ماذا افعل

[مشكلتي]

السلام عليكم

انا فتاة ابلغ من العمر 20 سنة اعيش في اسرة مترابطة و الحمد لله يخاف بعضنا على بعض ودون ان انكر الجميل فاسرتي تعتبرني اميرة بينهم والحمد لله
الا انني عشت حياة صعبة و ظروف قاسية في حياتي و طفولتي وكانت اسرتي دائما لجانبي وهدفي في الحياة و الشيئ الوحيد الذي كنت اطمح له واقول ان الله سيعوضني فيه خيرا هو دراستي
حتى جاء يوم البكالوريا العتبة التي يجب ان يتخطاها كل طالب لتكوين مستقبله و لم اعتبرها بكالوريا ابدا بل امتحانا عاديا تجاوزته دون ادنى خوف او تفكير لا في يوم اامتحان ولا النتيجة و عزمت ان انجح دون اي غش و الحمد لله تحصلت على علامة جيد ويا ليتني لم انجح فلم استطع التعود على الجو الجامعي ابدا درست اول سنة بعيد عن اهلي فلم استطع المواصلة ثم درست في جامعة ولايتي لكنني ايضا لم اتقبل الواقع الجامعي مع ان نقاطي كانت جيدة و استيعابي للدروس جيد الا انني لم اتقبل الواقع الجامعي المختلط اكثر من اللازم كنت دائما احس نفسي كانني تلك المخلوقة الشاذة هناك والله لم استطع المواصلة حاولت بشتى الطرق اقنعت نفسي ان هدا مستقبلي دون جدوى كان كل يوم يمضي علي في الجامعة اشعر انني اختنق علقت الدراسة في السنة الاولى على اساس ان ادرس السنة الثانية لكن حدث معي نفس الشيئ فتوقفت للسنة الثانية ايضا
انا توقفت عن اقتناع انني لم استطع التاقلم لم استطع المواصلة و كانني تشبعت تماما من كل شيئ
المهم لازمت المنزل اساعد امي المريضة شفاها الله لا يفارق المصحف يدي لا افوت صلاة ولا صلاة فجر اختاي تعملان كل ما قبضتا الراتب لا ارى منهما الا الشيئ الجميل حيث اني اصغرهن ابي يعتبرني ملكة في المنزل لا يبتسم الا اذا راى ضحكتي لكن مشكلتي تكمن في كلام الناس على انها اوقفت الدراسة بسبب عدم نجاحها و انها اوقفت الدراسة طمعا في الزواج وانها تعودت على المكوث في البيت لم يحدث و ان زارنا احد او خرجنا لزيارة او عرس الا و تهافت الجميع في لومي و وصفي بالمجنونة حتى سامت و اثروا في امي كثيرا حتى اصبحت كل يوم تلومني و تقول اني حتى و ان كتب الله و تزوجت فلن يحترمني زوجي ولا اهله لاني لم اكمل دراستي الجامعية و انها كانت تاملوا في من سترفع راسها و تتباهى بها وكل ما جاءتنا احدى عماتي او خالتي اخذن يلمنني ويقلن ان اهلي لن يدمن لي ويوما ما اذا وجدت نفسي لوحدي فلن اجد سلاحا يقيني من غدر الزمن

واكثر علي الجميع من النصح بالرقية فتعبت والله تعبت اجريت الرقية و لم يتغير شيئ

اصبحت منعزلة لا احب الحديث الخروج كي لا يفتح معي احد موضوع الجامعة ولا سؤالي ان كنت سادرس او لا الكل يقول (ذكية و ضيعتي عمرك خسار) ماذا افعل ان كرهت ذلك المجتمع الجامعي ولم اتقبله ؟؟؟
لدرجة اني في يوم و من كثر الحديث جمعت كل شهاداتي التكريمية و مزقتهم حتى اشفي غليلي

بالله عليكم هل انا مخطئة؟ ماطا افعل هل احتم نفسي على شيئ لا اريده؟ التفكير في الزمن وما يمكن ان يحدث في المستقبل يخيفني لكني اقتنع ان الله لا يعطل في امر الا لخير غير ان كلام الناس و نصائحهم الدائمة ارهقتني و كاني اقترفت ذنبا لا يغفر

[lachiche]

أختي الكريمة
أولا اللهم إشفي والدتك وجميع مرضى المسلمين
اختي يمكنك الذهاب الى الجامعة في الصباح والعودة الى المنزل في المساء فتوفقين بين الدراسة والأسرة
و إذهبي مع ابيك الى راقي شرعي ربما بك عين او سحور والعياذ بالله و اكثري من العبادة
واحمدي الله و اشكريه
صدقيني وعن تجربة حمد وشكر الله بصدق كاف ليزيل كل همومك والله العظيم

[الزبرجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي

السلام عليكم

انا فتاة ابلغ من العمر 20 سنة اعيش في اسرة مترابطة و الحمد لله يخاف بعضنا على بعض ودون ان انكر الجميل فاسرتي تعتبرني اميرة بينهم والحمد لله
الا انني عشت حياة صعبة و ظروف قاسية في حياتي و طفولتي وكانت اسرتي دائما لجانبي وهدفي في الحياة و الشيئ الوحيد الذي كنت اطمح له واقول ان الله سيعوضني فيه خيرا هو دراستي
حتى جاء يوم البكالوريا العتبة التي يجب ان يتخطاها كل طالب لتكوين مستقبله و لم اعتبرها بكالوريا ابدا بل امتحانا عاديا تجاوزته دون ادنى خوف او تفكير لا في يوم اامتحان ولا النتيجة و عزمت ان انجح دون اي غش و الحمد لله تحصلت على علامة جيد ويا ليتني لم انجح فلم استطع التعود على الجو الجامعي ابدا درست اول سنة بعيد عن اهلي فلم استطع المواصلة ثم درست في جامعة ولايتي لكنني ايضا لم اتقبل الواقع الجامعي مع ان نقاطي كانت جيدة و استيعابي للدروس جيد الا انني لم اتقبل الواقع الجامعي المختلط اكثر من اللازم كنت دائما احس نفسي كانني تلك المخلوقة الشاذة هناك والله لم استطع المواصلة حاولت بشتى الطرق اقنعت نفسي ان هدا مستقبلي دون جدوى كان كل يوم يمضي علي في الجامعة اشعر انني اختنق علقت الدراسة في السنة الاولى على اساس ان ادرس السنة الثانية لكن حدث معي نفس الشيئ فتوقفت للسنة الثانية ايضا
انا توقفت عن اقتناع انني لم استطع التاقلم لم استطع المواصلة و كانني تشبعت تماما من كل شيئ
المهم لازمت المنزل اساعد امي المريضة شفاها الله لا يفارق المصحف يدي لا افوت صلاة ولا صلاة فجر اختاي تعملان كل ما قبضتا الراتب لا ارى منهما الا الشيئ الجميل حيث اني اصغرهن ابي يعتبرني ملكة في المنزل لا يبتسم الا اذا راى ضحكتي لكن مشكلتي تكمن في كلام الناس على انها اوقفت الدراسة بسبب عدم نجاحها و انها اوقفت الدراسة طمعا في الزواج وانها تعودت على المكوث في البيت لم يحدث و ان زارنا احد او خرجنا لزيارة او عرس الا و تهافت الجميع في لومي و وصفي بالمجنونة حتى سامت و اثروا في امي كثيرا حتى اصبحت كل يوم تلومني و تقول اني حتى و ان كتب الله و تزوجت فلن يحترمني زوجي ولا اهله لاني لم اكمل دراستي الجامعية و انها كانت تاملوا في من سترفع راسها و تتباهى بها وكل ما جاءتنا احدى عماتي او خالتي اخذن يلمنني ويقلن ان اهلي لن يدمن لي ويوما ما اذا وجدت نفسي لوحدي فلن اجد سلاحا يقيني من غدر الزمن

واكثر علي الجميع من النصح بالرقية فتعبت والله تعبت اجريت الرقية و لم يتغير شيئ

اصبحت منعزلة لا احب الحديث الخروج كي لا يفتح معي احد موضوع الجامعة ولا سؤالي ان كنت سادرس او لا الكل يقول (ذكية و ضيعتي عمرك خسار) ماذا افعل ان كرهت ذلك المجتمع الجامعي ولم اتقبله ؟؟؟
لدرجة اني في يوم و من كثر الحديث جمعت كل شهاداتي التكريمية و مزقتهم حتى اشفي غليلي

بالله عليكم هل انا مخطئة؟ ماطا افعل هل احتم نفسي على شيئ لا اريده؟ التفكير في الزمن وما يمكن ان يحدث في المستقبل يخيفني لكني اقتنع ان الله لا يعطل في امر الا لخير غير ان كلام الناس و نصائحهم الدائمة ارهقتني و كاني اقترفت ذنبا لا يغفر

السلام عليكم

للأسف هذا هو مجتمعنا .........مجتمع لا يعترف إلا بما يراه عاما و شاملا و لو كان خاطئا

قد عانيت مثلك لأني أملك شهادة جامعية و ضربت بها عرض الحائط ....و لم أعتمد عليها في رزقي و الحمد لله الذي كفانيها كما كفاني ذل السؤال .......تراهم يقولون ما لهذا المجنون

نصيحتي لك أختي : عمرك تعيشيها مرة ....فاسلكي راحة ضميرك

[النجمة القطبية]

بصراحة لا ارى اى مشكل واحدة وقررت ترك دراستها الجامعية وين راه المشكل
انت مشكلتك انك تسمعى كلام الناس بزاف وخليتيهم ياثرو عليك
الناس فى كل الاحوال لا يملكون سوى الكلام
وانت بما انك واثقة من قرارك واتخذتيه عن قناعة وكما قلتى المصحف لا يفارقك يعنى وينها مشكلتلك
موفقة

[TOKYO]

ما تسمعي حتي واحد طريقك ه او حياتك هو ارضاء لوالدين و الفوز بالطاعة و الدعاء و رضاهم و ربي هو يفتحلك ابواب الرزق و العيش و هناء كريم كل شئ باليد ربي حتى واحد ما يقدر يعرف واش راه يخبي المستقبل
مش كامل الناس قاريين يعرفو ينجحو حياتهم او يعرفو يخطو و يبنو الاسرة كم من واحد نعرفه عنده في الراس و مستوى ثانوي و عايش ملك وهو و زوجته بالحكم انه شاد في صلاته و يخاف ربي و رزين و عكس صحيح و كاين جامعي و بهدل زوجته و اولاده و امه و كل يوم ضرب و سخط اختى حياة ليست الدراسة فقط حياة تجارب و المشاكل و اخطاء وووووو هكدا باش نتعلم و نكون قليل من الخبرة للادارة حياتنا
انت كثري من الصلاة و الصدقة و عاملي اسرتك بالمثل و نالى رضاهم واتركى الباقي لله سبحانه وتعالى
بالتوفيق

[saadi-2008]

السلام عليكم
شفا الله والدتك اختي الفاضلة


ضحكت فقالوا ألا تحتشم
بكيت فقالوا ألا تبتسم
بسمت فقالوا يرائي بها
عبست فقالوا بدا ماكتم
صمت فقالوا كليل اللسان
نطقت فقالوا كثير الكلم
حلمت فقالوا صنيع جبان
ولو كان مقتدراً لانتقم
بسلت فقالوا لطيش به
وما كان مجترئاً لو حكم
يقولون شذ إذا قلت لا
وإمعة حين وافقتهم
فأيقنت أني مهما أرد
رضا الناس لابد من أن أذم

[yacine-08]

ادا قررت و اقتنعت ان الدراسة الجامعية شيئ لا تريديه

فعليك ان تكوني مستعدة نفسيا و محصنة من كلام الناس

فهدا شيئ يخص بك و لا تستطيع القيام به لمجرد رغبة الناس فمادا عن رغبتك ..

وتقبلي الامور وحاولي بالتي هي احسن مع العائلة ..

اعتقد مع مرور الوقت سينسون الناس تماما هده المشكلة فليس عليك سوى الصبر.

[أم أسيل الاثرية]

حبيبتي انا نانقولكش لقراية ميش مليحة مي احسن حاجة درتيها هي القرار في البيت وهي افضل نعمة نساء بزاف يتمناو يكونوا في بلاصتك وربي راو ماشفش فيها الخيرة

[غربة أهل السنّة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كثر الله من أمثالك أختي,,,ما فعلته تؤجرين عليه أكثر من الدّراسة
و أي دراسة في الجامعة؟؟ مع تأخير الصّلوات و هجر القرآن و النّظر إلى المنكرات طيلة النهار
قرارك صواب فتمسكي به بارك الله فيك
و حبك للقرار في البيت نعمة أهداك الله إياها فلا تفرّطي فيها
و هناك من الفتيات من تتمنى أن تكون مكانك حتّى تهنأ في بيتها و مع والديها
و زيد أنت ما شاء الله راكي تعاوني في الوالدة (أسأل الله أن يشفيها)
لعل الله تعالى كتب لك الخير في مكوثك في البيت
فهناك الكثيرات من الفتيات من تغيرن بسبب تلك الجامعات
مشكلتك الوحيدة هي أنك يجب ان تكوني واثقة من نفسك و تقوي من شخصيتك
و ما يغيضكش كلام الناس لان الناس في كل الأحوال راح يهدرو عليك
بصح راهم يهدرو يهدرو حتى يتعبو لانهم راح يلقاو موضوع آخر يشتغلو بيه
أما أنت ستجدين راحتك النفسية و البركة في وقتك إن شاء الله
و أسأل الله ان يعفّك بزوج صالح يعرف قيمتك
فأنت جوهرة

حفظك الله من كلّ سوء

[lilou f lilou a]

نصيحة لك يا أختي أكملي دراستك وعملي على ربي
وربي يكون معاك ويحفضك ويشفيلك الوالدة

[dada82]

أختي الكريمة لقد عشت نفس إحساسك و نفس تجربك حيث تعودت على قرب المدرسة من البيت، الابتدائية لا تبعد سوى 1000 متر عن البيت والمتوسطة أكثر لكن قريبة من البيت و الثانوية أيضا، لكن حين إنتقلت إلى الجامعة أصبحت مجبرا على ركوب الحافلة و قضاء ساعات قبل الوصول إلى الجامعة، كما كنت مجبرا كذلك على قضاء وقت الفراغ داخل الجامعة و ذلك لوجود فواصل بين المحاضرات
و الدروس التطبيقية، وهنا كانت المشكلة لم أستطع تحمل هذا حيث أنني تعودت على نمط حياة معين كما أنني أصبحت مجبرا على التسكع في الجامعة لم أتقلم في السنة الأولى لصعوبة البرنامج الدراسي من جهة ومن جهة أخرى للضجر الذي تركه نمط الحياة الجامعية حيث توقفت عن الدراسة في الفصل الثاني .
وفي السنة الموالية إخترت شعبة أخرى ههههه خفيفة-نتاع نهار و طبق ههههه- هي شعبة الحقوق حيث أصبحت أحضر يوما واحد في الأسبوع للجامعة و الحمد لله تحصلت على الليسانس و الآن أنا موظف و قد نجحت في حياتي العلمية و العملية
هذه هي تجربتي ...................
نصيحتي لك إختاري شعبة خفيفة هههه حقوق أدب عربي تاريخ و أخطيك من البرنامج المكثف نتاع العلمي لا تخسر تعب سنوات الدراسة و توصلي للما و متشربش خبي الشهادة يجي النهار و تحتاجيها هذه نصيحة أتمنى أن تطبقيها ....

[تصفية وتربية]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي وبارك الله فيكِ .. نِعم القرار قراركِ
كثّر الله من أمثالكِ
أختي نصيحة لا تأبهي بكلام أولئِك القوم .. عِشتُ تجربة شبيهة بتجربتكِ لكن بعد التخرج لأنّي رفضت العمل في الاختلاط واخترتُ القرار في البيْت ومساعدة والدتي المريضة كما هو حالكِ. ولكن الحمد لله لم أكن أُعِير أي من أولئِك القوم اهتمامًا لأنّي على يقين أن ما فعلتُه هو الصواب لأنه يُرضي ربّي .. ونصيحة منّي إذا ما تكلّموا معكِ في الموضوع دعيهم يتكلمون وابتسمي في وجوههم ولا تردي بأي كلمـة، فقط ابتسامة بــاردة .. وسيأتي يـوم ويسكتون.
ما فعلتِه ليست جريمة، وإنما فعلتِ عين الصواب لأن فِطرتكِ السليمة أبت أن تُدنّس وسط الاختلاط .. فحافظي على هذه الفِطرة وحافظي على حياءكِ وقوّي صلتكِ بربّكِ، واحتسبي أجر قراركِ في البيْت وأجر خدمتكِ لوالديْكِ وإخوتكِ، واستغلي هذا الوقت في طلب العلم الشرعيّ وفي التفقه في أمور دينكِ وفي ما يُرضي الله والتزمي حِجابكِ الشرعيّ.
وسيأتي من يستحقّكِ ويطلبكِ من بيتِ أبيكِ معزّزة مُكرّمـة ..
كما يقول المثل: ضعي في أذن العجين وفي الأخرى الطين
أنتِ على حق بإذن الله فاثبتُي ولا تحزني يا رعاكِ الله ..
ثبّتكِ الله

[ميمنة الجزائر]

كوني قوية ونحي الناس من راسك بصح أنا مانيش معاك انك تبطلي قرايتك من اجل المجتمع الجامعي رانا تشوفو برا ما كثر

انتي صوني نفسك وخلاص ما يهمكش اللي راكي تشوفيه رحتي تقراي كملي قرايتك

وما قلناش اخدمي أموا دي دبلوم تاعك وخلاص. هذا ماكان تحدي نفسك وارجعي تكوني قوية لانو اول عائق لقيتيه

ما قدرتيش تجتازيه والحياة اللي رانا فيها لازم تكوني عندك قوة وعزيمة ماشي انعزال من الغير وخل يقولو معقدة

ما يهمكش معقدة على انك تكوني متحررة وخارجة الطريق وربي يوفقك لما هو خير ان شاء الله

[رحمة من المولى]

ربي يكوووووووووون في عونك

[ayaamira666]

سوف اقول لك لكلام صائب و اتكلم بعقلانية
يجب عليكي ان تكملي دراستك فطلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة و يجب ان تجاهدي اكثر من اجل مواصلة دراستك و لا تكوني من النوع الانهزاهي و الاستسلام بسرعة فالدراسة جهاد
فبغض النظر عن راي الناس فطالب العلم له منزلة كبيرة عند الله و الملائكة و الرسل
عن أبي هريرة يقول: هُرَيْرَةَ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: « أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا ذِكْرُ اللَّهِ وَمَا وَالَاهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ » الترمذي (2322) وقال: حسن غريب. وابن ماجة (4112). قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ: 2322 و حسنه الألباني
نْ كَثِيرِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: " كُنْتُ جَالِسًا مَعَ أَبِى الدَّرْدَاءِ فِى مَسْجِدِ دِمَشْقَ فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ إِنِّى جِئْتُكَ مِنْ مَدِينَةِ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم لِحَدِيثٍ بَلَغَنِى أَنَّكَ تُحَدِّثُهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا جِئْتُ لِحَاجَةٍ. قَالَ فَإِنِّى سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ وَإِنَّ الْمَلاَئِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضًا لِطَالِبِ الْعِلْمِ وَإِنَّ الْعَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِى السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِى الأَرْضِ وَالْحِيتَانُ فِى جَوْفِ الْمَاءِ وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ وَإِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا وَرَّثُوا الْعِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ » ".

عن حذيفة بن اليمان- رضي اللّه عنهما- أنّه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «إنّ فضل العلم خير من فضل العبادة، وخير دينكم الورع»

عن أبي هريرة- رضي اللّه عنه- قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: يقول: «من جاء مسجدي هذا، لم يأته إلّا لخير يتعلّمه أو يعلّمه فهو بمنزلة المجاهد في سبيل اللّه، ومن جاء لغير ذلك فهو بمنزلة الرّجل ينظر إلى متاع غيره»

و كل الاحاديث تحث على العلم يا اختي لا اخفيكي امرا لما كنت في الجامعة عانيت الامريين خاصة في عامي الاخير لما كنت احضر مذكرة التخرج فقد سرق مني تقريبا كل جهدي و لكني بفضل الله و بدعم والديا لم استسلم بل واصلت الى غاية يوم التخرج و الحمد لله الان اريد اجتياز الدكتوراه فادعولي بالتوفيق حتى انجح في الدكتوراه
و كل انسان يمر بظروف و صعوبات يجب علينا تجاوزها