![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
(1) - معنى شهادة أن لا إله إلا الله .
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الســـلام عليكم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين نبيّنا محمد و على آله أجمعين و بعد : فإنّ أول ركن في الإســـلام بل أعظمه بل هي الغاية من خلق الثقلين و السماوات و الأرض و بها انقسم الناس إلى مؤمنين و كفار و لأجلها أرسل الرسل و أنزلت الكتب و وضعت الموازين يوم القيامة ألا و هي شهادة التوحيد و الإخلاص : شهادة أن لا إله إلا الله . و من المؤسف كثيرا لدى المسلمين - اليوم خاصة - أن لا يعرفوا معنى هذه الكلمة الطيّبة فينطقونها بألسنتهم جاهلين معناها بقلوبهم غير محقّقين لشروطها بل لا يُحسنون حتى النطق بها فيقولون : أشهدُ أنَّ ( هكذا بالتشديد) لا إله إلا الله و الصواب : أشهدُ أن ( بسكون النون و إدغامها في اللاّم ) لاّ إله إلا الله فتنطق هكذا : أشـــهدُ ألاَّ إله إلاَّ الله . و يُصبح الجهلُ مركّبا حين يفسّرها الكثيرون بتفاسير خاطئة ليس في العربية و لا في الشرع من شيء . (لا إله إلا الله) هي: كلمة التوحيد، وهي مشتملة - من حيث الألفاظ - على أربعة ألفاظ: 1 - (لا) 2 - (إله) . 3 - (إلا) . 4 - لفظ الجلالة (الله) . أما (لا) هنا فهي: النافية للجنس، تنفي الألوهية الحقة عن أحد إلا الله - جل وعلا - يعني في هذا السياق. وإذا أتى بعد النفي (إلا) - وهي أداة الاستثناء - أفادت معنًى زائدا، وهو: الحصر، والقصر، فيكون المعنى: الإلهية الحقة، أو الإله الحق هو الله، بالحصر والقصر، ليس ثمَّ إله حق إلا هو، دون ما سواه. وكلمة (إله) على وزن (فعال) ، وتأتي أحيانا بمعنى (فاعل) ، وتأتي أحيانا بمعنى (مفعول) ، وهي - لغة - مشتقة من (ألَه) بمعنى: عَبَدَ، .... فـ (لا) في قوله (لا معبود) هي: النافية للجنس وهي - كما تعلمون - تحتاج إلى اسم وخبر؛ لأنها تعمل عمل (إن) كما قال ابن مالك في الألفية: عمل (إن) اجعل لـ (لا) في نكرة ... . . . . . . . . . . . . . فإن قيل: فأين خبر (لا) النافية للجنس؟ فالجواب أنَّ كثيرا من المنتسبين للعلم قدروا الخبر: بـ (لا إله موجود إلا الله) ، ووَجْه هذا التقدير، وسببه: يحتاج إلى مقدمة قبله وهي: أن المتكلمين والأشاعرة والمعتزلة ومن ورثوا علوم اليونان قالوا: إن كلمة (إله) هي بمعنى: فاعل؛ لأن (فعال) تأتي بمعنى (مفعول) ، أو (فاعل) فقالوا: هي بمعنى آلِه، والآلِه هو: القادر، ففسروا (الإله) بأنه: القادر على الاختراع؛ وهذا تجده مسطورا في عقائد الأشاعرة، كما في شرح العقيدة السنوسية، التي تسمى عندهم بـ (أم البراهين) ....... وهذا الذي قالوه هو الذي فتح باب الشرك على المسلمين؛ لأنهم ظنوا أن التوحيد هو: إفراد الله بالربوبية، فإذا اعتقد المرء أن القادر على الاختراع هو الله وحده: صار موحدا، وإذا اعتقد أن المستغني عما سواه والمفتقر إليه كل ما عداه هو الله وحده صار عندهم موحدا : وهذا من أبطل الباطل؛ لأن مشركي قريش كانوا على الإقرار بالربوبية، كما دَلَّ القرآن على ذلك، كقوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ} [العنكبوت: 61] وفي آية أخرى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ} [الزخرف: 9] ونحو ذلك من الآيات، وهي كثيرة، كقوله: {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ - فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ} فَعُلم بذلك أن مشركي قريش لم يكونوا ينازعون في الربوبية. فصارت هذه الكلمة - إذًا - دالة على غير ما أراد أولئك المتكلمون وهو ما ذكرناه آنفا من أن معنى: لا إله، هو: لا معبود، وأن تقدير الخبر: (موجود) فيكون المعنى: لا معبود موجود إلا الله، وهذا باطل؛ لأننا نرى أن المعبودات كثيرة وقد قال - جل وعلا - مخبرا عن قول الكفار: {أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا} [ص: 5] فدل ذلك: أن المعبودات كثيرة. والمعبودات موجودة. فتقدير الخبر بـ (موجود) غلط. ومن المعلوم أن المتقرر في علم العربية أن خبر (لا) النافية للجنس يكثر حذفه في لغة العرب، وفي نصوص الكتاب والسنة؛ ذلك أن خبر (لا) النافية للجنس يحذف إذا كان المقام يدل عليه، وإذا كان السامع يعلم ما المقصود من ذلك، وقد قال ابن مالك في آخر باب (لا) النافية للجنس لما ساق هذه المسألة: وشاع في ذا الباب (1) . إسقاط الخبر ... إذا المراد مع سقوطه ظهر فإذا ظهر المراد مع حذف الخبر، فإنك تحذف الخبر؛ لأن الأنسب أن يكون الكلام مختصرا كما في قوله عليه الصلاة والسلام: «لا عدوى ولا طيَرةَ ولا هامةَ ولا صفرَ ولا نوءَ ولا غولَ» . فأين الخبر فيما تقدم؟ الجواب: أنه في كل ذلك محذوف؛ لكونه معلوما لدى السامع إذًا: فخبر (لا إله) معلوم، ولا يصح تقديره: بـ (موجود) ؛ لأن الآلهة التي عبدت مع الله موجودة، فالصحيح تقدير الخبر بقولك بِحَقٍّ أو: حَقٌّ يعني: لا إله بحق أو لا معبود بحق أو لا معبود حق إلا الله، وإن قدرت الظرف فلا بأس، أو قدرت كلمة مفردة فلا بأس، فلا معبود حق إلا الله: هذا معنى كلمة التوحيد فيكون كل معبود غير الله - جل وعلا - قد عبد ولكن هل عبد بالحق، أو عبد بالباطل، والظلم، والطغيان، والتعدي؟؟! الجواب: أنه قد عبد بالباطل، والظلم، الطغيان، والتعدي، وهذا يفهمه العربي بمجرد سماعه لكلمة لا إله إلا الله؛ ولهذا قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله -: بئس قوم أبو جهل أعلم منهم بـ (لا إله إلا الله) . فأبو جهل كان يفهم هذه الكلمة، وأبى أن يقولها. ولو كان معناها: لا إله موجود، كما يزعم كثير من أهل هذا العصر وما قبله: لقالوها بسهولة، ولم يدروا ما تحتها من المعاني. لكنهم كانوا يعلمون أن معناها: لا معبود حق إلا الله، وأن عبادة غيره إنما هي بالظلم، فهل يقرون على أنفسهم بالظلم، والبغي، والعدوان؟! وحقيقة معنى (لا إله إلا الله) ، هي ما شرحناه، وبيناه، وفيها الجمع بين النفي والإثبات، كما سيأتي بيان ذلك في آية سورة الزخرف، في قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ - إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ} [الزخرف: 26 - 27] و الخلاصة : - من فسّر لا إله بـ( لا ربّ ) أو ( لا خالق ) أو ( لا قادر ) أو نحوها من صفات الربوبية فقد أخطأ خطأ كبيرا و السّبب في كونه خطأ : أن لو كانت كذلك لما رفض كفّار قريش قولها و امتنعوا عن ذلك و هم يقرّون بربوبية الله و أنه ربّ خالق قادر يملك السمع و الأبصار و غير ذلك . - من قدّر المحذوف كتالي : لا إله موجود إلا الله فقد أخطأ كذلك : لأن المعبودات موجودة و كثيرة و لكن ألوهيّتها باطلة . - أنّ كفّار قريش يعلمون معنى لا إله إلا الله بينما المسلمون اليوم أكثرهم يجهل معناها و لهذا وقعوا في الشرك. - أنّه التقدير الحقيقي هو لا معبود بحقّ إلا الله أو : لا معبود حقّ إلا الله . - أنّ كلمة التوحيد اشتملت على النفي و الإثبات و هذا ما جاءت به كل الرسل عليهم السلام : ما من رسول إلا و ينفي الألوهية عن غير الله و يثبتها لله وحده لا شريك و لم يأتوا بالإثبات فقط أو بالنفي فقط : فمن الآيات المجملة في ذلك: قوله تعالى : و لقد بعثنا في كلّ أمّة رسولا أن اعبدوا الله و اجتنبوا الطاغوت . و قوله تعالى : وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون . و من الآيات المفصّلة : قوله تعالى : لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره . و قوله تعالى : وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون. و قوله تعالى : وإلى ثمود أخاهم صالحا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره . و قوله تعالى : وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره . و قوله تعالى : و إذ قال إبراهيم لأبيه و قومه إنني براء ممّا تعبدون إلا الذي فطرني ... . و غيرها من الآيات الكثيرة التي تنفي الألوهية عمّا سوى الله و تثبتها لله وحده لا شريك له . و هذا هو معنى لا إله إلا الله . انتهى ملخص من كلام العلماء . نسأل الله أن يتوفّانا على التوحيد الخالص .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء وأحسنه نحن في المتابعة إن شاء الله.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ![]() ![]() ![]() ♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪ ![]() █║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ما أحوجنا الى مثل هذه المواضيع الهادفة النافعة
بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي الكريـــم و ما دام استعرضتَ التفسيرات الخاطئة لكلمة التوحيد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
و فيك بارك الله
بالفعل هناك من يفسّر كلمة التوحيد بلا حاكم إلا الله أي يزيد نوعا آخر من أنواع التوحيد ألا و هو توحيد الحاكمية و قد ردّ ذلك أهل العلم بما يفي بالغرض و لله الحمد قال العلامة العثيمين رحمة الله عليه : و آخر زاد ! قال التوحيد أربعة أقسام ... قال : توحيد الربوبية ، توحيد الألوهية و توحيد الأسماء و الصفات و توحيد الحاكمية ! و هذه الزيادة تعتبر قُصورا ... فانظر كيف زاد و لكنه نقص . ( كيف زاد و نقص ! ) نقول الحاكمية هي : 1- باعتبار الحكم من الخالق من قسم : توحيد الربوبية 2- و هي باعتبار التزامها من المخلوق من توحيد الألوهية إذن ما خرجت عن الأقسام الثلاثة ( فلماذا ننص عليها ) قد يكون الذي وضعها له هدف ( ما نتكلم بالنيات . النيات علمها عند الله ) قد يكون له هدف آخر و هو منازعة الحكام في حكمهم لأن الحكم يجب أن يكون لله الواحد القهار : و هذا ( نعم ) يجب أن يكون الحكم ( لمن ؟) : لله الواحد القهار . لكن هذا داخل باعتبار إضافته الخالق داخل في توحيد الربوبية باعتباره من المخلوق الذي يجب عليه أن يخضع في توحيد الألوهية ( إذن لا حاجة ! ) اهـ من شريط فتاوى الحرم المكي 1418 شريط 9 وجه أ و قال المحدث العلامة الألباني رحمه الله : الحاكمية فرع من فروع توحيد الألوهية والذين يدندنون بهذه( الكلمة المحدثة في العصر الحاضر) يتخذونها سلاحا ليس لتعليم المسلمين التوحيد الذي جاء به الأنبياء والرسل كلهم وإنما سلاحا سياسياً وأنا من أجل أن أثبت لكم ما قلت لكم آنفا أن هذا السؤال كثر مني جوابه مرارا وتكرار إن شئت هذا بيني وبينك بس اسمعكوا الآن ما سبق الجواب من هذا السؤال اللي هناك وإن شئت مضينا فيما نحن فيه أنا أقول.... السؤال: إن شئت أنت شيخنا...أن تقرأ الشيخ: لا أنا....أنا لا أريد أن أحرج أيضا على الناس إنما كما يريدون..أنا قلت في مثل هذه المناسبة تأيدا لما قلته أنفا أن استعمال كلمة (حاكمية) هو من تمام الدعوة السياسية التي يستصفها بعض الأحزاب القائمة اليوم وأذكر بهذه المناسبة قصه وقعت بيني وبين أحد الخطباء في مسجد من مساجد دمشق يوم الجمعة خطب خطبته كلها حول الحاكمية لله عز وجل أخطأ هذا الإنسان في مسألة فقهية لما انتهى من صلاة الجماعة تقدمت إليه وسلمت عليه وقلت له يا أخي أنت فعلت كذا وكذا وهذا خلاف السنة قال لي أنا حنفي والمذهب الحنفي يقول بما فعلته قلت سبحان الله أنت خطبت بالحاكمية لله عز وجل فأنتم تستعملون هذه الكلمة فقط لمحاربة من تظنون من الحكام أنهم كفار لأنهم لا يحكمون بشريعة إسلامية ونسيتم أنفسكم أن هذه الحاكمية تشمل كل مسلم فلماذا أنت الآن أنا اذكر لك أن الرسول فعل كذا وأنت تقول أنا مذهبي كذا أنت خالفت ما تدعو الناس إليه فنحن لولا أنهم اتخذوا هذه الكلمة وسيلة للدعاية السياسية عندهم نحن نقول هذه بضاعتنا ردت إلينا نحن دعوتنا التي ندعو الناس إليها فيها الحاكمية وفيها غير الحاكمية توحيد الألوهية وتوحيد العبادة يدخل فيها ما تدندنون حوله ونحن الذي نشرنا ما تذكرونه حينما تدندنون حول الحاكمية حديث حذيفة ابن اليمان لما النبي عليه الصلاة والسلام لما اتبع(....) الصحابة الكرام هذه الآية: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله) قال : عمار بن ياسر لأ لأ لا مش عمار بن ياسر لا لا ولا تميم الداري ....عدي بن حاتم الطائي إي نعم.. "قال : والله يا رسول الله ما اتخذناهم أربابا من دون الله قال : ألستم كنتم إذا حرموا لكم حلالا حرمتموه وإذا حللوا لكم حراما حللتموه قال : أما هذا فقد كان قال : فذاك اتخاذكم إيهام أربابا من دون الله" نحن الذين نشرنا هذا الحديث ووصل هذا إلى الآخرين ثم طوروا جزءا من توحيد الألوهية أو العبادة بهذا العنوان الحديث المتبع لغرض سياسي أنا ما أرى شيئا في اصطلاح هذا لولا أنهم وقفوا عنده دعاية ولم يعملوا بمقتضاهوهو كما ذكرت آنفا جزء من توحيد العبادة فتراهم يعبدون الله كيفما اتفق لأحدهم وإذا قيل كما ذكرنا آنفا في قصتنا مع الخطيب هذا العمل خلاف هذا خلاف قول الرسول عليه السلام قال : أنا مذهبي كذا... الحاكمية لله ليست فقط ضد الكفار والمشركين وضد المتعبدين أيضا الذي يتعبدون الله بخلاف ما جاء به الله في كتابه أو نبيه عليه الصلاة والسلام في سنته هذا ما يحضرني الجواب على مثل هذا السؤال . اهـــ كلامه رحمه الله و لعلني أفرد ذلك في موضوع مستقل بإذن الله عز و جل |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بوركت وجزاك الله خيرا
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم ........ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
معنى, الله, شهادة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc