من الفرن انطلقت المكتبةَ الرقمية العالمية اليوم 21 أفريل2009

[ZaiM]

تطلق اليونسكو في مقرّها بباريس، مع 32 مؤسسة شريكة، المكتبة الرقمية العالمية، وهي موقع ويب يتسم بتوفير مواد ثقافية فريدة من دور كتب ودور محفوظات في مختلف أنحاء العالم. وسيشتمل الموقع على مخطوطات، وخرائط، وكتب نادرة، وأفلام، ومسجَّلات صوتية، ومطبوعات، وصور. وسيكون النفاذ إلى المواد المذكورة متيسِّرا للجمهور بدون قيد ومجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــانا.

تعمل المكتبة الرقمية العالمية بسبع لغات – الإسبانية، والإنجليزية، والبرتغالية، والروسية، والصينية والعربية، والفرنسية – وتشتمل على محتويات بعشرات اللغات. وفي الموقع، ستسهّل وظائف التصفّح والبحث الاستكشاف، بتقاطع اللغات واجتياز حقب الزمن. ثم إن أوصاف كل مادة من مواد المكتبة، مع تسجيلات فيديو على يد قيِّمين من ذوي الخبرة، تتكلم عن مواضيع مختارة، ستضع المستعملين في السياق، وتكون معَدَّة لإثارة الفضول العلمي وتشجيع الطلبة وعامة الجمهور على تحصيل المزيد من المعرفة عن التراث الثقافي لجميع البلدان.
والمكتبة الرقمية العالمية أعدّها فريق من مكتبة الكونغرس. وقد رفدتهم بالمساعدة التقنية في عملهم مكتبة الإسكندرية في مصر. والمؤسسات التي أسهمت بتقديم المحتوى والخبرة في المكتبة الرقمية العالمية تضم مكتبات وطنية ومؤسسات ثقافية وتعليمية في البلدان التالية (بالترتيب الهجائي الإنجليزي): البرازيل، ومصر، والصين، وفرنسا، والعراق، وإسرائيل، واليابان، ومالي، والمكسيك، والمغرب، وهولندا، وقطر، والاتحاد الروسي، والمملكة العربية السعودية، وصربيا، وسلوفاكيا، والسويد، وأوغندا، والمملكة المتحدة، وجنوب إفريقيا‘ والولايات المتحدة.
ومن الأمثلة على الكنوز التي ستُبرزها المكتبة الرقمية العالمية عظام العِرافة، إسهام من المكتبة الوطنية الصينية؛ ومخطوطات علمية عربية، إسهام دارَيْ الكتب والمحفوظات الوطنية المصرية؛ وصور فوتوغرافية قديمة عن أمريكا اللاتينية، من مكتبة البرازيل الوطنية؛ والمصنَّف هياكومَنتو داراني، الذي يرقى إلى عام 764، من مكتبة المجلس التشريعي الوطنية اليابانية؛ و"توراة إبليس" المصنّف الشهير الذي يرقى إلى القرن الثالث عشر، من المكتبة الوطنية السويدية؛ ومصنفات في الخط الجميل عربية وفارسية وتركية، من مجموعات مكتبة الكونغرس.
ومن المعروف أن إحدى مهام اليونسكو تقوم على تعزيز التداول الحر للمعلومات بشتى الأشكال، في مجالات التربية والعلم والثقافة والاتصال. ولذا فإن المنظمة تدعم المبادرات الرامية إلى تحسين وزيادة محتوى ما يُنشر عبر الإنترنت. فهي تعاون لهذا الغرض مجموعة من الشركاء في مجال إنشاء مكتبات رقمية وغير رقمية.
المصدر : WWW.UNESCO.ORG

وإليكم المفاجأة موقع المكتبة:

https://www.wdl.org

[سلمى نور]

ما مدى مصداقيّة هذه المكتبة؟
وهل علينا دوما استقبال كلّ جديد بالتّهليل و التّرحيب؟
و هل سنستقي - من الآن فصاعدا - تراثنا الإسلاميّ العريق من مكتبة صنعها الأوربّيون؟؟
لِمَ نستقبل دوما و لا نصنع؟
؟؟؟؟

[ZaiM]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى نور

ما مدى مصداقيّة هذه المكتبة؟
وهل علينا دوما استقبال كلّ جديد بالتّهليل و التّرحيب؟
و هل سنستقي - من الآن فصاعدا - تراثنا الإسلاميّ العريق من مكتبة صنعها الأوربّيون؟؟
لِمَ نستقبل دوما و لا نصنع؟
؟؟؟؟

السلام عليكم..

عفوا! ييبدو أنك أختي"سلمى نور" متشائمة من المكتبة الإلكترونية العالمية -التي أطلقها الأوربيون..-!
ثم إنك أطلقت علي رصاصة بقولك" أهلل.." لذلك سأحمل ضدك قلم رصاص..

على كل،فإشعار الأعضاء بافتتاح المكتبة، أفضل من -التهليل للبيتزا التي تروجين لها عبر المننتدى- والتي تبقى في نهاية الأمر من أصل أوربي
ولاأجدن مرغما أمام سذاجتك لأذكرك بما صنعه الأوربيون أو الغربيون حتى تكتبي رسالتك، وتصلك رسالتي هذه، وو........
أختاه نصيحة مني..نح عنك انتقاد إخوانك في الله، فالنقد خير، والنصيحة أخير...
فإن كان في المكتبة خير نسأل الله أن ينفعنا و أغلبية الناس..و الدال على الخير كفاعله
وإذا كان بها شر أو أذى، نسأله تعالى أن يكفه عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، ونرجو أن يتفطن أولو العلم إليه فيسعوا لدحضه وتصحيح الخطأ والترويج للصواب، في أقصى الآجال حتى لا يقذفنا غيرنا بما ليس فينا وبما لسنا عليه.
هل علينا أختاه أن نكون منغلقين على أنفسنا؟

كيف سيقبل بنا غيرنا إن لم نقبل به؟! فقد نفلح في تغيير حالهإلى الحال التي يرضاها ونرضاها.

والله ما ذاك من صفات الإسلام !

ولو كان لما وصل الإسلام إلى أين وصل.ونحن في عصر الانفتاح والتواصل والاتصال والتحاور وحوار الحضارات، قد تصحح هذه المكتبة شيئا مما أخطأ فيه الغربيون بتقديره عنا كالإرهاب مثلا! وقد تتسبب المكتبة في إسلام من لا نستطيع دعوته إلى هذا الدين،ونحن منهمكين في تحضير البيتزا وإن لم يكن ففي أكلها..قد تساعد المكتبة أيضاعلى نصرة نبينا الكريم على سبيل المثال، وإقرار الحقائق و تغيير المفاهيم، سيما أن المكتبة متعددة اللغات، ناهيك عن العون الذي ستقدمه للباحثين عن المخطوطات النادرة، والكتب النيرة، والمعالم النكرة،..
ومن الساذج أن تنسب المكتبة إلى الأوربيين ،ثم من قال ذلك؟ هي للأمريكيين على الأرجح هههههه
فأهل مكة أدرى بشعابها..وأهل باريس أدرى بــ..وأهل وواشطن أدرى بــ..
"..و هل سنستقي - من الآن فصاعدا ..." ياأختاه أنا لم اقل لك استق !؟ وإنما أقول لك هنالك اللب وهناك القشور ، هناك الصواب والغلط،الوضوح واالإبهام،الخير والشر..ولك الخيار ، طالما هنالك عقل ومنطق وبصيرة وتأييد من الله.

أما بخصوص قولك :لِمَ نستقبل دوما و لا نصنع؟
هل لديك وصفة بيتزا جزائرية..من صنعك الخاص!وإن كانت من صنعك الخاص..فسوف لن نطلق عليها بيتزا!

في الأخير..لأن المكتبة لم تعجب "سلمى نور"،فقد قررت أن أنقل الموضوع إلى قسم المكتبة الجامعية الشاملة ..عله يلق قبولا حسنا.فعفوا إذ أخطأت بمروري على جماعة البيتزا. فلم يرقهم الموضوع، ثم إن الشيخ وجدي غنيم يفضل النقد على الإنتقاد على الأرحج.

بالمناسبة.. يا خاوتي البيتزا دارت حااااااااااااااااالة! ســــــــــــــــــــــــلام

[المعزلدين الله]

لكل عقل يفكر به ناخد ماينفعنا ونترك الباقي

[المعزلدين الله]

مالا يدرك جله لا يترك كله

[سلمى نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaim

السلام عليكم..

عفوا! ييبدو أنك أختي"سلمى نور" متشائمة من المكتبة الإلكترونية العالمية -التي أطلقها الأوربيون..-!
ثم إنك أطلقت علي رصاصة بقولك" أهلل.." لذلك سأحمل ضدك قلم رصاص..

على كل،فإشعار الأعضاء بافتتاح المكتبة، أفضل من -التهليل للبيتزا التي تروجين لها عبر المننتدى- والتي تبقى في نهاية الأمر من أصل أوربي
ولاأجدن مرغما أمام سذاجتك لأذكرك بما صنعه الأوربيون أو الغربيون حتى تكتبي رسالتك، وتصلك رسالتي هذه، وو........
أختاه نصيحة مني..نح عنك انتقاد إخوانك في الله، فالنقد خير، والنصيحة أخير...
فإن كان في المكتبة خير نسأل الله أن ينفعنا و أغلبية الناس..و الدال على الخير كفاعله
وإذا كان بها شر أو أذى، نسأله تعالى أن يكفه عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، ونرجو أن يتفطن أولو العلم إليه فيسعوا لدحضه وتصحيح الخطأ والترويج للصواب، في أقصى الآجال حتى لا يقذفنا غيرنا بما ليس فينا وبما لسنا عليه.
هل علينا أختاه أن نكون منغلقين على أنفسنا؟

كيف سيقبل بنا غيرنا إن لم نقبل به؟! فقد نفلح في تغيير حالهإلى الحال التي يرضاها ونرضاها.

والله ما ذاك من صفات الإسلام !

ولو كان لما وصل الإسلام إلى أين وصل.ونحن في عصر الانفتاح والتواصل والاتصال والتحاور وحوار الحضارات، قد تصحح هذه المكتبة شيئا مما أخطأ فيه الغربيون بتقديره عنا كالإرهاب مثلا! وقد تتسبب المكتبة في إسلام من لا نستطيع دعوته إلى هذا الدين،ونحن منهمكين في تحضير البيتزا وإن لم يكن ففي أكلها..قد تساعد المكتبة أيضاعلى نصرة نبينا الكريم على سبيل المثال، وإقرار الحقائق و تغيير المفاهيم، سيما أن المكتبة متعددة اللغات، ناهيك عن العون الذي ستقدمه للباحثين عن المخطوطات النادرة، والكتب النيرة، والمعالم النكرة،..
ومن الساذج أن تنسب المكتبة إلى الأوربيين ،ثم من قال ذلك؟ هي للأمريكيين على الأرجح هههههه
فأهل مكة أدرى بشعابها..وأهل باريس أدرى بــ..وأهل وواشطن أدرى بــ..
"..و هل سنستقي - من الآن فصاعدا ..." ياأختاه أنا لم اقل لك استق !؟ وإنما أقول لك هنالك اللب وهناك القشور ، هناك الصواب والغلط،الوضوح واالإبهام،الخير والشر..ولك الخيار ، طالما هنالك عقل ومنطق وبصيرة وتأييد من الله.

أما بخصوص قولك :لِمَ نستقبل دوما و لا نصنع؟
هل لديك وصفة بيتزا جزائرية..من صنعك الخاص!وإن كانت من صنعك الخاص..فسوف لن نطلق عليها بيتزا! :d

في الأخير..لأن المكتبة لم تعجب "سلمى نور"،فقد قررت أن أنقل الموضوع إلى قسم المكتبة الجامعية الشاملة ..عله يلق قبولا حسنا.فعفوا إذ أخطأت بمروري على جماعة البيتزا. فلم يرقهم الموضوع، ثم إن الشيخ وجدي غنيم يفضل النقد على الإنتقاد على الأرحج.

بالمناسبة.. يا خاوتي البيتزا دارت حااااااااااااااااالة! :d ســــــــــــــــــــــــلام

هوّن عليك أخي الكريم
أعتذر إن كان كلامي سبّب كلّ هذا الإزعاج.
عقّدتني والله من البيتزا :d :d :d
أعتذر إليك مرّة أخرى.

[حـ الجزائرــر]

شكرا جزيلا على الخبر الساخن
تحياتي