![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
[ملف متكامل عن بدعة الاحتفال بالمولد النبوي]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اين*انتممممممممم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() السلام عليكم اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
o الشيخ: صالح الفوزان -حفظه الله- السؤال: يقول: فضيلة الشيخ! -وفقكم الله- يكثُر الحديث في هذه الأيام في الصُّحف والقنوات الفضائيِّة وخطب الجمع في المساجد عن سيرة النَّبي صلَّى الله عليه وسلَّم وحقوقه وأخلاقه؛ لقرب مولِدهِ عليه الصَّلاة والسَّلام فما حكم هذا الفعل؟ وما هي النَّصيحة للأمَّة في ذلك؟ الجواب: نعم، ذكر سيرة الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم، وأخلاقِهِ عليه الصَّلاة والسَّلام والتَّذكِير بمحبَّته واتِّباعِهِ، هذا مشروعٌ لكنَّه ما يُخصَّصُ بيوم، هذا على مدارِ السنة. أما الذي تحرَّى هذا الوقت ولا يتكلم في السِّيرة ولا في خصال الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم إلاَّ في هذا الوقت فهذا وسيلة لإحياء البدع تنبَّهوا لذلك. تنبَّهوا لذلك تخصيص هذا الوقت الذي هو قُرب محل البدعة هذا معناه تعاونٌ مع المبتدعة في إحياء البدعة. نعم. ولاَّ! ما طرأ عليك تذكر سيرة الرَّسول إلاَّ بهذا الوقت هذا! إلاَّ بسبب إنه ستُحيَى هذه البدعة قريبًا -نعم-؛ فيكون هذا مشاركةً لهم، وتشجيعًا لهم. نعم. للتحميل: مـن هـنا ** ** ** ** o الشيخ: عبد المحسِن العبَّاد -حفظه الله- السُّؤال: هل الاجتماع ليلة المَوْلِد لقراءة شيءٍ من سيرة الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم، هل ذلك جائزٌ؟ الجواب: لا، ما يجوز! لأنَّ هذا مِن الاحتفال، يجب أنَّ هذا يكون في كلِّ السَّنَةِ؛ من أوَّلِها إلى آخرِها النَّاس يَشتغلِون بالسُّنَن ويقرؤون الأحاديث ويعرفون سيرة الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم. ما يخصِّصونها بليلة من ثلاثين وستين ليلة، أو ثلاثين وأربعة وخمسين ليلة يعني طول السَّنَة يكون النَّاس متَّبِعِينَ للرَّسول صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومُشتغلِين بحديث الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم وسيرة الرَّسولِ صلَّى الله عليه وسلَّم. أمَّا أنْ يَخصُّوا ليلةً من الليالي؛ فهـذا من الأمورِ المُحدَثَةِ. للتحميل: من هـنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() تاريخ نشأة بدعة الاحتفال بالمولد النَّبوي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() تأصيلاتٌ قيِّمة في الردِّ على بدعة الاحتفال بالمولد النَّبويّ الشيخ: محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- المستمع وصلتنا من م. ع. ص. من جمهورية مصر العربية يقول: ما حكم الشرع في نظركم في أعياد الميلاد والاحتفال بذكرى المولد للرسول صلى الله عليه وسلم؛ لأنها تنتشر عندنا بكثرة؟ أفيدونا بارك الله فيكم. الجواب: نظرنا في هذه المسألة أن نقول: إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم رسولٌ إلى الخلق أجمعين، وأنَّه يجبُ على جميع الخلق أنْ يؤمنوا به ويتبِّعوه، وأنَّه يجب علينا مع ذلك أن نحبُّه أعظم من محبتنا لأنفسِنا ووالدِينا وأولادِنا؛ لأنَّه رسول الله صلى الله عليه وسلم. ونرى أنَّ مِن تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وعلامة محبَّته أنْ لا نتقدَّم بين يديه بأمرٍ لم يشْرَعه لنا؛ لأنَّ ذلك مِنَ التقدُّمِ عليه، وقد قال الله -تعالى-: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ﴾ [الحجرات: 1-2] وإقامة عيد لميلاد النبي صلى الله عليه وسلم لا تخلو من أحوال ثلاثة: u إمَّا أنْ يفعلها الإنسان حبًا وتعظيمًا للنبي صلى الله عليه وسلم. v وإمَّا أنْ يفعلها لَهوًا ولَعِبًا. w وإمَّا أنْ يفعلها مشابهةً للنَّصارى الذين يحتفلون بميلادِ عيسى بن مريم -عليه الصلاة والسلام-. فعلى الأول إذا كان يفعلها حُبًا وتعظيمًا للرسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فإنَّها في هذه الحال تكون دينًا وعبادة؛ لأنَّ محبَّة النبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمه من الدين؛ قال الله -تعالى-: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً﴾ [الفتح: 7-8] وإذا كان ذلك من الدِّين؛ فإنَّه لا يمكن لنا ولا يسوغ لنا أنْ نُشرِّع في دين النبي صلى الله عليه وسلم ما ليس منه. إذ أنَّ ذلك –أي: شرعنا في دين النبي صلى الله عليه وسلم ما ليس منه- يستلزم أحد أمرين باطلين: فإمَّا أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعلم بأنَّ هذا من شريعته، وحينئذٍ يكون جاهلاً بالشَّرع الذي كُلِّف بتبليغه، ويكون من بعده ممن أقاموا هذه الاحتفالات أعلم بدين الله من رسوله، وهذا أمرٌ لا يمكن أن يتفوَّه به عاقل فضلاً عن مؤمن! وإمَّا أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قد عَلِم، وأنَّ هذا أمرٌ مشروع؛ ولكنَّه كتَم ذلك عن أمتِهِ، وهذا أقبح من الأول! إذا أنَّه يستلزِمُ أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قد كتم بعض ما أنزل الله عليه وأخفاه عن الأمة، وهذا من الخيانة العظيمة وحاشا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكتمَ شيئًا مما أنزل الله عليه. قالت عائشة -رضي الله عنها-: "لو كان النبي صلى الله عليه وسلم كاتمًا شيئًا مما أنزل الله عليه؛ لكتم قول الله تعالى: ﴿وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاه﴾. [الأحزاب: 37]. وبهذا بَطُلَت إقامة الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم من أجل محبته وتعظيمه. وأمَّا الأمر الثَّاني: وهو أن تكون إقامة هذه الاحتفالات على سبيل اللَّهو واللعب؛ فمن المعلوم أنَّه من أقبح الأشياء أنْ يفعل فعلٌ يَظهر منه إرادة تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم؛ وهو للعب واللهو؛ فإنَّ هذا نوع من السُّخرية والاستهزاء. وإذا كان لهوًا ولَعِبًا فكيف يُتخَذ دينًا يُعظَّم به النبي صلى الله عليه وسلم؟! وأمَّا الأمر الثالث: وهو أنْ يُتخَذ ذلك مضاهاةً للنَّصارى في احتفالاتهم بميلاد عيسى بن مريم -عليه الصلاة والسلام- فإنْ تشبَّهنا بالنَّصارى في أمر كهذا يكون حرامًا؛ لأنَّ النَّبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن تشبَّهَ بِقومٍ فَهوَ مِنهُم)). ثمَّ نقــولُ: إنَّ هذا الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعلْهُ الصحابة -رضي الله عنهم-، ولا التَّابعون لهم بإحسان، ولا تابعو التابعين؛ وإنَّما حَدَثَ في القرن الرابع الهجري؛ فأين سلف الأمة عن هذا الأمر الذي يراه فاعلوه من دين الله؟! هل هم أقل محبة وتعظيمًا لرسول الله؟! أم هل هم أجهل منَّا بما يجبُ للنَّبي صلى الله عليه وسلم من التعظيم والحقوق؟! أم ماذا؟! إنَّ أيَّ إنسانٍ يُقيِمُ هذا الاحتفال يزعم أنَّه مُعظِّم للنبي صلى الله عليه وسلم؛ فقد ادعى لنفسه أنَّه أشد تعظيمًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقوى محبة من الصحابة، والتابعين، وتابعيهم بإحسان! ولا ريب أنَّ محبَّة النَّبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمه؛ إنما يكون بإتباع سنته صلى الله عليه وسلم؛ لأن إتباع سنته أقوى علامة تدل على أنَّ الإنسان يحبُّ النبي صلى الله عليه وسلم ويعظِّمه. أمَّا التقدُّم بين يديه، وإحداث شيء في دينه لم يَشرعه؛ فإنَّ هذا لا يدلُّ على كمال محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وتعظيمه. قد يقول قائلٌ: نحن لا نقيمه إلا من باب الذكرى فقط. فنقول: يا سبحان الله! تكون لكم الذكرى في شيء لم يَشرعُهُ النبي عليه الصلاة والسلام، ولم يفعله الصحابة -رضي الله عنهم- مع أنَّ لديكم من الذِّكرى ما هو قائمٌ ثابت بإجماع المسلمين وأعظم من هذا وأدوم. فكل المسلمين يقولون -في الآذان الصلوات الخمس-: أشهدُ أنْ لاَ إله إلاَّ الله، وأشهدُ أنَّ محمدًا رسول الله. وكل المسلمين يقولون في صلاتهم: أشهدُ أنْ لاَ إله إلاَّ الله، وأشهدُ أنَّ محمدًا رسول الله. وكل المسلمين يقولون عند الفراغ من الوضوء: أشهدُ أنْ لاَ إله إلاَّ الله، وأشهدُ أنَّ محمدًا رسول الله. بل إنَّ ذكرى النبي صلى الله عليه وسلم تكون في كل عبادة يفعلها المرء؛ لأنَّ العبادة من شرطها: الإخلاص، والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فإذا كان الإنسان مستحضرًا ذلك عند فعل العبادة؛ فلا بد أن يستحضر أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم إمامه في هذا الفعل. وهذا تذكر. وعلى كلِّ حال فإنَّ فيما شَرَعهُ الله ورسوله من علامات المحبة والتعظيم لرسول الله صلى الله عليه وسلم كفاية عما أحدثه الناس في دينه مما لم يشْرَعه الله ولا رسوله. ونسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يوفِّق الجميع لما فيه الخير، على أنَّ هذه الاحتفالات -فيما نسمع- يكون فيها من الغلو والإطراء ما قد يخرج الإنسان من الدِّين، ويكون فيها من الاختلاط بين الرجال والنساء ما تخشى منه الفتنة والفساد. والله المسئول عن يهيئ للأمة الإسلامية من أمرها رشدًا، وأن يوفقها لما فيه صلاح دينها وديناها وعزتها وكرامتها، إنَّه جوادٌ كرِيم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
2.أَم هَبَّتِ الريحُ مِن تلقــاءِ كــاظِمَةٍ ***وأومَضَ البرقُ في الظَّلمـاءِ مِن اِضَمِ 3.فـما لِعَينـيك إِنْ قُلتَ اكْفُفَـا **** هَمَـتَاوما لقلبِكَ إِنْ قلتَ اسـتَفِقْ يَهِــمِ 4.أيحَســب الصَبُّ أنَّ الحبَّ مُنكَتِــمٌ *** ما بينَ منسَــجِمٍ منه ومُضْـطَـرِمِ 5.ولولا الهوى لم تُرِقْ دمعـــاً على طَلِلِ *** ولا أَرِقْتَ لِــذِكْرِ البـانِ والعَلَـمِ 6.فكيفَ تُنْكِـرُ حباً بعدمـا شَــهِدَت **** به عليـك عُدولُ الدمـعِ والسَّـقَمِ 7.وأثبَتَ الـوَجْدُ خَـطَّي عَبْرَةٍ وضَـنَى مثلَ البَهَـارِ على خَدَّيـك والعَنَـمِ 8.نَعَم سـرى طيفُ مَن أهـوى فـأَرَّقَنِي *** والحُبُّ يعتَـرِضُ اللـذاتِ بالأَلَـمِ 9. يـا لائِمي في الهوى العُذْرِيِّ مَعـذرَةً *** مِنِّي إِليـك ولَو أنْصَفْـتَ لَم تَلُـمِ 11.عَدَتْـــكَ حالي لا سِـرِّي بمُسْـتَتِرٍ *** عن الوُشــاةِ ولا دائي بمُنحَسِــمِ 12.مَحَّضْتَنِي النُّصْحَ لكِنْ لَســتُ أسمَعُهُ إِنَّ المُحِبَّ عَنِ العُــذَّالِ في صَمَـمِ 13.اِنِّي اتَّهَمْتُ نصيحَ الشَّـيْبِ فِي عَذَلِي *** والشَّـيْبُ أبعَـدُ في نُصْحٍ عَنِ التُّهَمِ فَـإِنَّ أمَّارَتِي بالسُّـوءِ مــا اتَّعَظَت *** مِن جهلِـهَا بنذير الشَّـيْبِ والهِـرَمِ 14ولا أعَــدَّتْ مِنَ الفِعلِ الجميلِ قِرَى ضَيفٍ أَلَـمَّ برأسـي غيرَ مُحتشِـمِ 15لــو كنتُ أعلـمُ أنِّي مــا أُوَقِّرُهُ *** كتمتُ سِـرَّا بَــدَا لي منه بالكَتَمِ 16مَن لي بِرَدِّ جِمَــاح مِن غَوَايتِهَــا **** كما يُرَدُّ جِمَاَحُ الخيــلِ بالُّلُـجُمِ 17فـلا تَرُمْ بالمعاصي كَسْـرَ شـهوَتهَ *** إِنَّ الطعـامَ يُقوِّي شــهوةَ النَّهِمِ 18والنَّفسُ كَالطّفلِ إِنْ تُهمِلْه ُشَبَّ عَلَى **** حُبِّ الرّضَاع وَإِِِنْ تَفْطِمْهُ يَنفَطِــمِ لا طيبَ يَعــدِلُ تُرْبَـا ضَمَّ أعظُمَهُ ****طوبى لمُنتَشِـقٍ منـــه ومـلتَثِـمِ لو نـاسَـبَتْ قَـدْرَهُ آيـاتُهُ عِظَمَـاً **** أحيـا اسمُهُ حين يُـدعَى دارِسَ الرِّمَمِ دَع مــا ادَّعَتهُ النصارى في نَبِيِّهِـمِ *** واحكُم بما شئتَ مَدحَاً فيه واحتَكِـمِ • محمّدٌ سـيّدُ الكــونينِ والثقَلَـيْنِ *** والفريقـين مِن عُـربٍ ومِن عَجَـمِ وكُــلُّ آيٍ أتَى الرُّسْـلُ الكِـرَامُ بِهَا ** فــإنمـا اتصَلَتْ مِن نورِهِ بِهِــمِ فـإِنَّهُ شمـسُ فَضْلٍ هُـم كــواكِبُهَا *** يُظهِرْنَ أنـوارَهَا للنـّـاسِ في الظُّلَمِ هُو الحبيبُ الــذي تُرجَى شـفاعَتُهُ *** لكُــلِّ هَوْلٍ مِن الأهـوالِ مُقتَحَمِ أبــانَ مولِدُهُ عن طِيــبِ عنصُرِهِ ***** يـــا طِيبَ مُبتَـدَاٍ منه ومُختَتَـمِ جاءت لِــدَعوَتِهِ الأشـجارُ سـاجِدَةً *** تمشِـي إِليه على سـاقٍ بــلا قَدَمِ فــاقَ النَّبيينَ في خَلْـقٍ وفي خُلُـقٍ ***** ولم يُـدَانُوهُ في عِلــمٍ ولا كَـرَمِ للامام البوصيري
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
أقسام البدعة
أقوال علماء السنة في البدعة
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا واحسن اليك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
فلا عليك اختاه فانت قمت بواجبك ولك الاجر ان شاء الله و اعتذر على التاخر عن الرد وبارك الله فيك |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
متكامل, الاحتفال, النبوي], بالمولد, بيعة, [ملف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc