السلام عليكم
مع بدء الحملة الانتخابية لاحظنا اناس يخوضون في مواضيع تفرقة لا جمع ويتلاعبون بمشاعر المواطنين باتباع
الاساليب الاستعمارية""فرق تسد"، مستغلين كل الاوتار الحساسة مثل الجهوية والوعود الوهمية المستحيلة التطبيق
فهم يسعون الى التفريق بين افراد المجتمع الواحد بل وحتى الاسرة الواحدة وهمهم الوحيد هو الحصول على صوتك
او بالاحرى قبولك المشاركة في المسرحية التي ستجري فصولها في التاسع والعشرين من نوفمبر عبر كامل
التراب الوطني
فبالله عليكم هل هذه العقليات قادرة على تقديم الاحسن والسعي لتحقيق ميثاق الرجال الذين ضحوا من اجل هذا
الوطن ولا اظن اولائك الرجال يرضون بهاته الترهات والالاعيب التي كانت فرنسا تسعى لتكريسها في اوساط هذا
المجتمع ولكن بالرغم من كل ذلك مازال هناك رجال يدركون مدى خطورة تلك المخططات الاستدمارية
ولكن في النهاية اقول بانني واثق بان الشر الى زوال والخير هو الذي يسود في النهاية
تقبلوا تحياتي ,,,,,,,,سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااام