تقرير حول تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي

[محمد عصام22]

-1البرامج التعليمية للطور الالزامي

- ضرورة اعادة النظر في محتويات البرامج لعدم تلاؤمها مع سن التلاميذ خاصة في

الطور الأول.1.2.3

- اعطاء الاهمية البالغة للغة العربية في الطور الاول باعتباره مفتاحا للعلم

- اعادة النظر في قرار انتقال التلاميذ التلقائي الى السنة الثانية ابتدائي و فتح فرصة

للإعادة للمتأخرين

- ضرورة حذف بعض الانشطة في الطور الاول و ترك فقط (اللغة العربية-

الرياضيات-التربية الاسلامية

- تأجيل هذه النشاطات الى الطور الثاني الى السنة الرابعة و الخامسة

- اعادة دمج السادسة لتمكين التلاميذ من هضم برامج التعليم الابتدائي لان هذا

المشروع اثبت ان التلاميذ ينتقلون الى مرحلة التعليم المتوسط بدون رصيد كما ان

هذه المرحلة لا تلائم سن التلاميذ

- ضرورة دمج مادة الاعلام الالي كنشاط اساسي الى جانب الرياضيات و اللغة

العربية و اللغة الفرنسية

- اعادة النظر في طريقة تقسيم التلاميذ و اعادة التقويم الى تقويم فصلي(حذف

التقويمات الشهرية) و حذف نقطة التقويم المستمر لأنها لا تعبر عن المستوى الحقيقي للتلميذ

- ضبط البرامج نهائيا و طبع كتب جديدة تتوافق معها و العزوف عن التغيرات

المتكررة في التدرج السنوي

- 2- تكوين المكونين و تحسين مستواهم:

- اعادة فتح المعاهد المتخصصة في تكوين الاساتذة و اطارات التربية

- الغاء التكوين السريع و التكوين عن بعد

- اعادة رسكلة كل اطارات التربية قبل الشروع في تطبيق اي اصلاح

- توحيد العمل البداغوجي (التفتيش العمل الاداري)

- ضبط شروط الالتحاق بمناصب الادارة ة التفتيش على اساس الشهادة+الخبرة فقط

- ضرورة النظر في التعليم المتخصص اي توفير اساتذة متخصصين للنشاطات الاساسية

. وآخرين مكونين تكوينا متخصصا لنشاطات الايقاض {التربية الفنية.الرياضة.و


الرجوع الى منصب مستشار التربية على ان تولي له مهمة التسيير البداغوجي .و

الاخذ بيد المبتدئين من ابناء القطاع الندواتوتقليص الهوةبين المفتش والاستاذ وتنظيم

الندوات .و الايام الدراسية

- اعادة رسكلة كل الاداريين و المفتشين و تحضيرهم لاي اصلاح قبل المشروع في

تطبيقه

- تنضيم دورات تكوينية دورية اثناء الخدمة للتقويم بعد التقييم.

- الاحتكاك بمنظومات تربوية لدول اخرى خاصة منها العربية لتبادل الخبرات من خلال

بعثات تكوينية الى الخارج.

- 3- ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح :

اعدة النظر في اكتظاظ قاعات الدرس لانه من الاسباب الرئيسية التي عرقلت نجاح

البرامج السابقة و ضرورة ضبط عدد التلاميذ في القسم ب 15على الاكثر

التراجع عن العمل بنظام الد.وامين و هذا بفتح منشات تربوية جديدة

- انشاء مرافق للترفيه داخل المؤسسات التربوية (ملاعب...)

- ارفاق كل مؤسسة تربوية بمكتبة

- فتح فضاءات للانترنت في كل مدرسة باعتبارها ثقافة و وسيلة العصر

- تعميم الاطعام المدرسي

- تعميم النقل المدرسي


- توحيد اللباس المدرسي لإلغاء الفروق الاجتماعية بين التلاميذ .ووضع التلميذ داخل

جو عام. و للدراسة (الانضباط)

- اعادة بعث النشاطات خارج المدرسة لما لها اثر في تكوين و تثقيف التلاميذ و

الترويح عنهم مثل: الخرجات الميدانية –و الرحلات السياحية.....

- اعادة النظر في وزن محفظة التلميذ اما:

بالنظر في تحقيق البرامج و تكييفها مع وسائل التلميذ

او بإنشاء خزانة خاصة لكل تلميذ في المدرسة لتخفيف وزن المحفظة

- التكفل الاجتماعي التام بالمربي لتفرغه للمهمة التربوية {الاجر.السكن الوظيفي.

نقل العمال.طب العمل.روضة مخصصة لأبناء القطاع....}

4- عصرنة التسيير البيداغوجي و الاداري:


* اشراك القاعدة في اي قرار يخص المنظومة التربوية من قريب او من بعيد.

- استغلالية ادارة المؤسسات التربوية بقرارات تسييرها وفق اطر قانونية عامة تحدد

مسبقا و الابتعاد كلية عن مركزية التسيير لان مسيرا المؤسسة المدرسية}هو

الادارى والداري بظروف و خصوصية مؤسسته

- انشاع شبكة الكترونية تربط جميع المؤسسات التربوية بالجهات الادارية التابعة لها

للتخلص من التعقيد الاداري و ضعف التواصل بين الادارات.

- الحاق المؤسسات التعليمية {الابتدائيات} بمقتصد على مستوى كل مقاطعة للتكفل

بالانشغالات المالية للمؤسسات لان الابتدائيات تعاني من انقسام وجه و بين المآمن

بالمتوسطات التي تهمل الابتدائيات امام انشغالها بشؤونها

- استقلالية المؤسسسة عن البلدية




وفي الاخير نتمنى اصلاح يعم الجميع