الرجاء من السادة المشرفين على هذا المنتدى الديمقراطي والحضاري أن يبحثوا معى على موضوع ضاع مني اليوم فقط في هذا المنتدى
كتبته البارحة معبرا فيه عن وجهة نظري حول موقف مخزي لنقابة مخزية نشرت كثيرا من الخزي والعار حول مطالب أساتذة الجنوب ووصفتهم بالانفصاليين والساعين إلى تقسيم البلاد ونعتت تحركهم من خلال الإضراب بأنه سلوك غير حضاري وووووووووو ( قبل أن تضرب هي الأخرى؟؟؟؟؟؟؟؟)
وما كدت انهي موضوعي حتى تناهشته بعض الأنياب منها السام ومنها المكلوب ومنها المتوحش وووووووووو
ولكني ترفعت عن جدا كل جبس وتعاليت بمستواي عن التصابي في التعليقات فمنتدانا ليس منتدى صبايا مراهقات ووووووو
وما تحاملت على أحد لا من المعلقين ولا من المشرفين ولا من أنصاري ولا من السادة الأكارم الذين أخالفهم الرأي ويخالفونني ولا ولا ولا ولا ولا ولا ولا ولا ولا ولا
ولكني لما أعدت فتح الموضوع من جديد لم أجد له أثرا لا في صفحة اليوم من منتدى الإنشغالات النقابية وأقوال الصف ولا في أرشيف البارحة ولا فيما سبقه من صفحات ولا ولا ولا ولا ولا ولا ولا
فتعجبت ولم أجد لذلك تفسيرا
فهل تعرض المنتدى للقرصنة ؟ أم هل حذف الموضوع مع أن بعض المواضيع أخطر منه لا من حيث الجهة المقصودة ولا من حيث المضمون ؟
ولذلك أنا أتوسم في الإخوة المشرفين الخير كل الخير في أن يعيدوا لي موضوعي إلى مكانه إن وجدوه أو أن يوصوا بمن رآه أن يخبرهم بمكان تواجده أو أن يبلغ الشرطة بمكان وجوده لترجعه إن لم يستطع هو فعل ذلك
وهذه بعض مواصفات الموضوع الضائع
أسلوبه رائع بشهادة منتقديه قبل مادحيه
مضمونه غسيل لنقابة آخر الزمان مماحصل ومما كان
حجمه من الحجم المتوسط ( البحر الابيض المتوسط)
قوته يوازي زلزالا بمقياس 7.7 على سلم ريختر
تاريخ نشره ليلة الأحد إلى الإثنين في الساعة 11 ليلا
العلة فيه ظاهرة وهي قول الحق المر
ضحاياه لم يحدد عدد الضحايا بعد لقوة الصدمة وسرعة انتشارها بين المتجولين في المنتدى
توقعات وجوده : يتوقع صاحبه أن يكون الموضوع قد استعمل كوسيلة لعلاج الصدمة والخلعة لرئيس إحدى النفايات المستهدفة أو أن يكون قد استعمل كبخور لإفاقته من هول الفاجعة
فالرجاء من كل من شافه أو عنده عليه معلومات أن يتصل بألوان كل الأرقام
الرقم الأخضر الرقم الأحمر الرقم الأصفر الرقم الأكحل
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-04-15, 14:25
فضائح الكناباست بالجملة وبأرخس الأثمان
رد على حذف الموضوع
العرض العادي
