لمذا هذا الحقد والحسد والبغضاء لأهل عقود ما قبل التشغيل.

[مرفوض]

الله عز وجل خلق الانسان وكتب له السعادة أم الشقاء وكتب له الرزق والصحة والابتلاء وغيرهم من أيات الله.

ليس هذا هو الموضوع بقدر ماهي ملاحضة سجلتها وسمعت عنها الكثير....نعم هم " لمذا يعاني أهل العقود؟"

رغم أنهم لم يتم توضيفهم .ليس هذا هو المقصود لكن هناك من الأفراد لا يعجبه منحة 15000 او10000أوأ8000.


والله أعلم بحال حاملي الشهادات خاصة وهم يعلمون ان هناك منهم بدون مستوىو يتقاضى راتبا يفوق 25000في الشهر

ومع مردودية ثلاثة أشهر.ب22000 ومن دون أن أذكر راتب مساعد اداري في قطاع التربية دخل بشهادة الثالتة ثانوي.



كل هذه المعطيات لم تشفع لهم...نعم انه "الحقد" " الغل" " الحسد" وكل صفات أمراض القلوب.

لم يسلم أهل "العقود" من شر البطالة حتى رزقهم الله من " منحة" تشفي رمقهم وتسد حاجياتهم الخاصة.


هل سمعتم أيها الحاقدون يوما واحد ينتمي للعقود قد اشترى سيارة أو تحصل على شقة عمل أو حتى تقدم الى

فتاة جميلة وبنت حسب ونسب لخطبتها وقبلت به لانه مجرد عقود.

هل سمعتم أن من العقود استطاع الشاب الزواج ودفع المهر وخاتم الخطبة والشبكة و مصاريف العرس.


وفي الاأخير ....أعتقد أن الحقد والحسد هم صفات أمراض النفوس وضعاف الشخصية واذا تكلمنا بنوع من الأكاديمية

فان صفا ت الحقد والضغينة والبغضاء والحسد هم من أخلاق محدودى المستوى العلمي والذين عاشوا فقرا وحرمانا

وعندما دخلوا المسؤولية ظهرات أعراض المرض وجهروا بالمعصية ووجدوا لها غطاء قانوني واداري تخبؤوا به.