عجبي من يقتل من ؟ربما من الفضاء القتلة هم أمامكم يقتلون وينكلون بشعب لم يتركوا حجرا ولا شجرا ولا بشرا
اين كان هذا الكلام قبل لم يكن هناك ثوار بل فقط اذناب بشار امام الكاميرات ينكلون بالشباب والنساء والشيوخ والاطفال
عزل امام العالم وبعدها عندما نفض الشعب الجبن والذل ولجأ للغة القوة التي يفهمها هؤلاء الانجاس ..
اصبح الامر ارهاب ومن يقتل من؟المسلم الحقيقي ولائه للاسلام اولا قبل كل شئ اعلاء كلمة الله اولا
الذي يسب يلعن ويسب الصحابة رسول الله رضوان الله عليهم والذي يعبد عليا من دون الله والذي ينتهك حرمات الله
وحرف القرآن وينكل باهل السنة لا يخاف الله فكيف يرحم البشر من يريد ان يميع هؤلاء فاليبحث عن معتقدهم وكفاكم .............
تمييعا لهم ..ولاتقارنوا الجزائر فرق كبير ان يقتل المسلم اخاه المسلم وبالمناسبة ايران لها ضلع في تسليح جبهة الانقاذ
.. وفرق كبير ان تقتل نصيري ورافضي
نصيري لا يتوانى في قتلك وانتهاك عرضك انها قضية ولاء لاهل السنة اهل الجماعة امة محمد صلى الله
عليه وسلم وليس لامة المجوس آل كسرى عليه اللعنة من الله ومن تبعه
لا يلقى الله الا وقلبه مطمئن .هذا الحقيقة يا عباد الله افهموا عقيدتكم اولا قبل التشدق في السياسة ..
، حاكم سوريا نُصَيْري ليس بمسلم، والنُصَيْرِيَّة جزءٌ من الفاطميين، الدولة الفاطمية الذين يقول العلماء
عنهم أن ظاهرهم الرفض، يتظاهرون بأنهم رافضة، وباطنهم الكفر المحض،
هذا من جانب، ومن جانب آخر أيضا هو بعثي، تبع حزب البعث، الذين يرون أن البعث هو الرب،
ربهم، حتى في جرائدهم ينشدون شعر بأن البعث هو الرب لا شريك له،
بالنسبة للمظاهرات أو الخروج على الحاكم الشرعي لا شك الذي أقول به أنا ويقول به أهل العلم عموما لا يحل،
لا يحل لأحد أن يخرج على الوالي المعتبر شرعا، حتى ولو كان الوالي له مخالفات، لا يجوز إلا إذا
حصل كفر بواح يعني ظاهر ليس خفي، يعني يكون أعلن كفره،
يقول مثلا أن الصلاة ليست بلازمة، أو كما يقول القذافي السنة لا حاجة لنا إليها،
القذافي يقول أن السنة جميعا لا حاجة لنا إليها يكفينا القرآن،
فأما سوريا فلا شك أن الحاكم نُصيري وحزب البعث معروف واضح، إذا قدر أهل الشام
على أن يتخلصوا من هذا فأعتقد هذه من محاسنهم ومن مزاياهم،
هذا الطاغية اذا لم يكن مانع إذا كان الناس قادرين على أن يتخلصوا منه،
لكن الوالي الكافر لا يجوز الخروج عليه إذا كان الذين سيخرجون عليه
عاجزين عن إزالته، أقول خروجهم عليه يسلطه على بقية المسلمين، يجعل في البلاد مذبحة عظيمة ولا يقول بذلك عاقل،
لا يقول عاقل لشخصٍ عندهُ مختلف أنواع الأسلحة، يستطيع أن ينسف
قرى كما نسف حافظ الأسد قبل ثلاثين سنة تقريبا أو أقل من الثلاثين قليلا، في شمال سوريا،
عشرات الآلاف قتلوا، في هذه الأيام ذكرَ الذين يكتبون مخازيهم في القنوات الفضائية، ذكروا ما حصل
وما استدعى حافظ الكلب الأسد من الألوية لمهاجمة أهل
–أظن- حلب فلا شك أن هذه حكومة فاجرة خبيثة نسأل الله جلّ وعلا أن يُخلِّص أهل سوريا منها، ثم
هذه المذابح التي نُشرت، هذه القنوات الفضائية، أجهزة التصوير اليدوية، وما يُرفع، فضحت أهل الإجرام،
في السابق ما علم بالمذبحة التي كانت في شمال سوريا في وقت الخبيث الفاجر حافظ إلا من دول الغرب،
وأما المسلمون للأسف فغفلوا عن ذلك.هم اقصد اهل النصيري
والرافضي هل تعلم أن هناك توظيف للدين لأجل خدمة السياسة ؟؟؟؟لان البعض يفصل
السياسة عن الدين بين ان السياسة والشرع بقولكم((سياسية وليست شرعية )) فيه تعدي على الشريعة فالسياسة
من الشرع وليست منفصلة عنه, والعلماء حين يكفرون فلان أو يبدعون فلان إنما بالدليل وتغليب المصلحة على المفسدة.
- العلماء لم يكفروا هؤلاء جزافًا كما يتوهم البعض!؛ فقد راسلوهم أكثر من مرة؛ بل قد عقدوا لبعضهم مجالسًا؛
حتى استبانوا ردتهم وكفرهم؛ وإلا لما كفروهم بأعينهم. ولا يلزم العالم أن يبرز للناس المستندات التي تثبت اتصاله بهؤلاء؛
فإن اشتراط إقامة الحجة في تكفير الأعيان من بدهيات مسائل التكفير التي تلقيناها عن هؤلاء العلماء؛ فكيف نظن بهم غير ما تعلمناه منهم.
أما نحن مازلنا نردد تلك الشعارات الفار غة ربيع العربي والاخ يقتل اخاه بيدا هي حرب عقائدية هذا ينصر معتقده ودينه
وطائفته والسني تريد ان يموت من اجلها والاسلام المزيف المتلون بالانحرافات الخطيرة لا يلزمنا ..لانهم يستعملون التقية
..فالاجدر ان يتعروا ويضهروا على حقيقتهم والذي يميعهم سيحشر معهم ..