![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قطب مينار
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() تحفــــــــــــــــــــــــة ماشاء الله عليه
المهندسين الذين قامو بتصميمه بارعين فعــــــــــــــــلا بارك الله فيك أخي الكريم موضوعك هذا يساعد كثيرا طلاب الهندسة المعمارية على بحوثهم فشكرا جزيلا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() سبحان الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بعص خصائص برج "قطب مينار" موجودة في تصميم "برجا بيتروناس" (كوالا لامبور - ماليزيا) ... يبلغ ارتفاع برجي بيتروناس 451 متر و كانا يعتبران اعلى بناء في العالم بين 1998 و 2004 , تلاهما برج "تايبيه 101" بارتفاع 509 متر , اما اليوم فالمبنى الأعلى في العالم هو "برج خليفة" (دبي) 829.2 متر ... في حين يضل برجا بيتروناس يحتفظان برقم اعلى برجين توأمين في العالم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم الأولى أجمل و أحلى.فالعمارة اليوم لا تملك تلك الروح الجمالية المبدعة التي عرفتها العمارة الإسلامية القديمة، رغم التطور التكنولوجي أشعر أنها باردة و جافة و أمل منها بسرعة على عكس العمارة القديمة التي لا تمل من النظر إليها، جمال و إبداع و دقة متناهية في الزخرفة و الهندسة.و كأن الرجل القديم كان أكثر موهبة ، ورغم وسائله البسيطة فقد تغلب على رجل اليوم. شكرا على الموضوع الجميل. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم أتفق معك في أن بعض الأنماط الهندسية المعاصرة جافة و باردة و تعكس القطيعة بين الإنسان و الطبيعة ... لكن الثقافة في جوهرها هي نتيحة إستقلال الإنسان عن الطبيعة . الثقافة بالمفهوم الواسع للكلمة (الإنثروبولوجي) هي كل العناصر غير الطبيعية في حياة الإنسان ... الإنسان مثلا هو الكائن الوحيد الذي يطبخ طعامه , و هذا ما يميزه عن الحيوان , فنحن كائنات لا تستطيع العيش في الطبيعة . و لولا الثقافة (طبخ , معمار , ادوات صيد , تهجين , كهرباء ...الخ) لكنا في عداد الانواع المنقرضة . ... و المعمار بوصفه احد اوجه الثقافة يعكس أيضا في تاريخه و تطوره علاقة الإنسان بالطبيعة , فالكهوف هي المساكن الطبيعية الوحيدة في تاريخ البشرية لكنها لا تكفي لإيواء ملايين البشر , و الطعام الذي توفره الطبيعة لا يكفي سوى بضعة ملايين من الناس . و هذا جوهر المشكلة , فبقدر ما نجد الطبيعة جميلة و ساحرة بقدر ما هي قاسية و غير مضيافة لنوعنا الضعيف الذي لا يملك لا نابا و لا مخلبا ... إن ضرورة أيواء و إطعام الملايير من البشر حتمت علينا الابتعاد عن الطبيعة بقدر معين و اجبرنا على الإعتماد على عناصر اكثر صناعية في مجالي إنتاج الغذاء و البناء , بل أدى بنا إلى تدمير منهجي للبيئة في بعض الأحيان , لكن لدينا اليوم الخيار للمصالحة معها , لذلك هناك اليوم توجه لدى كثير من المهندسين للعودة للطبيعة من حيث استيحاء التصاميم منها او التقليل من التضاد و التباين (contrast) بينها و بين المدينة ...لكن مع ذلك أجد ان هذا التضاد مع الطبيعة له جوانبه الجمالية أيضا , فالكثير من المباني الحديثة (اسمنت , حديد , زجاج , أضوء) تملك أبعادا جمالية خاصة بها . كما أنها اكثر وظيفية و عملية و اقتصادية من نظيرتها الحجرية , و لكل سحره و جاذبيته ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() في عداد الانواع المنقرضة . ... و المعمار بوصفه احد اوجه الثقافة يعكس أيضا في تاريخه و تطوره علاقة الإنسان بالطبيعة , فالكهوف هي المساكن الطبيعية الوحيدة في تاريخ البشرية لكنها لا تكفي لإيواء ملايين البشر , و الطعام الذي توفره الطبيعة لا يكفي سوى بضعة ملايين من الناس . و هذا جوهر المشكلة , فبقدر ما نجد الطبيعة جميلة و ساحرة بقدر ما هي قاسية و غير مضيافة لنوعنا الضعيف الذي لا يملك لا نابا و لا مخلبا ... إن ضرورة أيواء و إطعام الملايير من البشر حتمت علينا الابتعاد عن الطبيعة بقدر معين و اجبرنا على الإعتماد على عناصر اكثر صناعية في مجالي إنتاج الغذاء و البناء , بل أدى بنا إلى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
يبدولي، و الله أعلم،أن المعمار هو أحد أبرز وجوه الحضارة و الثقافة للشعوب ،لأنه يجمع بين كثير من العلوم و الفنون التي تميز بها إنسان ذلك العصر، فهو مرآة لها . و بنظرة سريعة نجد أن الإنسان منذ أول العصور قد تعايش مع الطبيعة و تأثر بها . و لكن إنسان القرنين الأخيرين، غير فيها و دمرها و الحقيقة أنه دمر نفسه في ذات الوقت. لست ضد التطور و استعمال التكنولوجيا في العمارة و لكن للضرورة فقط. أما أن تكون المدينة كلها باللون الرمادي للفولاذ و طلاء النوافذ و هندسة المكعبات الضخمة،كما هو حال شركات السيارات بوهران، مكعبات ضخمة كأنها صخرة سقطت من على جبل . تجعلك لا تشعر بالراحة و أنت تتجول في أحيائها الميتة. هذا يذكرني بموضة السبعينات، سراويل مربعة، حقائب مستطيلة، بيوت مكعبة، بأسطح مسطحة، صالات بأرائك كلها بزوايا قائمة وحادة تشعرك بالجفاء ولغة الخشب. أما أن تستعمل التكنولوجيا في البناء كالجسور و عمارات للشركات الكبيرة ، فهذا جيد بل ويسهل عملية البناء كثيراو لكن حبذا أن يدمج الطابع المعماري القديم مع الحديث ، لإضفاء شيء من الجمالية على المدن . الخطوط المنحية فيها شيء من الإنسيابية التي تعطي جمالية أكثر و كذا الألوان التي تدخل البهجة للنفس.و لا ننسى ما يسمى بالمواد النبيلة كالخشب،وكذا مادة الجبس و الصخر و القرميد. والأشكال مثل القوس و الهرم و القبة و غيرها فإن لها تأثير حتى على صحة الإنسان على عكس المواد المصنعة و المتحولة التي ظهرت تأثيراتها السلبية عليه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم قد لا نختلف أن الاقتصار على هندسة المكعبات قد يكون بسبب فقر في الخيال الخصب . لكن هذا الميل له أسبابه الموضوعية أيضا , فمتوازي المستطيلات يبقى افضل الاشكال الهندسية من الناحية الوظيفية لاستغلال الفضاء . كما أن شيوع النزعة التكعيبية في الهندسةتزامن مع الثورة الصناعية و التعامل مع المباني من منظور براجماتي و عملي فقط . يمكن ملاحظة ذلك على مستوى المناطق الصناعية و لكن الانفجار الديموغرافي و الحاجة الماسة لإيواء الملايين زاد من انتشار هذا الامر . خاصة و ان التصاميم التي تعتمد على الخطوط المنحنية اكثر كلفة و صعبة تقنيا , فالمهندس قادر على تخيل مختلف الاشكال و التصاميم و لكن المهندس الإنشائي لا يملك القدرة على تنفيذها كلها لأسباب تقنية أو مالية . لهذا يقال أن الهندسة هي فن إهدار المكان ... في الجزائر على الخصوص هناك فقر في الخيارات الهندسية و إهمال للأنماط الهندسية المحلية و في كثير من الاحيان تكون محاولة تطبيقها مثيرة للضحك أو البكاء , كما ان ثقافة المواطن الهندسية فقيرة أيضا , ناهيك عن شبه انعدام للحدائق و المساحات الخضراء ... المشهد العمراني في الجزائر كما وصفتِه جاف و غير منسجم و يحتاج فعلا لنشر بعض الثقافة المعمارية ... ربما لست ممن يلحون كثيرا على مواد البناء الطبيعية في المدن , لكن من الامور التي كثيرا ما ألح عليها هي اهمية أن يكون البناء منسجنا مع محيطه الطبيعي . فمن أكثر المناظر التي تزعجني مناظر تلك البيوت ذات الالوان الفاقعة التي تشوه المنظر الطبيعي في اريافنا . و الكارثة أن الجهات المسؤولة عن تقديم الدعم بخصوص السكن الريفي تفرض على المستفيد ألوانا معينة دون أي إهتمام بالمنظر العام . و لو فرضت على المستفيد البناء بالحجر مثلا لكانت النتيجة افضل في نظري ... تبقى الجزائر حقل تجارب تخضع لأهواء المسؤولين , و الامثلة على ذلك لا تحصى للأسف ...
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته يكفي أن ننظر إلى الجزائر بعد الإستقلال: المعمار عبارة عن لا شيء، مكعب ، نوافذ مربعة،أبواب مستطيلة و سطوح مستوية. و صحيح أن المكعبات و متوازي المستطيلات تقتصد في المكان و تسهل العمل ، أما كون القوس أكثر تكلفة أو صعب التحقيق ،فلا ارى ذلك لأن الرجل القديم كان يعمل بيده و بأدوات بسيطة بينما رجل اليوم يملك التكنولوجيا التي تسمح له بالقيام بنفس العمل وباقل تكلفة و في وقت قياسي، و لكن....يبقى السؤال مطروحا. اقتباس:
في الجزائر هناك إهمال في كل شيء، و هويتنا تبدأ من هنا. لأن الجزائر بدأت كدولة صناعية رغم أنها ليست كذلك. كما أن تخطيط المدن في العالم العربي و الإسلامي يفترض أن يكون مختلفا تماما عن تخطيط المدن في الغرب، و كذا العمران. فكرتي أنه لا يجب أن تكون العمارة بنفس أسلوب العمارة في الغرب، و يكفي أن تنظر إلى الآفات الإجتماعية التي نتجت عنها. أما المساحات الخضراء...فأنت تحلم يا أخي، نحن "Antiverdure" الا تعرف ذلك ؟ اقتباس:
مادة البناء، هي أهم بكثير من البناء ذاته.أضرب لك بعض الأمثلة: المناطق الصحراوية كانت تبنى فيها البيوت من مادة الطوب، قد تقول لي أنها لم تعد مناسبة الآن ، كما أن المادة هشة خاصة مع التغيرات المناخية الحالية. و لكن اقول لك، أن البناء في الصحراء حيث درجة الحرارة قد تبلغ 50 أصبح مادة البناء فيها هي parping مادة باردة جدا شتاءا و ساخنة جدا صيفا. فوجد الرجل الصحراوي نفسه مجبرا على استعمال مكيف الهوائي، والأسوأ أن الناس تنام تحته مباشرة من شدة الحر حتى أصبح هناك مرضى بالربو بسبب الرطوبة .أيعقل هذا ؟ أجتماعيا غيرنا في طبيعة عيش هؤلاء الناس.إقتصاديا هذا هدر للمال العام، أو ما يسمى بالفرص الضائعة، فبدل أن تكون هناك مشاريع للصحراء لأجل تطويرها ، تصرف الملايين على المكيفات الهوائية و الأدهى و الأمر أن الغاز مادة زائلة.فنكون قد غيرنا في طريقة عيش رجل الصحراء و لن يقدر على مواجهة الصحراء يوم يغيب الغاز. أما سكان السواحل، فقد كان الرجل الساحلي، يستعمل الجبس على الجدران قبل طلائها ، لأن الجبس يمتص الرطوبة شتاءا و يدفع الحرارة صيفا. اليوم ، أين تجد عاملا يقوم لك بمثل هذا العمل؟ يوم بحث إخوتي عنه بدأ البعض ينظرإليهم باستغراب، و كأنهم طلبوا شيئا مستحيلا و الحقيقة أننا أردنا طلي جدار جديد في البيت كما هي بقية الجدران.فلم نجد. المناطق الداخلية، تبنى بالصخر الخاص بكل منطقة مع الجبس ليقي من برودة الشتاء و حرارة الصيف.لم نعد نرى ذلك اليوم. اقتباس:
الإنسجام مع الطبيعة ليس فقط من الناحية الفنية و الجمالية بل كذلك من الناحية الإيكولوجية. أظنك سمعت بالبناء الأخضر خاصة للشركات.هي عودة لحماية البيئة التي يعيش فيها الإنسان و بها. فما فائدة التكنولوجيا التي تسبب السرطان بسبب مواد مشعة، أو مواد مسرطنة كما حدث مع مادة الحديد التي كانت تأتي من الهند إلى الجزائر.ما فائدة طريق سيار سريع وسط محمية طبيعية تعتبر رئة الجزائر و نحن لا ندري المواد التي استعملت في إنشائه، و أثرها على البيئة و من ثم الحيوان و حتى الإنسان. اقتباس:
أما الريف فحدث ولا حرج.صحيح ، الدولة تفرض على المستفيد تصميما معينا و لونا معينا أحيانا.و هذه عقلية الإشتراكية و أضف إلى ذلك الآن الرشوة لأجل استهلاك مخزون شركة صديق أو مدير شركة تكدست لديه سلعته الرديئة. موضوع الريف و البناء في الصحراء أمر آخر. سأعود إليه مرة أخرى إن شاء الله. |
||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() thnx a lot for this informations |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم عودة أخرى للموضوع.لو قمنا بمقارنة بسيطة بين الريف الجزائري و اي ريف آخر من المغرب أو أوربا سنج الفرق شاسع جدا.دعنا نتحدث عن الغرب، و أجمل أرياف أوربا، أيي طبعا و قد أخطئ فيه، هو الريف الفرنسي ثم الألماني و يليه البريطاني و الهولندي.المنظر المعماري يختلف تماما عن المدينة من حيث الهندسة و الشكل و مادة البناء و حتى تقسيم القرية. المعمار كله من طابق واحد نادرا ما يكون من طابقين إلا إذا كانت هندسة خاصة بمنطقة معينة. كما أن تقسيم القرية يخضع لشروط و ظروف العيش و التنقل بحسب العمل الأكثر انتشارا في القرية و لا ننسى النظافة التي هي سمة القرية الأولى. عندنا، مساكن عالية و تحديدا عمارات....لم ار هذا في حياتي كلها !!!!!، موادالبناء تغيرت كلية ، تقسيم القرية يدخله التغيير من القمة التي لا يهمها كيفية عيش أهل المنطقة.تدمير متعمد للريف الذي اصبح مدينة صغيرة بكل مساوئها و أولها النظافة. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لحوار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc