![]() |
|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل من مساعد في بحث الحياة العقلية في الحياة العرب في العصر الجاهلي
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله
هل من مساعد في بحث مادة العربية وهو بحث حول مظاهر الحياة العقلية في العصر الجاهلي ويجب ان يكون على فيه فهراس وطريقة العمل هي : قم بجمع مجموعة من الكتب التي تتحدث على تلك المظاهر شعر خطابة .... ثم رتبها وبوبها هجرة أشعار العرب إسم المؤلف تاريخ إنجازه وكتابته رقم الطبعة إختيار فقرة من الكتاب وكتابت بدايتها ثم رقم الصفحة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وانا ايضا محتاجة هذا البحث |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هل من مساعدة
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() مقدمة : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() أهميتها وقيمتها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وكانت الجاهلية تفعل أشياء جاءت شريعة الإسلامبها، فكانوا لا ينكحون الأمهات والبنات، وكان أقبح شيء عندهم الجمع بين الأختين،وكانوا يعيبون المتزوّج بامرأة أبيه ويسمونه »الضيزن«. وكانوا يحجّون البيتويعتمرون ويحرمون ويطوفون ويسعون ويقفون المواقف كلها ويرمون الجمار، وكانوا يكسبونفي كل ثلاثة أعوام شهراً، ويغتسلون من الجنابة. وكانوا يداومون على المضمضةوالاستنشاق وفرق الرأس والسواك والاستنجاء وتقليم الأظافر ونتف الإبط وحلق العانةوالختان، وكانوا يقطعون يد السارق اليمنى (من كتاب الملل والنحل للشهرستاني). قال ابن إسحاق وابن هشام إن ذرية إسماعيلكانوا أولاً يعبدون الله الواحد ولا يشركون معه أحداً، ثم سقطوا في عبادة الأصنام. ومع ذلك فقد حافظوا على كثير من العادات والفروض التي كانت في أيام إبراهيم، فلمينسوا أن الله كان أرفع من معبوداتهم، بل أنه هو الحاكم والمتسلط عليها جميعاً. الخاتمة : لا يبدو أننا نسير على طريقسَويّ رغم ادعاء مرورنا بتاريخ عريض من الرقي والتحضّر بحكم انفتاحنا على حضاراتعدة، ولكن يبدو أننا وقفنا على أعتابها فقط متفرّجين دون الاستفادة من مرورنا ذاكفنكصنا إلى مقولتنا الأثيرة “انصر أخاك ظالماً ومظلوماً” لنكرّس حياتنا من جديدلمفاهيم جاهلية في عصر لن يلتفت للوراء أبداً، فمضت كل الشعوب بما اكتسبت فيمسيرتها وتأخرنا نحن رغم إرادتنا الكبيرة التي نراهن عليها، وعلى ما يمكن أن تحققهمفاهيم لازلنا نلوكها بتلذذ كالحرية واحترام الإنسان لأخيه الإنسان وعدم توزيعالتهم على الآخرين دون حساب رغم كل الاختلافات. إن أشد ما يؤلم هنا هو استنفار مثقف وشاعرليستجدي أقلام أصدقائه ضد من يرى أنهم – ربما – اقتبسوا مفردتين أو ثلاثة من قصيدةله ضمنوها قصائد بأسمائهم رغم اختلاف الصورة والبناء والرؤية. وليس هذا بالمهم،فتاريخ الاقتباسات مليء بأكثر من هذا، ولكن المهم حقاً، أو ما ينبغي التوقف عنده أنهذه “الفزعة” كانت من الخطورة بحيث لم يحسب حسابها أصدقاءالشاعر حين نصّبوا منأنفسهم قضاة بعد أن أوجدوا التهمة ثم صاغوا حكمهم بتجريم هذا الشاعر وكل ما فيأيديهم أرباع أدلة قد لا تصمد كثيراً بوجه أي تمحيص منصف، فقد غفلوا تماماً في غمرة“فزعتهم” أن مثل هذه الاتهامات والتقريرات المسبقة التمترس من النوع الذي يعاقبعليه القانون الجزائي في أي بلد في العالم إذا ما طالب الشاعر المتهم “جرّهم” إلىالمحكمة بادعاء اتهامهم له بقائمة كبيرة من التهم مثل (سطى، سرق، لطش، لص، محتال،سارق). إن مقولة الغابرين تلك أعمت بصروبصيرة أصدقاء الشاعر فتخلوا عن مقولاتهم العظيمة في المبادئ والأخلاق والقيمالعليا التي يتنافخون بها ضد التمترس و “الإخوانية”، وأثبت هؤلاء أن هذه الشعاراتمجرد كلام ليل يمحوه الارتطام على صخرة الجاهلية. وهنا؛ هنا فقط، تختفي أقنعة وتظهروجوهٌ على حقيقتها. تاثيرات العرب فيالجاهلية أ ـ قال المعترضون إنه بما أن محمداً كانقد عزم على إنقاذ العرب وتحريرهم من عبادة الأصنام وهدايتهم إلى عبادة الله، وبماأنه كان يعرف أنهم كانوا في زمن إبراهيم مؤمنين بوحدانية الله، وبما أنهم حافظواعلى كثير من العادات والفروض بطريق التوارث عن آبائهم الأتقياء، فإنه لم يُلزِمهمأن يتركوها كلها، بل بذل الجهد في إصلاح ديانتهم، وإبقاء كل عادة قديمة رأى أنهاموافقة ومناسبة. فقال: »ومن أحسن ديناً ممَّن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملةإبراهيم حنيفاً واتخذ الله إبراهيم خليلاً« (سورة النساء 4: 125)، وقال: »قل صدقالله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين« (سورة آل عمران 3: 95)،وقال: »قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم ديناً قيماً ملة إبراهيم حنيفاً وما كانمن المشركين« (سورة الأنعام 6: 161). وبما أن محمداً ظن أن العرب حافظوا من عصرإبراهيم على جميع عاداتهم وفروضهم، ما عدا عبادة الأصنام والشِرك ووأد البناتوالأطفال وما شاكل ذلك من العادات الكريهة، أبقى كثيراً من هذه العادات الدينيةوالأخلاقية في ديانته وحافظ عليها. ومعروفٌ أن بعض قبائل جنوب بلاد العرب وشرقيهااختلطوا مع نسل حام بن نوح، وقال ابن هشام والطبري وغيرهما إن كثيرين من سكان جهاتبلاد العرب الشمالية والغربية تناسلوا من سام بن نوح، وبعضهم تناسل من قحطان (يقطان)، وبعضهم تناسل من أولاد قطورة زوجة إبراهيم الثانية، وتناسل البعض الآخر (ومنهم قبيلة قريش) من إسماعيل بن إبراهيم. ولا ينكر أحد أن جميع القبائل التيتناسلت من ذرية سام كانوا يؤمنون بوحدانية الله. ولكن مع مرور العصور أخذوا الشركوعبادة الأصنام من القبائل السورية وسكان الجهات المجاورة لهم، وأفسدوا ديانةأسلافهم، وفسدوا هم أنفسهم. ومع ذلك، لما نسيت جميع الأمم الأخرى (ما عدا اليهود) وحدانية الله، كان سكان الجهات الشمالية والغربية من شبه الجزيرة العربية متمسكينبالوحدانية تمسكاً راسخاً. والأرجح أن دخول عبادة الشمس والقمر والكواكب بين سكانتلك الجهات بدأ في عصر أيوب (أيوب 31: 26-28). وقال هيرودوت، أشهر مؤرخي اليونان (نحو 400 ق م) إن العرب سكان تلك الجهات كانوا يعبدون معبودين فقط، هما »أُرُتال« و»ألإلات« (تاريخ هيرودوت، كتاب 3 فصل . وقصد هيرودوت بالمعبود »أُرُتال« الله، فإنهذا هو اسمه الحقيقي. ومع أن هيرودوت زار بلاد العرب، إلا أنه كان أجنبياً، فلميتيسَّر له ضبط هذا الاسم، فحرَّفه لجهله باللغة العربية وتهجئتها والنطق بها. ومنالأدلة القوية الدالة على أن هذه التسمية (أي الله) كانت مشهورة ومنتشرة بين العربقبل زمن محمد، أنه كثيراً ما ذُكر اسم الله في سبع معلَّقات العرب (وهي تأليفمشاهير شعراء العرب قبل مولد محمد، أو على الأقل قبل بعثته) فقد ورد في ديوانالنابغة ما نصه: لهم شيمةٌ لم يعطها اللهُغيرَهم من الجود والأحلام غير مَوَازِبِ محلَّتهم ذاتُ الإلهِ ودينُهم قويمٌ فمايَرجون غيرَ العواقبِ وأيضاً: ألم ترَأن اللهَ أعطاك سورةً ترى كل مَلِكٍ دونها يتذبذبُ أنك شمسٌ والملوكُ كواكبٌ إذاطلعَت لم يبْدُ منهنَّ كوكبُ وأيضاً: ونحن لديه نسألُ اللهَ خُلْدَهُ يردُّ لنامُلكاً وللأرض عامراً ونحن نزجّي الخُلد إن فاز قِدْحُنا ونرهبُ قِدحَ الموتِ إنجاء قاهراً وقال لبيد في ديوانه: لعمرِكما تدري الضوارب بالحصى ولا زاجراتُ الطيرِ ما اللهُ صانعُ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ارجو ان تعجبكم هذه المبادرة و شكرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() شكرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() thank youuuuuuuuuu so ma |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مساعد, الجاهلي, الحياة, العرب, العصر, العقلية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc