براءة تُغتصب

[ayadat81]

من الجرائم التي غفل عنها مجتمعنا و آن الأوان أن نتحدث عنها و نتحاور فيها هي موضوع "الإغتصاب " جريمة نكراء ترتكب في حق الكثير و إلى اليوم لا زال البعض يغض الطرف عنها. هي ظاهرة لانستطيع نكرانها ولكن الخجل جعلنا نتردد في طرحها، وبالرغم من أن البعض يعتقد أن الضحية مع الزمن قد ينسى إلا أن الدراسات تؤكد على أن الكثير من الضحايا ينقلبون عند كبرهم الى مجرمين يحاولون الإنتقام مما جرى لهم خلال الطفولة عبر أساليب مختلفة.

فكيف تتصرف العائلة مع الطفل المغتصب؟؟ و ماذا يجب فعله لحمايتهم؟؟

[مسلم سني]

السلام عليكم
هذا الأمر سيؤثر على نفسيته كثيرا قبل أن يؤثر على غيره
وستكون تصرفاته غير سوية لأنه تعرض لذلك وكما قلت ربما يصبح مجرما مستقبلا
المهم هنا لابد من أفراد العائلة أن يلعبوا دورهم كما ينبغي لتجاوز الأزمة
ولابد من زيارة طبيب نفسي إن لزم الأمر
وأيضا لابد من تشديد الحراسة علي الأطفال حتى لا يتعرضوا لمثل هذا كعدم السماح لهم بالاختلاط مع من هوم أكبر سنا منهم مثلا
في انتظار تدخلات باقي الأعضاء
شكرا لك
احترماتي

[عابر سبيل.]

حل بسيط وهو اعدام هؤلاء المغتصبين

لأن عقوبة الاغتصاب في الشرع هي نفسها حد الزنا ، وهو الرجم إن كان محصناً ، وجلد مائة وتغريب عام إن كان غير محصن .ولكن بني علمون بني كلبون لا يريدون تطبيق حدود الله عليهم اللعنة

تم علينا التكفل بهؤلاء الاطفال وغرس قيم الدين في نفوسهم لكي يتجاوزوا هذه الازمة

[moha75]

عندما كنا صغارا كان يمنع علينا الحديث والجلوس الى من هم أكبر سنا منا،
مع أن أغلب آبائنا وأمهاتنا لم يكونوا مثقفين ولا متعلمين،

لو أن كل أب راقب ولده في الشارع،
وأوصاه بعدم الاختلاط والاقتراب من شخص لا يعرفه،
وان لا يبتعد عن المنزل ،
ولو أن كل أم حاولت منع بنتها او ابنها من الخروج ليلا،
او في اوقات النهي عن الخروج،
في وقت القيلولة بالصيف مثلا،
ولو ان الجيران راقبوا الغرباء عن الحي ومنعوهم من الجلوس فيه،
لقلت حالات الاغتصاب هذه،
لأن الذئب ياكل من الغنم القاصية،
والإهمال الأسري هو سبب ما نحن فيه.