في نفسي لأني لم أكن أعلم أني بهذه الدرجة ليس من الخوف بل من الجبن والأشد أني خفت كثيرا أن أموت لأني لم أفعل شيئا بعد .. وأنا أقول هذا بين أسى وبين ضحك من نفسي لم أفعل شيئا في ذلك الوقت ومازلت لم أفعل شيئا ولست أدري كم أحتاج من العمر حتى أفعل ما أريد ؟ والحمد لله ذهب كل ذلك وأصبح ذكرى أتذكرها فقط لكنها علمتني ما معنى الشعور الحقيقي بالموت وما معنى أن يعيش الإنسان وهو يعلم أن له أياما معدودة لكن حتى بالمرض الذي وصفته أنت بالخبيث – وحاشاه أن يكون – هو لا يؤذنك بضياع عمرك وإنما يعلمك بانتهاء حياتك الدنيوية وإقبالك على الحياة الأخروية يؤسفني أننا نحن معاشر المسلمين الذين نؤمن بالبعث والنشور والقيامة والجنة والنار ولا يظهر هذا الإيمان علينا في أشد الملمات في حياتنا ولا تظهر آثاره مما يدل على ضعف ذلك في أعماقنا وضعف تعلقنا بالله سبحانه وأكرر لا يكفي أن نخدع أنفسنا بالقول باللسان : نحن نؤمن بقضاء الله وقدره ونحن راضين والحمد لله ! وأقوالنا وأفعالنا لا تدل إلا على الجزع والسخط والتذمر و ولا أدري سبب هروبنا من هذه الحقيقة في هذا القدر كفاية لك أختي وقد يكون كلامي قاسيا لكني لا أحدثك فقط وإنما أحدث نفسي بصوت مرتفع ولا أتمثل موقفك بقدر ما أتمثل موقفي المشين في يوم من الأيام أن توهمت أني مريضة بمرض مميت وهو في الحقيقة شيء من عمل الشيطان ابتليت به نحن ميتون ميتون بالمرض بالسرطان بالطاعون بالسكتة ... وكما قيل : من لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت قادم فعلام الجزع على حياة هي من الأول مكتوب عليها أن تنتهي ! في الأخير : لا أنسى أن أذكرك أن المرض مهما كان لا يسمى خبيثا ولا ينبغي ذلك لأن المرض مطهرة للمؤمن فكيف يوصف بالخبث وهي تسمية لا تجوز شرعا كما أشار لذلك الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أسأل الله عز وجل أن يرزقك العافية في الدين والدنيا وعليك أن تجتهدي للخروج مما أنت فيه من قنوط لأنه لا يفيدك لا في حال شفيت ولا في حال كان فعلا أنك مصابة بهذا المرض لأنك بهذه الطريقة تمنعين نفسك من الهدف الأول والأخير في الحياة وهو رضا رب العالمين أتمنى لك التوفيق وأن تعذريني إن قسوت عليك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() يا حبيبتى تاثرت بقصتك جداا |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الموت, انتظار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc