![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ها هو رمضان الخير قد أطل علينا بالخير والبركة وما يحمل من نفحات ربانية لهذا سنحاول في موضوعنا هذا المبارك ان نذكر هنا نفحات هذا الشهر وكل ما يتعلق به ....
آخر تعديل معاذ1 2013-07-10 في 22:53.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() # إلى من أدرك رمضان : 150 باباً من أبواب الخير فإسهامًا منا في إحياء هذا الشهر العظيم، شهر رمضان، شهر المغفرة والرضوان، الذي قال الله تعالى فيه: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ [البقرة: 185] رأينا أن نجمع في هذه الرسالة جملة من الأحاديث والآثار في مختلف أبواب الخير والبر مع التركيز على ما يتأكد منها في هذا الشهر الفضيل، بالإضافة إلى التنبيه على ضرورة المحافظة على فرائض العبادات ونوافلها، والله الهادي إلى سواء السبيل. 1- الإخلاص: قال الله تعالى وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ [البينة: 5]. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() # الصيام عبادة من أجلِّ العبادات، وقربة من أعظم القربات، وهو دأب الصالحين وشعار المتقين، يزكّي النفس ويهذّب الخُلُق، وهو مدرسة التقوى ودار الهدى، من دخله بنية صادقة واتباع صحيح خرج منه بشهادة الاستقامة، وكان من الناجين في الدنيا والآخرة. وعليه فلا غَرو أن ترد في فضله أحاديث كثيرة تبين آثاره وعظيم أجره، وما أعده الله لأهله، وتحثّ المسلم على الاستكثار منه، وتهوِّن عليه ما قد يجده من عناء ومشقة في أدائه. ومن تلك الأحاديث ما رواه الصحابي الجليل أبو سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (مَنْ صَامَ يَوْماً فِي سَبِيلِ الله بَعَّدَ الله وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا) متفق عليه وهذا لفظ البخاري، وفي لفظ مسلم: (باعَد). في رحاب الحديث - هذا الحديث فيه ترغيب في الإكثار من الصيام، لأن (مَنْ صَامَ يَوْماً فِي سَبِيلِ الله) أي طاعة لله، وابتغاء وجهه، ورجاء مثوبته ، فإن الله تعالى يجازيه على هذا الصيام بأن يباعد بينه وبين النار سبعين سنة (بَعَّدَ الله وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا) قال الإمام النووي: "معناه المباعدة عن النار والمعافاة منها، والخريف السنة، والمراد سبعين سنة"، ومُقتضى ذلك: الأمن مِن سَماع حسيسها، والنجاة منها ومِن دُخولها. - وهذا الثواب العظيم يفوز به من صام يوما مخلصاً لله جل وعلا، سواء كان هذا اليوم الذي صامه من الأيام التي رغب النبي صلى الله عليه وسلم في صيامها على وجه الخصوص كالإثنين والخميس وعاشوراء، أم كان من غيرها من أيام السنة، إلا أن الأيام التي رغب النبي صلى الله عليه وسلم فيها لها فضل خاص بها، فهي أولى بالصيام من غيرها، فصيام الخميس والاثنين وعاشوراء هو صيام في سبيل الله، وصيام أي يوم آخر من الأيام بقصد طاعة الله هو في سبيل الله أيضاً. - أقوال الأئمة شراح الحديث في المراد من قول النبي صلى الله عليه وسلم (في سبيل الله): قال صاحب حاشية السندي على النسائي: "قوله (فِي سَبِيل الله) يحتمل أن المراد مجرد إصلاح النية، ويحتمل أن المراد به أنه صام حال كونه غازيا، والثاني هو المُتَبَادَر"، وفي حاشية السيوطي: "(مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيل الله) قال في النهاية: سبيل الله عام يقع على كل خالص لله سلك به طريق التقرب إلى الله تعالى بأداء الفرائض والنوافل وأنواع التطوعات، وإذا أُطلق فهو في الغالب واقعٌ على الجهاد، حتى صار لكثرة الاستعمال كأنه مقصورٌ عليه"، وقال صاحب إحكام الأحكام: "قوله (فِي سَبِيل الله) العرف الأكثر فيه: استعماله في الجهاد، فإذا حمل عليه: كانت الفضيلة لاجتماع العبادتين -أعني عبادة الصوم والجهاد-، ويحتمل أن يراد بسبيل الله: طاعته كيف كانت، ويعبر بذلك عن صحة القصد والنية فيه، والأول: أقرب إلى العرف"، وفي فيض القدير: "(مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيل الله) أي لله ولوجهه أو في الغزو أو الحج". وهذا الأمر مشهور عند أهل العلم عند إطلاق لفظة (سبيل الله). - ذكر العلماء في سبب تعبير النبي صلى الله عليه وسلم بالخريف عن السنة: أن السنة لا يكون فيها إلا خريف واحد، فإذا مر الخريف فقد مضت السنة كلها، وكذلك لو عبر بسائر الفصول عن العام، كان سائغا بهذا المعنى؛ إذ ليس في السنة إلا ربيع واحد وصيف واحد، ولكن الخريف أولى بذلك; لأنه الفصل الذي يحصل به نهاية ما بدأ في سائر الفصول، لأن الأزهار تبدو في الربيع، والثمار تتشكل صورها في الصيف وفيه يبدو نضجها، ووقت الانتفاع بها أكلا وتحصيلا وادخارا في الخريف، وهو المقصود منها، فكان فصل الخريف أولى بأن يعبر به عن السنة من غيره، والله أعلم. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() #فتاوى_نسائية_رمضانية سؤال: متى يجب على الفتاة الصيام؟ الجواب: يجب #الصيام على #الفتاة متى بلغت سن التكليف، ويحصل #البلوغ بتمام خمس عشرة سنة، أو بإنبات الشعر الخشن حول الفرج أو بإنزال المني المعروف أو بالحيض أو الحمل، فمتى حصل بعض هذه الأشياء لزمها الصيام، ولو كانت بنت عشر سنين، فإن الكثير من الإناث قد تحيض في العاشرة أو الحادية عشر من عمرها، فيتساهل أهلها ويظنونها صغيرة، فلا يلزمونها بالصيام، وهذا خطأ؛ فإن الفتاة إذا حاضت، فقد بلغت مبلغ#النساء ، وجرى عليها قلم التكليف. والله أعلم. [الشيخ ابن جبرين]. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() قال الشيخ بن باز في حكم من أكل أو شرب ناسيا وهو صائم :
إن #الصائم إذا أكل ناسياً فإن صومه صحيح، سواءٌ كان فرضاً أو نفلاً لقول #النبي - صلى الله عليه وسلم - ![]() وفي سؤال للشيخ عبدالله بن صالح الفوزان عن حكم من أكل أو شرب ناسياً في نهار #رمضان ؟ أجاب: جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال #رسول_الله صلى الله عليه وسلم: "من أكل أو شرب ناسياً فليتمّ صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه". . [رواه البخاري ومسلم]. فالحديث دليل على أن من أكل أو شرب ناسياً فصومه صحيح لا نقص فيه، ولا إثم عليه، إذ لا قصد له في ذلك ولا إرادة، بل هو رزق ساقه الله إليه. ولهذا أضاف الرسول صلى الله عليه وسلم إطعامه وسقيه إلى #الله_تعالى، وقد جاء في رواية أخرى: (فإنما هو رزق ساقه الله إليه)، وما يكون مضافاً إلى الله تعالى لا يؤاخذ عليه العبد. لأنه إنما ينهى عن فعله. والأفعال التي ليست اختيارية لا تدخل تحت التكليف، ولا فرق بين الأكل والشرب القليل والكثير لعموم الحديث. وليس عليه قضاء؛ لأنه أمر بالإتمام، وسمّي الذي يتمّ صوماً. فدل على أنه صائم حقيقة. وصحة صوم من أكل أو شرب ناسياً وكونه لا قضاء عليه أمر مجمع عليه. لولا خلاف الإمام مالك وابن أبي ليلى أن من أكل أو شرب ناسياً بطل صومه ولزمه القضاء، لأن الإمساك عن المفطرات ركن الصوم. فهو كمن نسي ركناً من أركان الصلاة. وقوله (فليتم صومه) أي: فليتم إمساكه عن المفطرات. والصواب أنه لا قضاء عليه، والحديث حجة ظاهرة، ويؤيده ما ورد – أيضاً – عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا أكل الصائم ناسياً أو شرب ناسياً فإنما هو رزق ساقه الله إليه ولا قضاء عليه" ، فهذا نصّ صريح في صحة صومه وعدم قضائه له، وأما القياس على الصلاة فهو قياس فاسد الاعتبار؛ لأنه في مقابلة نص. ويقاس على الأكل والشرب بقية المفطرات، لحديث أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أفطر في شهر رمضان ناسياً فلا قضاء عليه ولا كفارة". وتخصيص الأكل والشرب في الحديث باعتبار الغالب، والتخصيص بالغالب لا يقتضي مفهوماً فلا يدل ذلك على نفي الحكم عما عداه. وهذا الحكم في الصائم فرد من أفراد القاعدة العظيمة العامة في قوله تعالى: (ربّنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا)، وقد صح في الحديث الشريف أن الله تعالى قال إجابة لهذا الدعاء: (قد فعلت). وفي رواية: (قال نعم) ، وهذا من لطف الله تعالى بعباده والتيسير عليهم ورفع الحرج والمشقة عنهم. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله تجاوز لي عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه". ومن رأى صائماً يأكل أو يشرب في نهار رمضان ناسياً وجب عليه إعلامه وتذكيره؛ لأن هذا من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. والأكل والشرب في نهار رمضان منكر، والناسي معذور، فوجب إعلامه في الحال. ومن اغتسل أو تمضمض أو استنشق فدخل الماء إلى حلقه بلا قصد لم يفسد صومه. وكذا لو طار إلى حلقه ذباب أو غبار من طريق أو دقيق أو نحو ذلك بغير اختياره لم يفسد صومه؛ لعدم إمكان التحرز من ذلك؛ لأنه لا قصد له ولا إرادة، فهو كالناسي في ترك العمد وسلب الاختيار. قال البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه: (باب الصائم إذا أكل أو شرب ناسياً) ثم قال: وقال عطاء: إن استنثر فدخل الماء في حلقه لا بأس إن لم يملك، وقال الحسن: إن دخل حلقه الذباب فلا شيء عليه . . ثم ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() سئل الشيخ مصطفى العدوي عن الحكمة من مشروعية #الصيام؟ فقال: أجيب على ذلك بقول #الله_تعالى: ((كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) [البقرة:183]، فبالصوم تحدث#التقوى، وقد قال #النبي صلى الله عليه وسلم: (يا معشر#الشباب ! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء). وقد ذكر أهل العلم عللاً وحكماً للصيام، فقالوا: إن الغني إذا ذاق ألم الجوع شعر بإخوانه الفقراء الضعفاء، فمن ثم يتولد عنده -بإذن الله- الحنان عليهم والإحسان إليهم، ثم إن #الصائمأيضاً تكثر منه الطاعات، والطاعات من خصال التقوى. ثم إن #رسول_الله صلى الله عليه وسلم قد قال: (إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم)، فقال فريق من أهل العلم: إن جريان الدم يكون أقوى إذا كان الشخص مفطراً، أما إذا كان الشخص صائماً قل جريان الدم في عروقه، ومن ثمَّ قل عمل الشيطان وضعف عمله، هذا والله تبارك وتعالى أعلم. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() خير ما نوصي به إخواننا #الشباب في #رمضان هو #تقوى_اللهتعالى، فإنها وصية الأولين والآخرين، قال #الله_تعالى: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ) [النساء:131]. والتقوى هي الثمرة المرجوة من وراء #الصوم، كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) [البقرة:183]. وإنما تتحقق #التقوى بفعل المأمورات، وترك المنهيات، فليحرص الشباب في هذه الأيام المباركة على الإكثار من كل طاعة تقربهم إلى الله تعالى، #صلاة و #صيام و #قيام و #قراءة_القرآن و #صدقةوإنفاقاً ومساعدة للمحتاجين. كما أن عليهم أن يتجنبوا كل ما يغضب الله تعالى من الأقوال والأفعال، لا سيما #الغيبة و #النميمة، ومشاهدة ما حرم الله من صور النساء والأفلام والمسلسلات المشتملة على السفور والاختلاط. وبالجملة، فينبغي أن يعلم الصائم أن الصوم ليس مقصوراً على ترك الطعام والشراب والجماع، وإنما الصوم الحقيقي صوم الجوارح عما حرم الله، كما قال #النبي صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه" رواه البخاري. وقال جابر بن عبد الله رضي الله عنه: إذا صمت فليصم سمعك وبصرك، وليكن عليك السكينة والوقار، ودع أذية الجار، ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء. . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بعض #سنن#الصوم أولاً : يسن إذا شتمه أحد أو قاتله أن يقابل إساءته بالإحسان ويقول : إني صائم ، لما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( #الصيام جنة فلا يرفث ولا يجهل وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل إني صائم مرتين والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند #الله_تعالى من ريح المسك يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلي الصيام لي وأنا أجزي به والحسنة بعشر أمثالها ). ثانياً : يسن للصائم #السحور لما ثبت في الصحيحين من حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال : قال #رسول_الله - صلى الله عليه وسلم - : ( تسحروا فإن في السحور بركة ) رواه البخاري برقم 1923، ومسلم برقم 1095 ثالثاًً : يسن تأخير السحور لما رواه البخاري عن أنس عن زيد بن ثابت رضي الله عنهم قال : ( تسحرنا مع #النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم قام إلى #الصلاة قلت : كم كان بين الأذان والسحور قال قدر خمسين آية ) رواه البخاري 1921 رابعاً : يسن تعجيل #الفطر لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر ) رواه البخاري برقم 1957 ، ومسلم برقم 1098. خامساً : يسن أن يفطر على رطب فإن لم يجد فعلى تمر فإن لم يجد فعلى ماء ، لحديث أنس - رضي الله عنه - قال : ( كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يفطر على رطبات قبل أن يصلي ، فإن لم يكن فعلى تمرات ، فإن لم تكن حسا حسوات من ماء ) رواه أبو داود برقم 2356 ، والترمذي 696 ، وحسنه في الإرواء 4 / 45. سادساً : يسن إذا أفطر أن يقول ما ورد ، والذي ورد هو التسمية ، وهي واجبة على الصحيح لأمره - صلى الله عليه وسلم - ، وورد " اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت ، اللهم تقبل مني إنك أنت السميع العليم" وهو ضعيف كما قال ابن القيم زاد المعاد 2 / 51 ، وورد أيضا "ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله " رواه أبو داود 2357 ، والبيهقي 4 / 239 ، وحسنه في الإرواء 4 / 39. وقد وردت أحاديث في فضل دعوة الصائم منها : 1- عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ( ثلاث دعوات لا ترد : دعوة الوالد ، ودعوة الصائم ، ودعوة المسافر ) رواه البيهقي 3 / 345 ، وصححه الألباني في الصحيحة. 2- عن أبي أمامة مرفوعا : ( لله عند كل فطر عتقاء ) رواه أحمد، وصححه الألباني في صحيح الترغيب . 3- عن أبي سعيد الخدري مرفوعا : ( إن الله تبارك وتعالى عتقاء في كل يوم وليلية - يعني في #رمضان - وإن لكل مسلم في كل يوم وليلة دعوة مستجابة ) رواه البزار ، وصححه الألباني في صحيح الترغيب. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() :
- يقرأ في كل ركعتين دعاء الاستفتاح . [ ابن عثيمين ] - ليس بينها ذكر يقال و لا نفل . - ليس لها عدد محدد ؛ لحديث (صلاة الليل مثنى مثنى) ، و الأفضل ما كان صلى الله عليه و سلم يفعله ، و هو أن يقوم بثمان ركعات و يوتر بثلاث . [ ابن باز ] - يقال بعدها : " سبحان الملك القدوس " ثلاثا يمدّ صوته في الثالثة ،و روى الدارقطني بسندجيد زيادة "رب الملائكة و الروح " . [ اللجنةالدائمة ] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() فرض صيام شهر #رمضان في السنة #الثانية من الهجرة ، و صام#رسول_الله صلى الله عليه و سلم تسع رمضانات . قال النووي رحمه الله في " المجموع " (6/250) : صام رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان تسع سنين ، لأنه فرض في #شعبان في السنة الثانية من الهجرة ، و توفي #النبيصلى الله عليه و سلم في شهر ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة . اهـ ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() في الليلة الأولى من #رمضان، افعل 5 أشياء وتجنب السادس 1 - دعاء رؤية الهلال 2 - تبادل التهنئة مع الجميع 3 - إدخال السرور على الأهل وخاصة الأطفال 4 - الحرص على قيام أول ليلة وعدم تضييعها 5 - تجديد النيات من أول ليلة (نية الصوم ونية الذكر ونية الاعتكاف ونية طلب العلم...) و تجنب: الجدال في أمر الهلال ، بل التزم بما يراه أهل بلدك وما يعتمدونه من أمر الرؤية... ______ ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() قوله: (وسُنّ لمن شُتم قوله : إني صائم) لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (إن امرؤ شاتمة أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم) ( ) قال بعض العلماء يقولها سراً، وقال بعضهم يقولها جهراً وفصّل بعضهم فقال : في الفرض يقولها جهراً لبُعْده عن الرياء ، وفي النفل يقولها سراً خوفاً من الرياء ، والصحيح أنه يقولها جهراً في الفريضة والنافلة قوله : (وتأخير سحور) أي ويسنّ له تأخير السحور ، فمثلاً إذا كان يكفيه ربع ساعة في السحور فالسنة أن يتسحر إذا بقي ربع ساعة وإذا كان يكفيه خمس دقائق فإنه يتسحر إذا بقي خمس دقائق قوله: (وتعجيل فطر) ودليل سنية المبادرة إلى الإفطار قوله صلى الله عليه وسلم: (لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر) ( ). قوله: (على رُطَب) الرُطَب هو التمر الليّن الذي لم ييبس ، وكان في زمن مضى لا يتسنى إلا في وقت معين من السنة أما الآن ففي كل وقت يمكن أن تفطر على الرطب والحمد لله قوله: (فإن عُدم فتمر) وهو اليابس أو المجبّن والمجبّن يعني : المكنوز الذي صار كالجبن مرتبطا بعضه ببعض قوله: (فإن عُدم فماء) أي إن عُدم التمر فالماء لأنه صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإن لم يجد فليفطر على ماء فإنه طهور)( ) فإن لم يجد ماء ولا شراباً آخر ولا طعاماً فإنه ينوي ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
القرآن, ونحن |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc