حفاة ... عراة ... وأي بنيان .... !!!!!
تركيبة إيجابية لكنها ليست دائما ...!!!
فهناك من يبني الحق ... وهناك من يبني الباطل .... !!!
والإختلاف الوحيد بينهما تكمن في نية البناء ... وخامات البناء ....
( ..... قال: فأخبرني عن الساعة ؟ قال: ما المسؤول عنها بأعلم من السائل. قال: فأخبرني عن أماراتها ؟ قال: أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان. .....)
لفت نظري هذا الحديث الشريف
ولما تم ذكر الحفاة العراة بالذات في سياق علامات الساعة
فلابد ان هناك سلبيات جمه في ذكرهم
رغم ان التطاول في البنيان يعتبر اعمارا للأرض ...!!!
ويبدوا أن جبريل عليه السلام أراد إيصال الرسالة
فما وراء البناء
تدمير قاتم اللون
وللمراقبين .. فالبنيان لم يكن لبن أو طوب
بل بناء مختلف ألوانه يُعمي المتبصرين
بعد أن خدع المبصرين ...!!!
انه بنيان للرذيلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى
الرذيلة السياسية ... الإجتماعية ... الأقتصادية ....
صدقت يا رسول الله
فقد تطاول الحفاة العراة بالبنيان .... وأفسدوا البلاد والعباد ....
موضة الصدور العارية
لم يتبقى فرق بين هؤلاء والحيوانات
بعد أن خُلعت الكرامة الربانية بأيديهم ...!!!
الجاهليون وأدوا بناتهم مرة
اما من يدعي الاسلام في عصرنا
يئدونها الف مرة
فهي سلعة رخيصة في سوق نخاسة بخس
يسقط الذباب عليها
فتشبع وان لم تشبع تلوث
والله المستعان
//غضب//
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-03-26, 21:44
موضة الصدور العارية
العرض العادي
