![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
بين الزوجة والحماة ؟. أنا وهي. لا أنا أو هي !
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بين الزوجة والحماة ؟. أنا و هي. لا أنا أو هي ! جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحبتي ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال : أمك ، قال ثم من ؟ قال : أبوك " رواه البخاري " . قمة التقدير والتكريم والاعتراف لإنسانة رائعة في حنانها وحبها وعطائها ونكرانها لذاتها ، غير أن الإنسان ميال إلى النسيان والالتصاق باللحظة التي هو فيها ، متشبث بمصالحة الأنية . لكن قيم الإسلام الخالدة الربانية تثبت داخل قلبه كوابح تعيد التوازن إلى عواطفه وسلوكاته الاجتماعية والأسرية حتى لا يميل كل الميل ، فيظلم ويعتدي على حقوق أقرب الناس إليه وأحقهم بحسن صحبته وعشيرته ومعاملته . وإذا كانت الفتاة بعد زواجها تبقى أكثر ارتباطاً ووفاءً لعش الطفولة ولا تتأثر حميميتها بالصدر الدافئ إلا نادراً ، فإن الأمر يختلف فيما يتعلق بالإبن بعد زواجه ، تنزوي الأم وهي تتحسس انكماش العلاقة بينها وبين جزء من كيانها ، أتحدت معه لسنوات وخفق قلبه في داخلها بكل المقاييس ، ونزلت دموعه من عينيها قبل عينيه هو ، قد يكون الانتقال هادئاً ومتزناً ، وقد يكون عنيفاً مؤلماً ، وتؤدي الزوجة هنا دوراً حاسماً في التحكم الإيجابي بهذه المرحلة ، حيث تستمر العلاقة بين الزوج وأمه مستوعبة حسن الصحبة التي ألم عليها الرسول الكريم ، وما سوى ذلك فهو عقوق وجحود مهما كانت المبررات . الواقع الاجتماعي ينطق بمآس كثيرة ، وحروب أسرية تقطع معاً الأرحام وتهدم تحت وطأتها البيوت . سنتناول هذه الإشكالية من خلال اعترافات واقعية قد تسلط الضوء على الأبعاد النفسية والتربوية المتحكمة سلباً أو إيجاباً في علاقة الزوجة بالحماة . الأنانية وحب الذات والرغبة المرضية في الاستحواذ على الزوج تجعل الزوجات يتنكرن لحق الأم في الوفاء ، ويتعاملن معها كالند أو المنافس الخطير ، ويستكثرن عليها جلسة حميمة مع ابنها ، تقول إحداهن ، " كلما رأيت زوجي مع أمه لوحدهما يطيلان الحديث أغتاظ ، لأن ذلك يكون على حسابي " ، وتقول أخرى : " كلما اشترى لي شيئاً أشترى مثله لأمه ، وهذا ، وهذا يجعلني أثور " وتشتكي أخرى : " حماتي تطب دائماً من ابنها أن يرافقها في بعض الأماكن لقضاء أغراضها ، وبإمكانها القيام بذلك لوحدها ، وهي تحب ابنها حباً جنونياً لأنه وحيدها ، وهذا يضايقني " ، تؤكد سيدة أخرى : " كلما ذهب عند أمه جاء بغير الوجه الذي ذهب به ، إنها توغر صدره ضدي لذلك قاطعتها ، فهي لم تعد تزورني ، وابنها يذهب إليها متى شاء " . البيت المستقل صار شرطاً من شروط الزواج ، غير أن ضعف الوازع الديني والتربوي لا يجعل بعض الزوجات يدخلن بيت الزوجية حاملات لتصور مسبق يفترض أن أم الزوج لا يمكن أن تكون إلا ضد سعادتهن الزوجية ، ويكون رد فعل الحماة في سياق هذا التصور ، وهنا تبدأ الحرب الباردة بينهما ، وتتطرق المواقف المضادة التي يحترق في أتونها الزوج المسكين وتضطرب مواقفه في الميل المتطرف لإحداهن ، وهنا تفقد توازنها وتسقط السقوط المريع . يقول أحد الأزواج : " أمي من النوع الذي اعتاد على أن يتحكم في كل شئ داخل الأسرة ، وعندما تزوجت لم يتغير هذا الوضع ، بل أشعر أن أمي تتألم عندما تلاحظ أن زوجتي لها مواقفها الخاصة في أمور أسرتنا الصغيرة ، وزوجتي مثقفة وجامعية وهي فعلاً تتحمل هيمنة أمي .. ولكن إلى متى ؟ " . إنه وجه آخر لهذه الإشكالية يجب التعامل معه بأناة ورفق وصبر جميل من طرف الزوجة ، والأخذ بالتدرج في تغيير وضع من المؤكد أنه غير طبيعي ، وكل زوجه من حقها أن يكون لها كيانها الخاص . والحياة لا تخلو أيضاً من نماذج الاقتداء بها وهي ليست صعبة المنال لكل من أخلص في تحقيقها ، وسعى إليها طالباً رضى الله ؟ عز وجل ؟ والوقوف عند حدوده ، وإذا كان لكل بيت خصوصياته انطلاقاً من تركيبته التربوية وعاداته ودرجة نضجه الاجتماعي ومستواه التعليمي والمعيشي ، فإن هناك خطوطاً عريضة مشتركة يمكن أن تساهم في تحقيق التفاهم والانسجام بين الزوجة والحماة ومنها : * أن تدرك الأم أن زواج ابنها مرحلة أخرى من مراحل أمومتها العظيمة ، وأن من حق طفلها بالأمس أن يحب زوجته ويكرمها ، كما لو كانت ابنتها هي ، وأن حب الزوجة لا يمكن أن يكون هادماً لحب الأم أو بديلاً عنه فلكل واحد منهما امتداداته الخاصة داخل النفس البشرية . * أن تدرك الزوجة أن الحماة يمكن أن تكون أماً لها وأن عليها أن تعين زوجها على أن يكون باراً بأمه معنوياً ومادياً ، وأن لا يجعلها في آخر قائمة انشغالاته ، فيرمي لها بقتات وقته وحبه وماله ،فإن ذلك أشد ما يؤلم الأم ويجعل صدرها يتأجج غيظاً على زوجة ابنها التي استأثرت بكل شئ ، ولتعامل الزوجة حماتها كما تتمنى أن يعملنها زوجات أبنائها مستقبلاً ، وهي قدوة لهن على كل حال . * أما الزوج فعليه أن يبحث عن أسباب الهوة بين أمه وزوجته ، فقد تكون بسيطة وسهلة العلاج ، وقد يكون سلوكه هو السبب حيث يخل بحقوق أحد الطرفين ، ولكن الأهم هو ألا يدع الخلافات تستفحل حتى تصل إلى باب مسدود كتب عليه " أنا أو أمك " ، أو " انا أو زوجتك " ، لأن الرضوخ إلى أحد الخيارين فيه ظلم ومعصية لله عز وجل . وليدركوا جميعاً ؟ زوجات وأبناء ؟ أننا ننتمي إلى أمة يتلى فيها قول الله تعالى : " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً ، فإما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما إف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً وأخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب احرمهما كما ربياني صغيرا " . منقول للافادة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() و الله من كثرة الحديث عن جحيم الزواج و مشاكل النساء التي لا تنتهي اصبحت اكرهه ..... سأعيش وحدي مرتاح الراس و سلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليك هههههههه جحيم الزواج كما دكرت عند ناس لي ماتعرفش تتعامل ولي ماعندهاش شخصية. مشاكل النساء وعلاش مكاش مشاكل الرجال؟؟ كيما يقولك المشاكل ملح الحياة تخيل الدنيا بدون مشاكل و الله غير سامطة ![]() ![]() كل مشكل و عنده حل، بدلا من الخوف من المشاكل تعلم كيف تحلها ،اليس من الاحسن هكدا؟؟ ستعيش وحدك مرتاح الراس ؟؟ المراة نصف المجتمع والله ماتحلى الحياة بدون مراة سقسي عليها مليح و جاوبني اسعدني مرورك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أمي ميتة الحمد لله أنني لم أزعلها في يوم من الأيام
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
الله يرحمها
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() مشاكل الزواج لا تنتهي اختي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ربي يرحمها ويرحم جميع الاموات
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
و الله كاين ناس مشاكل صغيرة يكبروها برك
والبنات تاني تقريبا ماصبروش و يتقلقو على اتفه سبب شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() عندك الحق يل sali-sali راكي قولتيها : الدنيا من دون مشاكل حلوة، لماذا؟
1- انتم النساء اصل المشاكل لهذا تردن بيت مستقل، فمعضم المشاكل بين الزوجة و الام ... الزوجة و الاخت ... الزوج و حماتو ... كم مرة سمعتي بمشاكل بين الزوج و ابو الزوجة؟ اكيد قليلا 2- النساء هم المستفيد الاول من الزواج و لهذا دائما تدعون و تشجعون له و الراجل هو الخاسر الاكبر و خصوصا اليوم لما شوكته تلاشت 3- و أخيرا حتى لا اطيل، انا لست غبي و احمق لأرمي بتعبي و الاموال التي جمعتها لسنوات لأخسرها في ليلة واحدة و أكبر احتمال اليوم انك تتزوج بأمرأة ما تسواش فرنك للأسف اليوم مجتمعنا فاسد الى النخاع ممكن 95% ... و مجتمع مثل هذا لن ينشئ الا شباب فاسدين : اذن اليوم 95% من الرجال فاسدين و 95% من النساء فاسدين ..... أنا الآسف و لكن هذه هي الحقيقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
ههههههه راهي عندك عقدة من النساء يا اخي
حسابات غالطة ولا اريد التعمق اكثر لى كل كل واحد ووجهة نظره تشرفت بمرورك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() يقولو كي تتفاهم العجوزة و الكنة يدخل بليس للجنة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الله يهدي اللي يحب المشاكل والحمدلله ماعنديش مشاكل مع عجوزتي نحبها وتحبني الحمدلله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() اللهم اغفر لي و لوالديا و ارحمهما كما ربياني صغيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() من تربت جيدا على طاعة أمها ستطيع حتما أم زوجها ، مفهوم الطاعة واسع عندما يتأصل في ذات المرء ينتشر و يحيط بكل جانب ، فمن نشأت على طاعة والديها ، منطقيا ستطيع زوجها و منطقيا ستطيع والدة زوجها و هكذا فإذا أردت الإرتباط بأحدهم دققي في كيفية معاملته لوالدته و أخواته ، و من أراد الإرتباط بإحداهن ، دقق في كيفية معاملتها لأهلها : والدتها و والدها وإخوتها......فالمعدن النفيس لا يصدأ .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
ربي يدوم المحبة بيناتكم
وهدااااااا اكبر رد و دليل على انه كاين تفاهم غير لي ماحبتش برك نورتي الموضوع |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الزوجة, والحماة, وهي. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc