![]() |
|
قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صفحة إختبار المجموعة الخامسة - ب -
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فضل وثواب تعلم و دراسة وحفظ أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ![]() ![]() أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَهْ وَالطَّبَرَانِيُّ هكذا السنة إذا تعلمها المؤمن، فقرأ الأحاديث ودرسها يكون له أجر عظيم؛ لأن هذا من تعلّم العلم، هذه صفحتكم الخاصة للأختبار في حديثين التي يتم حفظها كل أسبوع، وسيوضع لكم الاختبار بإذن الله تعالى هنا في كل يوم ثلاثاء و الأربعاء و خميس و الجمعة يتم فتح ![]() ![]() الاختبار يكون عبارة عن سرد للأحاديث التي تم حفظها منقوص منها بعض العبارات وعلى المشترك تكملة الأحاديث . + سؤال اختياري مع كل حديث للتأكد من فهم المشترك للمعني الاجمالي للأحاديث. ![]() ![]() الثلاثاء و الأربعاء و الخميس و الجمعة ثم يُغلق بعد ذلك لذلك يُرجى مشكورين اخوتي في الله الإلتزام بالموعد للإجابة ![]() أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. ![]() ![]() °°° المجموعة 5°°° لبنى 16 أم يوسف ranau rose أم بدر الدين حقوقية ![]() ![]() أم مريم ![]() ![]() توقيع منتديات الجلفة ![]()
آخر تعديل أم عدنان 2009-05-07 في 13:24.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته الاسبوع الاول من الدورة الثانية ![]() حياكن الله أخواتي الفضليات في صفحتكن الاختبارية كما يرجى منكن الاجابة حسب على السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما نعلمكن أنه يتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أنيعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. ![]() السؤال الأول أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الأول الإخلاص وإحضار النية 0000000 عن 000000000000 عنها قالت: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( 0000000000000)) قالت: يا رسول الله، كيف تخسف بأولهم وآخرهم وفيهم اسواقهم ، ومن ليس منهم؟ قال: (( 0000000000000)) ( 0000) هذا لفظ البخاري. ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث 000 0000 السؤال الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الثاني: 00000 عن أبي 000000000- رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( 000000000000000000)). ( 0000000). 1- ما يستفاد من هذا الحديث 000 0000 2 - قوله عليه الصلاة والسلام: (( ولكن ينظر إلي قلوبكم)) ها أهمية عمل القلب ..؟ 0000000 و لماذا القلب ..؟ 00000000 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته الاجابة الاولى ان شاء الله أ_ أكمال الناقص من الحديث الاول : الإخلاص وإحضار النية في جميع الأعمال والأقوال البارزة والخفية عن أم المؤمنين عائشة رضي الله قالت:قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ' يغزو جيش الكعبة فإذا كانوا ببيداء من الأرض يخسف بأولهم وآخرهم' قالت: 'يا رسول الله، كيف تخسف بأولهم وآخرهم وفيهم أسواقهم ، ومنليس منهم؟قال صلي الله عليه وسلم :'يخسف بأولهم وآخرهم ثم يبعثون على نياتهم' ( متفق عليه ) هذا لفظ البخاري.
ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث اهم فائدة استخرجتها هي ان الاخلاص لله في توجيه نياتنا في كل اعمالنا (الصدقة .الصلاة.الجهاد. و اقوالنا و حركاتنا هو الاصل لان الله عزوجل خبير ومطلع على نوايانا وأسرار قلوبنا وأفكارنا (أَوَلا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَايُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ).. مهما حاولنا من إظهار نقيض ذلك من حب وود وحسن تصرف!الرسول صلى الله عليه و سلم يقول «إنما الأعمال بالنيات» ..و«إنما لكل امرئ ما نوى».ذلك ان الله يعلم السرائر و يحاسب عليها أي النيات و السريرة هي جوف الانسان و فواده أي قلبه و الله اعلى و اعلم السؤال الثاني أ_ أكمال الناقص من الحديث الثاني : الإخلاص لله : عن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( إن الله لا ينظر إلي أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلي قلوبكم)). ( رواه مسلم). 1- ما يستفاد من هذا الحديث ان قوله صلى الله عليه و سلم (إن الله لا ينظر إلي أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلي قلوبكم) يدلعلى أن القلب هو الأصل وأن إيمانه هو جزء الإيمان الأساس الذي يقوم عليه الجزء الظاهر ويتفرع منه ويرتبط به و بالتالي حتى و ان كثرت الاعمال و تعددت و الاخلاص لله فيها منتف لا تزن عند الله لان مقصدها لم يوجه لله عزوجل وانما لامور اخرى . قال الرسول صلى الله عليه وسلم (...لا فرق بين عربي او اعجمى الا بتقوى اكرمكم عند الله اتقاكم )و بخصوص التقوى قال التقوى هاهنا .التقوى هاهنا التقوى هاهنا ثلاثا لعظم عمل القلب 2 -قوله عليه الصلاة والسلام: (( ولكن ينظر إلي قلوبكم)) ما أهمية عمل القلب ..؟' القلب موضع الإيمان الأصلي،'فهو الموجه او كما قال السلف الايمان تصديق بالجنان و هو القلب و الله اعلم ، وإقرار باللسان، وعمل بالأركان' لذا لم يسم المنافق مؤمناً قط وإن كثر عمل جوارحه بالجهاد والصلاةو الصدقة . بل المؤمن المجاهد إذا نوى بجهاده طلب الدنيا أو الرياء حبط عمله و سيكون من اول من يسعر في جهنم و العياذ بالله ،ويتبدل الثواب بالجنة في حقه عقوبة وعذاباً، وهذا مما يدل على أهمية عمل القلب . و لماذا القلب ..؟ لان القلب ملك اعضاء الجسد الانسان و الله اعلم ..او كما قال الرسول صلى اللله عليه و سلم 'ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب ""و كما سبق ذكره هم مصدر توجيهباقي الجوارح ومنبع عملها، وأساس خيرها أو شرها، و بالتالي ان صلح القلب وجه سائر الجوارح لما فيه خير و صلاح و ان فسد ووقع المرء في الرياء و النفاق و العياذ بالله اللهم نسالك من فضلك ان تجنبنا الرياء و النفاق و الله اعلى و اعلم بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-09 في 18:57.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
![]() _ الحديث الاول: الاخلاص و احضار النية في جميع الاقوال ولافعال اقتباس:
اقتباس:
قال " يخسف باولهم واخرهم ثم يبعثون على نياتهم " متفق عليه هذا لفظ البخاري الفائدة ان من كان مع قوم من اهل البغي والعدوان والباطل فانه يعذب معهم حتى يبعث يوم القيامة على نيته _ الحديث الثاني: الاخلاص لله عن ابي هريرة عبد الرحمن بن صخر رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ان الله لا ينظر الى اجسادكم ولا الى صوركم ولكن ينينظر الى قلوبكم " اقتباس:
الفائدة ان المال والجمال والسقم او الصحة ان الطول والقصر كل هذا غير مهم المهم هو التقوى عند الله فالاخلاص لله وحده هو شيىء مهم في العبادات ولاعمال ااهمية عمل القلب تظهر في مثال ندرجه هو كالتالي رجلين يصايان في نفس الصف احدهما قلبه مع الله والاخر يرائي الناس والعياذ بالله فالقلبان غير متساويان فكل منهما يجازى حسب نيته وقلبه امااا لماذا القلب لانه العماد فاذا صلح وكان سليما لاهم له سوى مرضات الله عز وجل صلحت جميع الاعمال اما اذا استهوته الشهوات وكبر الران فيه واصبح لاهم لصاحبه سوى الرياء بلغ به الى اسوء المكانات عند الله اسال الله العافية تنبيه ياحبذا لو تغيري لون في المرة القادمة وتباعدي بين الإجابات كي تكون واضحة وبارك الله فيك على جهدك
بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-09 في 19:15.
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
كفيت ووفيت
بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-09 في 19:23.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() ![]() الجواب الأول أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الأول الإخلاص وإحضار النية في جميع الأفعال والأقوال البارزة منها والخفية اقتباس:
عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( يغزوجيش الكعبة فإذا كانوا ببيداء من الأرض يخسف بأولهم وآخرهم قالت: يا رسول الله، كيف تخسف بأولهم وآخرهم وفيهم اسواقهم ، ومن ليس منهم؟ قال: (( يخسف بأولهم وآخرهم ثم يبعثون على نياتهم )) (متفق عليه) هذا لفظ البخاري. ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث محل النية هو القلب ولا محل لها في اللسان في جميع الأعمال ، ولهذا كان من نطق بالنية عند إرادة الصلاة أو الصوم أو الحج أو الوضوء أو غير ذلك مبتدعا في الدين ما ليس منه. والله عزوجل يعلم ما في القلوب والسرائر ولا يخفى عنه شيء ، قال المولى عزوجل : " قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله " . وقال " صلى اله عليه وسلم " : "إن الله لا يقبل من العمل إلا من كان له خالصا وابتغى به وجهه " ويجب عل الإنسان إخلاص النية للمولى عزوجل في جميع عباداته ، وأن لا ينوي بعبادته سوى الحصول على رضاء الولى عزوجل والفوز بالجنة . وهذا ما أمر به المولى عز وجل حيث قال : " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له " ، وأن الإنسان لا يجازى يوم القيامة إلا على ما كان في قلبه ، قال تعالى : " يوم تبلى السرائر " لأن في الدنيا الإنسان يعامل ويجازى بجنس عمله الظاهر لا الباطن ، لأنه يستحيل على البشر معرفة مدى إخلاص ونية الإنسان في أعماله وعباداته هل هي خالصة لوجهه الكريم أم يراد بها التباهي والرياء ، فقد قال عليه أفضل الصلوات والتسليم : " إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ". الجواب الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الثاني: إخلاص النية لله عن أبي هريرة عبد الرحمان بن صخر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم )). ( رواه مسلم ). 1- ما يستفاد من هذا الحديث أن المولى عزوجل لا يثيب الناس على أشكالهم وهيئاتهم وأموالهم ولكن الثواب مقترن بالنية وهاته الأخيرة تعتبر وشيجة أساسية بالقلب والنظر إلى القلوب يعني الثواب على ما فيها من إيمان صادق والرغبة في الخير والحصول على رضا المولى عزوجل ، فلا يثاب العبد على طوله أو قصره لأن ذلك من خلق الله ولا دخل لليد البشرية فيها إنما ما يكون في القلب يعتبر من زرع وحصاد العبد . 2 - قوله عليه الصلاة والسلام: (( ولكن ينظر إلي قلوبكم)) ما أهمية عمل القلب ..؟ أنه مضغة في الجسد إذا صلح صلح الجسد كله ، وإذا فسد فسد الجسد كله فقد قال عليه أفضل الصلوات والتسليم : " ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب " رواه البخاري ومسلم و لماذا القلب ..؟
لأن القلب سريع التقلب ويحتاج إلى جهاد للتحكم فيه ، ومن إستطاع ذلك سعد بالحياة الدنيا والآخرة آخر تعديل أم مريم 2009-05-09 في 20:01.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السؤال الأول أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الأول الإخلاص وإحضار النية في جميع الأقوال والأعمال البارزة والخفية عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( يغزو الجيش الكعبة فإذا كانوا ببيداء من الأرض يخسف بأولهم وآخرهم)) قالت: يا رسول الله، كيف تخسف بأولهم وآخرهم وفيهم اسواقهم ، ومن ليس منهم؟ قال: (( يخسف بأولهم وآخرهم ثم يبعثون على نياتهم)) ( متفق عليه) هذا لفظ البخاري. ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث في هذا الحديث عبرة لمن يشارك أهل الباطل والعدوان لأن العقوبة إذا وقعت تعم الجميع و تقع على الصالح والطالح والمؤمن والكافر ويوم القيامة يبعثون حسب نياتهم السؤال الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الثاني: الإخلاص لله عن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر- رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم)). ( رواه مسلم). 1- ما يستفاد من هذا الحديث يبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله عز وجل لا ينظر إلى أجساد الناس ولا الى صورهم وانما ينظر إلى تقوى الله المتمركز في القوب قال تعالى: " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم " (من سورة الحجرات الآية13) 2 - قوله عليه الصلاة والسلام: (( ولكن ينظر إلي قلوبكم)) ها أهمية عمل القلب ..؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "...ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب" موجود في الصحيحين فإذا صلح ما في القلب صلح العمل والعكس صحيح و لماذا القلب ..؟ إن القلب بين صبعين من أصابع الله تعالى يقلبها كيف يشاء ويحتاج الإنسان الى جهاد نفسه حتى يستطيع الثبات بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-09 في 20:06.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الأسبوع الثاني من الدورة الثانية ![]() حياكن الله أخواتي الفضليات في صفحتكن الاختبارية كما يرجى منكن الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما أعلمكن أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. السؤال الأول أ_1 أكملي الناقص من الحديث الحديث الثالث: 0000000 عن 000000000000عنه قال: قال رسول الله صلى الله و سلم : (( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، فإن كانوا في القراءة سواء ،0000000000، فأقدمهم هجرة ،00000000، فأقدمهم سناً ، ولا يؤمَنَ الرجل الرجل في سلطانه ، 00000000000 )) 0000 (183) . وفي رواية له : (( 00000 )): بدل (( سِنا )) أو إسلاماً . وفي رواية : (( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، وأقدمهم قراءة ، 000000000000 ، فإن كانوا في الهجرة سواء 000000)) . أ-2 ما معنى: (( وتكرمته )): ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث 0000000000000 السؤال الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الرابع: فضل البكاء من خشية الله تعالى وشوقا إليه وعن 0000000000 : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : 00 ، وشاب نشأ في عبادة الله تعالى ، 0000000، 0000000000، وتفرقا عليه ،00000000 ، فقال : إني أخاف الله تعالى ، 00000000 حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ،000000000)) متفق عليه(302) . ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث ..؟ 0000000000000000 2 - قوله عليه الصلاة والسلام: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) ما المراد بالظل هنا ؟ معنى قوله ((ذكر الله خاليا)) : ![]() أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم توقيع منتديات الجلفة ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الجواب الأول أكملي الناقص من الحديث الحديث الثالث: توقير العلماء والكبار وأهل الفضل عن أبي مسعود عقبة بن عمرو البدري الأنصاري رضي الله قال: قال رسول الله صلى الله و سلم : (( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، فإن كانوا في القراءة سواء ، فأعلمهم بالسنة ،فإن كانوا في السنة سواء، ، فأقدمهم هجرة ،فإنكانوا في الهجرة سواء ، فأقدمهم سناً ، ولا يؤمَنَ الرجل الرجل في سلطانه ، ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه )) رواه مسلم (183) وفي رواية له : ((فأقدمهم سِلماً )): بدل (( سِنا )) أو إسلاماً . وفي رواية : (( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، وأقدمهم قراءة ، فإن كانت قراءتهم سواء فيؤمهم أقدمهم هجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء فليؤمهم أكبرهم سناً)) . أ-2 ما معنى: (( وتكرمته )): بفتح التاء وكسر الراء : وهي ما ينفرد به من فراش وسريرونحوهما . ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث _ الإمامة في الصلاة ولاية شرعية ذات فضل، لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم: ”يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله“ ومعلوم أن الأقرأ أفضل، فقرنا بأقرأ يدل على أفضليتها. الأقرأ أي العالم فقه صلاته. فإن استووا فأفقههم، فإن استووا فأقدمهم هجرة، فإن استووا فأقدمهم إسلاماً. ان احترام العلماء وتقديرهم من الأمور الواجبة شرعاً وإن خالفناهم الرأي فالعلماء ورثة الأنبياء ، والأنبياء قد ورثوا العلم وأهل العلم لهم حرمة فالمراتب خمس: يقدم الأقرأ، فالأعلم بالسنة، فالأقدم هجرة، فالأقدم إسلاماً، فالأكبر سِنّاً أما حديث مالك بن الحويرث – رضي الله عنه – الذي فيه: ”فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ثم ليؤمكم أكبركم“. فقدم الأكبر، لأنهم استووا في باقي الخصال والشروط، لأنهم هاجروا جميعاً، وصحبوا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولازموه عشرين ليلة، فاستووا في الأخذ عنه، ولم يبق ما يقدم به إلا السن. وقال العلامة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالي( إذا اجتمع شخصان أحدهما أجود قراءة والثاني قاريء دونه في الإجادة، وأعلم منه بفقه أحكام الصلاة، أي فيما يتعلق بالصلاة دون المعاملات أو الأنكحة،والمواريث، فلاشك أن الثاني أقوي في الصلاة من الأول،أقوي في أداء العمل لأن ذلك الأقرأ ربما يسرع في الركوع، أوفي القيام بعد الركوع،وربما يطرأ عليه سهو ولا يدري كيف يتصرف،والعالم فقه صلاته يدرك هذا كله، غاية مافيه أنه أدني منه جودة، وهذا القول هوا لراجح – واشترط رحمه الله في تقديم الأقرأ أن يكون ضابطا للصلاة فإن كان لا يحسنها فلا يقدم-.)ج4ص290. الإمام الراتب فهو الإمام وإن كان في الناس من هو أقرأ منه ؛لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث :(( ولا يؤمن الرجلُ الرجلَ في سلطانه )) وإمام المسجد الراتب سلطان في مسجده بعض العلماء يقول : لو أن أحداً تقدم وصلى بجماعة المسجد بدون إذن الإمام فصلاتهم باطلة لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهي عن الإمامة ، والنهي يقتضي الفساد . قال الله تعالى: ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ) [الزمر: 9] . الجواب الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الرابع: فضل البكاء من خشية الله تعالى وشوقا إليه وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل ، وشاب نشأ في عبادة الله تعالى ،ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه ،وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال ، فقال : إني أخاف الله تعالى ، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه )) متفق عليه(302) . ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث ..؟ - ذكر الرجال في هذا الحديث لا مفهوم له أيضاً ، إذ تدخل النساء معهم فيما ذكر إلا في موضعين ، هما : أ- الولاية العظمى والقضاء ، فالمرأة لا تلي المسلمين ولاية عامة ، ولا تكون قاضية ، لكن ينطبق عليها العدل فيما تصح به ولايتها ، كمديرة المدرسة ، ونحوها . ب- ملازمة المسجد ، لأن صلاة المرأة في بيتها أفضل من المسجد . وباقي الخصال تدخل فيها المرأة . السبعة الذين يظلهم الله بظله : 1. امام عادل 2. شاب نشأ في عبادة الله 3. رجل قلبه معلق بالمساجد 4. رجل دعته فتاه فقال إني أخاف الله 5.رجلان تجابا في الله 6. رجل تصدق بصدقة فلا تعلم شماله ما أنفقت يمينه 7. رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه - من فضل الله سبحانه وتعالى أن جعل بعض الأعمال ينال صاحبها جزاء خاصاً ، لتميزه بهذا العمل ، وهذا فيه حث وترغيب في أمور كثيرة من الخير. عظم الشرع أمر العدل حتى في أمور الإنسان الأسرية ، كالعدل بين الزوجات ، والعدل بين الأولاد ، وغير ذلك ، قال تعالى : ( وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب وأمرت لأعدل بينكم ) وقال صلى الله عليه وسلم : " اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم " وذكر الإمام العادل في أول الخصال لعظم أمر الإمامة والعدل فيها . طلب العلم والانشغال به . ملازمة المسجد :المساجد بيوت الله ، ومكان أداء العبادة المفروضة ، وأنواع من العبادات المستحبة ، وميدان العلم والتعلم ، والمذاكرة والمناصحة.والتعلق بالمساجد لا يعني الجلوس فيها جميع الأوقات ، بل وقت دون وقت ، لكن إذا خرج منها فإنه يحب الرجوع إليها ، وإذا جلس فيها أنس واطمأن وارتاحت نفسه . - مرحلة الشباب من أهم مراحل العمر ، تقوى فيها العزيمة ، وتكثر الآراء ، وتمتلئ بالحيوية والنشاط ، ولهذا من سلك منهج الله في شبابه ، وغالب هواه ونزواته ، استحق تلك الدرجة العالية المذكورة في الحديث - مصادقة الصالحين المستقيمين على منهج الله تعالى و تعويد النفس على استغلال الوقت بشتى الوسائل ، كبر الوالدين ، وقضاء حوائجهما ، وقراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وسيرة السلف الصالح . للنفس البشرية رغبات وشهوات و لكن يريد الإسلام بأن يكون الرجال والنساء أعفاء شرفاء ، بعيدين عن الفواحش والآثام والمحرمات ، يراقبون الله سراً وعلانية . قال الشاعر : وإذا خلوت ريبة في ظلمة *** والنفس داعية إلى الطغيان فاستحي من نظر الإله وقل لها *** إن الذي خلق الظلام يراني إخلاص العبادة لله جل وعلا ، فالأمر الجامع بين العمال المذكورة في الحديث إخلاصها لله سبحانه وتعالى ، وتجريدها عن المقاصد الأخرى . ومن الأمور الجامعة بين هذه الصفات أيضاً : الصبر والتحمل ، ولا شك أن طاعة الله تعالى وتنفيذ أوامره تحتاج إلى صبر ومصابرة ، لأن فيها معارضة للشيطان والنفس والهوى ، فإذا جاهدهم وانتصر عليهم استحق الجزاء الأوفى. 12- مما يرشدنا إليه الحديث أيضاً : أن يحرص المؤمن على أن يوجد له عملاً خفياً لا يعلم عنه أحد من الناس ، ليكون أبعد عن الرياء ، وليتعود الإخلاص، فإن هذا مما يزيد ممارسته لتلك الأعمال الجليلة . 2 - قوله عليه الصلاة والسلام: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله)) ما المراد بالظل هنا ؟ لأننا في الدنيا نستظل بالبناء الذي نبنيه ، ونستظل بالأشجار التي تغرس ، ونستظل بسفوح الجبال ، وبالجدران ، وبغير ذلك ، نستظل بأشياء نحن نصنعها بأيدينا وبأشياء خلقها الله عز وجل إلا الظل الذي يخلقه الله عز وجل ، يظل به من شاء من عباده . وهذا هو الشاهد معنى قوله ((ذكر الله خاليا)) : خالي القلب مما سوى الله عز وجل ، خالي الجسم أيضاً، ليس عنده أحد حتى يكون بكاؤه رياء وسمعه، فهو مخلص القلب ، فهذا أيضاً ممن يظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله . أسأل الله أن يظلني وإياكم في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد . أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم
بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-17 في 20:35.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() السؤال الأول أ_1 أكمال الناقص من الحديث الثالث: توقير العلماء والكبار وأهل الفضل عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: قالرسول الله صلى الله و سلم : ((يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، فإن كانوا فيالقراءة سواء ،فأعلمهم بالسنة،،فإن كانوا في السنة سواء،فأقدمهم هجرة ،فإن كانوا في الهجرة سواء، فأقدمهم سناً ، ولا يؤمَنَ الرجل الرجل في سلطانه ،ولا يقعد في بيته على تكرمته إلابإذنه) رواه مسلم(183) وفي رواية له ((فأقدمهم سِلماً))بدل((سِنا )) أو((إسلاماً)) وفي رواية :(يؤم القوم أقرؤهم لكتابالله ، وأقدمهم قراءة ، فإن كانت قراءتهم سواءفيؤمهم أقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواءفليؤمهم أكبرهم سناً) أ-2 مامعنى: (( وتكرمته )): وهي ما ينفرد به من فراش وسريرونحوهما أي لا يجلس المرء على فراشه و بساطه إلا بإذنه؛ لأنه صاحب المنزل، فإذا جاء في منزله فيقعد في المكان الذي يختاره، فاذا قال له: اجلس في هذا فيجلس في هذا، اقعد في هذا يقعد حيثما طلب منه ؛ لأنه صاحب المنزل، ولا يقعد إلا بإذنه و تادبا معه ب-ذكر فائدة استفدتها من الحديث 1- عظيم منزلة الماهر بالقرآن رفعاً لقدره وتمييزاً له على غيره،حيث يدل على أن صاحب العلم مقدم على غيره ؛ يقدم العلم بكتاب الله أي القران حفظا و احكاما ، ثم العالم بسنةرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا يقدم من القوم في الأمور الدينية إلا خيرهمأفضلهم فالعلم بشريعة الله فمن أخذ بالعلم ؛ أخذ بحظ وافر منميراث العلماءكما . أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم،وحامل القرآن غير الغالي فيه، والجافي عنه (9) وإكرام ذي السلطان المقسط" ملاحظة حينما النبي -عليه الصلاة والسلام- قال : يؤم القوم أقرؤهم فكلمة قوم المراد بها الرجال دلالة على أن إمامة المرأة للرجال لا تجوز؛ ، وهذا رد على من يقول بإمامة المرأة للرجال ؛ لأن إطلاق لفظ (قوم) في أصل اللغة على الرجال، قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ أي رجال من رجال عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ثم عطف النساء وقال: وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ فتبين أن النساء لا يدخلن في القوم فهم الرجال، و الله اعلم السؤالالثاني أ_ أكمال الناقص من الحديث الرابع: فضل البكاء من خشية الله تعالى وشوقا إليه وعن أبي هريرة رضي الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل، وشاب نشأ في عبادةالله تعالى ، ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه ، وتفرقا عليه ،ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال ، فقال : إني أخاف الله تعالى، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه،ورجل ذكر الله خالياًففاضت عيناه)) متفق عليه(302) ما يستفاد منهذا الحديث ..؟ ب 1- في هذا الحديث حَثٌّ لكلمن يَلِي أمراً من أمور المسلمين أن يكون عادلا حتى يحظَى برحمة اللّه وكرمه يومالقيامة. طاعة الإنسان للّه تعالىوقتَ الشبابِ أفضلُ عند اللّه من طاعته وقتَ الكِبَرِ، ففي الشباب يَقْوَى الإنسانعلى العمل والعبادة. فضل المساجد عند اللّه عظيمٌ لأنها بيوته في الأرض، وكذلك فضلُ المحبين لها، المكثرين من ملازمتهاوالتردّد عليها. ينبغي أن يكون حُبّ الإنسان لأخيه الإنسان قائما على أساس الدين أي الحب في اللّه وليس لغَرَض من أغراض الدنيا. تَقْـوى اللَّهِ وخَشْيَتُـه من أفضل ما يَتَحَصَّنُ به المؤمن من نَزَعات النفس وهَوَاجِس الشيطان. فضل إخفاء الصدقة خاصةًإذا كانت صدقةَ تَطَوُّعٍ، لأنها حينئذتكون أبعدَ عن الرياء والنفاق، ودليلا على صِدق الـمُتَقَرّب بها إلى اللّه تعالى. من صفات المؤمن الصادق أن يخشع قلبه وتَفيض دُموعُه عند ذكر اللّه مصداقا لقوله تعالى : {إنما المؤمنون الذين إذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قلوبُهم… }وقوله تعالى : {وإذا تُتْلَى عليهم آياتُالرحمن خَرُّوا سجَّدا وَبُكِيًّا}. :2 -قوله عليه الصلاة والسلام (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاظله) ما المراد بالظل هنا؟ ظل يخلقه الله عز وجل يوم القيامة يظلل فيه من شاء من عباده ،وليس المراد ظل نفسه جل وعلا ؛ لأن الله نور السموات والأرض ، ولا يمكن أن يكون الله ظلاً من الشمس ، فتكون الشمس فوقه وهوبينها وبين الخلق ، ومن فهم هذا الفهم فهو بليد أبلد من الحمار ؛ لأنه لا يمكن أن يكون الله عز وجل تحت شيء من مخلوقاته ، فهو العلي الأعلى ، ثم هو نور السمواتوالأرض . معنى قوله (ذكر الله خالا) ذكر الله خاليااي ذكر الله خالي الجسم أي بعيد عن الناس و بالتالي لا يكون بكاؤه رياء و سمعة ..فهو مخلص ....كما يكون خالي القلب الا بالله عزوجل من حيث توجيه نيته لعبادته و الاخلاص فيها .......اللهم لا تجعلنا من الذين قال الله فيهم . ..." وَلاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ نَسُواْ ٱللَّهَ فَأَنسَـٰهُمْ أَنفُسَهُمْ أُولَـئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ"
وَٱذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ ٱلْجَهْرِ مِنَ ٱلْقَوْلِ بِٱلْغُدُوّ وَٱلاْصَالِ وَلاَ تَكُنْ مّنَ ٱلْغَـٰفِلِينَ بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-17 في 20:44.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخيتي على التوضيح |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() _1 أكملي الناقص من الحديث وفي رواية له : (( اقدمهم سلما)): بدل (( سِنا )) أو إسلاماً . وفي رواية : (( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، وأقدمهم قراءة ، فان كانو في القراءة سواء فاعلمهم بالسنة فان كانوافي السنة سواءفاقدمهم في الهجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء.فاقدمهم سنا)) . اقتباس:
اقتباس:
أ-2 ما معنى: (( وتكرمته )):معناها محل ولايته.المعنى الصحيح والله أعلم هو : (( وتكرمته )) بفتح التاء وكسر الراء : وهي ما ينفرد به من فراش وسرير ونحوهما . ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث الفائدة وجوب تقدير اهل العلم والمقصود هنا الشرع فهم ورثة النبي صلى الله عليه وسلم.فالانبياء لم يورثو المال....وفي هذا نستطيع القول ان تقدير اهل العلم والشرع تقدير للشرع في ذاته..وكذلك وجوب طاعة الحاكم..لان الله امرنا بذلك قال تعالى (ياأيها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم) لانه اذا لم يتم ذلك.سوف تسود الفوضى في البلاد فيصبح كل منهب ودب يعتبر نفسه عالما وحاكما.. الحديث الرابع: فضل البكاء من خشية الله تعالى وشوقا إليه وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله :امام عادل ، وشاب نشأ في عبادة الله تعالى ،ورجل قلبه معلق في المساجد.ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه. وتفرقا عليه ،ورجل دعته امراة ذات منصب وجمال ، فقال : إني أخاف الله تعالى ، ورجل تصدق بصدقة فاخفاها. حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ،ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه)) متفق عليه(302) . ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث ..؟ فضل البكاء من خشية الله سواءا خوفا نتيجة ارتكاب المعاصي وطمعا في رحمة الله او شوقا اليه..فالمؤمن الصادق التقي هو الذي يلجا لله الخالق سبحانه ولا يطمع في غيره..يلجا اليه سرا وعلنا خاصة وهو خاليا..فتيض العين ويخشع القلب .. بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب واصلي آخر تعديل أم مريم 2009-05-17 في 20:21.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الأسبوع الثالث من الدورة الثانية ![]() حياكن الله أخواتي الفضليات في صفحتكن الاختبارية كما يرجى منكن الإجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما نعلمكن أنه يتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. تنبيه : على المشاركين أن يجيبوا مرة واحدة لأنه ستخفى الإجابات بعد وضعها . السؤال الأول أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الخامس: 00000 عن000000000 قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: (0000000000000000000000) 000000 ب-1اذكري فائدة استفدتها من الحديث 000 0000 ب-2 أذكري شروط التوبة ؟ وما فائدتها؟ السؤال الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث السادس: الصبر عن 00000000 قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( عجبا لأمر المؤمن 00000000، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : 00000000000 )) ( 00000). 1- ما يستفاد من هذا الحديث 000 0000 2 -تعريف الصبر مبسط ؟ ![]() أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم توقيع منتديات الجلفة ![]() آخر تعديل أم مريم 2009-05-19 في 11:43.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السؤال الأول أ_ أكمال الناقص من الحديث الخامس التوبة عن أبي هريرة رضي الله قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: (والله إني لاستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة) رواه البخاري ب-1اذكري فائدة استفدتها من الحديث اذا كان النبي صلى الله عليه و سلم المغفور الذنب اشد الناس عبادة لله، وهو كذلك، فإنه أخشانا لله، وأتقانا لله، وأعلمنا بالله صلوات الله وسلامه عليه. كان يستغفر الله فما علينا نحن المقصرين و المسيئين .....الله المستعان . كما أن النبي قد بين صنفاً من الناس لا يعفو الله عنهم، فالحذر أن تكون منهم ....اللهم جنبنا هذه الصفة : " كل أمتي معافى إلا المجاهرون" والمجاهرة أن يفعل الذنب ثم يصبح يحدث الناس، يقول فعلت كذا وكذا والعياذ بالله، فعليك أخي الكريم التوبة، الآن، نعم الآن، وقبل أن يفوت وقت التوبة، فإن للتوبة وقت محدود، لا يقبل الله التوبة بعده أبداً قال : { إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }. والغرغرة أن تصل الروح الحلقوم، وهو عند الاحتضار، قال الله تعالى:' وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْت ُالان ' . وعن أبي هريرة قال، قال رسول الله : [ من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه ] ب-2 أذكري شروط التوبة ؟ الشرط الأول: أن تقلع عن المعصية فوراً. الشرط الثاني: أن تندم على فعلها. الشرط الثالث: أن تعزم ألا تعود إليها أبداً. فإن فقد أحد هذه الشروط لم تقبل التوبة ذلك ان الاساس الذي تقوم عليه التوبة اختل وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة، وأن يبرأ منحق صاحبها، فإن كانت مالاً او نحوه رده إليه، وإن كانت حد قذف ونحوه مكنه منه أو طلب عفوه ، وإن كانت غيبة استحله منها . ويجب أن يتوب من جميع الذنب، وبقي عليه الباقي. وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة: وما فائدتها؟ الفائدة الأولى: امتثال أمر الله ورسوله، وفي امتثال أمرهما كل الخير والسعادة في الدنيا والآخرة. الفائدة الثانية: الاقتداء برسول الله حيث كان يتوب إلى الله في اليوم مائة مرة، وفي الاقتداء بالرسول تأتي محبة الله، يقول الله تعالى:{ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ} [آل عمران:31]. و بالتالي في اقتدائنا به الفائدة الثالثة: غفران الذنوب وتكفير السيئات واستبدالها بالحسنات، قال الله تعالى:{ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً} [الفرقان:68-70]. يا نفس ويحك توبي إلى الله واكتسبي *** فعلاً جميلاً لعل الله يرحمني اللهم بارك السؤال الثاني أ_ أكمال الناقص من الحديث السادس الصبر عن أبي يحيي صهيب بن سنان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم'"عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، وليس ذلك لأحد إلاللمؤمن :إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له' رواه مسلم. 1- ما يستفاد من هذا الحديث من حكم الله عزوجل أن تكون حياة بني ادم في الدنيا مزيجًابين السعادة والشقاء ، والفرح والترح ، واللذائذ والآلام ، فيستحيل أن ترى فيها لذة غير مشوبة بألم ، أو صحة لا يكدرها سقم ، أو سرور لا ينغصه حزن ، أو راحة لا يخالطها تعب ، أو اجتماع لا يعقبه فراق ، كل هذا ينافي طبيعة الحياة الدنيا ، ودور الإنسان فيها ، والذي بيَّنه ربنا جل وعلا بقوله :{إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا }(الإنسان 2) . 2 -تعريف الصبر مبسط ؟ الصبرهو كل امتناع او امتثال لامر الله و رسوله حيث الذي يمتنع معه العبد من فعلما لا يحسن وما لا يليق ، وحقيقته حبس النفس عن الجزع ، واللسان عن التشكي ، والجوارح عن لطم الخدود ونحوها ، وهو من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، وقد ذُكر في القرآن في نحو تسعين موضعاً - كما قال الإمام أحمد - وما ذاك إلا لضرورته وحاجة العبد إليه .. والصبر أنواع ثلاثة صبر على الأوامر والطاعات حتى يؤديها ، وصبر عن المناهي والمخالفات حتى لا يقع فيها ، و صبر على الأقضية والأقدار حتى لا يتسخطها ، وهذه الأحاديث القدسية في النوع الثالث من أنواع الصبر وهو الصبر على أقدار الله المؤلمة . و الله اعلى و اعلم و جزاكم الله عنا كل خير ...حقا كان من الصعب حفظ الاحاديث وحدي و الان و الحمد لله حفظت 5 ماشاء الله اللهم بارك وربي يزيدك من فضله بارك الله فيك أختي ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-24 في 17:22.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() الجواب الأول أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث الخامس: التوبة عنأبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: (والله إني لاستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة ) رواه البخاري ب-1اذكري فائدة استفدتها من الحديث الاستغفار هو طلب المغفرة ، والمغفرة هي وقاية شر الذنوب مع سترها ، أي أن الله عز وجل يستر على العبد فلا يفضحه في الدنيا ويستر عليه في الآخرة (وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ)(آل عمران/17) يذكر الله عز وجل أنه يغفر لمن استغفره كقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً) (النساء/110) . وكثيرًا ما يقرن الاستغفار بذكر التوبة فيكون الاستغفار حينئذ عبارة عن طلب المغفرة باللسان ، والتوبة عبارة عن الإقلاع عن الذنوب بالقلب والجوارح *ثبت عنه صلى الله عليه وسلم من أنه كان يستغفر الله ويتوب إليه في اليوم مائة مرة، *اتخاذ ذلك في وقت محدد لم يثبت عنه صلى الله لا قولا ولا عملا ما عدا استغفاره صلى الله عليه وسلم ثلاثا عقب التسليم من الصلاة يارب إن عظمت ذنوني كثرة *** فلقد علمت بأن عفوك أعظم إن كان لا يرجوك إلا محسن *** فمن ذا الذي يدعو ويرجو المجرم مالي إليك وسيلة إلا الرجا *** وجميل عفوك ثم إني مسلم بارك الله فيك رائع فأفضل الاستغفار ما قرن به ترك الإصرار وهو حينئذ يؤمل توبة نصوحا وإن قال بلسانه أستغفر الله وهو غير مقلع بقلبه فهو داع لله بالمغفرة كما يقول اللهم اغفر لي وهو حسن وقد يرجي له الإجابة وأما من تاب توبة الكذابين. إذا كنا صادقين مع الله - سبحانه وتعالي- في التوبة- أن نقلع عن الذنوب والمعاصي إقلاعاً حقيقياً، ونكرها، ونندم علي فعلها؛ حتى تكون التوبة توبة نصوحاً. وفيه دليل على أنه عليه الصلاة والسلام معلم الخير بمقاله وفعاله فكان يستغفر الله، ويأمر الناس بالاستغفار؛ حتى يتأسوا به امتثالاً للأمر واتباعا للفعل. امتثال أمر الله ورسوله؛ وفي امتثال أمر الله ورسوله كل الخير والتوبة لابد فيها من صدق، بحيث إذا تاب الإنسان إلي الله أقلع عن الذنب. و لنعلم ان الله يرى من كان صادقا في توبته و لجوءه الى المولى عز وجل ب-2 شروط التوبة ان كانت المعصية بين العبد و ربه فلها 3 شروط أحدها: أن يقلع عن المعصية. والثاني: أن يندم على فعلها. والثالث : أن يعزم أن لا يعود إليها أبداً. فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته. وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة السابق ذكرها،اضافة الى أن يبرأ من حق صاحبها(مالايرده.غيبة يستحلها.قذفا طلب عفوة....) قال الله تعالي:( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (النور: من الآية31) وما فائدتها؟ الفائدة الأولي :امتثال أمر الله ورسوله؛ وفي امتثال أمر الله ورسوله كل الخير. والفائدة الثانية : الاقتداء برسول الله صلي الله عليه وسلم . حيث كان صلي الله عليه وسلم يتوب إلي الله في اليوم مائة مرة؛ يعني: يقول: أتوب إلي الله، أتوب إلي الله … الجواب الثاني أ_ أكملي الناقص من الحديث الحديث السادس: الصبر عن أبي يحيي صهيب بن سنان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن :: إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)) ( رواه مسلم). 1- ما يستفاد من هذا الحديث حال المؤمن وكل إنسان فإنه في قضاء الله وقدره بين أمرين: إما سراء وإما ضراء والناس في هذه الإصابة ينقسمون إلى قسمين مؤمن وغير مؤمن فالمؤمن يعلم قدر الله له فهو خير له إن أصابته الضراء صبر على أقدار الله وانتظر الفرج من الله واحتسب الأجر على الله فكان خيراً له فنال بهذا أجر الصابرين . وإن أصابته سراء من نعمة دينية كالعلم والعمل الصالح ونعمة دنيوية كالمال والبنين والأهل شكر الله وذلك بالقيام بطاعة الله عز وجل . للمؤمن هنا نعمتان نعمة الدين ونعمة الدنيا نعمة الدنيا بالسراء ونعمة الدين بالشكر وأما الكافر فهو على شر والعياذ بالله إن أصابته الضراء لم يصبر بل يضجر ودعا بالويل والثبور وسب الدهر وسب الزمن بل وسب الله عز وجل . وإن أصابته سراء لم يشكر الله فكانت هذه السراء عقابا عليه في الآخرة *وفي هذا الحديث الحث على الإيمان وأن المؤمن دائماً في خير ونعمة *الحث على الصبر على الضراء وأن ذلك من خصال المؤمنين فإذا رأيت نفسك عند إصابة الضراء صابراً محتسباً تنتظر الفرج من الله سبحانه وتعالى وتحتسب الأجر على الله فذلك عنوان الإيمان، *وإن رأيت بالعكس فلم نفسك وعدل مسيرك وتب إلى الله . الحث على الشكر عند السراء لأنه إذا شكر الإنسان ربه على نعمة فهذا من توفيق الله له وهو من أسباب زيادة النعم كما قال الله { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد } وإذا وفق الله العبد لشكره فهذه نعمة تحتاج إلى شكرها مرة ثانية فإذا وفق فهي نعمة تحتاج إلى شكرها مرة ثالثة وهكذا لأن الشكر قل من يقوم به فإذا من الله عليك وأعانك عليه فهذه نعمة . ولهذا قال بعضهم إذا كان شكري نعمة الله نعمة ... علي له في مثلها يجب الشكر فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله ... وإن طالت الأيام واتصل العمر 2 -تعريف الصبر مبسط ؟ الحبس والكف،قال تعالى(وإصبر نفسك مع اللذين يدعون ربهم بالغدو والعشي يريدون وجهه..))2 يعرف بأنه حبس النفس على فعل شيء أو تركه،إبتغاء وجه الله تعالى،وهو من صفات المؤمنين الذين مدحهم الله تعالى في كتابه فقال: ((والذين صبروا إبتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلوة وأنفقوا مما رزقهم سر وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أولئك لهم عقبى الدار22)) والصبر نصف الإيمان كما ورد عن بعض السلف،أن الإيمان نصفان: نصف صبر ،ونصف شكر. ![]() أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم بارك الله فيك ونفع بك ولا حرمك الأجر والثواب آخر تعديل أم مريم 2009-05-24 في 17:30.
|
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc