![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() حمام دم "عين أميناس" يعزل الجزائر و أسلوبها في إدارة ملف الرهائن.
......... أدى الأسلوب الفردي الذي تنتهجه الجزائر تدبيرها لملف الرهائن إلى عزلتها بعد أن أسفر هجوم جيشها على موقع عين أميناس للغاز عن حمام من الدم، فقد بادرت عدة عواصم إلى انتقاد غياب أي تنسيق أو تبادل معلومات مع السلطات الجزائرية. تغطية خاصة للتغيير في منطقة الساحل. المصادر...موقع صوت ألمانيا و وكالة أنباء موريتانية مستقلة بتصرف. للإطلاع على النصوص كاملة يرجى تصفح المصادر لأني غيرت و عدلت فيها.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() مهما تتعدد و اختلفت الأجندة الاستعمارية لفرنسا،لا يبدو انها ستحصل على مرادها بسهولة،نظرا لتمرس المجموعات المسلحة في شمال مالي على القتال بشكل جيد فضلا عن امتلاكها الوسائل اللوجستية التي تزيد من قدراتها العسكرية،إذ تبرز العملية العسكرية التي قامت بها فرنسا ضد التنظيمات المسلحة في شمال مالي اتخاذ القوى الدولية منحى أكثر جدية في التعامل مع ما تعتبره تصاعد كبير في حجم التهديدات التي باتت تؤرقها. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وفي سياق متصل، حذرت الوكالات التابعة للامم المتحدة اليوم من أن الصراع في مالي قد يجبر 700 ألف شخصا على الفرار وأن تؤدي التوترات العرقية إلى مزيد من انتهاكات حقوق الإنسان. وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف ميليسا فليمنج، "لدينا خطط جديدة لاستقبال ما يصل إلى 300 ألف شخص داخل مالي و407 ألاف آخرون في البلدان المجاورة". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اتفق مع المقال في جزء واحد |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() لعنة الله على الارهابيين و من يساندهم ... الذي يظن أنهم يخدمون في الاسلام هو واهم ... هم يأتون بالدمار و الخراب و التشرد و الاستعمار ... لكن الأغبياء لا يفهمون ... من يظن أن فرنسا أتت فقط لتحارب الارهابيين في مالي و تحرر المالييين منه لجمال عيونهم و لأنها تحبهم ...فهو لا يفهم شيئ ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() يا اخي صقر فقهنا البتر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() اظن لا قدر الله لو حدثت مثل هده العملية مرة اخرى لن يتصرف الجيش الجزائري بنفس الطريقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
هدف هؤلاء المجرمين هو تفجير حقل الغاز بعد تلغيمه وداخله الرهائن الجزائريين وخطف الرهائن الغربيين وتهريبهم خارج الحدود للمساومة والفدية وبالطبع الغرب كان سيفتدي رعاياه وسيضخ اموال تستخدم في تمويل عمليات أخرى داخل الجزائر وبالتالي خسائر أخرى ربما تكون اشد للجزائر ولو انتظر الجيش وفاوض هؤلاء لنفذوا مخططهم وكانت الخسائر ستكون كبيرة جدا مئات الضحايا وخسائر بملايير الدولارات لان هذا الحقل هو اكبر الحقول الجزائرية لكن الجيش كانت ردة فعله سريعة فافشل مخططهم وأرسل رسالة واضحة لمن ورائهم ان الجيش لا يفاوض والجزائر لا تركع للمجرمين حرر الجيش 107رهينة أجنبي من أصل 132 وأكثر من 600 جزائري وقتل الرأس المدبر لهذه العملية و32من المجرمين وافشل مخططهم الرئيسي ورسالته وصلت لمن وراء هؤلاء ووقع ضحايا وعملية بهذا الحجم طبيعي أن يكون فيها ضحايا وخاصة إذا عرفنا موقع الاختطاف حقل غاز أي قنبلة موقوتة وطبيعة المختطفين شرذمة مجرمين فتحية للجيش وفقط ................... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
و لا يمكن للجزائر أن تدعي أنها لم تتفاوض مع من تسميهم هي "الإرهابيين" لأنها تفاوضت معهم سابقا في التسعينات في العديد من المرات و لماذا أطلقت ما تسميه "الوئام المدني" و "المصالحة" مع أن أهداف هذه المخططات لا تخفى على عاقل لا يعتمد على العاطفة في التحليل إذا ليس التفاوض هو المشكل. إضاغفة إلى أن هؤلاء "الأرهابيين" جزائريين لم يأتوا من كوكب آخر. هناك إزدواجية للمعايير و محاولة تبرير ما قامت به في التسعينات ما أدى إلى سقوط 200 ألف قتيل في ما يسمى "العشرية السوداء" و كذلك إستغلال إعلامي لمأساة الرهائن من أجل تحقيق "هروب" إن صح التعبير من رياح التغيير خاصة و أن جوار الجزائر شهد موجات ما يسمى الربيع العربي. البتر لا يحقق شيئا لأن المعالجة الأمنية فاشلة و من يعتقد أن الجزائر انتصرت على الإرهاب فهو واهم لأن للإرهاب خلفيات دينية و ثقافية و هم مستعدون للموت و في رأيي الشخصي المعالجة الثقافية و العلمية هي الأجدر. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() نحن نحاول تركيب مفهوم معين من أجزاء متنافرة و غير متناغمة .... و هو ما يؤدي إلى كثير من اللبس لدينا جميعا .... التفاوض كمفهوم هو موقف تعبيري حركي قائم بين طرفين أو أكثر حول قضية من القضايايتم خلاله عرض وتبادل وتقريب ومواءمة وتكييف وجهات النظر واستخدام كافة أساليب الاقناع للحفاظ على المصالح القائمة أو للحصول على منفعة جديدة باجبار الخصم على القيام أو الامتناع عن عمل معين في إطار علاقة الارتباط بين أطراف العملية التفاوضية . و التفاوض يقوم على فرضية إعتراف كل طرف بالطرف الآخر و بمشروعية مصالحه، فأنت لا تتفاوض مع أحدهم على مصلحة غير مشروعة و لا تتفاوض مع طرف لا تعترف به أصلا. و ما جرى من إتصال بين السلطات و بين بعض منتسبي الجماعات المسلحة في الجزائر لم يجر مع التنظيم الإرهابي كتنظيم و لم ينصب التفاوض حول حق التنظيم في الوجود و في العمل، بل إقتصر على معالجة حالات فردية الهدف منها إلقاء السلاح مقابل عدم المتابعة القضائية ... و هو أمر يحافظ على المبدأ .. أي عدم التفاوض مع التنظيمات الإرهابية .. أما منتسبو هذه التنظيمات فمن متطلبات القضاء على الظاهرة أن نفعل كل ما نستطيع لإسترجاعهم و لإضعاف تعداد الجماعات الإرهابية .....إذن علينا أن نميز بين التفاوض مع تنظيم إرهابي و بين التكفل بحالات فردية على أساس إلقاء السلاح و التوقف عن العمل المسلح. و لكن ينبغي القول أيضا أننا لم نعد نواجه جماعات مسلحة جزائرية متمردة على سلطة الدولة و تتخذ العمل المسلح سبيلا لتحقيق مطالب سياسية ... نحن نواجه اليوم حركة إرهابية عالمية عابرة للحدود و القارات لا مطالب وطنية لها ... فليس صحيحا أن هؤلاء الإرهابيين جزائريون و لم يأتوا من المريخ ... هناك منهم الليبيون و التونسيون و المصريون و الفرنسيون و الكنديون و الجزائريون بطبيعة الحال ... و هو تحالف إجرامي عابر للحدود ضرب اليوم في الجزائر و سيضرب غدا في ليبيا أو مصر أو تونس أو السعودية أو غيرها لا قدر الله. و مع ذلك كله أتفق مع الرأي القائل أن الحل الأمني وحده لا يكفي ... هذا حين يتعلق الأمر بالجماعات المسلحة ذات المطالب السياسية الوطنية ... و لكنه لا يصح إطلاقا مع هذه الجماعات الإرهابية العابرة للحدود ... فلا أدري كيف نناقش الحل السياسي مع إرهابي نيجيري أو تونسي أو ليبي أو مصري أو كندي أو فرنسي. و أنت محق أخي حين تتحدث عن جذور الظاهرة و أسبابها و مما تتطلبه من عمل أمني و سياسي و ثقافي و تربوي و إقتصادي ... و لكن ذلك كله يرتبط بالظاهرة في أبعادها الوطنية لا اكثر .... |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مامي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc