نفس الاسلوب القذر يمارسه اعلام الفلول - سابقا الشعب الجزائري و اليوم الاخوان

[حميدي البشير]

التاريخ يعيد نفسه .. أتباع مبارك والفلول يعيدون سيناريوأم درمان ولكن هذه المرة مع أبناء شعبهم مستعملين نفس الترسانة الإعلامية ونفس الصحفيين ..

نفس الطريقة و الأسلوب الذي إنتهجه النظام السابق في بث الفتنة بين شعب مصر والجزائر ، ها هم بقاياه من الفلول يحاولون الآن جاهدين تأجيج الفتنة بين ابناء الشعب الواحد ، مستعملين نفس الإعلاميين الذين تشرفت القوائم السوداء بضمهم .

متصلة من مجزرة الاتحاديه الحقونا الاخوان بيدبحونا

[سليمة 60]

هههههههههههه
والله فعلا نفس تمثيليات البكاء من فلول مبارك لكن السهام موجهة لحزب الاخوان وليس لبلطجية ام درمان على رايهم

[جلال هادي]

ما حدث بين الجزائر ومصر أمر مؤسف ومخزي

واعتقد ان الطرفين يريدان ان يغلقا هذا الملف بل تم إغلاقه فعلاً

اخي حميدي حفظك الله لماذا تضع هذا الموضوع اليوم بعد هجوم الإعلاميين على سياسة مرسي

من حق كل إنسان ان ينتقد سياسة الحاكم وإلا أصبحنا شي آخر غير البشر

البشر خلفتهم أمهاتهم أحراراً كما قال عمر بن الخطاب

قال أبوبكر الصديق : أطيعوني ما أطعت الله فيكم

مرسي اتخذ قرار رفضه جزء كبير من الشعب المصري الذين انتخبوه في الانتخابات
ومن اجل درء الفتنة عليه ان يلغي قرارة

[الأمير الصاعد]

في حكم مبارك كانت -المعارضة - وسام شرف

و في حكم مرسي ممنوع عليك ابداء الرأي و ان تجرأت على ابدائه في شكل - معارض -

فأنت اما من الفلول أو جزء من المآمرة الخارجية الكونية التي تحاك ضد مصر

هناك تاجران

تاجر دين و آخر تاجر وطنية

و تاجر ثالث يجمع بين الاثنين

و ضاع بينهم المواطن البسيط

[حميدي البشير]

اخواني القرار سيلغي اليوم وستعلومن ان المؤامرة اكبر من المعارضة وسترون ذلك واعلموا ان الامر يخاط من بعيد من اروقة المخابرات العالمية لجر مصر الى الانقسام مثلها مثل السودان ..
واذا لم تتعالى اصوات العقلاء فسيهدم ابناء مصر بلدهم
هناك طرفان متعنتان اليوم والواجب الاصلاح بينهما
والابتعاد عن المساس موز الوطن لأنها ملك للشعب فالذي يعارض الاخوان ينظم المسيرات تجاه مواقعهم
والتفاوض هو الحل وليس الهروب الى الامام هو الحل
مرسي أخطأ هو انسان ويخطئ ولكل على القوى التفريق بين مرسي الانسان ومرسي الرئيس
فمنصب الرئيس منصب ذو هيبة ولا يجوز المساس به
الا عندما يهدد مصر ومرسي يقبل التفاوض فلما لا يفاوضوه ويختاروا الشعب حكما