إحذرهذا عين الإرجاء [.....]

[**سفيان الثوري السلفي**]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..يرى صاحب اللحية فلا يعجبه !!! يقول الدين ليس لحية !! ترى المتحجبة فلا تعجبها !!! تقول متشددة متخلفة !!
فما يملك إلا القول: الإيمان في القلب و هذا عين الإرجاء، وعقيدة باطلة .
فالإيمان قول باللسان و عمل بالجوارح و اعتقاد بالقلب..إيمان بلا اعتقاد نفاق، إيمان بلا عمل إرجاء فالإعتراف بالذنب أهون من الدخول في الإرجاء. [للأمانة منقول]

[لا بأس عليك]

جزاك الله خيرا:الارجاء متأصل في مجتمعاتنا للأسف الشديد

[جوهرة القصر-47]

السلام عليكم

مشكوووووووووور أخي الكريم على الموضوع

سؤال من فضلك "ما هو الإرجاء؟":d

[لا بأس عليك]

الارجاء أختي بلغة بسيطة هو أن تفعلي ما شئتي من الكفريات وتتركي ما شئتي من الفرائض والواجبات فأنت مسلمة على كلّ حال لأنك تقولين لا إله إلا الله محمد رسول الله

[جوهرة القصر-47]

بـــــــــــــارك الله فيك أخي الكريم

على الإفادة جزاك الله ألف خير

[علي الجزائري]

المرجئة من أخرجوا الأعمال من الإيمان و قالوا لا تضره معصية
و عليه الإيمان عندهم لا يزيد و لا ينقص*
و المرجئة منهم من قال هو التصديق فقط دون القول و العمل
و منهم من قال هو القول فقط*

و هذه خطبة للشيخ رسلان حفظه الله يفصل فيها هذه البدعة تفصيلا

بدعة الإرجاء

[جوهرة القصر-47]

بـــــــــــــــارك الله فيك أخي الكريم على الإضافة

جعلها الله تعالى في ميزان حسناتك

[htc.ws]

[**سفيان الثوري السلفي**]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهرة القصر-47

السلام عليكم

مشكوووووووووور أخي الكريم على الموضوع

سؤال من فضلك "ما هو الإرجاء؟":d

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..معنى الإرجاء :
مصدر أرجأ بمعنى أخر ، يقال: أرجأ الأمر أي أخره.
وقد أطلق هذا الاسم على طائفة المرجئة لما قالوا بتأخير العمل عن الإيمان، أي فصله عنه وتأخير مرتبته في الأهمية كذلك لعدم حكمهم على الفاسق أو الكافر بما هو أهلٌ له ، وادعاء إرجاء ذلك إلى يوم الحساب وتدور عقائد المرجئة حول الإيمان ، إذا ذهب أكثرهم إلى أنه التصديق بالقلب والإقرار باللسان - عدا بعضهم ممن زعم أنه تصديق القلب ولم يشترط أنه النطق بالشهادتين مع القدرة عليهما - ولم يُدخلوا العمل في مسمى الإيمان ، فالإيمان عند هؤلاء متحقق كاملاً لمن صدق بالرسالة ونطق بالشهادتين ، وإن لم يأتي بعمل من أعمال الطاعات !
وقد دخلت عليهم تلك البدع من أصل تصورهم للإيمان ، وأنه واحد لا يتجزأ ولا يتبعض ، أي لا يزيد ولا ينقص.

وقد تمسكت المرجئة في أقوالهم تلك بما ادعوه من أن معنى الإيمان في اللغة: التصديق، كما في قوله تعالى: { ومَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا } ، أي: مصدق لنا.

كذلك بظواهر الأحاديث ، كما في قوله صلى الله عليه وسلم ، فيما رواه مسلم بسنده عن أبي هريرة قال: ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ) ، وفيما رواه مسلم بسنده عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم له: ( فمن لقيتَ من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقناً بها قلبه فبشره بالجنة ) .
وقالوا: إن تلك الأحاديث تدل على أن الإيمان هو تصديق القلب والتلفظ بالشهادتين، وهما كافيان لإثبات الإيمان ودخول الجنة دون العمل !

[جوهرة القصر-47]

جزاك الله خيرا أخي الكريمة على الإضافة


ومشكووووووووور على الموضوع

ننتظر إبداعاتك ...

[knives55]

برك الله فيك

ناس تفلسفوا حتي في دين على هواهم