ان النشرات الإعلامية للصادق دزيري وبياناته تدل على أنه في وضع جد حرج
لا يتمناه أحد لأحد فهو في وضع يشبه وضع مسؤولي سونطراك وعلى رأسهم شكيب خليل
ومزيان
فيومين للإعتصام يوم يكون ولائي ويوم وطني أو يومين للنزهة والإستجمام
وسيكون السذج على احتكاك مع قوات مكافحة الشغب وقد ينقل أخوين الى المستشفى لأم واحدة شرطي ومعلم
لا لشيئ الا لحماقة الصادق دزيري
أضف الى ذلك أن ما كان يتحجج به هذا الكذاب بالمصلحة العليا للوطن كان أفريل الماضي كذبة أفريل لأنه لم يكن آنذاك
شيئ يهدد الوطن فهي انتخابات عادية
أما الآن فعلا هناك مؤامرات دولية كبيرة لإدخال وطننا الحبيب في دائرة العنف والإجرام
ولن يفلح أعداء الجزائر بالنيل منها ,
فيا سي الصادق فاتك القطار ولست وصيا على أحد