![]() |
|
المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() كيف حالكم ان شاء الله بخير.
أرجوكم أرجوكم ساعدوني ![]() ![]() ![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الابيات الشعرية
أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ أَدَهراً تَوَلّى هَل لَنا مِنكَ عَودَةٌ لَعَلَّكَ يُعدي آخِراً مِنكَ أَوَّلُ سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ فَلا رُبَّ حَربٍ لِلمُدامِ أَثَرتُها وَقَصطَلُها جادِيُّها وَالقَرَنفُلُ عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ قَرَنتُ بِها الإِبريقَ فَاِفتَرَّ ضاحِكاً وَحَلَّ لَها خَلفَ النِقابِ المُقَبَّلُ وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ تَلافَيتُهُ بِالقَصفِ فَاِغتَلتُ طولَهُ وَلا يَومَ في أَيّامِهِ مِنهُ أَطوَلُ غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ام مااااااااااااااااااااااااااااااااااااجد ساعديني من فضلك انتظر ردك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() اليكي اختي نثر الابيات
يا زمان عد بنعيمك الذي ألفته و سلامي للايام الجميلة و متى تعود كم أحببت مكان الاقامة لم يبقى و لم يرحل عشت كل ايامي و استمتعت فيها و انا اعشق الخمر التي مذاقها لذيذ بعدما كان النعيم محيطا بنا من كل جانب و كاني لم اعش هذه الايام و كم من كاس من زجاجة منظرها جميل استمتع بها كل مختلس . ذهبت ايام الصبا و لو شئت لبقية على حالي لكن الصبر أجمل حتى انا وراتهوملي الطفلة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ههههه مرسي اختي الله يحفظك معليش نديروااا كامل كيف كيف مرسيييييييييييييييييييييييييييييي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() يا اختي زيدي اكتبي بلي كان يتغني بالخمر و اللهو و افضل مكان له هو مكان اللهو و شرب الخمر و هاذي ثاني وروهاللللللللي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هههههه للأسف مازرتش قريت الابيات الشعرية أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ أَدَهراً تَوَلّى هَل لَنا مِنكَ عَودَةٌ لَعَلَّكَ يُعدي آخِراً مِنكَ أَوَّلُ سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ فَلا رُبَّ حَربٍ لِلمُدامِ أَثَرتُها وَقَصطَلُها جادِيُّها وَالقَرَنفُلُ عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ قَرَنتُ بِها الإِبريقَ فَاِفتَرَّ ضاحِكاً وَحَلَّ لَها خَلفَ النِقابِ المُقَبَّلُ وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ تَلافَيتُهُ بِالقَصفِ فَاِغتَلتُ طولَهُ وَلا يَومَ في أَيّامِهِ مِنهُ أَطوَلُ غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
سااعدوني |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc