في ظاهرة غريبة وبروقراطية عجيبة منع مدير التربية لولاية الوادي كل إطارات التربية من مديرين ومتعاملين تربويين ومعلمين وأساتذة من دخول مديرية التربية إلا أمسية يوم الاثنين مما تسبب في تعطيل مصالح التربية بالولاية وغضب الكثير من المديرين الذين قرروا ترك البريد يتكدس في مكتب الضبط . ولكن بقي المشكل في تعطيل مصالح الأسرة التربوية كالغيابات و المشاكل المالية العالقة وغيرها. المشكل أيضا أن المؤسسات التربوية لم تعد تعلم بأي جديد وخاصة ما يدور عنه الحديث هذه الايام تقييم المنظومة والاصلاحات....
من المستفيد من الوضع المتعفن بين مدير التربية والتربية في ولاية الوادي وهل يمكن أن يوضع حد لتجاوزاته التي لا تعد