ارجوكم مساعدة تعبير كتابي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجوكم مساعدة تعبير كتابي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-10-06, 10:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
momo1230
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي لم يتم ترشيح اجابة مفضلة ارجوكم مساعدة تعبير كتابي

السلام اريد تعبير كتابي عن التسامح
انا انتظر وشكرا مسبقا









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 11:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
nour11362
عضو جديد
 
الصورة الرمزية nour11362
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا عندي الحل بس ما رح اكتبو حتى تحليلي السؤال التالي
اريد جميع طرق اثبات صحة مساواة










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 11:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
nour11362
عضو جديد
 
الصورة الرمزية nour11362
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا عندي الحل بصح ما نكتبهولكش حتى تعطيني جميع طرق اثبات صحة مساواة










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 11:57   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
lamia.40
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية lamia.40
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

darto mais kbire bezeeeeef dsl mana9arch naktabholak










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 12:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ranim emo
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ranim emo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اليك ما يلي و هو موجود في احد المواضيع في الارشيف


الإسلام دين الفطرة، دين الحنيفية السمحة، دين التسامح والمحبة والأخلاق العظيمة.
والتسامح خلق الإسلام كدين منذ أن خَلَق الله الأرض ومن عليها، منذ أن بعث الأنبياء والرسل، فكانت رسالة السماء تُسمّى على مر العصور، وفي زمن كل الأنبياء بالحنيفية السمحة كدليل على التسامح والتواصل والمحبة.

إن العالم اليوم في مشارق الأرض ومغاربها يحتاج إلى تعميم ثقافة وخُلُق التسامح على كافة المستويات، حتى تكون ثقافة عامة، يعمل بها الراعي والرعية، الصغير والكبير، الرجل والمرأة، الموظّف والتاجر، المزارع والصناعي، العامل ورب العمل، السياسي ورجل الأمن، المواطن والمسؤول، الشرقي والغربي، المسلم وغير المسلم، لأن من شأن ذلك، التوجه بالعالم الحائر المضطرب إلى شاطئ وبر الأمان.

إننا في وطننا العربي – ولا أعرف إن بقي هناك وطن عربي – وكأمة مسلمة، آمنت بربها واهتدت بهدي نبيها، مطالبون أن نعمّم ثقافة التسامح والتواصل، لا ثقافة الانتقام من كل شيء في هذا الوجود، من الأخضر واليابس ومن كل كائن حي، فهذا ليس من هدي ديننا، وإن التعبير عن حالة السخط والفوضى والتراجع والتخلّف والضعف الذي تعيشه أمتنا، لا يكون بضرب القيم الأخلاقية العظيمة التي قام عليها كيان هذه الأمة، وفي مقدمتها قيمة التسامح، كما لا يكون بنشر الرعب في مجتمعاتنا والفوضى في صفوف أمتنا، والارتهان للخارج الذي لا يريد خيراً لنا.

إن ثقافة التسامح تشكّل صمام الأمان لعالم مطمئن ومزدهر ومتقدّم، كما تشكّل الأساس المتين لعلاقات طيبة على مستوى الأفراد والمجتمعات، لذا من واجب الجميع العمل على نشر قيم وفضائل التسامح حتى تصير ثقافة عامة، فنعيش في عالم مطمئن ومتقدم.

2
ن الإسلام الذي جاء به رسول الإنسانية محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم وقدمه ذلك التقدم الملحوظ حمل بين طياته قوانين عدة مهمة عملت على نشره في شتى أرجاء العالم الأكبر.

كقوله سبحانه : (وجادلهم بالتي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)

ويقول: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ) ..

كما جسد النبي صلى الله عليه وسلم قيمة التسامح في سيرته الطاهرة ، فحينما عاد لفتح مكة ورغم كل ما لاقاه وأصحابه من عنت وتعذيب من مشركي قريش وفي موقف كان المسلمون هم الطرف الأقوى والقادر على الإنتقام لما أصابه ، إلا أنه عفا عنهم وقال " اذهبوا فأنتم الطلقاء" . كما روى الصحابي أنس بن مالك عن رسول الله قوله : " رأيت قصورا مشرفة على الجنة ، فقلت : لمن هذه يا جبريل … قال : للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس". وقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه "ألا أخبركم بمن يحرم على النار أو من تحرم النار عليه ؟ كل قريب هينٍ لينٍ" ، كما قال : "خير بني آدم البطيئ الغضب السريع الفيئ , وشرهم السريع الغضب البطيئ الفيئ".


جاء قول الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم رحم الله امرئ سمحاً إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى)

3
لرقي أمتنا وتقدمها نحتاج دوما بأن نسامح غيرنا ونعفو عنهم مهما كانت الظروف . فالتسامح قيمة انسانية راقية فهو أن نشعر بالتعاطف والرحمة تجاه الاخرين ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهما بدا لنا الوجود من حولنا, فكم هي عظيمة تلك النفوس المتسامحة التي تنسى اساءة من حولها , بحيث تغرس في القلب المحبة والتواضع والأخوة . فان التسامح فضيلة وضرورة اجتماعية أذ يعد بمثابة العقار الذي يشفي الأرواح من الحقد والبغضاء ويجعلها حياة رائعة هنيئة مبنية على أسس قوية كما أنه جسرا يتيح لنا مفارقة المعاصي والذنوب , فما علينا الا أن نخلق عالما جديدا نزرع فيه التسامح ونمنح فيه حبنا لأي انسان لنملك طريقا أمثلا للوصول الى مرضاة الله عزوجل .

4
لاشك في أن التسامح كلمة صغيرة الحجم لكنها تحمل في طياتها معاني كبيرة .أجل إنها كذلك فالتسامح جملة من الخصال الرفيعة من الخصال الفاضلة ومن الخصال النبيلة .فهي تجمع بين الحِلم ،الصفح وحتى مقابلة السيئة بالحسنة لقوله تعالى"إدفع بالتي هي أحسن"
ـ هكذا هو التسامح قيمة إنسانية راقية ،نابعة أولا وقبل كل شيء من التصالح مع الذات فالتسامح ينسينا الماضي الأليم بكامل إرادتنا و عن طيب أنفسنا بعيدا كل البعد فن الإكراه والعنوة وهذا أجمل ما فيه .ثم إن هذا الأخير مفتاح الرقي و الإزدهار لكل أمة قد ساد فيها فهو يوثق الصلاتت بين المجنمعات و يوطدها ،كما أنه يرسخ أثرا عميقا في نفس صاحبه فهو القرار بأن نعالج قلوبنا وروحنا و أنه الإختيار بأن بألا توجد قيمة للكره أو الغضب ، وأنه الرغبة في أن نفتح أعيننا على مزايا الآخرين بدلا من أ نخاصمهم أو ندينهم فهو دواء راحة وأطمأنينة النفس .
وخلاصة القول أن التسامح هو أن تكون منشرح القلب و أن لا تشعر بالمشاعر السلبية اتجاه الشخص الذي قد آذاك.

اتمنى اني افدتك










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-13, 19:14   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ahlem alya9atha
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ahlem alya9atha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التسامح من المسامحة و العفو ، و كلمة سامح كلمة جميلة جدا يفرح لها القلب و ترق لها النفس و تقرب بها الناس لبعضم البعض ، و هذه الكلمة بمعناها الكبير يجب أن تكون حاضرة معنا في كل وقت ، لأننا نتعامل مع أشخاص كثيرين في حياتنا العملية و الإجتماعية بصفة عامة ، و بالتالي نحن أو غيرنا معرضون لأن نخطئ في حق أي واحد سواءا بالقول أو الفعل و بتذكرنا قول الله سبحانه و تعالى " إن الله عفو يحب العفو " وجب علينا أن نتبع قوله ، و أن يعرف من حولنا حق المعرفة وكذا الأصغر منا سنا أن الله سبحانه و تعالى أمرنا به و أوصانا رسولنا الكريم بأن تسود بيننا المودة و المحبة و لن تكونا حاضرتين إن لم يكن هناك شيئ ، و هذا ينطلق من داخل الأسرة باعتبارها المهد للطفل الذي يتعلم منها أصول الحياة .










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-14, 21:16   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
cosaca
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلآ اخواني انا أيضا أريد نفس التعبير الكتآبي


)))










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-15, 20:05   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
jiji96
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية jiji96
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هدا تعبيري الخاص، وأرجوا أن يعجبكم كما أعجب الاستاد:
من أكثر ماقد يلفت الأنظار وجدب الأفكار، دين عظيم وخلق كريم، إسلام حنيف وتسامح نقي من القلب عفيف، فالله ورسولنا الكريم أوصى به، فكيف للعبد أن لا يعنى به؟.
التسامح عفة وطيبة قلب، وهو عطف وعفو على من له أو ماله دنب، فكما قال ربنا جل وعلى :" واعفوا عنهم واصفح غن الله يحب المحسنين"، التسامح قوة ولا ليس ضعفا، التسامح الحقيقي قدرة لايمتاز بها إلا من هو حقا صاحب دين وعقل وقلب وروح. وإدا نظرنا الآن إلى تاريخ أمتنا القديم ، لوجدنا كل الأدلة والبراهين، فأوليس رسولنا الكريم من عفا عمن ظلموه وقال:" ادهبوا فأنتم الطلقاء"؟، وكيف لنا أن نجد أكثر من الرسول إنسانا دا قلب وروح؟، وكيف لنا أن ننسى أن التسامح صفة من صفات الله؟، فهو الغفور الرحيم، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:"سمعت رسول الله يقول: قال الله تبارك وتعالى : ياابن آدم، لوبلغت دنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي".
ثم إن التحلي بهدا الخلق العظيم له إيجابيات ولا ليس له من سلبيات، فإن تركتهوشعرت بالغل والحقد بداخلك، جلبت لنفسك طاقة سلبية أعاقتك عن التقدم والسمو، أما إن تغنيت به، فيالها من طاقة إيجابية تلك التي تتسلل إلى قلبك مع كل نسمة هواء تتنشقها، وكل كلمة حب تلفظها، وكل قطرة ندى تلمسها وتتحسسها، وكيف لي أن أصف الموقف؟، إدا ماتحلى بالتسامح كل أبناء أمة، ألن يكون هدا العالم عالما آخرا؟، عالما خياليا روحيا نقيا، صافيا خاليامن شوائب غدر الزمن، ومطبات دروب المحن.
هدا العالم كيف سيكون، وتلك خصال كيف سنجعل منه يكون، أنطبقها أم لا؟، سؤال جوابه يتوقف علينا، فبمادا سنجيب لو يوما سئلنا؟.

أرجوا تقييمكم....................










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-15, 20:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
jiji96
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية jiji96
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هدا تعبيري الخاص، وأرجوا أن يعجبكم كما أعجب الاستاد:
من أكثر ماقد يلفت الأنظار وجدب الأفكار، دين عظيم وخلق كريم، إسلام حنيف وتسامح نقي من القلب عفيف، فالله ورسولنا الكريم أوصى به، فكيف للعبد أن لا يعنى به؟.
التسامح عفة وطيبة قلب، وهو عطف وعفو على من له أو ماله دنب، فكما قال ربنا جل وعلى :" واعفوا عنهم واصفح غن الله يحب المحسنين"، التسامح قوة ولا ليس ضعفا، التسامح الحقيقي قدرة لايمتاز بها إلا من هو حقا صاحب دين وعقل وقلب وروح. وإدا نظرنا الآن إلى تاريخ أمتنا القديم ، لوجدنا كل الأدلة والبراهين، فأوليس رسولنا الكريم من عفا عمن ظلموه وقال:" ادهبوا فأنتم الطلقاء"؟، وكيف لنا أن نجد أكثر من الرسول إنسانا دا قلب وروح؟، وكيف لنا أن ننسى أن التسامح صفة من صفات الله؟، فهو الغفور الرحيم، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:"سمعت رسول الله يقول: قال الله تبارك وتعالى : ياابن آدم، لوبلغت دنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي".
ثم إن التحلي بهدا الخلق العظيم له إيجابيات ولا ليس له من سلبيات، فإن تركته وشعرت بالغل والحقد بداخلك، جلبت لنفسك طاقة سلبية أعاقتك عن التقدم والسمو، أما إن تغنيت به، فيالها من طاقة إيجابية تلك التي تتسلل إلى قلبك مع كل نسمة هواء تتنشقها، وكل كلمة حب تلفظها، وكل قطرة ندى تلمسها وتتحسسها، وكيف لي أن أصف الموقف؟، إدا ماتحلى بالتسامح كل أبناء أمة، ألن يكون هدا العالم عالما آخرا؟، عالما خياليا روحيا نقيا، صافيا خاليامن شوائب غدر الزمن، ومطبات دروب المحن.
هدا العالم كيف سيكون، وتلك خصال كيف سنجعل منه يكون، أنطبقها أم لا؟، سؤال جوابه يتوقف علينا، فبمادا سنجيب لو يوما سئلنا؟.

أرجوا تقييمكم....................
أرجوا أن أكون قد أفدتكم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, ارجوكم, تعبير, كتابي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc