![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() معنى العقيدة والالتزام بها
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قبل أن يولد الأشعري على أي عقيدة كان الناس وعلى رأسهم الصحابة ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() جزاك الله خيرااا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
الأشعري قضى أربعين سنة على عقيدة المعتزلة و كان من شيوخهم المتكلمين .. و لما ترك مذهبهم أخرج فلسفة جديدة للرد على فلسفتهم .. فكان يريد تحطيم معتقد المعتزلة بفلسفتهم لكنه رد عليهم بفلسفة جديدة أخرى .. فالمعتزلة كانوا يظنون أن العقل يمكنه معرفة الحقيقة و يؤولون النصوص لتوافق رؤيتهم .. و هذا ما فعله الأشعري و من تبعه .. جعلوا من العقل القائد و النص يتبعه .. فما حالف من النصوص أولوها أو فوضوها فإن عجزوا ضعفوها و هم من قالوا أن أحاديث الآحاد لا يؤخذ بها في العقيدة .. و الله تعالى قال أنه أنزل الذكر و هو حافضه و قد سخر من العلماء من ينتقي الصحيح من الضعيف و ينقح الأحاديث حتى أسسوا علم الحديث .. ليأتي قوم أعجب كل متكلم منهم برأيه و يقول أن أحاديث الرسول ضاعت إلا بعض الأحاديث التي تعد بالأصابع ... فوالله إن ضاعت سنة نبينا فقد ضاع الدين كله ...
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
ان كنت جاهل بالتاريخ و الواقع فتلك مصيبة و ان كنت تنكر التاريخ و ما عليه الناس فأنصحك بزيارة طبيب نفسي
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
طبعاوصلتنا العقيدة بالتواتر عن طريق التابعين وتابعي التابعين و ابو الحسن منهم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
من الذي يهذي مذهبكم في الحديث هو تأويل المعنى أو تفويضه إذا خالف فلسفتكم ... فأنتم وصفتم ربكم بصفات العدم فكل حديث لا يقول بالعدم تؤولونه أو تفوضون المعنى إذا استحال تضعيفه .. فإن عجزتم عن التفويض و عن التأويل قلتم أن الحديث يفيد الظن و لا يؤخذ به و تجعلون تأويله تطوع ... فأنتم من يقول أن الرسول صلى الله عليه و سلم لم يشرح معنى الصفات خشية نفور الناس ... و ارجع الى كلام الغزالي لتفهم أكثر ... كلام فخر الدين الرازي "ت 606هـ": وضع الرازي ما يسمى بالقانون الكلي، الذي يرجع إليه عند تعارض العقل والنقل – بزعمهم، وإلا فإن النقل الصحيح لا يعارض العقل الصريح – فقال في كتابه الموسوم بـ (أساس التقديس): "الفصل الثاني والثلاثون: في أن البراهين العقلية إذا صارت معارضة بالظواهر النقلية فكيف يكون الحال فيها؟ اعلم أن الدلائل القطعية إذا قامت على ثبوت شيء، ثم وجدنا أدلة نقلية يشعر ظاهرها بخلاف ذلك، فهناك لا يخلو الحال من أحد أمور أربعة: 1) إما أن يصدق مقتضى العقل والنقل. فيلزم تصديق النقيضين وهو محال. 2) وإما أن يبطل، فيلزم تكذيب النقيضين وهو محال. 3) وإما أن يصدق الظواهر النقلية، ويكذب الظواهر العقلية، وذلك باطل؛ لأنه لا يمكننا أن نعرف صحة الظواهر النقلية، إلا إذا عرفنا بدلائل العقلية إثبات الصانع وصفاته. وكيفية دلالة المعجزة على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم، وظهور المعجزات على محمد صلى الله عليه وسلم، ولو جوزنا القدح في الدلائل العقلية، صار العقل متهماً غير مقبول القول، ولو كان كذلك لخرج أن يكون مقبول القول في هذه الأصول، وإذا لم تثبت هذه الأصول خرجت الدلائل النقلية عن كونها مفيدة، فثبت أن القدح في العقل لتصحيح النقل، يفضي إلى القدح في العقل والنقل معاً، وأنه باطل. ولما بطلت الأقسام الأربعة، لم يبق إلا أن يقطع بمقتضى الدلائل العقلية القاطعة بأن هذه الدلائل النقلية إما أن يقال: 1- إنها غير صحيحة. 2- أو يقال: إنها صحيحة إلا أن المراد منها غير ظواهرها. ثم إن جوزنا التأويل واشتغلنا به على سبيل التبرع بذكر تلك التأويلات على التفصيل، وإن لم يجز التأويل فوضنا العلم بها إلى الله تعالى. فهذا هو القانون الكلي المرجوع إليه في جميع المتشابهات..." . وقال أيضاً في شروط إفادة الدليل اللفظي اليقين: "مسألة: الدليل اللفظي لا يفيد اليقين إلا عند تيقن أمور عشرة: 1) عصمة رواة مفردات الألفاظ .2 ) وإعرابها. 3) وتصريفها. 4) وعدم الاشتراك5) والمجاز. 6) والنقل. 7) والتخصيص بالأشخاص والأزمنة. 8) وعدم الإضمار والتأخير والتقديم. 9) والنسخ. 10) وعدم المعارض العقلي الذي لو كان لرجح عليه، إذ ترجيح النقل على العقل يقتضي القدح في العقل المستلزم للقدح في النقل؛ لافتقاره إليه، وإذا كان المنتج ظنياً فما ظنك بالنتيجة؟" . وبنحو هذا قال الإيجي "750 هـ" أيضاً . ومن الأشاعرة المعاصرين يقول د. محمد سعيد رمضان البوطي: "ولكن الصحيح نفسه يرقى في درجات متفاوته، تبدأ من الظن القوي إلى الإدراك اليقيني... فإذا كانت السلسلة التي توفرت فيها مقومات الصحة مكونة من آحاد الرواة الذين ينتقل الخبر بينهم فهو لا يعدو أن يكون خبراً ظنياً في حكم العقل... فأما الظني من الخبر الصحيح فلا يعتد به الحكم الإسلامي في بناء العقيدة؛ لأنه يفيد الظن، ولقد نهى القرآن – في مجال البحث في العقيدة – عن أتباع الظن..." .وهكذا نرى الأشاعرة في ماضيهم، وحاضرهم، يقفون من النقل والسمع موقفاً ليس لهم سلف فيه إلا المعتزلة. فقد جعلوا العقل أصلاً يرجع إليه، وجعلوا ما جاءت به الأنبياء تبعاً له، فما وافق عقولهم قبلوه، وما خالفها ردوه، أو تأولوه على مقتضى عقولهم. فهل هذا الموقف الذي اتخذه الأشاعرة من النقل بصفة عامة، ومن السنة بصفة خاصة، يؤهلهم لأن يكونوا هم أهل السنة؟ كيف وقد عد أهل العلم بالسنة من أهم ما يميز أهل السنة من أهل البدعة تقديم النقل والأثر والإحكام إليهما؛ كما يقول أبو المظفر السمعاني: "واعلم أن فصل ما بيننا وبين المبتدعة هو: مسألة العقل. فإنهم أسسوا دينهم على المعقول، وجعلوا الاتباع والمأثور تبعاً للمعقول. وأما أهل السنة قالوا: الأصل في الدين الاتباع، والعقول تبع، ولو كان أساس الدين على المعقول، لاستغنى الخلق عن الوحي وعن الأنبياء صلوات الله عليهم، ولبطل معنى الأمر والنهي، ولقال من شاء ما شاء..." . وعدوا من أهم علامات أهل السنة، أنهم عند التنازع يدعون إلى التحاكم إليها دون آراء الرجال وعقولها، بينما أهل البدع يدعون إلى التحاكم إلى آراء الرجال ومعقولاتها .وهؤلاء – الأشاعرة – يقضي قانونهم الكلي الذي وضعوه، بالرجوع عند الاختلاف إلى العقل كما تقدم. فما جوزه قبل، وما اعتبره مستحيلاً وجب تأويله إن كان قطعي الثبوت، وإن كان ظنياً اشتغل بتأويله على سبيل التبرع، أو رد لعدم حجيته. وبذلك ردوا، وأولوا كثيراً من نصوص الشرع، مما أفضى بهم إلى القول بقول الجهمية تارة، كما في مسألة الإيمان مثلاً، والقدر، وبقول المعتزلة تارة في نفي وتأويل بعض الصفات التي جاء بها السمع الصحيح. وبعد هذا العرض لموقف الأشاعرة من قضية النقل، وما ترتب عليه من مخالفة السلف، وموافقة أهل البدع يتبين لنا أن دعوى الأشاعرة أنهم أهل السنة دعوى عريضة لم يستطيعوا أن يدللوا عليها، فهم لم يلتزموا بما برروا به اعتبار أنفسهم أهل السنة والفرقة الناجية وهو زعمهم أنهم هم من بين فرق الأمة الذين على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه . وأنهم يقبلون ما صح من سنته صلى الله عليه وسلم .فإنهم وإن قبلوا شيئاً من سنته صلى الله عليه وسلم، لم يقبلوه لكونه سنة يجب التسليم لها، وإنما قبلوه لكون العقل دل على ما جاءت به السنة، بدليل أنه إذا كان النص وإن صح معارضاً للعقل – في نظرهم – لم يقبل، فإما أن يرد أو يؤول كما تقدم. ومن كان هذا حاله لا يكون من أهل السنة، وإن أصاب السنة كما جاء عن الإمام أحمد، إن صاحب الكلام لا يكون من أهل السنة وإن أصابها {الفرق بين الفرق للبغدادى ص 26 و314 ورسالة الشيخ سفر الحوالى وموقع الدرر السنية موسوعة الفرق واهل البدع } يقسم الأشاعرة أصول العقيدة بحسب مصدر التلقي إلى ثلاثة أقسام : 1- قسم مصدره العقل وحده وهو معظم الأبواب ، ومنه باب الصفات ، ولهذا يسمون الصفات السبع " عقلية " وهذا القسم هو " ما يحكم العقل بوجوبه " دون توقف على الوحي عندهم وقد صرح الجويني والرازي والبغدادي والغزالي والآمدي والأيجي وابن فورك والسنوسي وشراح الجوهرة وسائر أئمتهم بتقديم العقل على النقل عند التعارض ، وعلى هذا يرى المعاصرون منهم ، ومن هؤلاء السابقين من صرح بأن الأخذ بظواهر الكتاب والسنة أصل من أصول الكفر وبعضهم خففها فقال هو أصل الضلالة ولضرورة الاختصار أكتفي بمثال فقط مع ما سبق : _ يقول السنوسي ( ت (885 في شرح الكبرى : " وأما من زعم أن الطريق بدأ إلى معرفة الحق الكتاب والسنة ويحرم ما سواهما فالرد عليه أن حجتيهما لا تعرف إلا بالنظر العقلي ، وأيضاً فقد وقعت فيهما ظواهر من اعتقدها على ظاهرها كفر عند جماعة وابتدع ويقول : " أصول الكفر ستة … " ذكر خمسة ثم قال : " سادساً : التمسك في أصول العقائد بمجرد ظواهر الكتاب والسنة من غير عرضها على البراهين العقلية والقواطع الشرعية " . ب- صرح - متكلموهم - ومنهم من سبق في فقرة " أ " أن نصوص الكتاب والسنة ظنية الدلالة ولا تفيد اليقين إلا إذا سلمت من عشر عوارض منها : الاضمار والتخصيص والنقل والاشتراك والمجاز … الخ ، وسلمت بعد هذا من المعارض العقلي ، بل قالوا : من احتمال المعارض العقلي ! هـ- مذهب طائفة منهم وهم صوفيتهم - كالغزالي والحامي - في مصدر التلقي هو تقديم الكشف والذوق على النص وتأويل النص ليوافقه ، وقد يصححون بعض الأحاديث ويضعفونها حسب هذا الذوق ، كحديث إسلام أبوي النبي صلى الله عليه وسلم ودخولهما الجنة بزعمهم ، ويسمون هذا " العلم اللدني " جرياً على قاعدة الصوفية " حدثني قلبي عن ربي" 2- قسم مصدره العقل والنقل معاً كالرؤية - على خلاف بينهم فيها - وهذا القسم هو " ما يحكم العقل بجوازه استقلالاً أو بمعاضدة الوحي " . 3- قسم مصدره النقل وحده وهو السمعيات أي المغيبات من أمور الآخرة كعذاب القبر والصراط والميزان وهو عندهم " ما لا يحكم العقل باستحالته لكن لو لم يرد به الوحي لم يستطع العقل إدراكه منفرداً " ويدخلون فيه التحسين والتقبيح والتحليل والتحريم . ومصدر التلقى عند أهل السنة والجماعة هو القرآن والسنة والأجماع القطعى وقياس الأولى فقط { { بتصرف من كتاب التعليقات المفيدة على كتاب منهج الاشاعرة فى العقيدة لسفر الحوالى لأبو فهر احمد بن سالم المصرى ص 83} ... فمن الذي يهذي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المغرب, العربي, عقيدتنا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc