![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إليك يا من ابتليت بالنظر إلى النساء !! - [داء ودواء]
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() allaho akbar choukran djazilan |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() شكراااااااااا جزيلااااااااا بوركت على ما قدمت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على الإفادة اسمحوا لي بهذه الإضافة قال الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العبادر البدر -حفظهما الله-: قال: (وأبصارنا)، أي: بارك لنا في أبصارنا، والبركة في البصر بأن يبقى العبد مُمتَّع بـه إلى أن يموت وهو يُبصر، مُمتَّع بهذه الحاسـة العظيمة، وأيضًا تشمل بركة البصر أن يتعفَّف الإنسان من النظر إلى الحرام، فلا ينظر ببصره إلى الحرام، بل ينظر فيه إلى القرآن، كلام الله، وينظر إلى كلام أهل العلم وأحاديث رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، وهذا خير ما نظرت إليـه الأبصار: القرآن والسُنـة، وينظر أيضًا إلى آيـات الله -عز وجل- من سمـاء وجبال وأشجار وغيرها متفكرًا مُعتبرا، ينظر إلى طريقه ليمشي إلى المسجد، ليمشي إلى السـوق، ليمشي إلى طلب رزقه وحاجاته وحاجات أولاده، ليهتدي إلى الطريق، هذا كله من بركة البصر عندما يكون مُستعملاً في هذه الأشيـاء. أمَّا -والعياذ بالله- من يجعل هذه النِعمة في النظر إلى الحرام ولا سيمـا ما وُجِد في زماننـا هذا وابتُلِيَ به كثيرٌ من النَّـاس، يجلسون الساعـات الطِوال أمـام القنوات الفضائية وأمام الشبكة العنكبوتيَّة ينظرون إلى حُثالات العالم وأوساخ النَّـاس وقاذورات العالم، ينظرون إليها بأبصارهم وكأنهم لا يتذكرون أن هذا البصر نعمة الله عليهم (يبكي الشيخ). نسأل الله أن يهدي الجميع وأن يُبارك في أبصار الجميع وأسماعهم. كأنهم لا يذكرون نعمة الله عليهم بهذا البصر، فينظر غير مستحٍ من الله -تبارك وتعالى- إلى ما حرَّم الله -عز وجل- عليه النظر إليه، فيجلس ساعات طِوال ينظر إلى المُحرَّمـات والآثام والأوساخ والقاذورات ونَتَنِ وخسائس النَّـاس ويُهدِر بصره، ويُهدر حياته ممَّـا يترتب عليه ظُلمة قلبه -والعياذ بالله-. وقد قال الله -عزل وجل-: ﴿ قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ﴾ [النـور: 30]، ولهذا من بركة بصر الإنسان أن يُجاهد نفسه على حفظه، قد ينفلت منك البصر بنظرة عابرة لكنك مع المقاومة والمجاهدة والاِستعانة بالله -تبارك وتعالى- يتحقق لك بإذن الله -عز وجل- بركة البصر وحِفظه. وإيـاك ثم إيـاك ثم إيـاك ممَّا سمَّه بعضهم في زمـاننا الخلوة العصرية، وهي الخلوة التي تكون من كثير من الشباب والشابـات مع القنوات الفضائية أو مع الشبكات العنكبوتية، عندما يجلس الشاب أو الشابـة وحده في الغرفة ثم يلتفت ويرى الباب مُغلقًا ويقول لا أحد يراني من الناس، ثم يبدأ ينظر ويُشاهد فيما في تلك القنوات من الخسائِس والقاذورات وينسى أن رب العالمين مُطَّلِع عليه. إذا ما خلوْتَ الدّهرَ يوْماً فلا تَقُلْ ... خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ قل إن الله -عز وجل- رقيب عليّ، مُلطع عليّ، يراني لا تخفى عليه منِّي خافيـة، يراني ماذا أعمل بسمعي وماذا أعمل ببصري، فيتق الله -جل وعلا- ويُجاهد نفسه في حِفظ سمعه وبصره وفي تقوى ربِّه -تبارك وتعالى- ليكون السمع مُباركًا، وليكون البصر مُباركًا، وليكون العبد مُتّقيًا لله -تبارك وتعالى- في سمعه وبصره. وليعلم أن هذا السمع وهذا البصر سيسألـه الله -تبارك وتعالى- يوم القِيامـة عن كلِّ ما نظر به إليه، وعن كلِّ ما اِستمع بسمعه إليه، كلُّ ذلك يسألـه عنه؛ ﴿ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَـٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا﴾ [الإسـراء: 36]، تُسأل عن سمعك وتُسأل عن بصرك، كل ذلك يسألك الله عنه (بكاء الشيخ). قال: (بَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا)، فبركة البصر تكون بذلك، بأن يُجاهد المسلم نفسه مُتقيا ربَّه -تبارك وتعالى- مُحافظا على بصره، ولا سيما أن هذا الزمان الذي نعيشه زمن فِتن كثيرة، ولا سيما في كثير من البلاد التي يُبلى فيها أهل الخيْر وأهل الدين وأهل الفضل بكثرة الفتن، حتى إن بعضهم ليقول مُتألِمًا ويذكر حاله مُتألِمًا، يقول: "أين أذهب ببصري؟ إذا خرجتُ من بيتي ليس أمامي إلاَّ أفخاذ عارية، وصدور بادية، وشُعور مكشوفة وفتن تعصف، وأنا شاب". (يبكي الشيخ بكاءُ شديدًا) انتهـى كلامه -حفظه الله- تفريغ: ألم الفراق المقطع الصوتي: هنا موعظة لمن يعتبر: بركة البصر // الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله- |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا جميعا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() جزااااااااااااااااك الله أخي على الموضوع القيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() سدد الله خطاك أخي أسامة و هداني و إياك إلى الطريق المستقيم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() احسن الله اليكم وبارك الله فيكم جميعا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() حفظكم الله وسدد خطاكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الإمام القحطاني -رحمه الله- في نونيتة : إن الرجال الناظرين إلى النسا *** مثل الكلاب تطوف باللُّحمان قال الشيخ صالح بن سعد السحيمي -حفظه الله- في شرحه على النونية: الكلب إذا شم اللحم يأتي من بعيد يسافر سفرا بعيدا، كيلوات، يشم، لأنه أوتي قوة في ماذا؟ في الشم، فيطوف بالجيف وباللحمان في أي مكان يجدها، فقد شبه المصنف رحمه الله تعالى أولئك الذين يُطلقون أبصارهم في النظر إلى النساء الأجنبيات والله تبارك وتعالى يقول "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم " ويقول:"قل للمؤمنات" إيش؟ "يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن" فالنظرة الأولى لك، التي بدون قصد ولم تتعمدها ولم تسعَ إليها، النظرة الأولى لك، والثانية عليك، لك بمعنى أنك معفوٌ منها، ليس معنى ذلك أنها تباح لك، يعني لا ذنب عليك فيما لم تقصده، وإنما وقع نظرك على شيء لم ترده فلا تكرره وغض نظرك، وغض طرفك، وغض بصرك إذا كان الجاهليون قبل الإسلام يقول قائلهم: وأغض طرفي إن بدت لي جارتي *** حتى تواري جارتي مأواها سبحان الله، جاهلي هذا، مشرك من المشركين يقول : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي****حتى تواري جارتي مأواها الآن الكثير لا يتورعون من النظر، وهن لا يتورعن من الكشف، المتبرجات المستغربات واللاتي يتحيَّلن على الحجاب، فيلبسن حجابا لا قيمة له، وجوده كعدمه، فانتبهوا لهذا، هذا تقبيح، تشبيه مقصود به ماذا؟ التقبيح إن الرجال الناظرين إلى النسا مثل الكلاب تطوف باللُّحمان هذا تشبيه في علم البلاغة يسمونه، الغرض منه ماذا؟ التقبيح وإذا أشار محدثا فكأنه قرد يقهقه أو عجوز تلطم. من هذا القبيل من أنواع التشبيه المقصود به التقبيح، هو هذا فالشيخ رحمه الله تعالى يريد أن يُبغِّض هذا الأمر للمؤمن على المؤمن حتى يحذر منه، كما شبه الله عز وجل الذين يأكلون أعراض إخوانهم بمن يأكل لحم أخيه ميتا، " أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه" إذن انتبه فهذا كله المقصود به التحذير من الوقوع، وبعض الناس الآن من تقليدهم للغرب والإفرنج أنهم يعقدون جلسات سمر هم ونساؤهم وقريباتهم...اتصل بي قبل ثلاثة ليالي، اتصلت بي امرأة، تقول إن شخصا يخطبها وهي يبدو إن شاء الله أنها تحب الخير وملتزمة بالخير يبدو من خلال أسئلتها، وهذا الذي جاء يخطبها اشترط عليها أنها تجلس مع إخوانه بعد أن يتزوجها، سافرةً كاشفةً وجهها، يقول لأن هذه عادتنا، اتصلت بي من هنا، من المدينة، من داخل المدينة، تقول لأن هذه عادتنا ما نستطيع أن نغطي عن أقاربنا، فهي في هذه الحالة تسأل هل توافق، وهو يصلي وكذا، قلت أبدا ارفضيه رفضا باتا مادام هذا شرطه الفاسد من الآن، مادام يشترط هذا الشرط الفاسد من الآن فارفضيه ويعوضك الله خيرا منه، لأن هذا شرط في غاية الفساد. تشترط عليها تسمر مع إخوانك ومع عمانك ومع أقاربك؟ هذا فساد عريض. وهذه عادات إفرنجية، يعني كما في بعض البلاد، ليلة الأعراس وليلة الأفراح الرجال والنساء سواء، يختلطون ويرقصون ويلعبون ويغنون، كلٌ منهم ينظر إلى الآخر، من يأمن من يصطاد في تلك الليالي الحمراء؟ هذا أمر خطير، وتقليد لأعداء الله، والبعض يتساهلون في المصافحة، يأتي ويضع يده في يد امرأتك وأنت تنظر إليه كالتيس الأسك، تماما، لا التيس خير منك، يهز يدها هكذا ، يهش يدها وهو ينظر إليها، ما شاء الله يتمتع بملمسها وأنت تنظر كالثور، أين رجولتك؟ أين غيرتك؟ أين فهمك؟ أين عقلك؟ أين دينك؟ الرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " إني لا أصافح النساء وإنما قولي لإحداكن كقولي لمائة امرأة" ، لما جاءت إحدى الصحابيات تريد أن تصافحه، وهو لا يُتهم لو صافحها لا يُتهم، القضية ما هي قضية اتهام ولا ماهو اتهام، القضية قضية حكم شرعي، إذا كان الله عز وجل حذر من الخضوع بالقول لئلا يطمع الذي في قلبه مرض، وحذر مَن؟ حذر مَن؟ آه ؟ نساء النبي صلى الله عليه وسلم، الطاهرات المطهرات البعيدات من كل سوء فما بالكم بنساء الدشوش، ونساء الفضائيات التي ترى كل شر عبر تلك الفضائيات التي يدخلها بعض الناس بيته دون حياء من الله ولا تورع ولا خوف من الله عز وجل، ثم يقول أنا أتحكم فيه، والله ما تستطيع تكذب، تكذب ما تستطيع تتحكم أبدا، أتحداك، والله لا تستطيع التحكم ألقاه في اليم مكتوفا وقال له (إيش؟) *** إياك إياك أن تبتل بالماء فالغاية لا تبرر الوسيلة، تسمع الأخبار اسمعها في الراديو أو على الأقل يعني التلفزيون المحلي على ما فيه من غثاء، لكن فتح الفضائيات التي فيها كل محرم، هذا في غاية من الفساد والبلاء يجي يقول والله يزعل علي أخوي إذا ما صافحته زوجتي، خليه يزعل إلى يوم القيامة إذا ذهب الحمار بأم عمرو * * * فلا رجعت ولا رجع الحمار ترضي الله أم ترضي أخاك ولا قريبك؟ السلام بالكلام، تسلمُ عليه من وراء حجاب، وهو يسلم عليها، من وراء حجاب، ليس من وراء حجاب تحط قماش في يدها، لا، يعني متغطية تمام لا تلمسه ولا يلمسها، لا بحائل ولا بدون حائل، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لأن يطعن أحدكم بمخيط في رأسه خير له من أن يمس امرأة لا تحل له" فهمتهم هذا يا إخواني انتبهوا، كونوا غيورين انظروا إلى هذا التشبيه العجيب إن الرجال الناظرين إلى النسا مثل الكلاب تطوف باللُّحمان يعني البسة أو الكلب مستحيل ترده عن اللحم، إذا كان يراها أمامه إلا أن تتضارب معه، كذلك الرجل والمرأة ضعيفة، والنظرة سهم من سهام إبليس العين تزني وزناها النظر والأذن تزني وزناها السمع الذين يسمعون "يا حبيبي يا حبيبتي " عُرضة لأن يزنوا في التلفزيون أو الراديو أو غيره واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني زناها إيش؟ المشي والفرج إيش؟ يصدق ذلك أو يكذبه وفي الغالب قد يصدقه فانتبهوا عباد الله إلى خطورة الموقف فإنه في غاية الخطورة نعم تفضل. أسأل الله أن يهدينا وجميع المسلمين إلى سبيل الرشاد آمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسأل الله تعالى أن يزكّي نفوسنا ويطهّر قلوبنا.. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() جزاك الله الفردوس الأعلى
أخي الكريم على الموضوع القيم جعله الله لك في ميزان حسناتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
النساء, ابتليت, بالنظر, إليك, إخاء, ودواء] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc