من الذي يصنع حياتنــــــــــــا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من الذي يصنع حياتنــــــــــــا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-23, 10:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










M001 من الذي يصنع حياتنــــــــــــا


مَن الذي يصنع حياتنا؟ هل نصنعها بأيدينا؟ أم أن الظروف هي المسؤولة عن صنع حياتنا؟
مَن المسؤول عن الحالة الصعبة للأمة؟ مَن السبب في تأخرنا؟ مَن السبب في عدم ثبات الشباب على التدين؟ مَن المسؤول عن عدم وجود شاب مسلم متفوق رياضياً على سبيل المثال؟
مَن يصنع حياتنا؟ إرادتنا أم الظروف؟

رى علماء النفس أن هناك ثلاثة مؤثرات هي التي تصنع حياة الإنسان:
· المؤثر الوراثي (الجيني(
· المؤثر التربوي
· المؤثر البيئي
وبهذا، فإن هذه المؤثرات الثلاثة هي التي تحكم تصرفات الشخص وردود أفعاله في الحياة.
إن فرويد، ومن معه، يفسرون صفة العصبية أو البخل مثلاً في الإنسان بإرجاعها إلى العامل الوراثي، ويعتقدون أن مثل هذا الشخص لا يد له في كونه عصبياً أو بخيلاً، لأن العامل الوراثي هو المتحكم. كذلك يفسر فرويد، ومن معه، السلوك السيئ لبعض الأفراد تجاه زوجاتهم، على سبيل المثال، بإرجاعه إلى العامل التربوي، فيرون أن هذا الشخص، عندما كان طفلاً لابدّ أنه رأى والده وهو يهين زوجته، مما جعل هذا الطفل يسلك السلوك نفسه تجاه زوجته عندما كبر. وهذا كله خارج على إرادته، لأن العامل التربوي هنا هو المتحكم. ومن وجهة نظر فرويد، يمكننا أن نفسر عدم ثبات شاب على طاعة الله تعالى، بإرجاع ذلك للعامل البيئي. فالبيئة حول هذا الشاب مليئة بالفتن، لذلك لا يستطيع الشاب الثبات رغماً عن إرادته، لأن العامل البيئي هو المتحكم وليس إرادة الشاب.
ولكن، هل هذا الرأي صحيح؟
هذا الرأي خطير للغاية. فهل لنا أن نسأل كيف سيحاسبنا الله تبارك وتعالى، إن لم نكن نحن المتحكمين في أفعالنا، بل الظروف والمؤثرات الثلاثة هي التي تحدد حياتنا؟
لئن كان هذا رأي علماء النفس، وهو أنه لا إرادة لنا في تصرفاتنا، فلنستمع إلى رأي الإسلام ورده على السؤال المطروح هنا، وهو: مَن المسؤول عن صنع حياتنا؟ هل هي الظروف؟ أم هي الإرادة الشخصية للفرد؟
يُعتبر رأي علماء النفس سابق الذكر من وجهة نظر الإسلام خطأً كبيراً. فالإسلام يقر بأن الشخص يقع تحت المؤثرات الثلاثة السابق ذكرها، ولكنه يقرر أن الله تعالى قد منحنا السلاح لقهر هذه المؤثرات الثلاثة، ويتمثل هذا السلاح في ما أعطاه الله لنا من إمكانات. لذا فإننا يوم القيامة سنحاسب على كيفية استغلالنا لما أعطاه الله لنا من إمكانات في قهر المؤثرات والظروف. فكلما نجح الإنسان في استغلال إمكاناته في قهر المؤثرات، كان من أهل الجنّة، وكلما قهرت المؤثرات إمكانات الشخص كان حسابه شديداً عند الله تعالى.
الإمكانات التي أعطاها الله لنا هي طاقة داخلية وضعها الله في كل شخص منا، للكفاح والتحمل والصبر. فهذه الطاقة موجودة، وعند استدعائها يمكنها قهر أي شيء. فلنفجر ما في داخلنا من طاقة.
أنبياء الله جاءوا في وجود مؤثرات وظروف أصعب بكثير من ظروفنا الآن. سنتناول اليوم نموذجاً نجح في الدُنيا والدين، هذا النموذج تعرض لمؤثرات دنيوية شديدة، ومع ذلك نجح وقهر المؤثرات.
هذا نموذج هو سيدنا يوسف(ع). ومن قصة سيدنا يوسف سنؤمن بأنه يمكننا أن ننجح كما نجح هو.
انظر إلى ما تعرض له يوسف من مؤثرات الدنيا:

· عندما كان طفلاً كان محل كره إخوته وغيرتهم وحسدهم.

· تم إلقاؤه في البئر وعمره لا يزيد على 12 سنة. ويقول الله تعالى: (غَيَابَتِ الجُبِّ) لما كان من عمق البئر.

· تم بيعه كعبد وظل عبداً لمدة 10 سنوات.

· ألقي في السجن بعدها مدة 10 سنوات أخرى.

· عندما بلغ 40 عاماً بدأ حياته كعزيز مصر.

فها هي 40 عاماً مرت من حياته من العذاب، ولكنه نجح في الحياة على الرغم مما تعرض له من مؤثرات.

فما هي الإمكانات التي مكنته من النجاح؟

· الصبر: يجب أن نتعلم الصبر لتحقيق النجاح.

· الموهبة: موهبته في تفسير الأحلام. وقد أعطى الله كلاً منا موهبة تمكنه من النجاح.

· العلم: علم الاقتصاد، وقد تعلم سيدنا يوسف الاقتصاد من عزيز مصر، فكونه عبداً لم يمنعه من أن يتعلم ويستفيد من عزيز مصر.

وهذه هي مفاتيح النجاح لأي فرد: صبر، وعلم، وموهبة. وبهذه الإمكانات نجح سيدنا يوسف وأصبح عزيز مصر، الذي قاد المشرق العربي كله وأنقذه من كارثة المجاعة. فاستغلال الإمكانات يجعل قهر المؤثرات شيئاً ممكن التحقيق.

هذه هي حال يوسف(ع) ونجاحه مع الدنيا، فهيا بنا نرَ سيدنا يوسف والدين.

تعرض يوسف(ع) لفتنة عظيمة كان يمكن أن تجعله يفقد دينه، ألا وهي فتنة النساء. إن قصة يوسف(ع) وفتنة النساء لم تترك عذراً لأحد. فالسيدة هي امرأة العزيز، ذات منصب وجمال، وهو يوسف، شاب قوي جميل أعزب، أمامه سنوات طويلة ليتزوج، وهو عبد، يُقبل منه مالا يُقبل من السيد، وهو غريب يُقبل منه مالا يُقبل من أهل البلد. ومن الفتنة أنها هي التي كانت تعرض نفسها عليه وتقول: (هَيْتَ لَكَ)، وغلَّقت الأبواب، فهو في مأمن من الفضيحة، وهي التي تدعوه، وقد دعته مرات كثيرة؟ ولقد راودته عن نفسه. ولكنه على الرغم من كل المؤثرات (قالَ مَعَاذَ اللهِ إِنّهُ رَبّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إنّهُ لا يُفلِحُ الظّالِمُونَ)، وهي تقول عن مدى مقاومته لها إنه "استعصم"، أي أنه نجح في قهر المؤثرات والفتن، ونجح في الدنيا والدين.

إمكانات سيدنا يوسف(ع) التي جعلته ينجح دينياً:

· الصبر: الصبر عن المعصية، والصبر على الطاعة.

· الدعاء: (وَإِلّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنّ) واستعانته بالله تعالى على الفتن.

فماذا عنك أنت؟ هل ستنجح كما نجح؟ هل ستقهر المؤثرات؟ هل ستقول لا للمعصية؟

أيّها الشباب، كيف سيكون حالكم بعد هذا المقال؟ هل ستظل هذه الشحنة الإيمانية بداخلكم؟ أم أنها ستتبدد أمام أول معصية تعرض عليكم؟ قال الله تعالى (وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلا فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (سبأ/ 20)، فظن إبليس فينا أننا رغم قراءتنا هذا المقال وتأثرنا به، إلّا أننا سنضعف أمام ما يعرضه لنا من المعاصي. فهل سنكون عند ظن إبليس؟ لا. بل كلنا أمل في أن يكون جميع من يقرأ هذا المقال، إن شاء الله، هو من فريق المؤمنين الذي تتحدث عنه الآية.

يا كل القراء: في إمكاننا أن ننجح. فإذا كان سيدنا يوسف(ع) قد نجح تحت كل هذه المؤثرات، فسننجح نحن إن شاء الله.










 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 10:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مريم الصابرة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مريم الصابرة
 

 

 
الأوسمة
أفضل عضو في الخيمة العضو المميز 3 العضو المميز لسنة 2013 العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اختي
أين نحن من سدينا يوسف عليه السلام أين نحن ممن تحملو الحياة وقساوتها ومشاكلها وظروفها أين نحن من صبر سدينا ايوب رضي الله عنه ونحن من نعطس فنشكو ونقول لما يا ربي؟
أختي الإرادة تفعل المستحيل هناك قاعدة انا اعمل بها أريد لذلك سأصل بمعنى عندما اريد شيئا سأصل إليه طبعا دعائي لربي أن يوفقني في أمري إن تحقق فبتوفيق من الله إن لم يتحقق فعلى الأقل انا فعلت لأجله المستحيل والله لم يكن مقدره لي فقدر الله وما شاء فعل المهم الإرادة تفعل المستحيل حياتنا ملك لله وهو كتب وقدر لنا كل شيء لكن طريقة عيشها هي لنا أنت إختاي الصح ام الخطأ جوابك فالإمتحان ملكك وتحملك نتائجه نتيجة لذلك الجواب فاظنك فهمتني اختي سندوسة بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 11:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اختي
أين نحن من سدينا يوسف عليه السلام أين نحن ممن تحملو الحياة وقساوتها ومشاكلها وظروفها أين نحن من صبر سدينا ايوب رضي الله عنه ونحن من نعطس فنشكو ونقول لما يا ربي؟
أختي الإرادة تفعل المستحيل هناك قاعدة انا اعمل بها أريد لذلك سأصل بمعنى عندما اريد شيئا سأصل إليه طبعا دعائي لربي أن يوفقني في أمري إن تحقق فبتوفيق من الله إن لم يتحقق فعلى الأقل انا فعلت لأجله المستحيل والله لم يكن مقدره لي فقدر الله وما شاء فعل المهم الإرادة تفعل المستحيل حياتنا ملك لله وهو كتب وقدر لنا كل شيء لكن طريقة عيشها هي لنا أنت إختاي الصح ام الخطأ جوابك فالإمتحان ملكك وتحملك نتائجه نتيجة لذلك الجواب فاظنك فهمتني اختي سندوسة بارك الله فيك
وعليكم السلام خيتو
بارك الله فيك
اسعدني مروركي
بالتوفيق الله يعطيك لخير وينورك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 12:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
tinza
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي



دوما مميزة
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 12:34   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tinza مشاهدة المشاركة


دوما مميزة
بارك الله فيك

وفيك بارك الله
الله يجازيك بكل خير ويوفقك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 12:47   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي












رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 12:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء مشاهدة المشاركة


اللهم امين
ردك الطيب اسعدني
سررت بتواجدك في صفحتي
الله يجازيك بكل خير









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:00   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
zineb.alg
عضو محترف
 
الصورة الرمزية zineb.alg
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مكاانش ليحقق احلامنا غيرناااا










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:02   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zineb.alg مشاهدة المشاركة
مكاانش ليحقق احلامنا غيرناااا
بارك الله فيك ولكن الله سبحانه وتعالى هو الذي يتمم هذا النجاح ام لا









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
~كِبْريَاء أمِيرَة~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ~كِبْريَاء أمِيرَة~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


بـــارك الله فيك
تعجبني مواضيعك و كلماتك كثيرا يا أختي سندوسة
أتمنى لك مزيدا من التألق









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:13   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة السرور مشاهدة المشاركة

بـــارك الله فيك
تعجبني مواضيعك و كلماتك كثيرا يا أختي سندوسة
أتمنى لك مزيدا من التألق
وفيكي بارك الرحمن
الله يجازيك بكل خير
اسعدني مروركي الطيب
ألله لا يحرمنا من طلتك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:19   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
knives55
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

حياتنا











رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:20   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة knives55 مشاهدة المشاركة
حياتنا


مشكور
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:47   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
medscd
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية medscd
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا بارك الله فيك كالعادة مميزة

لكن انا نقول الذي يصنع حياتنا هو

الدين والخلق والسعي للعمل فيما يحب الله ويرضاه

خاصة السعي في العمل

الجيل ضك راه راقد بكل صراحة وكي كنت نقرا في المتوسط

وكان استاذ يقول هذه الجملة

-- انتم الجيل الراقد --
وغير يدور وجهه كي يقولها يصبني نضحك يقلي اضحك اضحك
ههههههههههههه

لكن كان يحبني ذاك الاستاذط يا حصرا على يامات

ونلوي للموضوع ونقول مرة اخرى

الواحد ما يخافش من المسؤولية لازم يكون راجل وفحل ويخدم

على دارهم والبلاد

والرزق على الله عز وجل

ماشي الواحد راقد في دار ويستنىيجو يطبطبو عليه يروح يخدم ولا يجيبلو قفة معمرة

مكاش منها ولا كانت راهي مرة ولا 2 ماشي دئما

والله يوفق الجميع

واصلي اختي بانتظار جديدك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:51   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
رُقية
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة medscd مشاهدة المشاركة
شكرا بارك الله فيك كالعادة مميزة

لكن انا نقول الذي يصنع حياتنا هو

الدين والخلق والسعي للعمل فيما يحب الله ويرضاه

خاصة السعي في العمل

الجيل ضك راه راقد بكل صراحة وكي كنت نقرا في المتوسط

وكان استاذ يقول هذه الجملة

-- انتم الجيل الراقد --
وغير يدور وجهه كي يقولها يصبني نضحك يقلي اضحك اضحك
ههههههههههههه

لكن كان يحبني ذاك الاستاذط يا حصرا على يامات

ونلوي للموضوع ونقول مرة اخرى

الواحد ما يخافش من المسؤولية لازم يكون راجل وفحل ويخدم

على دارهم والبلاد

والرزق على الله عز وجل

ماشي الواحد راقد في دار ويستنىيجو يطبطبو عليه يروح يخدم ولا يجيبلو قفة معمرة

مكاش منها ولا كانت راهي مرة ولا 2 ماشي دئما

والله يوفق الجميع

واصلي اختي بانتظار جديدك
العفو اخي وفيك بارك الرحمن
رائع ما جاد به قلمك فعلا كلامك صحيح وربي يوفق كل واحد
ويصلح العباد والبلاد اللهم امين









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الذي, حياتنــــــــــــا, خشوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc